أحدث الأخبار مع #ويد
أخبار مصر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار مصر
الأهلي 13-3 الزمالك.. تفوق أحمر في موسم بطولات الصالات
الأهلي 13-3 الزمالك.. تفوق أحمر في موسم بطولات الصالات فاز الفريق الأول لكرة اليد بالنادي الأهلي على نظيره بالزمالك بنتيجة 21-18، في نهائي كأس مصر لموسم 2024-2025، في المباراة التي أقيمت على صالة حسن مصطفى بمدينة 6 أكتوبر.وواصل فريق كرة اليد بالنادي الأهلي سيطرته محليا على البطولات بعد أن توج بدوري المحترفين ومن قبله بطولة السوبر المصري، وحصد الفريق الأحمر الثلاثية بعد فوزه بكأس مصر. وبعد أن حقق الفريق لقب كأس مصر لموسم الحالي، رفعت كتيبة الأهلي تحت قيادة الدنماركي ستيفان مادسن القابها للموسم الحالي الى اللقب الرابع.حيث أفتتح فريق اليد بالأهلي الموسم الحالي بتحقيق بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوري ثم حقق لقب السوبر وتلاه الدوري ثم الكأس.وبذلك يحقق فريق يد الأهلي الثلاثية المحلية، الدوري والكأس والسوبر.وتسيطر فريق الصالات بالنادي الأهلي على أبرز بطولات الموسم الحالي 2024-2025، قبل أن يقترب من نهايته، حيث يتبقى أقل من شهرين على نهاية الموسم الحالي لجميع المنافسات.ويلقي يلا كورة الضوء على أبرز ما تحقق في الموسم الحالي لألعاب الصالات ( سلة وطائرة ويد )كرة اليد:منافسات الرجال:حقق الأهلي بطولة أفريقيا للأندية أبطال الدوريكما حصد الأهلي الثلاثية المحلية بطولة دوري المحترفين والكأس والسوبر.يتبقى بطولتي السوبر الإفريقي وكأس الكؤوس لكرة اليد ويتنافس عليها كل من الأهلي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
خبر صح
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- خبر صح
روبوت يتعاون مع البشر في الفضاء
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: روبوت يتعاون مع البشر في الفضاء - خبر صح, اليوم الجمعة 28 مارس 2025 12:53 مساءً إعداد: مصطفى الزعبي طور باحثون في جامعة تسوكوبا اليابانية روبوتاً للتعاون البشري في المهام الفضائية وباستخدام معلومات حيوية متعددة الوسائط يمكن تشغيل الروبوت بنظام ذراع ويد و«إنترنت الأشياء»، ما يدعم أنشطة الحياة اليومية دون قيود مادية أو مكانية. يصاحب الشيخوخة والمرض لدى البشر تراجع في الوظائف الحركية والإدراكية، ما يسبب صعوبات في الحياة اليومية والتواصل، وغالباً ما يؤدي إلى القلق والاكتئاب. وتعد الروبوتات التعاونية بين البشر، القادرة على تفسير نوايا البشر، بتخفيف هذه المشكلات وتعزيز الاستقلالية. قدم الباحثون تقنية تُمكن المرضى المصابين بأمراض عصبية مُستعصية، وتُمكن كبار السن من أداء مهامهم اليومية دون الحاجة إلى حركة جسدية. في الفضاء السيبراني، وهو «منطقة الانتقال بين الفضاء المادي والإلكتروني»، يُمكن للروبوت التبديل بسهولة بين ثلاثة أنماط من التفاعلات بين الإنسان والروبوت باستخدام إشارات كهربائية حيوية ومعلومات النظرة التي تعكس نوايا المستخدم. وخلال تجارب التحقق من أدائه الأساسي، أكمل الروبوت الحركات اليومية المتوقعة في البيئات المعيشية بنجاح عالٍ ومستوى مُرضٍ من سهولة الاستخدام. ومن خلال تعزيز استقلالية الأفراد من خلال القصد الحركي، يُتوقع أن تُخفف هذه التقنية بشكل كبير من عبء الرعاية التمريضية والتكاليف الطبية.
صحيفة الخليج
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
روبوت يتعاون مع البشر في الفضاء
إعداد: مصطفى الزعبي طور باحثون في جامعة تسوكوبا اليابانية روبوتاً للتعاون البشري في المهام الفضائية وباستخدام معلومات حيوية متعددة الوسائط يمكن تشغيل الروبوت بنظام ذراع ويد و«إنترنت الأشياء»، ما يدعم أنشطة الحياة اليومية دون قيود مادية أو مكانية. يصاحب الشيخوخة والمرض لدى البشر تراجع في الوظائف الحركية والإدراكية، ما يسبب صعوبات في الحياة اليومية والتواصل، وغالباً ما يؤدي إلى القلق والاكتئاب. وتعد الروبوتات التعاونية بين البشر، القادرة على تفسير نوايا البشر، بتخفيف هذه المشكلات وتعزيز الاستقلالية. قدم الباحثون تقنية تُمكن المرضى المصابين بأمراض عصبية مُستعصية، وتُمكن كبار السن من أداء مهامهم اليومية دون الحاجة إلى حركة جسدية. في الفضاء السيبراني، وهو «منطقة الانتقال بين الفضاء المادي والإلكتروني»، يُمكن للروبوت التبديل بسهولة بين ثلاثة أنماط من التفاعلات بين الإنسان والروبوت باستخدام إشارات كهربائية حيوية ومعلومات النظرة التي تعكس نوايا المستخدم. وخلال تجارب التحقق من أدائه الأساسي، أكمل الروبوت الحركات اليومية المتوقعة في البيئات المعيشية بنجاح عالٍ ومستوى مُرضٍ من سهولة الاستخدام. ومن خلال تعزيز استقلالية الأفراد من خلال القصد الحركي، يُتوقع أن تُخفف هذه التقنية بشكل كبير من عبء الرعاية التمريضية والتكاليف الطبية.
الاتحاد
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
يد تبني.. ويد تحمي
يد تبني.. ويد تحمي للحضارة ناموس، وقاموس، ومعيار يصب في رحاب المعاني الجميلة، وميزان يدوْزن الحياة كأنها معزوفة موسيقية، أو قطعة فنية، يراها المتأمل، فيصحو على بهجة، تسر المهجة، فلا خوف على وطن هكذا تبدو الحياة فيه، تسير كأنها الموجة وهي تمشط السواحل، كأنها النسمة وهي تلامس خداً، وجيداً، كأنها الحلم وهو يداعب أهداب العيون، ويفشي سر الحب عندما يكون الحب في الوعي إدراكاً لأهمية أن يكون السلام ملاءة صيف، أشف من ورقة التوت، وأن يكون الإنسان في هذا الحفل الجميل، فراشة تلون الفضاءات بروح الأناقة، ورونق اللباقة، وبراقة الرشاقة. في الإمارات اليوم تمضي اليد البانية خطوة خطوة، مع العناية بما يتم بناؤه وما يحدث على الواقع من سرد قصة الإنجازات المجسدة على صفحات التاريخ، المسجلة في كتاب الذاكرة، المحفوظ في أرشيف الزمن، المرتل عبر أجيال، وأجيال. رجل الشرطة في الإمارات صديق حميم للبيئة الثقافية، رفيق لمشاعر الإنسان، سند لحياة الرفاهية، ودرع لعلاقة الإنسان والوطن. هذه المسيرة بدأت، والبداية هي بزوغ فجر دولة آمنت بأن الحب في الإمارات مثل الهواء والماء، الحب قامة مرفوعة السقف، تسند على سواعد، معززة بإرادات، تستمد قوّتها من إرث طوقه حول الأعناق الباني والمؤسس زايد الخير، طيب الله ثراه وأسكنه فسيح جناته. واليوم تمضي القيادة الرشيدة، وبحكمة الواقع، وفطنة العقل في الطريق نفسه، ومعبد بمفاهيم الوعي، ممهد بمدركات العقل، مسدد الخطى من وحي قناعات راسخة، بأنه لا حياة من دون قوانين تحمي ما ينجزه العقل، ولا حياة من دون تضافر الجهود، في ترسيخ حب البناء، وحماية المكتسبات، فكلا الرافدين يؤدي إلى نبع حضارة يافعة تجدد نفسها بنفسها، مستندة على أفكار ورؤى رجال عاهدوا الله بأن يكونوا اليد التي تبني، واليد التي تحمي، واليدان عمودان يحملان السقف، متحدان في حمل المسؤولية، متداخلان في التحلي بصبر، وثقة، وثبات، وقوة، إيماناً متجذراً في بيت الذاكرة منذ أن برزت هذه الدولة، مكسوة بأحلام، ثرية بأنامل ترسم، وأخرى تكتب جمل المعرفة لكل ما هو ضرورة وجودية للوطن، والمواطن. واليوم، ترسو سفينة العطاء عند شغاف الشمس، وتلامس أهدابها الذهبية، وتذهب بالمعاني إلى حيث تكمن الحقيقة الوجودية، حقيقة أننا أصبحنا اليوم الدولة العالمية، في أهدافها، وطموحاتها، وتطلعات شعبها، وإعجاب العالم بكل ما يتم إنجازه على هذه الأرض، الأرض المزخرفة بألوان من المعطيات، وهو ما يدهش الزائر والمقيم، وما يجعل قامة المواطن تعلو بهامة كأنها الشهاب المنسدل من السماء إلى الأرض. هذا الوعي، هذا التوسع في حدقات الأنا، التي أصبحت اليوم مثل دائرة المحيط، مثل تضاريس القمر، وهو يرسل منارته الناصعة إلى جهات الأرض. كل ذلك يحدث في الإمارات، لأن الحب شجرة وارفة الظلال، لا تطفئ شعلة وميضها.
