logo
#

أحدث الأخبار مع #يائير_لبيد

زعيم المعارضة في إسرائيل يبحث مع وزير الخارجية الإماراتي وقف إطلاق النار في غزة
زعيم المعارضة في إسرائيل يبحث مع وزير الخارجية الإماراتي وقف إطلاق النار في غزة

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

زعيم المعارضة في إسرائيل يبحث مع وزير الخارجية الإماراتي وقف إطلاق النار في غزة

بحث زعيم المعارضة الإسرائيلية مع وزير خارجية الإمارات في أبوظبي، الجهود لوقف إطلاق النار في غزة. وكانت دولة الإمارات قامت بتطبيع علاقاتها مع إسرائيل عام 2020 في إطار اتفاقات أبراهام بوساطة أميركية. كما تقيم أبوظبي علاقات وثيقة مع واشنطن التي تسعى لإنهاء الحرب في أعقاب هجوم حماس في تشرين الأول 2023. ونشر زعيم المعارضة يائير لبيد صورة له مع الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان على منصة إكس وكتب "مع صديقي وزير الخارجية الإماراتي (الشيخ) عبد الله بن زايد ليل الخميس في أبوظبي'. وأضاف: 'ناقشنا التطورات في المنطقة والجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق في غزة وعودة الرهائن". وأكدت وكالة أنباء الإمارات الرسمية (وام) لقاء لبيد بالشيخ عبد الله لكنها لم تذكر أي لقاء مع رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الذي قال لبيد إنه التقاه أيضا في أبوظبي في منشور سابق على منصة إكس. وأفادت وكالة أنباء الإمارات أن لابيد والشيخ عبد الله ناقشا العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية بما في ذلك الجهود للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة. وفي منشور أيضا على إكس نشر لابيد مقتطفا من مقابلة مع قناة سكاي نيوز عربية قال فيها: "على كل جهة لها نفوذ، كل دولة عربية، وكل بلد في المنطقة بذل قصارى الجهد لحث حماس على قبول الاتفاق". وأضاف: "يصب ذلك في مصلحة سكان غزة ومصلحة الشعب الإسرائيلي ومصلحة الرهائن بالطبع والمنطقة برمتها".

زعيم المعارضة الإسرائيلية يختتم زيارة إلى الإمارات
زعيم المعارضة الإسرائيلية يختتم زيارة إلى الإمارات

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

زعيم المعارضة الإسرائيلية يختتم زيارة إلى الإمارات

أجرى زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد -اليوم الجمعة- زيارة إلى الإمارات، بحث خلالها مع الرئيس محمد بن زايد التطورات الإقليمية والأوضاع في قطاع غزة. وأفاد لبيد -في منشور على منصة "إكس"- بأنه اختتم صباح اليوم زيارة قصيرة إلى الإمارات، التقى خلالها ابن زايد في قصره بالعاصمة أبوظبي، ووزير الخارجية عبد الله بن زايد، مضيفا "ناقشنا التطورات الإقليمية، والأهمية القصوى لعودة جميع المختطفين". وتأتي زيارة لبيد التي لم يعلن عنها سابقا، في وقت تقوم فيه الحكومة الإسرائيلية الأمنية المصغرة بمشاورات بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى و وقف إطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية. يُذكر أن المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أكدوا مرارا أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة. ويأتي ذلك في ظل تصاعد الحديث عن قرب إعلان اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة، حيث نقل إعلام إسرائيلي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يعتزم إعلان اتفاق لوقف إطلاق النار الاثنين المقبل خلال اجتماعه مع نتنياهو. وفي السياق ذاته، قالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية إن نتنياهو -المطلوب للجنائية الدولية بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة- أبلغ عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في غزة بموافقته على المقترح الأخير الذي قدمه الوسطاء، موضحا أن إسرائيل تنتظر الرد من حركة حماس.

ردود إسرائيلية متباينة بعد إعلان ترامب مقترح اتفاق في غزة
ردود إسرائيلية متباينة بعد إعلان ترامب مقترح اتفاق في غزة

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

ردود إسرائيلية متباينة بعد إعلان ترامب مقترح اتفاق في غزة

أثار إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن موافقة إسرائيل على شروط وقف إطلاق النار في غزة لستين يوما، ردود فعل متباينة داخل إسرائيل حيث بادرت أطراف إلى مطالبة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو باستثمار الفرصة ومنحه "شبكة أمان" للمضي قدما في صفقة تبادل، فيما سعى الجناح الأكثر تطرفا في حكومته لإحباط هذه المساعي. وتأتي هذه الردود في سياق من الغموض يكتنف المشهد بسبب عدم كشف الرئيس ترامب عن ماهية الشروط التي وافقت عليها تل أبيب، مما يعيد للذاكرة إعلانات سابقة مشابهة لوقف إطلاق النار باءت كلها بالفشل بعد الدخول في تفاصيل التفاوض مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). وكانت حماس قد أعلنت قبل أيام فقط أنها قدّمت عبر الوسطاء رؤية متكاملة تفضي إلى صفقة شاملة، تشمل وقف العدوان على قطاع غزة وفتح المعابر وإطلاق الإعمار، لكن تعنت الاحتلال حال دون تحقيق ذلك. وأشارت الحركة إلى أن نتنياهو رفض قبل 4 أسابيع ورقة تفاهم طرحها الوسطاء تقضي بوقف إطلاق نار مؤقت لمدة 60 يوما، يتبعها تفاوض يؤدي إلى هدنة دائمة وفتح المعابر لإدخال المساعدات، موضحة أن واشنطن لم تُبد أي موقف واضح يدين هذا الرفض، بل واصلت تبنيها مواقف الحكومة الإسرائيلية. شبكة أمان وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إن هناك أغلبية كبيرة في الحكومة والشعب تؤيد خطة إطلاق سراح المحتجزين، مضيفا -عبر حسابه في منصة إكس- أنه "إذا أتيحت فرصة لذلك فلا تفوّتوها". كما جدد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد وعده السابق بمنح رئيس نتنياهو "شبكة أمان كاملة" من أجل اتمام صفقة تبادل. وقال لبيد -في حسابه على منصة إكس- إنه سيمنح نتنياهو 23 صوتا لمواجهة 13 صوتا من وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ووزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش. وختم منشوره بالتأكيد على ضرورة إعادة جميع الأسرى الآن. إعلان كما قال رئيس حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرمان إن "علينا إعادة المختطفين كافة الآن". ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن رام بن باراك النائب السابق لرئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) قوله "يجب ألا نخضع للتهديد ونتنياهو لديه شبكة أمان.. آمل ألا نتردد في الذهاب إلى صفقة تبادل". بن غفير وسموتريتش في المقابل، أوردت صحيفة هآرتس أن لقاء مرتقبا سيجمع بن غفير وسموتريتش بهدف تنسيق خطوة مشتركة لإحباط صفقة التبادل واتفاق وقف لإطلاق النار. وقد شنت عائلات الأسرى المحتجزين في غزة هجوما على سموتريتش وبن غفير ووصفت ما يقومان به بأنه "أمر مخز". كما نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مقربين لسموتريتش أنه "لا يوجد أي تواصل من بن غفير وهو يسرب معلومات عن لقاء لم يحدد"، مؤكدين أن "تحقيق النصر بغزة مهم وحياة المختطفين ثمينة ولا يمكن اللعب بهما". ضمانات أميركية على صعيد آخر، أكد مصدر سياسي إسرائيلي أن أي اتفاق لوقف إطلاق النار مع حماس سيشمل ضمانة أميركية تتيح استئناف العمليات العسكرية إذا لم تُنفذ شروط الاتفاق المتمثلة في تفكيك البنية العسكرية للحركة ونزع سلاحها ونفي قياداتها. وبحسب تقرير للقناة الرابعة عشرة الإسرائيلية فإن الاتفاق لا يمثل نهاية للحرب، بل خطوة مشروطة، تتيح لإسرائيل التحرك مجددا إذا أُخِلّ به. أوضح التقرير أن تل أبيب متمسكة بأهدافها الاستراتيجية، ولا تستبعد إرسال بعثة إلى الدوحة إذا توفرت فرصة لتحقيق تقدم في المفاوضات. يشار إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان قد أعلن في وقت سابق أمس أن تل أبيب وافقت على "الشروط اللازمة لإتمام" وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما في غزة، تُبذل خلاله جهود لإنهاء الحرب. وتُقدر إسرائيل وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وتواصل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، حرب إبادة جماعية في القطاع، شملت القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

إسرائيل تحقق في «مجزرة الشاطئ» بغزة
إسرائيل تحقق في «مجزرة الشاطئ» بغزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

إسرائيل تحقق في «مجزرة الشاطئ» بغزة

القدس- أ ف ب أكد الجيش الإسرائيلي الثلاثاء أن الغارة التي شنتها مقاتلاته على استراحة ومقهى إنترنت واستهدفت «عدداً من مسلحي حماس»، تخضع إلى «المراجعة»، وكان الدفاع المدني في قطاع غزة أعلن الاثنين أن قصفاً جوياً إسرائيليا، تسبب في مجزرة، وقع خلالها 24 قتيلاً، وعشرات الجرحى في استراحة الباقة التي كانت مكتظة بالعشرات على شاطئ مدينة غزة. وقال متحدث عسكري إسرائيلي، إن الجيش «استهدف عددا من مسلحي حماس». وأضاف: «قبل الغارة، وباستخدام المراقبة الجوية، تم اتخاذ الاجراءات للحد من خطر إيذاء المدنيين». وأضاف: «الحادث قيد المراجعة» دون تقديم تفاصيل أخرى. وصرّح أحمد النيرب (26 عاماً) الذي كان في شاطئ قريب عندما سمع «انفجاراً ضخماً. هناك دائماً الكثير من الناس في هذا المكان الذي يقدم المشروبات ومساحات للعائلات وخدمة الإنترنت». وأضاف: «كانت مجزرة. رأيت أشلاء تتطاير في كل مكان، جثثاً مشوهة ومحترقة. كان المشهد مروعاً. كان الجميع يصرخون. كان الجرحى يستغيثون، والعائلات تبكي الضحايا». ورغم الدعوات المتجددة لوقف إطلاق النار في غزة، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 51 شخصاً على الأقل يوم الاثنين وحده. ورأى المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، الدولة المحورية في جهود الوساطة بين حماس وإسرائيل، أن «العناصر متوفرة للمضي قدماً، واستئناف المفاوضات». وشهدت الساعات الأخيرة ضغوطاً سياسية من أجل دفع مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في ظل وضع إنساني حرج داخل القطاع المدمر. وبينما أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إطلاق سراح الرهائن بات هو الأولوية للحكومة حالياً، اعتبر زعيم المعارضة يائير لبيد الاثنين أن إسرائيل «لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة»، وذلك خلال اجتماع كتلته البرلمانية الأسبوعي. ومع تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمعة أن الهدنة صارت «قريبة»، يزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن هذا الأسبوع لإجراء محادثات مع مسؤولين أمريكيين. وقتل في الحرب المدمرة التي تشنها إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي 2023، أكثر من 56 ألفاً من المدنيين، غالبيتهم أطفال ونساء، فيما تحول القطاع الذي يسكنه مليونان ونصف المليون شخص إلى أنقاض، بعد تدمير كافة مرافق البنية التحتية فيما بات السكان في أمسّ الحاجة إلى مساعدات إنسانية وعلى شفا المجاعة.

زعيم المعارضة الإسرائيلية يدعو إلى وقف الحرب في غزة
زعيم المعارضة الإسرائيلية يدعو إلى وقف الحرب في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

زعيم المعارضة الإسرائيلية يدعو إلى وقف الحرب في غزة

غزة-أ ف ب اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، الاثنين، أن إسرائيل «لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة»، وذلك خلال اجتماع كتلته البرلمانية الأسبوعي. وقال لبيد أمام نواب من حزبه «يش عتيد» أو (يوجد مستقبل) الوسطي «إن دولة إسرائيل لم يعد لديها أي مصلحة في مواصلة الحرب في غزة؛ لا نجني منها سوى أضرار أمنية وسياسية واقتصادية». كما أكد أن الجيش يُشاركه الرأي، مشيراً إلى أن الجنود الإسرائيليين يُقتلون في القطاع الفلسطيني، حيث قضى 442 على الأقل منذ بدء الهجوم البري في 27 تشرين الأول/أكتوبر 2023، بحسب مسؤولين. وأضاف لبيد: «مثل رئيس الأركان إيال زامير أمام مجلس الوزراء أمس (الأحد)، وأعلن أن على الهيئات السياسية تقرير الهدف التالي. هذا يعني أن الجيش لم يعد لديه أي هدف في غزة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store