أحدث الأخبار مع #ويز


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
زيادات حادة في أسعار الرحلات من وإلى إسـرائيل بعد الهجوم اليمني على مطار 'بن غوريون'
يمن إيكو|أخبار: شهدت أسعار الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل زيادات حادة خلال الأسبوع الذي أعقب الهجوم الصاروخي غير المسبوق لقوات صنعاء على مطار 'بن غوريون'، وذلك بسبب قيام الشركات الأجنبية بإلغاء رحلاتها. ونشرت صحيفة 'يديعوت أحرنوت' العبرية، مساء أمس الأحد، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو' جاء فيه: 'عندما بدا وكأن أزمة الطيران الشديدة التي ضربت إسرائيل خلال الحرب أصبحت وراءنا، أصاب صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون من اليمن مطار بن غوريون بشكل مباشر، مما أدى إلى إعادة خلط الأوراق، حيث توقفت العديد من شركات الطيران عن السفر إلى إسرائيل، ونتيجة لذلك ارتفعت أسعار رحلات الطيران لقضاء العطلة الصيفية'. ووفقاً للصحيفة فإن تكلفة الرحلات الجوية ذهاباً وإياباً إلى مدينة 'لارنكا' في قبرص، والتي كانت 200 دولار في أبريل الماضي، ارتفعت إلى نحو 391 دولاراً الآن على متن شركات الطيران الإسرائيلية، وهي زيادة بنحو الضعف، مشيرة إلى أن السعر أحياناً يرتفع عن الضعف. وبسبب توقف رحلات شركة (ويز) المجرية العملاقة عقب الهجوم على مطار بن غوريون، ارتفعت أسعار الرحلات من وإلى جزيرة 'رودس' اليونانية من 343 دولاراً، إلى 470 دولاراً، على متن شركة 'إل عال'. وللسبب نفسه ارتفعت أسعار الرحلات إلى مدينة ياشي في رومانيا، من 278 دولاراً، إلى 529 دولاراً على متن شركة 'إل عال' الإسرائيلية. وارتفعت أسعار الرحلات إلى زيورخ في سويسرا، من 129 دولاراً على متن شركة (ويز) إلى 849 دولاراً على متن شركة (إسراير)، وفقاً للصحيفة. وبسبب توقف رحلات شركة (رايان) الإيرلندية، ارتفع سعر الرحلة إلى برلين من 152 دولاراً، إلى 610 دولارات على متن شركة 'إل عال' الإسرائيلية. وارتفعت أسعار الرحلات إلى نيويورك من 1600 دولار، إلى 1949 دولاراً على متن شركة 'إل عال'، وعلى متن شركة 'آركيا' من 1299 إلى 1498 دولاراً. وأشارت الصحيفة إلى أن الوجهات الصيفية الجديدة شهدت ارتفاعاً حاداً في الأسعار، فعلى سبيل المثال، ارتفع سعر الرحلة إلى فيلنيوس عاصمة ليتوانيا، مع شركة (إسراير) من 240 دولاراً للشخص الواحد، إلى 401 دولار للرحلة. وارتفعت تكلفة الرحلات من وإلى تيرانا عاصمة ألبانيا، من 470 دولاراً، إلى أكثر من 684 دولاراً، على متن الخطوط الجوية الإسرائيلية. ولا تزال الشركات الأجنبية تمدد فترة تعليق رحلاتها من وإلى إسرائيل، بسبب مخاوف استمرار هجمات قوات صنعاء، وقد وصلت فترات التعليق إلى منتصف يونيو القادم.

البيان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الشركات الأمريكية تستغيث بسبب رسوم ترامب الجمركية
تصاعدت ردود الأفعال الجماهيرية على التعريفات الجمركية الأمريكية على الواردات من أغلب دول العالم، حيث غردت شركات صغيرة ومتوسطة ومؤثرين أمريكيين بالتكلفة الزائدة للبضائع والأساسيات والاحتياجات اليومية، والتي زادت من أعبائهم المالية. نشر موقع «باز فييد» تقريراً مجمعاً بشكاوي الشركات والأفراد من تضاعف قيمة السلع عليهم نتيجة الرسوم الجمركية الأمريكية التي أقرها الرئيس دونالد ترامب. AA1Ev61u وعرضت شركة «ويز» فاتورة شراء سلع بقيمة 167 ألف دولار، وفي الفاتورة تظهر الرسوم الجمركية بقيمة 225 ألف ]دولار، أي أن الرسوم بمبلغ مالي يقترب من ضعف قيمة السلع المُشتراة. شركة أخرى ناشئة وهي شركة «غليتش»، عرضت فاتورة بضائعها من الصين بكلفة 2000 دولار، وعليها رسوم جمركية مضافة بقيمة 2885.29 دولار. AA1EvdgS ونشرت مؤثرة أمريكية تدعى «كيو تي سندريلا»، والتي تملك متجرين أحدهما في الولايات المتحدة والثاني في كندا، ويظهر الفارق الكبير في التكلفة بين الدولتين، حيث قيمة السلع حتى وصولها لكندا بلغت 1427.63 دولار، في حين نفس السلع تكلفتها بإضافة الرسوم الجمركية الأمريكية بلغ 3614.23، أي ما يقرب من 3 أضعاف تقريباً، متسائلة ماذا تفعل، وكيف تغطي تلك الفوارق في التكلفة، داعية لإيجاد حل لتلك الأزمة. ونشر العديد من المغردين الأمر نفسه، معتبرين أن ما يحدث هو بمثابة فوضى، وأن الرسوم الجمركية ستبتلع الشركات المتوسطة والناشئة التي لن تقوى على تحمل الفارق، ولن تستطيع البيع بأضعاف التكلفة للجماهير، مما يهدد مشاريعهم بالإغلاق.


يمني برس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
تهديدات 'نتنياهو' تفشلُ في احتواء زلزال الحصار الجوي اليمني وتعيد التذكيرَ باستحالة ردع صنعاء
في محاولةٍ للهروب من الصفعة المدوية والمزلزلة التي سبَّبَها الهُجومُ الصاروخي اليمني غيرُ المسبوق على مطار اللِّد المسمى صهيونيًّا 'بن غوريون'، لجأ قادةُ كَيانِ العدوّ الصهيوني إلى الاختباءِ وراء تهديداتٍ جديدةٍ بتنفيذ عمليات عسكرية عدوانية ضد اليمن، مرة أُخرى، لكن تلك التهديدات لم تفشل فحسب في تخفيف وقع الضربة أَو منع تداعياتها، بل أعادت التذكير بحقيقة استحالة تحقيق أي ردع من خلال العمل العسكري ضد اليمن، وهي الحقيقة التي اصطدم بها العدوّ نفسه في الجولة الماضية، كما اصطدمت بها إدارة ترامب التي يقر الصهاينة أنفسهم أنها فعلت، في شهر ونصف شهر، أكثرَ مما يمكن لجيش الاحتلال فعله في عام! التهديدات التي أطلقها مجرم الحرب نتنياهو وعددٌ من مسؤولي الكيان عقبَ الضربةِ الصاروخية المهينة، لم تفلِحْ في طمأنةِ شركاتِ الطيران الأجنبية التي أوقفت على الفور رحلاتِها إلى كيان العدوّ، و'جعلت (إسرائيلَ) معزولةً عن العالم' حسب تعبير صحيفة 'معاريف' العبرية، بل إن تداعيات الضربة ترسخت بشكل أكبر بعد إعلان القوات المسلحة عن بدء حصار جوي شامل على مطارات العدوّ من خلال تكرار قصفها، حَيثُ عبرت تقارير عبرية عن مخاوف من أن يمتد إلغاء الرحلات لفترات أطول، في ظل عدم قدرة المسؤولين الصهاينة على تقديم أية ضمانات لشركات الطيران بشأن عدم التعرض لهجمات أُخرى، والحساسية العالية لهذه الشركات تجاه بيئات العمل الخطرة. وقالت صحيفة 'غلوبس' الاقتصادية العبرية بصراحة إنه لو قرّرت بعض الشركات الكبرى مثل 'ويز' المجرية تمديدَ إلغاءِ الرحلات؛ بسَببِ التهديداتِ الأمنية فَــإنَّ 'التأثيرات على سوق الطيران ستكونُ دراماتيكية'. بالإضافة إلى الفشل في احتواء التداعيات؛ فقد حملت التهديداتُ الصهيونيةُ في مضمونها الكثيرَ من الفجوات التي تكشفُ مدى انفصالِها عن الواقع، ومن ذلك عنوان 'ضبط النفس' الذي لا معنى له؛ فالحقيقة أن كَيانَ العدوّ لم يكن يمارسُ أَيَّ ضبطٍ للنفس فيما يتعلَّقُ بالتعامُلِ مع الجبهة اليمنية، بل أوكل مهمةَ القصف وارتكاب الجرائم إلى إدارة ترامب بعد أن واجه فشلًا فاضحًا في محاولة التصرف بشكل مباشر، وكشف عن عجزٍ عملياتي واستخباراتي هائل. هذا ليس تحليلًا، بل واقعٌ يشهد به المراقبون والخبراء والمسؤولون داخل كيان العدوّ نفسه؛ فقد نقلت صحيفة 'يديعوت أحرنوت' مؤخّرًا عن مسؤولين صهاينة قولهم: إن 'ما فعله الجيش الأمريكي في اليمن خلال شهر ونصف شهر يفوق بعشرة أضعاف ما يستطيع جيش الاحتلال فعله خلال عام'، مُقِرًّا بأن '(إسرائيل) لا يمكنُها إضافةَ أي شيء'، وهو ما يعني بوضوح أن تهديدات نتنياهو لا تستطيع أن تتجاوز سقف 'التنفيس'. وفي هذا السياق أَيْـضًا نقل موقع 'ميديا لاين' الأمريكي عن داني سيترينوفيتش، المسؤول السابق في الاستخبارات العسكرية الصهيونية، والباحث في معهد دراسات الأمن القومي للعدو، قوله: إن ' الأمريكيين استخدموا كُـلَّ قدراتِهم تقريبًا ضد اليمنيين، فماذا يمكنُ لـ(إسرائيل) أن تضيف؟ ' لافتًا إلى أن اليمن 'عدوٌّ لم تواجهه (إسرائيل) من قبلُ ، وهو بعيدٌ عن (إسرائيل)، وذو دوافع قوية؛ فصراعه ضد (إسرائيل) قائمٌ على الأيديولوجية، ولا يوجد حَـلٌّ نموذجيٌّ لهذا التحدِّي'. ويرى آفي أشكنازي، المحلِّلُ العسكري في صحيفة 'معاريف' أن 'أُفُقَ العمل العسكري المباشر ضد اليمن مسدودٌ بشكل مفروغ منه بعد تجربة الجولة الماضية'، حَيثُ كتب أن 'خمسَ أَو ربما عشرَ طائرات مقاتلة مصحوبةٍ بطائرات للتزوُّد بالوقود وطائرات القيادة والاستخبارات وطائرات هليكوبتر الإنقاذ، سوف تطير لمسافة 2000 كيلومتر في كُـلّ اتّجاه وتقصف مبنى أَو رافعة أَو خزان وقود، وسيكون هناك الكثير من النار والدخان، وسيسقط بعض القتلى.. لكن هل سيمنع هذا الأمر انطلاقَ الصاروخ التالي؟ وهل سيغيِّرُ الوضعَ حَقًّا؟ على الأرجح لا '. وفيما تؤكّـد هذه التعليقات بوضوح أن تهديدات العدوّ فارغة تمامًا من أية إمْكَانية لتحقيقِ هدف وقف العمليات العسكرية اليمنية، أَو حتى عرقلة تصاعدها، فَــإنَّها تدفعُ بشكل تلقائي نحوَ الاعتراف بالحلِّ الوحيد للمعضلة التي يواجهها العدوُّ وحلفاؤه فيما يتعلَّقُ بالتعامُلِ مع الجبهة اليمنية، وهو وقفُ الإبادة الجماعية في غزةَ ورفع الحصار عنها. وفي هذا السياقِ، يؤكّـد المسؤول الصهيوني السابق داني سيترينوفيتش أنه 'من غير المرجح إلى حَــدٍّ كبيرٍ أن تتمكّنَ (إسرائيل) من وقف التهديد القادم من اليمن، طالما استمرت الحربُ في غزة'. وفي تحليلٍ كتبه لصحيفة 'يديعوت أحرنوت' يرى مايكل ميلستين، رئيس منتدى الدراسات الفلسطينية في مركز موشه ديان للأبحاث، أن الصاروخَ اليمني الذي أصاب مطارَ اللِّد 'يكشف حقيقةً معقَّدةً لا بد من الاعتراف بها وهي أن القتالَ لم ينتهِ وأن الوضعَ معقَّدٌ ويتفاقم' وأن 'القيادة الإسرائيلية تعيش في دوامة مُستمرّة، حَيثُ أصبحت الحرب نفسها بمثابة استراتيجية بحد ذاتها' مُشيرًا إلى أنه 'لا بد من التوقف'. وتشير مثلُ هذه التناولات إلى أن محاولات العدوّ للهُــروب إلى الأمام من خلال لغة التهديد تعيده إلى الوراء أكثر، وتدفعه بشكل قسري إلى مواجهة النقطة الرئيسية التي يبذُلُ جُهدًا كَبيرًا لتجنُّبها، وهي ضرورة وقف العدوان على غزة؛ مِن أجلِ وقفِ تعاظُمِ التهديد الاستراتيجي الذي يشكِّلُه اليمن، وذلك يعني أن الجبهة اليمنية نجحت بشكل مدهش، ليس في فرضِ حضورها الفاعل والمؤثِّر فحسب، بل أَيْـضًا في توجيه تأثيرِها وفاعليتها نحو هذه النقطةِ الأَسَاسية، ولم تتشتت؛ بسَببِ العدوان الأمريكي والضغوطات والتهديدات. وبالنظرِ إلى ثُبُوْتِ حقيقةِ استحالةِ رَدْعِ اليمنِ عسكريًّا، يمكن القول إن إقدامَ العدوّ الصهيوني على أيةِ اعتداءات جديدة سيعقِّدُ الأمورَ بالنسبة له بشكلٍ أكبرَ ؛ لأَنَّه سيشكل إعلانًا مدويًا عن فشل العدوان الأمريكي، وسيجعل جيشَ الاحتلال أكثرَ عُرضةً للاستنزاف، وأكثرَ عُزلةً مما هو عليه الآن؛ لأَنَّه سيتورَّطُ في اشتباك معقَّد يحشُرُه بين خيارات صعبة: فإما التوقُّف والعودة إلى الاعتماد على الأمريكيين وبالتالي إعلان الفشل، أَو الانخراط في مواجهةٍ طويلة وهو أمرٌ مستعصٍ؛ بسَببِ التعقيداتِ العملياتية واللوجستية والاستخباراتية الكبيرة والمكلِّفة للغاية.


صوت بيروت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
شركات طيران عالمية تعلق رحلاتها لإسرائيل بعد الهجوم الحوثي
آثار الصاروخ الحوثي على مطار بن غوريون في إسرائيل علّقت مجموعة من شركات الطيران العاليمة رحلاتها إلى إسرائيل على خلفية سقوط صاروخ أطلقه الحوثيون على مطار 'بن غوريون' اليوم الأحد. ويشار إلى أن تلك الشركات هي: لوفتهانزا ترانسافيا النمساوية السويسرية الإسبانية راين إير ويز إير يونايتد الأميركية وقالت شركة الطيران العالمية ويز إنها ستوقف رحلاتها إلى إسرائيل حتى الثلاثاء. وبدوره قال المتحدث باسم مجموعة لوفتهانزا الألمانية: بسبب الوضع الحالي قررنا تعليق الرحلات الجوية من وإلى تل أبيب حتى 6 مايو. في حين أعلنت شركة طيران دلتا إلغاء رحلة من مطار جون كينيدي إلى تل أبيب اليوم والرحلة المبرمجة من تل أبيب غدا وكذلك علّقت شركة الطيران الهندية 'إير إنديا' رحلاتها إلى تل أبيب حتى 6 مايو بعد الهجوم الصاروخي. أعلن يحيى سريع المتحدث العسكري باسم الحوثيين في بيان نقله التلفزيون اليوم الأحد مسؤولية الجماعة اليمنية عن إطلاق صاروخ على مطار بن غوريون الإسرائيلي. وحذر سريع شركات الطيران بأن المطار الإسرائيلي لم يعد آمنا للسفر الجوي. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين: 'استهدفنا مطار بن غوريون في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي أصاب هدفه بنجاح'. وأضاف سريع 'نتج عن قصف مطار بن غوريون هروب أكثر من 3 ملايين صهيوني للملاجئ وتوقف حركة المطار بشكل كامل أكثر من ساعة'. وسقط صاروخ باليستي أطلق من اليمن على مطار بن غوريون في تل أبيب، وكان الجيش الإسرائيلي قد أشار يوم الأحد 4\5\2025 إنه تلقى تقارير عن سقوط مقذوف في وسط إسرائيل وذلك بعد أن ذكر قبل قليل أنه رصد صاروخا أطلق من اليمن ويعمل على اعتراضه. ودوت صفارات الإنذار في تل أبيب ومناطق أخرى في إسرائيل، وقال الجيش إنه تمت محاولات الاعتراض وإن نتائج تلك المحاولات قيد المراجعة. وفيما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي نقلاً عن مصدر أمني انه يبدو أن ما حصل في مطار 'بن غوريون' هو فشل لمنظومة الدفاع الجوي أو أن شظية كبيرة من صواريخ الاعتراض سقطت في المنطقة وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن منظومات الدفاع الجوي تطلق صواريخ اعتراضية باتجاه صاروخ أطلق من اليمن، فيما أكد شهود عن سماع دوي انفجارات في محيط مطار بن غوريون. من ناحيتها قالت القناة 13، ان قيادة منظومات الدفاع الجوي في الجيش الإسرائيلي تفتح تحقيقا عقب سقوط صاروخ يمني بمطار بن غوريون


جو 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جو 24
ألفابت تقترب من إتمام أكبر صفقة استحواذ في تاريخها
جو 24 : ذكرت تقارير صحفية أن شركة التكنولوجيا العملاقة الأميركية ألفابت المالكة لشركة غوغل تجري محادثات متقدمة لشراء شركة الأمن المعلوماتي الناشئة ويز مقابل حوالي 30 مليار دولار. وأشارت صحيفة وول ستريت جورنال إلى ان هذه الصفقة في حال اتمامها ستكون أكبر صفقة استحواذ لشركة ألفابت حتى الآن. ونقلت الصحيفة عن مصادر القول إن الصفقة قد تتم قريبا جدا إذا لم تظهر عقبات في اللحظات الأخيرة، كتلك التي أفشلت المحادثات السابقة. من المتوقع أن تعزز الصفقة في حال اتمامها، موقع ألفابت في سوق الحوسبة السحابية شديدة التنافسية. يذكر أن ويز رفضت في يوليو 2024 عرض استحواذ من ألفابت مقابل 23 مليار دولار بسبب المخاوف من موضوعات تتعلق بمكافحة الاحتكار ورأي المستثمرين، وغيرهما. وقررت ويز في ذلك الوقت المضي قدما في خطتها الأصلية لطرح أسهمها في البورصة. وأشارت وول ستريت إلى أن الشركة لم تتمكن من تنفيذ خطة الطرح العام الأولي لأسهمها طوال العام الماضي، ثم استأنفت مفاوضات الاستحواذ مع عدة أطراف. تابعو الأردن 24 على