logo
#

أحدث الأخبار مع #ويلزكيتميدلتون

كيت ميدلتون تطلق مشروعها لـ"الصحة النفسيّة": الطبيعة ربيع الروح (فيديو)
كيت ميدلتون تطلق مشروعها لـ"الصحة النفسيّة": الطبيعة ربيع الروح (فيديو)

النهار

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

كيت ميدلتون تطلق مشروعها لـ"الصحة النفسيّة": الطبيعة ربيع الروح (فيديو)

في أسبوع التوعية بالصحة العقلية هذا العام، أطلقت أميرة ويلز كيت ميدلتون مشروعها الجديد الذي يحمل اسم "الطبيعة الأم"، والمؤلف من سلسلة فيديوهات لها علاقة بالفصول الأربعة. ونشر موقع أمير وأميرة ويلز على إكس فيديو مؤثر يظهر علاقة البشرية الطويلة بالطبيعة، وقدرة الاخيرة على الالهام والمساعدة على الشفاء والنمو ذهنيا وجسديا وروحيا. وفي معرض التعليق على المناسبة، ظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون في حقل من الازهار بينما تعانق الربيع وقد دونت: "بينما نواجه تحديات عالم رقمي متزايد التعقيد، فإن أهمية العلاقة بين الإنسانية والطبيعة تكتسب أهمية أكبر". SPRING. This year's Mental Health Awareness Week, we are celebrating humanity's longstanding connection to nature, and its capacity to inspire us and help us to heal and grow in mind, body and spirit. As we confront the challenges of an increasingly complex and digital world,… — The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) May 12, 2025 وأضافت: "سلسلة الطبيعة الأم هي تذكير وانعكاس لجمال وتعقيد التجربة الإنسانية. إنه تكريم للدروس التي يمكن أن نتعلمها من الطبيعة، مما يساعدنا على تعزيز نمونا، وتقوية روابطنا مع العالم من حولنا ومع بعضنا البعض".

في رحلة التعافي..أميرة ويلز تكشف سلاحها السري في مواجهة السرطان
في رحلة التعافي..أميرة ويلز تكشف سلاحها السري في مواجهة السرطان

جو 24

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

في رحلة التعافي..أميرة ويلز تكشف سلاحها السري في مواجهة السرطان

جو 24 : في رحلة مع الكشافة، قالت أميرة ويلز كيت ميدلتون إن الوجود في الهواء الطلق يساعدها على إيجاد "التوازن والسلام في عالم مزدحم للغاية" بعد معركتها مع السرطان. وبصفتها الرئيسة المشاركة للكشافة، تحدثت الأميرة كيت عن علاقتها بالطبيعة وقالت خلال مقطع فيديو ترويجي إن الحياة في الهواء الطلق كانت "مكانًا للتوازن" في "عالم مزدحم للغاية". وكانت الطبيعة علاج وقالت الصحيفة إن مصور فيديو من قصر كنسينغتون انضم إلى الأميرة لتصوير اللقطات، التي جرى تعديلها لمشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع موسيقى وتعليق صوتي. وأظهرت اللقطات الأميرة، مرتدية زياً ريفياً وتجلس القرفصاء على العشب لمساعدة الأطفال على قراءة خريطة، وتسير في الغابة، وتلتقط صورة مع المجموعة على قمة تل. وقالت كيت "أعتقد أن هذه البيئة تُشعرني بتواصل روحي وعاطفي عميق.. ربما لا يتمتع الجميع بنفس العلاقة مع الطبيعة، لكنها تُعتبر بالنسبة لي مكاناً ذا معنى، حيث أحقق التوازن وأجد نوعاً من الشعور بالسلام والتواصل في عالمٍ مزدحم للغاية". مراهقون والتقت الأميرة بمجموعة من الكشافة الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عاماً وقالت وهي تشير إلى الخريطة "إنه مكان جميل للغاية، فخلال العديد من مسارات المشي هنا، يمكنك رؤية بحيرة ويندرمير لضخامتها، أليس كذلك؟" وأضافت "انظروا كم هي وعرة هذه المنطقة.. هل تسلقتم أياً من هذه الجبال الشاهقة؟" وأوضحت أن "ما يميز الكشافة هو أن كل تلك الأسس التي لطالما كانت موجودة" لا تزال صالحة للتطبيق في عصرنا الحديث، وقالت "لا يزال لها صدى لدى الكثير من الشباب، وتُحدث فرقاً كبيراً في حياتهم". من جانبه، قال فيلدز، الذي أصبح رئيساً للكشافة في سبتمبر(أيلول) الماضي "أعتقد أنه من المهم جداً أن يتاح للشباب الوصول إلى الطبيعة لأنها مساحة يمكنهم فيها دفع أنفسهم وتحدي أنفسهم، وتعلم مهارات القيادة، وقضاء الوقت في تكوين صداقات، وذكريات رائعة تدوم مدى الحياة". وأضاف "أعتقد أنه إذا استطعنا تحقيق ذلك، فسنبني جيلاً شغوفاً بمساحاتنا الطبيعية، وشغوفاً بحمايتها أيضاً" وأكد أن وجود الأميرة كرئيسة مشاركة "أمر رائع للحركة الكشفية". تابعو الأردن 24 على

«كيت» بعد معركة السرطان: الطبيعة ملاذي الروحي
«كيت» بعد معركة السرطان: الطبيعة ملاذي الروحي

العين الإخبارية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

«كيت» بعد معركة السرطان: الطبيعة ملاذي الروحي

تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/15 04:42 م بتوقيت أبوظبي في رحلة مع الكشافة، قالت أميرة ويلز كيت ميدلتون إن الوجود في الهواء الطلق يساعدها على إيجاد "التوازن والسلام في عالم مزدحم للغاية". فبعد عام صعب خاضت خلاله معركة شرسة مع السرطان، كشفت الأميرة كيت عن أنها وجدت صلة "روحية وعاطفية قوية جدًا" بالطبيعة، مما منحها السلام. وبصفتها الرئيسة المشاركة للكشافة، تحدثت الأميرة كيت عن علاقتها بالطبيعة وقالت خلال مقطع فيديو ترويجي إن الحياة في الهواء الطلق كانت "مكانًا للتوازن" في "عالم مزدحم للغاية". وكانت كيت قد سافرت الشهر الماضي، إلى منطقة بحيرة ويندرمير للقاء دواين فيلدز، رئيس الكشافة الجديد، والشباب على ضفاف البحيرة لكن لم يُدرج هذا الحدث في النشرة الرسمية، وفقا لما ذكرته صحيفة "تليغراف" البريطانية. وقالت الصحيفة إن مصور فيديو من قصر كنسينغتون انضم إلى الأميرة لتصوير اللقطات، التي جرى تعديلها لمشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي مع موسيقى وتعليق صوتي. وأظهرت اللقطات الأميرة، مرتدية زيًا ريفيًا وتجلس القرفصاء على العشب لمساعدة الأطفال على قراءة خريطة، وتسير في الغابة، وتلتقط صورة مع المجموعة على قمة تل. وقالت كيت "أعتقد أن هذه البيئة تُشعرني بتواصل روحي وعاطفي عميق.. ربما لا يتمتع الجميع بنفس العلاقة مع الطبيعة، لكنها تُعتبر بالنسبة لي مكانًا ذا معنى، حيث أحقق التوازن وأجد نوعًا من الشعور بالسلام والتواصل في عالمٍ مزدحمٍ للغاية." وفي حين لم تتحدث الأميرة علنًا عن روحانيتها أو إيمانها لكن التقارير أشارت مؤخرًا إلى أنها أصبحت "أكثر اهتمامًا بمسائل الإيمان" منذ تشخيص إصابتها بالسرطان. من جانبه، قال قصر كنسينغتون إن الأميرة كيت ناقشت كيفية مساهمة الوجود في الريف في "تعميق الروابط مع أنفسنا ومع بعضنا البعض، مع بناء مهارات التعاطف والمرونة والشعور بالانتماء". وذكر القصر أنها وفيلدز تحدثا عن "تأثير التواجد في الطبيعة على الشباب في بناء ثقتهم بأنفسهم ومهاراتهم في المستقبل". والتقت الأميرة بمجموعة من الكشافة الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و15 عامًا وقالت وهي تشير إلى الخريطة "إنه مكان جميل للغاية، فخلال العديد من مسارات المشي هنا، يمكنك رؤية بحيرة ويندرمير لضخامتها، أليس كذلك؟" وأضافت "انظروا كم هي وعرة هذه المنطقة.. هل تسلقتم أيًا من هذه الجبال الشاهقة؟" وأوضحت أن "ما يميز الكشافة هو أن كل تلك الأسس التي لطالما كانت موجودة" لا تزال صالحة للتطبيق في عصرنا الحديث، وقالت "لا يزال لها صدى لدى الكثير من الشباب، وتُحدث فرقًا كبيرًا في حياتهم". من جانبه، قال فيلدز، الذي أصبح رئيسًا للكشافة في سبتمبر/أيلول الماضي "أعتقد أنه من المهم جدًا أن يتاح للشباب الوصول إلى الطبيعة لأنها مساحة يمكنهم فيها دفع أنفسهم وتحدي أنفسهم، وتعلم مهارات القيادة، وقضاء الوقت في تكوين صداقات، وذكريات رائعة تدوم مدى الحياة". وأضاف "أعتقد أنه إذا استطعنا تحقيق ذلك، فسنبني جيلاً شغوفًا بمساحاتنا الطبيعية، وشغوفًا بحمايتها أيضًا" وأكد أن وجود الأميرة كرئيسة مشاركة "أمر رائع للحركة الكشفية". aXA6IDQ2LjIwMi4yNTAuNzYg جزيرة ام اند امز AU

فستان الأميرة ديانا المنقّط يعود إلى الواجهة.. إعرفي السبب
فستان الأميرة ديانا المنقّط يعود إلى الواجهة.. إعرفي السبب

مجلة سيدتي

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

فستان الأميرة ديانا المنقّط يعود إلى الواجهة.. إعرفي السبب

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي صوراً لليدي ديانا بفستان من الحرير الكحلي المنقط بالأبيض، ظهرت فيه في العام 1989، وقد ارتدته بعد نحو 30 عاماً كِنتها الأميرة كيت ميدلتون في العام 2022، ثم ظهرت أميرة ويلز في مباراة ويمبلدون مع الأميرة تشارلوت مرتدية فستاناً من القماش واللون نفسه في العام 2024، الأمر الذي حملنا للتساؤل عن سر اختيار العائلة البريطانية المالكة للفستان المنقط. من المتعارف عليه أن تصميم قماش البولكا دوت راقٍ، وهو خيار مفضل لدى العائلة الملكية البريطانية منذ عقود ولأجيال، وقد أثبت هذا القماش أنه خيار النساء المفضل في فصل الصيف، وفي كل موسم يستعيده المصممون بأنماط وأشكال متفاوتة. وقد ظهرت الأميرة ديانا في تسعينيات وثمانينيات القرن الماضي بالعديد من الإطلالات المنقطة، فارتدت الأحمر المنقط بالأبيض، والأبيض المنقط بدوائر ملونة، والأبيض المنقط بالأسود، والكحلي المنقط بالأبيض، والذي اخترناه نظراً للضجة التي أثيرت حوله، فما سر هذا الفستان؟ View this post on Instagram A post shared by The Prince and Princess of Wales(@ في العام 1988، وصلت الأميرة ديانا برفقة زوجها الأمير تشارلز آنذاك إلى مطار بانكوك خلال زيارة رسمية قام بها الثنائي إلى تايلند، وقد تألقت بفستان كحلي من الحرير المنقط باللون الأبيض، وهو من تصميم أليستر بلير Alistair Blair، تزدان تنورته بالكشاكش، ويمتد ليصل إلى الركبتين. ونفذ لها قبعة "فيدور" البيج المزدان بشريط ملون المصمم فيليب سومرفيل Philip Sommerville. كما انتعلت الحذاء من نوع دوبل ديو باللونين الكحلي والأبيض على مثال ما تصممه دار شانيل، ولكن لم تذكر المعلومات مصدر الحذاء. Embed from Getty Images كيت ميدلتون تطل بفستان مشابه بعد ثلاثة عقود Embed from Getty Images وفي العام 2022 أثناء مشاركتها في مباراة ويمبلدون في لندن، أطلت أميرة ويلز كيت ميدلتون مرتدية فستاناً يزدان بياقة وأكمام قصيرة، وهو من القماش الحرير الكحلي نفسه، الذي ارتدته الليدي ديانا والمنقط بالأبيض، ولكنها اختارته من تصميم أليساندرا ريتش Alessandra Rich. وانتعلت نفس نمط الحذاء الذي انتعلته حماتها. وفي العام 2024 الأميرة تشارلوت تفاجئنا بالفستان المنقط Embed from Getty Images وقد اختارت تشارلوت ابنة الأميرة كيت ميدلتون وزوجها ولي العهد الأمير وليام الفستان المنقط بالأبيض مع حزام من القماش وأكمام قصيرة مكشكشة خلال مرافقتها لوالدتها لحضور نهائي بطولة ويمبلدون في العام 2024. وقد حمل الفستان توقيع علامة غيس Guess. تابعي المزيد واكتشفي أبرزهنَّ

5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)
5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)

النهار

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

5 قواعد ملكية تُحدّد أسلوب الملابس في مهرجان شلتنهام (صور)

يستقطب مهرجان شلتنهام أكثر من 65,000 من رواد السباق في شهر آذار/ مارس من كل عام، ما يجعله أحد أكبر الأحداث في السباقات البريطانية. إنه حدث يمتد لأربعة أيام من السباقات المثيرة والأناقة الريفية. على عكس قواعد اللباس الرسمي لسباقات مثل "رويال أسكوت"، لا يفرض مهرجان شلتنهام أي قواعد رسمية للأناقة. كما يلاحظ جايد هولاند كوبر من شركة "هولاند كوبر": "يمثل شلتنهام التقاليد، والتراث، والرقي؛ إنه حقًا منصة عرض الأزياء الريفية المطلقة". يتعلق ارتداء الملابس لسباق شلتنهام بالطابع العملي بقدر ما يتعلق بالأناقة. فمع الطقس البريطاني الذي لا يمكن التنبؤ به في أوائل فصل الربيع، تحل الأحذية الصلبة والجزمات المتينة محل الأحذية ذات الكعب العالي. كما أن ارتداء القفازات والمعاطف الواقية من المطر أمر ضروري. إلى جانب الرسميات التقليدية، هناك مجموعة فريدة من المعايير التي تصل إلى ذروتها في "أربعاء الأناقة"، حيث تقدم منافسة للأزياء خارج المضمار تتمثّل بشكل كبير بحضور أعضاء العائلة الملكية البريطانية. معايير الأناقة الملكية الريفية على الرغم من تحديات الطقس الماطر، من الممكن تحقيق التوازن المثالي بين الأناقة والعملية ولا أحد يفعل ذلك أفضل من العائلة المالكة. منذ أوائل القرن العشرين، ترك أفرادها بصماتهم في شلتنهام، إذ اشتهرت الملكة الأم عام 1987 بإطلالة المعطف باللون الأزرق؛ كما لفتت ديانا، أميرة ويلز آنذاك الأنظار عام 1982 عندما ارتدت معطفاً أحمر من الموهير أثناء حملها بالأمير ويليام. وارتدت الملكة الراحلة معطفاً من طراز "هاردي أميز" (Hardy Amies)، وأذهلت أميرة ويلز الحالية كيت ميدلتون رواد السباق عام 2013 عندما تألقت بمعطف "جوزيف" (Joseph) باللون الوردي الفاتح، وكذلك فعلت الملكة الحالية كاميلا مرتدية قبعة أنيقة من الفرو الصناعي عريضة الحواف عام 2023. في الواقع، ليس هناك نقطة انطلاق أفضل من هذه الإطلالات لوصف الإطلالات في هذا المهرجان السنوي. وأبرز قواعد اللباس التي يمكن أن نستنتجها تتمثّل بالعناصر الخمسة التالية: 1. في مدينة شلتنهام، يعتبر المعطف خط الدفاع الأول ضد العوامل الطبيعية، لذا تستثمر النساء هناك في معطف دافئ ومقاوم للعوامل الجوية مع الحفاظ على أسلوبها الأنيق. تقول هيلاري بيكون، مديرة التسويق في شركة كوردينجز: "عندما يتعلق الأمر بالملابس الخارجية، فإن المعاطف الصوفية أو التويد ضرورية". وتُضيف قائلةً: "يعدّ المعطف خياراً كلاسيكياً، ولكن مهما كان اختيارك، تأكّدي من أنه مقاوم للرياح التي غالباً ما تكون قاسية". إن المعطف الطويل أو الذي يصل طوله إلى الركبة المصمم بشكل متقن، أو فستان بأسلوب المعطف بلون محايد، هو خيار مناسب لكل الأوقات ومتعدد الاستخدامات، كما يمكن تنسيقه بسهولة مع الأكسسوارات مراراً وتكراراً. فعلى سبيل المثال، ارتدت الأميرة الملكية آن المعطف نفسه في عامي 2007 و2024. كما ظهرت أميرة ويلز كيت ميدلتون عام 2007، ببدلة التنورة خلال مهرجان شلتنهام، وهي إطلالة تكتسب رواجاً في الوقت الحالي كما شوهدت مؤخراً على آنا وينتور وآنيا هندمارش. 2. بالإضافة إلى اختيار أسلوب الملابس، فإن اللون الذي تختاره النساء في هذا الحدث لا يقل أهمية عن الستايل كما الأقمشة. وفي مراقبة دقيقة للإطلالات، نلاحظ أنّ اعتماد التويد بات رمزاً للباس غير معلن في شلتنهام. ومع ذلك لألوان معيّنة دور كبير في تحقيق الإطلالة الناجحة خلال المهرجان المنتظر سنوياً لسباق الخيل في بريطانيا. من هنا يعتبر الإلتزام بالألوان الترابية لتجنب الظهور بإطلالة غير مناسب أمر ضروري. في عام 2006، أضافت دوقة إدنبرة ألوان الجواهر من خلال مطابقة أزرارها مع قبعتها وحقيبتها، وبذلك تكون قد التزمت بلوحة ألوان تقليدية. كما يمكن لقماشة المربّعات أن تسيطر بقوّة على هذا الحدث البريطاني، وإطلالة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية عام 2003 بالمعطف الأزرق بنقشة المربعات كان خير دليل. عندما يتعلق الأمر بالأحذية في شلتنهام، فإن العملانية أمر ضروري. يختار الحضور الأحذية ذات الألوان المحايدة أو الداكنة التي يمكن أن تتكامل بسهولة مع القفازات أو حقيبة اليد. يعتبر الجلد خياراً ذكياً نظراً لمتانته وتحمله لظروف الطقس المتقلبة. وفي حين كان الكعب العالي في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي يعتبر من المتطلبات الملكية، إلا أن الأحذية المسطحة هي الخيار المفضل لحضور هذا المهرجان. في الواقع، تُعد الأحذية ذات الساق العالية التي تصل إلى الركبة بالكعب العريض من الأحذية المفضلة لدى الأميرات، بحيث توفر الأناقة والثبات في آن واحد، فلا أحد يريد المخاطرة بالغرق في العشب وهو يرتدي حذاءً بكعب عالٍ. للارتقاء بالإطلالة المثالية في شلتنهام، يحرص الحضور على اختيار الأكسسوارات الخالدة مثل البروشات والأقراط. وفي هذا المجال تقول مؤرخة المجوهرات العتيقة زليخة غيريش من باركين آند غيريش: "البروش ليس فقط من أجل تزيين حافة السترة؛ بل يمكن وضعه على قبعة أو حزام أو سوار أو وشاح أو حتى حقيبة لإضفاء لمسة فريدة من نوعها". من هنا، يُظهر بروش الحصان الذهبي الذي ارتدته الأميرة الملكية على مدار ثلاثة أيام العام الماضي بشكل ملفت كيف يمكن لقطعة واحدة أن تكمّل إطلالات متعددة. تشتهر الملكة كاميلا أيضًا بدبابيس البروش الرمزية، مثل بروش حدوة الحصان الذي ارتدته عام 2024 لتكريم حصان سباق الملك إدوارد السابع "مينورو". أما في عام 2023، فقد ارتدت بروش مشابهاً لبروش الملكة إليزابيث الثانية الذي يصوّر فارساً يرتدي ملابس الملك في سباق الخيل. عندما يتعلق الأمر بالأقراط، تحافظ المدعوات على الكلاسيكية باعتماد الأقراط الذهبية البسيطة أو أقراط اللؤلؤ المتدلية. ويجد أونور وينرايت، مدير بودلز في هذا المجال أنّ الأقراط هي أهم القطع التي يمكن ارتداؤها طوال هذا المهرجان. فمع طقس شلتنهام البارد في أغلب الأحيان، يمكن أن تصبح القلائد والأساور أقل ظهوراً مع ارتداء السترات ذات الياقة الملفوفة والمعاطف ذات الأكمام الطويلة. نظراً لما ترتديه الأميرات من طبقات في هذا المهرجان، تعتمد إطلالتهنّ بشكل كبير على قبعة أو حقيبة جذابة. تقول صانعة القبعات الشهيرة، راشيل تريفور مورغان في هذا الخصوص: "أوصي دائماً بقبعة من اللباد أو الصوف لأن الطقس قد يكون متقلباً وعاصفاً جداً". وتنصح بشكل عام باختيار القبعات الأنيقة والملفتة ذات ملمس شتوي. في هذا المجال، يعتبر الريش أيضاً خياراً رائعاً إما كتفصيل يوضع على القبعة أو كغطاء كامل للرأس. غالباً ما تختار الملكة كاميلا والأميرة الملكية تصاميم قبعات ذات حواف عريضة، في حين تختار زارا تيندال تصاميم أكثر عصرية ومنسقة مع ألوان بارزة كبديل للقبعات ذات الحواف العريضة. بالإضافة إلى ذلك، فإن الحقيبة الجلدية الأنيقة أو حقيبة الكتف أو اليدوية، لا تقل أهمية عن الحقيبة ذات التصميم الكلاسيكي إذ تسمح للأميرات في هذا المهرجان بأن يتحرّكن بحرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store