أحدث الأخبار مع #ويبميد


مصراوي
منذ 2 أيام
- صحة
- مصراوي
5 علامات أول إنذار قبل النوبة القلبية.. لا تتجاهلها وتوجه للطبيب فوراً
كتبت- نرمين ضيف الله النوبة القلبية ليست دائمًا مفاجئة في بعض الحالات، قد تظهر أعراض تحذيرية قبل حدوثها. من المهم التعرف على هذه العلامات المبكرة والتمتع بالوعي الصحي اللازم، وفق موقعي "heart"، "ويب ميد". 1. ألم أو ضغط غير مفسر في الصدر أحد الأعراض الشائعة للنوبة القلبية هو الشعور بألم أو ضغط في الصدر قد يكون هذا الألم مستمرًا أو يأتي ويذهب، وقد يُشبه الشعور بالضغط أو الامتلاء أو الضغط، يُلاحظ أن هذا الألم قد ينتشر إلى الذراعين أو الظهر أو الرقبة أو الفك أو المعدة. 2. ضيق مفاجئ في التنفس إذا شعرت بضيق في التنفس غير مفسر، سواء مع أو بدون ألم في الصدر، فقد يكون ذلك علامة على مشكلة في القلب، ويُلاحظ أن هذا العرض يحدث أثناء الراحة أو النشاط البدني. 3. التعب غير المعتاد الشعور بالتعب غير المعتاد، خاصةً إذا كان مفاجئًا أو شديدًا، قد يكون علامة على أن القلب لا يعمل بشكل فعال، ويُلاحظ أن هذا العرض قد يحدث حتى أثناء الأنشطة اليومية البسيطة. 4. الغثيان أو القيء الغثيان أو القيء غير المبرر قد يكون من الأعراض المبكرة للنوبة القلبية، خاصةً لدى النساء، وقد يُصاحب ذلك شعور بالانزعاج في المعدة أو عسر الهضم. 5. التعرق البارد التعرق البارد والمفاجئ، خاصةً إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ألم الصدر أو ضيق التنفس، قد يكون علامة على نوبة قلبية وشيكة. اقرأ أيضا: "خطر صامت"".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- صحة
- ليبانون 24
تؤثر سلبًا على الصحة والجسم... 7 أخطاء شائعة أثناء الاستحمام تجنّبها!
تنتشر العديد من الأخطاء الشائعة أثناء الاستحمام، والتي قد تؤثر سلبًا على صحة البشرة والجسم. ويعتقد كثير من الناس أن الاستحمام يوميًا يزيل الروائح الكريهة والبكتيريا، إلا أن الإفراط في النظافة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وفقًا لما ذكره موقع "ويب ميد" المتخصص في الأخبار الطبية. أوّلاً، الإفراط في الاستحمام إن لم تكن متسخا أو متعرقا، فقد لا تحتاج إلى الاستحمام أكثر من بضع مرات في الأسبوع. يزيل الاستحمام بشكل مفرط الزيوت والبكتيريا الصحية من بشرتك، لذا فإن كثرة الاستحمام قد تتسبب في جفاف الجلد والحكة ويسمح للبكتيريا السيئة بالدخول من خلال الجلد المتشقق في حال عدم الحفاظ على ترطيبه بشكل مستمر. ثانياً، استخدام الصابون المضاد للبكتيريا يمكن للصابون المضاد للبكتيريا أن يقتل الكثير من البكتيريا، بما في ذلك النوع الجيد. وهذا يمكن أن يسمح للبكتيريا السيئة المقاومة للمضادات الحيوية بالدخول. كما يمكن للصابون القاسي أن يجفف البشرة، لذا ينصح بالصابون الخفيف المضاف إليه الزيوت أو المنظفات اللطيفة أو جل الاستحمام المضاف إليه المرطبات. وإذا كنت تعاني من الإكزيما أو بشرة حساسة، فإن الصابون المعطر يمكن أن يهيج بشرتك. استخدم الصابون الخالي من العطور كبديل. ثالثاً،عدم غسل المنشفة بشكل كاف المناشف المبللة هي أرض خصبة للبكتيريا والخمائر والعفن والفيروسات. ولتجنب ذلك، قم بتغيير المنشفة أو اغسلها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع وتأكد من جفافها بين الاستخدامات. واغسل المناشف كثيرا عندما تكون مريضا وإذا كان منزلك رطبا، مثلما في فصل الصيف. رابعاً، على الرغم من أنه من الملائم تخزين الليف في الحمام، إلا أنه من الآمن تعليقها في مكان جاف حيث تجف بشكل أسرع. يجب استبدال الليفة الطبيعية كل 3 إلى 4 أسابيع على الأقل واللوف البلاستيكية كل شهرين. خامساً، التعرض للماء الحار يمنح الاستحمام بالماء الساخن شعورا جيدا، خاصة في فصل الشتاء، لكن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية للبشرة ويمكن أن يترك الجسد جافا ويسبب الحكة. ينصح بالتعرض للماء الدافئ أو البارد لمدة 5 إلى 10 دقائق خلال الاستحمام لا سيما إذا كنت تعاني من حالة جلدية مثل الأكزيما أو الصدفية. سادساً، غسل الشعر مراراً ما لم تكن لديك فروة رأس دهنية، لن تحتاج إلى غسل شعرك يوميا. حتى لو كنت تمارس الرياضة أو تتعرق كل يوم، فمن الأفضل الحفاظ على جدول منتظم لغسل الشعر. وإذا كان شعرك مجعدًا، خشنًا، أو معالجًا كيميائيًا، فمن الأفضل تقليل عدد مرات الغسل للحفاظ على رطوبته الطبيعية ومنع جفافه. ومع التقدم في العمر، يقل إفراز فروة الرأس للزيوت، لذلك لن تحتاج إلى غسل شعرك بنفس التكرار كما في سنّ الشباب. سابعاً، عدم الترطيب مباشرة يعمل المستحضر أو الكريم أو أي مرطب على حبس الرطوبة في البشرة والمحافظة على نضارتها. وأفضل وقت لاستخدامه هو بعد الاستحمام مباشرة.


منذ 4 أيام
- صحة
أخطاء يومية 'نظنها صحية' تحت الدش… لكنها تدمر بشرتك وجسمك بصمت!
قد يبدو الاستحمام اليومي عادة لا غبار عليها، بل وربما 'مقدّسة' لدى كثيرين. لكن الحقيقة الصادمة هي أن بعض عاداتنا في الحمّام قد تضر أكثر مما تنفع، فتؤثر سلباً على صحة البشرة والجسم بشكل لا نتخيله! فيما يلي سبعة أخطاء شائعة يرتكبها كثيرون أثناء الاستحمام، بحسب موقع 'ويب ميد' الطبي: 1. الإفراط في الاستحمام… حين تصبح النظافة ضدّك! إذا لم تكن متسخًا أو متعرقًا بشدة، فلا داعي للاستحمام اليومي. فالمبالغة في غسل الجسم تزيل الزيوت الطبيعية والبكتيريا النافعة، مما يترك بشرتك جافة، متشققة، وأكثر عرضة للتهيّج والعدوى. 2. الصابون المضاد للبكتيريا… عدو غير متوقع قد تعتقد أنه يحميك، لكنه يقتل البكتيريا الجيدة أيضًا. الأسوأ؟ أنه يفتح المجال أمام البكتيريا المقاومة للمضادات لتتكاثر. يُفضّل استخدام صابون لطيف مع مرطبات أو زيوت، خاصة إن كنت تعاني من بشرة حساسة أو إكزيما. 3. المنشفة… خزان خفي للبكتيريا المناشف المبللة تتحول إلى بيئة مثالية للبكتيريا والفيروسات. اغسل منشفتك مرة على الأقل أسبوعيًا، وتأكد من أنها تجف تمامًا بين الاستخدامات. واحرص على تنظيفها أكثر في فترات المرض أو في الأجواء الرطبة. 4. ليفة الاستحمام… سلاح ذو حدّين الليفة تمتلئ بالخلايا الميتة والبكتيريا إن لم تُنظف جيدًا. من الأفضل تعليقها في مكان جاف واستبدال الليفة الطبيعية كل 3 إلى 4 أسابيع، والبلاستيكية كل شهرين. 5. الماء الساخن… إحساس مؤقت وضرر دائم قد يمنحك الدفء شعورًا مريحًا، لكنه يجرد بشرتك من زيوتها الطبيعية. النتيجة؟ جفاف، تهيّج، وربما حكة مستمرة. الأفضل هو الاستحمام بماء فاتر أو بارد، خاصة إن كنت تعاني من مشكلات جلدية مثل الصدفية أو الإكزيما. 6. غسل الشعر يوميًا… لا يعني صحة أكثر ما لم تكن فروة رأسك دهنية، تجنّب غسل شعرك يوميًا. فذلك يجرّده من الزيوت التي يحتاجها، خاصة إن كان شعرك مجعدًا أو معالجًا. مع التقدم بالعمر، تقل إفرازات فروة الرأس، ما يعني أنك تحتاج لغسل أقل، لا أكثر. 7. الترطيب بعد الاستحمام؟ لا تؤجله! السر في الحفاظ على رطوبة البشرة هو تطبيق المرطب فور الانتهاء من الاستحمام. هذا يساعد في حبس الرطوبة ومنع التبخّر، ما يمنحك بشرة ناعمة ونضرة طوال اليوم. الرسالة الأهم؟ أحيانًا، الأقل هو الأفضل… واتباع العادات الصحية لا يعني المبالغة بالنظافة، بل التوازن والوعي بما تحتاجه أجسامنا فعلًا.


صدى البلد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
في يوم التوعية بالدورة الدموية .. نصائح ذهبية للحفاظ على قلبك وأوعيتك الدموية
يُصادف اليوم "يوم التوعية بالدورة الدموية"، وهي مناسبة عالمية تهدف إلى تسليط الضوء على أهمية الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، والوقاية من الأمراض المرتبطة بها، مثل ارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين، والجلطات القلبية والدماغية. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ويؤكد الأطباء أن صحة الدورة الدموية ترتبط ارتباطًا مباشرًا بنمط الحياة، حيث يمكن لعادات بسيطة أن تحدث فارقًا كبيرًا في الوقاية من أمراض القلب وتحسين تدفق الدم في الجسم. وهناك بعض النصائح التي تساعد في الحفاظ على صحة الدورة الدموية، وفقا لما نشر في موقع 'ويب ميد' الطبي ومن أبرزها ما يلي : ـ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ـ يساعد النشاط البدني اليومي، مثل: المشي أو السباحة أو ركوب الدراجة على تعزيز ضخ القلب للدم وتنشيط الدورة الدموية، وتقوية الأوعية الدموية. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ اتباع نظام غذائي صحي يوصى بالإكثار من تناول الفواكه، الخضروات، الحبوب الكاملة، والأسماك الغنية بأحماض أوميغا-3، مع تقليل تناول الدهون المشبعة والسكريات والملح. ـ الامتناع عن التدخين يُعد التدخين من أبرز عوامل خطر أمراض الأوعية الدموية، حيث يؤدي إلى تلف بطانة الأوعية وتضييق الشرايين، ما يزيد من احتمالية الإصابة بالجلطات. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ الحفاظ على وزن صحي زيادة الوزن تضع عبئًا إضافيًا على القلب وتزيد من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري، وهما من الأسباب الرئيسية لضعف الدورة الدموية. ـ مراقبة ضغط الدم ومستوى الكوليسترول يُنصح بإجراء فحوصات دورية لمتابعة المؤشرات الحيوية للقلب، ومعالجتها مبكرًا في حال وجود أي خلل. نصائح للحفاظ على صحة الدورة الدموية ـ شرب الماء بوفرة الجفاف يُؤثر سلبًا على تدفق الدم وقد يسبب الدوخة أو الشعور بالإجهاد، لذا من الضروري شرب 6-8 أكواب يوميًا على الأقل. ويوجه الأطباء والجهات الصحية كل عام في اليوم التوعية بالدورة الدموية نداءً للمجتمع بضرورة الاهتمام بصحة القلب والأوعية الدموية، والتوجه إلى الفحص الدوري حتى في حال عدم ظهور أعراض، لأن الوقاية تبدأ بالوعي.


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : بتصحى من النوم دايخ وعندك دوار.. فتش عن هذه الأسباب
الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - تشعر بالدوار والدوخة عند الإستيقاظ من النوم؟ هل هذه الحالة متكررة لديك؟ تقرير مطول نشر في موقع ويب ميد الطبي يوضح مجموعة من الأسباب التي تسبب هذه المشكلة، فتلك الحالة تسمى الدوار الصباحى. الأدوية التي تتناولها قد تكون سببًا، مثل مضادات الاكتئاب، وأدوية ضغط الدم الدم، أدوية الحساسية، وأدوية البروستاتا والمهدئات، يمكن في تلك الحال استشارة المختص وتعديل الجرعات. عدم شرب كميات كافية من المياه تجعلك شاعرا بالدوخة عند الاستيقاظ، نظرًا لأن جفاف الجسم ووصوله لتلك المرحلة تجعله غير متزن. بعض الأدوية التي تسبب الجفاف فتزيد حدة الدوار، مثل أدوية القلب، وغيرها. السكتات القلبية التي يعانى منها البعض نتيجة قصور القلب بحيث لا يضخ كميات من الدماء كافية، وهؤلاء المضرى غالبا ما يتناولون كميات كبيرة من أدوية الضغط ومدرات البول وهو مايزيد من الدوخة الشخير وانقطاع التنفس أثناء النوم، مما يصعب عملية النوم الجيد المتواصل ما يسبب الضعف العام والرعشة وفقدان التوازن الإرهاق العام والضغط البدنى يسبب هذا الشعور بالدوار والدوخة انخفاض معدلات السكر في الدم لدي البعض لأسباب كثيرة منهعا المرضي مثل امراض الكبد والتغيرات الهرمونية أسباب الدوار الصباحى مع الغثيانالعلاج إذا كنت تعانى من الدوار والدوخة وحتى الغثيان أو التقيؤ المصاحب لهذه العلامات عند الإستيقاظ من النوم، فعليك بضرورة الاهتمام بالتقتيش عن أحد هذه الأسباب، والبحث ورائها ، واستشارة المختثص