logo
#

أحدث الأخبار مع #يائيل

يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب
يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

يديعوت أحرونوت: الجندي عيدان ألكسندر أصبح رمزا لدى ترامب

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن الجندي الإسرائيلي الأميركي عيدان ألكسندر هو آخر محتجز أميركي على قيد الحياة معروف لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وإن الحركة وافقت على إطلاق سراحه بعد محادثات مباشرة مع مسؤولين أميركيين. وقد أبلغ المبعوث الخاص ستيف ويتكوف والدي ألكسندر شخصيا بالإفراج المتوقع عنه في غضون 48 ساعة، علما أن الحركة تحتجز أيضا رفات 4 مواطنين أميركيين آخرين لا تزال المفاوضات لإعادتهم مستمرة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب يأمل -حسب الصحيفة- الإعلان عن إطلاق سراح ألكسندر في خطابه عن حالة الاتحاد في مارس/آذار الماضي، لكن اللحظة كانت لم يأتِ وقتها. وذكرت الصحيفة أن عيدان نشأ في تينافلي بنيوجيرسي، وأنه كان سباحا محترفا في المدرسة الثانوية ومحبا للرياضات الخطرة، قبل أن يهاجر بعد تخرجه إلى إسرائيل للعيش مع جديه في تل أبيب. وانضم عيدان إلى الجيش الإسرائيلي وخدم في لواء غولاني ، وكان يخدم في قاعدته بجنوب إسرائيل كما تقول الصحيفة، وأثناء احتجازه تمكن من التواصل مع والدته عبر الهاتف، وقال لها إنه "رأى أشياء تشبه ما شهدناه في الحرب العالمية الثانية ، أصيبت خوذته بشظايا، لكنه قال إنه بخير". وبعد فقدان الاتصال بعيدان اتصلت والدته يائيل بزوجها، وبدأت العائلة بجمع أي معلومات يمكنها تقديمها للسلطات، في محاولة يائسة لمعرفة مصيره، وفي يوليو/تموز الماضي تلقت يائيل إشارة منه على أنه على قيد الحياة. ومنذ ذلك الحين تلقت العائلة إشارات أخرى على أن عيدان على قيد الحياة، من ضمنها مقطع فيديو ظهر فيه وهو يطلب إطلاق سراحه، أما الآن فتعود والدته إلى إسرائيل لتلتقي بابنها بعد الإفراج المتوقع عنه خلال الساعات المقبلة.

أطفال 7 أكتوبر
أطفال 7 أكتوبر

اذاعة طهران العربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اذاعة طهران العربية

أطفال 7 أكتوبر

إن الأسلوب الذي يعتمد عليه الإسرائيليون لسنوات طوال هو أسلوب "إنقلاب دور الضحية والجاني"، مما يعني أن الشخص الذي ارتكب الجريمة يتنكر الآن في زي ضحية بما يسكبه من دموع وما يسرده من حكاية عاطفية. مقتل 15 ألف طفل في غزة... خمسة عشر ألف طفل! تم إنتاج فيلم وثائقي يسرد الصدمة النفسية لبعض الأطفال الإسرائيليين! دعونا نلقي نظرة إليه بدقة. ليس هذا مجرد فيلم، إنه سلاح ناعم في حرب السرديات. والغرض من هذه العملية النفسية واضح: • تغيير الرأي العام في العالم • تبرئة الجاني • وإضفاء الشرعية على استمرار الاحتلال والقتل هذا ما يسمى بإدارة الإدراك، أي خلق واقع اصطناعي باستخدام الدموع والعواطف والروايات الملفقة. وعندما تسمع هذه الرواية مرارا وتكرارا من نشطاء موقع التيك توك والمؤثرين الرقميين ووسائل الإعلام العالمية، فإن عقلك سوف يستسلم لها لا أراديا. وهذا يعني الدعاية الزائفة وهي تعني المشاعر الاصطناعية والدعم الوهمي والواقع الوهمي. هذا ما يحدث أمام أعيننا اليوم. الحقيقة هي مقتل 15 ألف طفل في ظل صمت دولي مطبق... لكن الكاميرات تصيد دموعا أخرى! الضحايا الحقيقيون هم تحت الأنقاض... وليسوا أمام الأضواء!. 1. أتمنى أن يسمع الجميع صوت يائيل ويسمعوا صوت هؤلاء الأطفال، وأتمنى أن ينتبه الجميع لكل هذه المعلومات الخاطئة والتضليل والدعاية حول هؤلاء الأطفال وما حدث لهم... آمل أن يدرك الجميع حقيقة الأمر. 2. قتل ما لا يقل عن 14,500 طفل في غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. 3. لوحتُ بيدي للإرهابيين لأنني اعتقدت أنني سأقضي وقتا ممتعا في غزة. أردت أن نكون في حب ووئام مع بعضنا البعض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store