logo
#

أحدث الأخبار مع #وينديويليامز

ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه
ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه

24 القاهرة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

ليس النسيان فقط.. أعراض لغوية خفية قد تشير إلى الإصابة بخرف نادر يصعب اكتشافه

في الوقت الذي يُعد فيه مرض الزهايمر الأكثر شيوعًا بين أنواع الخرف، حيث يشكل نحو 60 إلى 80% من الحالات في الولايات المتحدة، غالبًا ما تغيب عن الأذهان أنواع أخرى أقل شهرة لكنها لا تقل خطورة، وذلك وفقًا لما نشر في نيوريورك بوست. ومن بين هذه الأنواع النادرة فقدان القدرة على الكلام التقدمي الأولي (PPA)، وهو اضطراب عصبي تنكسي يؤثر في المقام الأول على القدرات اللغوية، بينما تبقى الوظائف الإدراكية الأخرى محفوظة نسبيًا في المراحل المبكرة. ووفقًا لـ التقديرات، فإن أقل من 50 ألف شخص في الولايات المتحدة يعانون من هذا النوع من الخرف، والذي يظهر عادة في الفئة العمرية ما بين 50 و70 عامًا، كما تم تشخيصه لدى عدد من المشاهير، أبرزهم الممثل بروس ويليس والإعلامية السابقة ويندي ويليامز. علامات مبكرة لا يجب تجاهلها يختلف هذا النوع من الخرف عن الزهايمر في أن فقدان الذاكرة لا يكون العرض الأول، بل تبدأ الأعراض بشكل تدريجي، وغالبًا ما تكون خفية، مثل:- التوقف المفاجئ أثناء الحديث. البحث عن كلمات مألوفة دون جدوى. استبدال الكلمات بكلمات مشابهة في النطق أو المعنى؛ كأن يقول المريض "زوجة" بدلًا من "سكين"، أو يستخدم "قاطع" للإشارة إلى السكين. ومع تطور الحالة، يفقد المصاب القدرة على تركيب جمل سليمة، وتصبح الكلمات مختلطة أو غير مفهومة، ما يجعل التواصل اليومي تحديًا حقيقيًا. يقلل الإرهاق.. دراسة تكشف فوائد التعرض للضوء الطبيعي دراسة إيطالية: تناول الدجاج بانتظام قد يؤدي للوفاة بسرطانات الجهاز الهضمي أمل في التشخيص المبكر رغم عدم توفر علاج نهائي للمرض، إلا أن دراسة حديثة نُشرت في مجلة PLOS ONE أشارت إلى أن اختبار تقييم اللغة مونتريال-تولوز (MTL-BR) يساعد في رصد العلامات المبكرة بدقة، مما يتيح فرصًا أفضل للتدخل المبكر. وفي هذا السياق، أوضحت الدكتورة كارين زازو أورتيز، أستاذة علاج النطق في جامعة ساو باولو بالبرازيل، أن التشخيص المبكر يمكن أن يبطئ من تطور المرض ويُحافظ على مهارات التواصل لفترة أطول، مؤكدة أن التقييم لا يُعد تشخيصًا نهائيًا، بل خطوة أولى نحو رعاية أكثر تخصيصًا وفعالية.

برسالة ملقاة من النافذة.. مذيعة شهيرة تستغيث لإنقاذها
برسالة ملقاة من النافذة.. مذيعة شهيرة تستغيث لإنقاذها

موقع 24

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

برسالة ملقاة من النافذة.. مذيعة شهيرة تستغيث لإنقاذها

في واقعة أثارت تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، ألقت الإعلامية الأمريكية ويندي ويليامز رسالة استغاثة مكتوبة بخط يدها من نافذة غرفتها في منشأة الرعاية التي تقيم بها في نيويورك، طالبةً المساعدة. وسرعان ما تم استدعاء السلطات إلى المكان، حيث تم نقلها إلى المستشفى بسيارة إسعاف لإجراء فحص طبي وتقييم حالتها. وبحسب صحيفة "نيويورك بوست"، تلقّت الشرطة بلاغاً عند الساعة 11:15 صباحاً، بعد أن تلقى أحد المارة الورقة التي كتبت فيها ويليامز: "النجدة! ويندي!!". وعلى الفور، تم إرسال فريق للتحقق من حالتها، ليتم لاحقاً نقلها إلى اامستشفى، حيث تخضع لفحص مستقل لتقييم قدرتها الإدراكية وإمكانية إنهاء وصايتها المالية. عرض هذا المنشور على Instagram ‏‎تمت مشاركة منشور بواسطة ‏‎Elder Ordonez‎‏ (@‏‎elderordonez1‎‏)‎‏ مرض ويندي ويليامز تخضع ويليامز، البالغة من العمر 60 عاماً، لوصاية مالية منذ عام 2022، بعد تدهور حالتها الصحية. وفي العام الماضي، كشف فريق رعايتها عن إصابتها بالخرف الجبهي الصدغي، وفقدان القدرة على الكلام التقدمي الأولي، وهو ما أثر بشكل كبير على قدراتها الإدراكية والتواصلية. ويأتي المرض بعد رحلة مهنية طويلة، حيث كانت ويليامز من أشهر مقدمات البرامج الحوارية، واشتهرت ببرنامجها The Wendy Williams Show الذي استمر من 2008 إلى 2021، لكنها انسحبت منه لأسباب صحية، قبل أن يتم إلغاؤه نهائياً في 2022. واليوم، يجد جمهورها صعوبة في تقبّل التغيرات الدرامية التي طرأت على حياتها، وسط تساؤلات مستمرة حول مستقبلها الصحي والمالي.

الحكومة الصومالية تتخذ خطوات جذرية لوقف تمويل حركة الشباب
الحكومة الصومالية تتخذ خطوات جذرية لوقف تمويل حركة الشباب

البوابة

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

الحكومة الصومالية تتخذ خطوات جذرية لوقف تمويل حركة الشباب

في إطار الجهود الرامية لمكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويل الجماعات المتطرفة، أصدرت الحكومة الصومالية تحذيرًا حازمًا لأصحاب المال والأعمال والمواطنين بعدم تقديم أي نوع من الدعم المالي لحركة الشباب. وتسعى هذه الجماعة الإرهابية، المرتبطة بتنظيم القاعدة، إلى جمع الأموال من خلال شبكات معقدة من الجرائم والابتزاز. ويُقدر الخبراء أن حركة الشباب تحتاج إلى 100 مليون دولار سنويًا لتمويل عملياتها، وهو مبلغ ضخم مقارنةً بميزانية الصومال الوطنية التي تبلغ 250 مليون دولار. كما تتعهد الحكومة الصومالية باتخاذ إجراءات قانونية صارمة ضد كل من يتعاون مع هذه الجماعة، مؤكدةً أن أي تعامل مالي معها يضر بالمجتمع الصومالي ويعزز من قدرة الإرهابيين على تنفيذ هجماتهم الدموية. تأتي هذه التحركات في محاولة لتقويض أسس التمويل التي تعتمد عليها حركة الشباب، وتأمل الحكومة بأن تؤدي إلى شل قدرتها على تهديد الأمن والاستقرار في البلاد. الشباب الصومالية تحتاج لـ 100 مليون دولار ويُقدر الخبراء أن حركة الشباب تحتاج إلى 100 مليون دولار أمريكي سنويًا لتسليح مقاتليها ودفع رواتبهم، وتصنيع القنابل، وتنفيذ الهجمات في مقديشو وغيرها، في حين تبلغ الموازنة الوطنية للصومال 250 مليون دولار. وتجمع تلك الحركة هذه المبالغ الضخمة بشبكة معقدة من الجرائم، مثل ابتزاز شركات الشحن في موانئ الصومال، ونشر نقاط تفتيش على الطرق الرئيسية، وإغلاق الطرق لإجبار الناس على السفر من المجتمعات التي تسيطر عليها، وإجبار أصحاب المال والأعمال والمواطنين الخاضعين لنفوذها على دفع ضريبة على المال باسم الزكاة. حركة الشباب انشأت مؤسسة إجرامية متطورة وتقول المحللة ويندي ويليامز في مقالها في مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية: " أنشأت حركة الشباب مؤسسة إجرامية متطورة، طالت مستويات متعددة من الحكم، وأكرهت الكثير من المشاريع والشركات والمجتمعات على الامتثال لها". وتسيطر الحركة على 10 ولايات من أصل 18 ولاية اتحادية في الصومال، ولديها فيها قوائم بأسماء المواطنين وما يملكونه، حتى تفرض عليهم الزكاة، ومقدارها 2.5% من المال، ومن يمتنع عنها يمكن أن يُقتل. وتابعت ويليامز: "الاستخبارات والتهديد بالعنف يسمحان لحركة الشباب بالاستفادة من واردات الشحن ومعاملات العقارات مع أنها لا تفرض سيطرتها على الأرض في المراكز التجارية مثل مقديشو وبوصاصو". وعليه أعلن قادة الصومال عن اتخاذ إجراءات قانونية ضد كل من يدفع لها أو يتعاون معها من أصحاب الشركات والأعمال التجارية، كإلغاء التصاريح الحكومية التي يحتاجون إليها لمزاولة عملهم. فقد هددت وزارة التجارة والصناعة الصومالية حينذاك بمصادرة ممتلكات أي شركة تتعامل مع حركة الشباب. وقالت حينها: " لن يُسمح لأي تاجر يطيع الإرهابيين ويدفع لهم بالعمل في الصومال مرة أخرى". وفي عام 2023، أغلقت الحكومة الصومالية 250 حسابًا مصرفيًا و70 حسابًا للتحويلات المالية الهاتفية لمسلحي الحركة. وسعت الحكومة لتجفيف منابع تمويلها، كما ظلت صامدة بفضل علاقاتها المالية خارج الصومال، إذ تستعين بشركات في كينيا وأوغندا والإمارات لتحويل الأموال، وكثيرًا ما تستخدم شبكة غير رسمية من سماسرة الأموال تُعرف بالحوالة للتحايل على العقوبات المالية واللوائح المصرفية الدولية. ويقول المسؤولون الصوماليون إن أصحاب المال والأعمال والمواطنين الصوماليين يؤذون إخوانهم في الوطن بما يدفعونه لحركة الشباب. و بحسب المسؤولين في الصومال، فأن كل تفجير تنفذه الحركة في مقديشو يكلف ما يصل إلى 80،000 دولار وكلها أموال يدفعها أصحاب المال والأعمال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store