
تؤثر سلبًا على الصحة والجسم... 7 أخطاء شائعة أثناء الاستحمام تجنّبها!
تنتشر العديد من الأخطاء الشائعة أثناء الاستحمام، والتي قد تؤثر سلبًا على صحة البشرة والجسم.
ويعتقد كثير من الناس أن الاستحمام يوميًا يزيل الروائح الكريهة والبكتيريا، إلا أن الإفراط في النظافة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وفقًا لما ذكره موقع "ويب ميد" المتخصص في الأخبار الطبية.
أوّلاً، الإفراط في الاستحمام
إن لم تكن متسخا أو متعرقا، فقد لا تحتاج إلى الاستحمام أكثر من بضع مرات في الأسبوع.
يزيل الاستحمام بشكل مفرط الزيوت والبكتيريا الصحية من بشرتك، لذا فإن كثرة الاستحمام قد تتسبب في جفاف الجلد والحكة ويسمح للبكتيريا السيئة بالدخول من خلال الجلد المتشقق في حال عدم الحفاظ على ترطيبه بشكل مستمر.
ثانياً، استخدام الصابون المضاد للبكتيريا
يمكن للصابون المضاد للبكتيريا أن يقتل الكثير من البكتيريا، بما في ذلك النوع الجيد. وهذا يمكن أن يسمح للبكتيريا السيئة المقاومة للمضادات الحيوية بالدخول.
كما يمكن للصابون القاسي أن يجفف البشرة، لذا ينصح بالصابون الخفيف المضاف إليه الزيوت أو المنظفات اللطيفة أو جل الاستحمام المضاف إليه المرطبات.
وإذا كنت تعاني من الإكزيما أو بشرة حساسة، فإن الصابون المعطر يمكن أن يهيج بشرتك. استخدم الصابون الخالي من العطور كبديل.
ثالثاً،عدم غسل المنشفة بشكل كاف
المناشف المبللة هي أرض خصبة للبكتيريا والخمائر والعفن والفيروسات. ولتجنب ذلك، قم بتغيير المنشفة أو اغسلها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع وتأكد من جفافها بين الاستخدامات.
واغسل المناشف كثيرا عندما تكون مريضا وإذا كان منزلك رطبا، مثلما في فصل الصيف.
رابعاً،
على الرغم من أنه من الملائم تخزين الليف في الحمام، إلا أنه من الآمن تعليقها في مكان جاف حيث تجف بشكل أسرع.
يجب استبدال الليفة الطبيعية كل 3 إلى 4 أسابيع على الأقل واللوف البلاستيكية كل شهرين.
خامساً، التعرض للماء الحار
يمنح الاستحمام بالماء الساخن شعورا جيدا، خاصة في فصل الشتاء، لكن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية للبشرة ويمكن أن يترك الجسد جافا ويسبب الحكة.
ينصح بالتعرض للماء الدافئ أو البارد لمدة 5 إلى 10 دقائق خلال الاستحمام لا سيما إذا كنت تعاني من حالة جلدية مثل الأكزيما أو الصدفية.
سادساً، غسل الشعر مراراً
ما لم تكن لديك فروة رأس دهنية، لن تحتاج إلى غسل شعرك يوميا. حتى لو كنت تمارس الرياضة أو تتعرق كل يوم، فمن الأفضل الحفاظ على جدول منتظم لغسل الشعر.
وإذا كان شعرك مجعدًا، خشنًا، أو معالجًا كيميائيًا، فمن الأفضل تقليل عدد مرات الغسل للحفاظ على رطوبته الطبيعية ومنع جفافه.
ومع التقدم في العمر، يقل إفراز فروة الرأس للزيوت، لذلك لن تحتاج إلى غسل شعرك بنفس التكرار كما في سنّ الشباب.
سابعاً، عدم الترطيب مباشرة
يعمل المستحضر أو الكريم أو أي مرطب على حبس الرطوبة في البشرة والمحافظة على نضارتها.
وأفضل وقت لاستخدامه هو بعد الاستحمام مباشرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 3 أيام
- مصراوي
5 علامات أول إنذار قبل النوبة القلبية.. لا تتجاهلها وتوجه للطبيب فوراً
كتبت- نرمين ضيف الله النوبة القلبية ليست دائمًا مفاجئة في بعض الحالات، قد تظهر أعراض تحذيرية قبل حدوثها. من المهم التعرف على هذه العلامات المبكرة والتمتع بالوعي الصحي اللازم، وفق موقعي "heart"، "ويب ميد". 1. ألم أو ضغط غير مفسر في الصدر أحد الأعراض الشائعة للنوبة القلبية هو الشعور بألم أو ضغط في الصدر قد يكون هذا الألم مستمرًا أو يأتي ويذهب، وقد يُشبه الشعور بالضغط أو الامتلاء أو الضغط، يُلاحظ أن هذا الألم قد ينتشر إلى الذراعين أو الظهر أو الرقبة أو الفك أو المعدة. 2. ضيق مفاجئ في التنفس إذا شعرت بضيق في التنفس غير مفسر، سواء مع أو بدون ألم في الصدر، فقد يكون ذلك علامة على مشكلة في القلب، ويُلاحظ أن هذا العرض يحدث أثناء الراحة أو النشاط البدني. 3. التعب غير المعتاد الشعور بالتعب غير المعتاد، خاصةً إذا كان مفاجئًا أو شديدًا، قد يكون علامة على أن القلب لا يعمل بشكل فعال، ويُلاحظ أن هذا العرض قد يحدث حتى أثناء الأنشطة اليومية البسيطة. 4. الغثيان أو القيء الغثيان أو القيء غير المبرر قد يكون من الأعراض المبكرة للنوبة القلبية، خاصةً لدى النساء، وقد يُصاحب ذلك شعور بالانزعاج في المعدة أو عسر الهضم. 5. التعرق البارد التعرق البارد والمفاجئ، خاصةً إذا كان مصحوبًا بأعراض أخرى مثل ألم الصدر أو ضيق التنفس، قد يكون علامة على نوبة قلبية وشيكة. اقرأ أيضا: "خطر صامت"".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب "جميلة الجميلات".. اعتقال ملكة جمال فيتنام السابقة لسبب صادم


ليبانون 24
منذ 5 أيام
- ليبانون 24
تؤثر سلبًا على الصحة والجسم... 7 أخطاء شائعة أثناء الاستحمام تجنّبها!
تنتشر العديد من الأخطاء الشائعة أثناء الاستحمام، والتي قد تؤثر سلبًا على صحة البشرة والجسم. ويعتقد كثير من الناس أن الاستحمام يوميًا يزيل الروائح الكريهة والبكتيريا، إلا أن الإفراط في النظافة قد يؤدي إلى نتائج عكسية، وفقًا لما ذكره موقع "ويب ميد" المتخصص في الأخبار الطبية. أوّلاً، الإفراط في الاستحمام إن لم تكن متسخا أو متعرقا، فقد لا تحتاج إلى الاستحمام أكثر من بضع مرات في الأسبوع. يزيل الاستحمام بشكل مفرط الزيوت والبكتيريا الصحية من بشرتك، لذا فإن كثرة الاستحمام قد تتسبب في جفاف الجلد والحكة ويسمح للبكتيريا السيئة بالدخول من خلال الجلد المتشقق في حال عدم الحفاظ على ترطيبه بشكل مستمر. ثانياً، استخدام الصابون المضاد للبكتيريا يمكن للصابون المضاد للبكتيريا أن يقتل الكثير من البكتيريا، بما في ذلك النوع الجيد. وهذا يمكن أن يسمح للبكتيريا السيئة المقاومة للمضادات الحيوية بالدخول. كما يمكن للصابون القاسي أن يجفف البشرة، لذا ينصح بالصابون الخفيف المضاف إليه الزيوت أو المنظفات اللطيفة أو جل الاستحمام المضاف إليه المرطبات. وإذا كنت تعاني من الإكزيما أو بشرة حساسة، فإن الصابون المعطر يمكن أن يهيج بشرتك. استخدم الصابون الخالي من العطور كبديل. ثالثاً،عدم غسل المنشفة بشكل كاف المناشف المبللة هي أرض خصبة للبكتيريا والخمائر والعفن والفيروسات. ولتجنب ذلك، قم بتغيير المنشفة أو اغسلها مرة واحدة على الأقل في الأسبوع وتأكد من جفافها بين الاستخدامات. واغسل المناشف كثيرا عندما تكون مريضا وإذا كان منزلك رطبا، مثلما في فصل الصيف. رابعاً، على الرغم من أنه من الملائم تخزين الليف في الحمام، إلا أنه من الآمن تعليقها في مكان جاف حيث تجف بشكل أسرع. يجب استبدال الليفة الطبيعية كل 3 إلى 4 أسابيع على الأقل واللوف البلاستيكية كل شهرين. خامساً، التعرض للماء الحار يمنح الاستحمام بالماء الساخن شعورا جيدا، خاصة في فصل الشتاء، لكن الماء الساخن يزيل الزيوت الطبيعية للبشرة ويمكن أن يترك الجسد جافا ويسبب الحكة. ينصح بالتعرض للماء الدافئ أو البارد لمدة 5 إلى 10 دقائق خلال الاستحمام لا سيما إذا كنت تعاني من حالة جلدية مثل الأكزيما أو الصدفية. سادساً، غسل الشعر مراراً ما لم تكن لديك فروة رأس دهنية، لن تحتاج إلى غسل شعرك يوميا. حتى لو كنت تمارس الرياضة أو تتعرق كل يوم، فمن الأفضل الحفاظ على جدول منتظم لغسل الشعر. وإذا كان شعرك مجعدًا، خشنًا، أو معالجًا كيميائيًا، فمن الأفضل تقليل عدد مرات الغسل للحفاظ على رطوبته الطبيعية ومنع جفافه. ومع التقدم في العمر، يقل إفراز فروة الرأس للزيوت، لذلك لن تحتاج إلى غسل شعرك بنفس التكرار كما في سنّ الشباب. سابعاً، عدم الترطيب مباشرة يعمل المستحضر أو الكريم أو أي مرطب على حبس الرطوبة في البشرة والمحافظة على نضارتها. وأفضل وقت لاستخدامه هو بعد الاستحمام مباشرة.


لبنان اليوم
منذ 6 أيام
- لبنان اليوم
أخطاء يومية 'نظنها صحية' تحت الدش… لكنها تدمر بشرتك وجسمك بصمت!
قد يبدو الاستحمام اليومي عادة لا غبار عليها، بل وربما 'مقدّسة' لدى كثيرين. لكن الحقيقة الصادمة هي أن بعض عاداتنا في الحمّام قد تضر أكثر مما تنفع، فتؤثر سلباً على صحة البشرة والجسم بشكل لا نتخيله! فيما يلي سبعة أخطاء شائعة يرتكبها كثيرون أثناء الاستحمام، بحسب موقع 'ويب ميد' الطبي: 1. الإفراط في الاستحمام… حين تصبح النظافة ضدّك! إذا لم تكن متسخًا أو متعرقًا بشدة، فلا داعي للاستحمام اليومي. فالمبالغة في غسل الجسم تزيل الزيوت الطبيعية والبكتيريا النافعة، مما يترك بشرتك جافة، متشققة، وأكثر عرضة للتهيّج والعدوى. 2. الصابون المضاد للبكتيريا… عدو غير متوقع قد تعتقد أنه يحميك، لكنه يقتل البكتيريا الجيدة أيضًا. الأسوأ؟ أنه يفتح المجال أمام البكتيريا المقاومة للمضادات لتتكاثر. يُفضّل استخدام صابون لطيف مع مرطبات أو زيوت، خاصة إن كنت تعاني من بشرة حساسة أو إكزيما. 3. المنشفة… خزان خفي للبكتيريا المناشف المبللة تتحول إلى بيئة مثالية للبكتيريا والفيروسات. اغسل منشفتك مرة على الأقل أسبوعيًا، وتأكد من أنها تجف تمامًا بين الاستخدامات. واحرص على تنظيفها أكثر في فترات المرض أو في الأجواء الرطبة. 4. ليفة الاستحمام… سلاح ذو حدّين الليفة تمتلئ بالخلايا الميتة والبكتيريا إن لم تُنظف جيدًا. من الأفضل تعليقها في مكان جاف واستبدال الليفة الطبيعية كل 3 إلى 4 أسابيع، والبلاستيكية كل شهرين. 5. الماء الساخن… إحساس مؤقت وضرر دائم قد يمنحك الدفء شعورًا مريحًا، لكنه يجرد بشرتك من زيوتها الطبيعية. النتيجة؟ جفاف، تهيّج، وربما حكة مستمرة. الأفضل هو الاستحمام بماء فاتر أو بارد، خاصة إن كنت تعاني من مشكلات جلدية مثل الصدفية أو الإكزيما. 6. غسل الشعر يوميًا… لا يعني صحة أكثر ما لم تكن فروة رأسك دهنية، تجنّب غسل شعرك يوميًا. فذلك يجرّده من الزيوت التي يحتاجها، خاصة إن كان شعرك مجعدًا أو معالجًا. مع التقدم بالعمر، تقل إفرازات فروة الرأس، ما يعني أنك تحتاج لغسل أقل، لا أكثر. 7. الترطيب بعد الاستحمام؟ لا تؤجله! السر في الحفاظ على رطوبة البشرة هو تطبيق المرطب فور الانتهاء من الاستحمام. هذا يساعد في حبس الرطوبة ومنع التبخّر، ما يمنحك بشرة ناعمة ونضرة طوال اليوم. الرسالة الأهم؟ أحيانًا، الأقل هو الأفضل… واتباع العادات الصحية لا يعني المبالغة بالنظافة، بل التوازن والوعي بما تحتاجه أجسامنا فعلًا.