أحدث الأخبار مع #ياسرسليمان


البوابة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
بدء الاستعدادات لحفل إعلان الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية بأبوظبي.. صور
بدأ منذ قليل، توافد الأدباء والكتاب ومجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية لعام 2025 وذلك بحضور الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة والدكتور على بن تميم رئيس مركز أبو ظبي للغة العربية والداعم للجائزة، والأدباء الست الذين ترشحوا القائمة القصيرة وهم أحمد فال الدين، وأزهر جرجيس، وتيسير خلف، وحنين الصايغ، ومحمد سمير ندا ونادية النجار. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزة بالجائزة الكبرى بعد قليل في أبو ظبي. وتضم لجنة تحكيم الجائزة كلا من منى بيكر، رئيسة لجنة التحكيم، وعضوية بلال الأرفه لي، أكاديمي وباحث لبناني؛ وسامبسا بلتونن، مترجم فنلندي؛ وسعيد بنكراد، أكاديمي وناقد مغربي؛ ومريم الهاشمي، ناقدة وأكاديمية إماراتية، بالإضافة إلى ياسر سليمان، رئيس مجلس أمناء الجائزة، وفلور مونتانارو، منسقة الجائزة، ومدير مكتبة الإسكندرية، أحمد زايد. التنوع الغني في الموضوعات وقالت رئيسة لجنة التحكيم منى بيكر عن الروايات الست تميزت نصوص القائمة القصيرة لدورة 2026 من الجائزة العالمية للرواية العربية بالتنوع الغني في المواضيع، إلى جانب قيمتها الجمالية والمعرفية. فقد أخذنا بعضها إلى أعماق المجتمعات الدرزية في جبال لبنان وإلى سكان قرية نجع المناسي" في صعيد مصر، وعالم المكفوفين في الخليج كما سلطت الضوء على ماساة جيل ضائع من الشباب الذي عاش - ولا يزال يعيش - الواقع العراقي المرير. أما بعضها الآخر فقد عاد بنا إلى حقبات من التاريخ الديني والسياسي التي شهدت صراعات الحكم والسلطة، واتسمت بتعدد اللغات والمذاهب الدينية. حياة حجة الإسلام الصوفي وفي هذا السياق، تأتي رواية "دانشمند" للكاتب الموريتاني أحمد قال الدين كعمل روائي مبدع يستعرض مختلف مراحل حياة حجة الإسلام العالم الصوفي أبي حامد الغزالي، و دانشمند" هو لقبه بالفارسية وتعني المعلم. تتبعت الرواية حياة الغزالي الشخصية بأسلوب روائي ساحر وسرد ممتع بدءًا بطفولته ودراسته الأولى وانتهاء بتجربته مع السلطان والسلطة، ثم قراره بالرحيل إلى التصوّف واكتشاف الذات. وقد نجح المؤلف في نسج عالم متكامل وغني بشتى التفاصيل، عالم تحوّل فيه الإمام الغزالي من "شبح" في التاريخ إلى "كائن من لحم ودم". البساطة وخفة الدم أما "وادي الفراشات" للكاتب العراقي أزهر جرجيس فتتفوق في إيصال الواقع العراقي المرير للقارئ بأسلوب يتسم بالبساطة والمزاح المستحب وخفة الدم حتى في أحلك الظروف، مما يعطي الشخصيات بعدًا واقعيا ومأساويا في الوقت نفسه هي قصة حب بين عزيز وتمارا، حبّ ترهقه التحديات وتنتهي فصوله رغم محاولات مستمرة لتخطي العقبات. وترمز "الفراشات" في العنوان إلى الجمال والهشاشة، وأيضا إلى الرغبة في التحليق حتى في أقسى الظروف. الخيالات التاريخية وفي الاتجاه ذاته نجد أن رواية "المسيح الأندلسي" للكاتب السوري تيسير خلف تجمع بين الخيال والأحداث التاريخية، مستندة إلى بحث عميق خلال فترة محاكم التفتيش واضطهاد المسلمين وإجبارهم على اعتناق المسيحية في الأندلس. وتدور أحداثها حول رحلة الأندلسي عيسى (أو خيسوس) للبحث عن قاتل والدته، مرورًا ببلدان وقارات عدة، مع توثيق عدد كبير من الشخصيات والأحداث التاريخية المهمة. ويتميز أسلوب الكتابة باستخدام الكثير من المصطلحات الشائعة في تلك الفترة واستهجاء الأسماء كما تم نسخها في الكتب التاريخية، مما يثري الرواية ويدعم مصداقية الأحداث المروية. إنها رواية مشوقة يتردد صداها في ما نشهده اليوم من اضطهاد فئات مختلفة في فلسطين وأجزاء من العالم العربي نتيجة التطرف الديني والعرقي. ميثاق النساء وتجربة امل من ناحية أخرى، تبني الكاتبة اللبنانية حنين الصايغ شخصياتها الرئيسية بعناية وحرص في ميثاق النساء"، وتمنح للصوت النسائي حقه من خلال تجربة "أمل" في مجتمع درزي منغلق يفرض وصايته على النساء ويعتبر تعليمهن شيئاً من الرفاهية لا حقًا مشروعًا. نخوض مع أمل تحديات الزواج غير المبني على الحب والمعاملة الجنسية المهينة والحقن المجهري والأمومة المبكرة، ثم رحلة اكتشاف الهوية والقوة الداخلية لتغيير مسار حياتها. "ميثاق النساء" عمل مبدع، غير نمطي، يتميّز بقدر كبير من الصدق والشفافية. وبالمثل نجد في رواية "صلاة القلق" للكاتب المصري محمد سمير ندا سردا يكشف عزل نجع المناسي" - وهي قرية في وسط صعيد مصر - عن العالم بعد انفجار غامض يرجح ارتباطه بمناورات عسكرية في المنطقة. يتفوق الكاتب في وصف مرحلة القمع والتمويه والتسلط والكذب التي سادت في فترة النكسة وتأثيرها العميق على جيل كامل كما نرى آثارها بشكل مركز في أحداث وشخصيات النجع الذي لا يصله من العالم الخارجي سوى ما يسمح به خليل الخوجة، ممثل السلطة. يقوم بسرد الرواية ثمانية أشخاص، يلقي كل منهم الضوء على المأساة التي يعيشها النجع الذي يرمز للبلد ككل من وجهة نظر فريدة ومؤثرة . أما على صعيد آخر، تأخذنا الكاتبة الإماراتية نادية النجار في ملمس الضوء" إلى عالم مبهر وجديد بالنسبة لمعظم قراءها، هو عالم المكفوفين، فنتابع "نورة"، بطلة الرواية، وهي تستكشف وتنمّي حواسها الأربع في غياب حاسة البصر خلال أصعب مراحل انتشار وباء كورونا وفرض الحجر الصحي. ومن خلال هذه الرحلة، نعيش مع نورة تفاصيل علاقتها المتوترة مع أمها وتطوّر علاقتها مع قريبها سيف الذي تستكشف معه تاريخ عائلتها من خلال مجموعة صور فوتوغرافية تركها جدها الذي كان شغوفا بالتصوير. ولا تقتصر رحلتنا مع نورة على استكشاف عالم المكفوفين وتاريخ عائلتها وإنما تمتد إلى استكشاف تاريخ دبي والبحرين ومنطقة الخليج عامة، مما يمنح هذه الرواية بعدًا تاريخيا وإنسانيا عميقًا. وبذلك يعد "ملمس الضوء" عملا أدبيا متميزا يتنقل بسلاسة بين الماضي والحاضر، بين تجربة فقدان البصر والقدرة على استكشاف الذات وبين التاريخ الشخصي والتاريخ الجماعي. مختتنا قائلة :"وفي النهاية نجد أن هذه الروايات الست تتشارك في نزوعها نحو استكشاف الذات والهويّة، سواء كانت هذه الهوية دينية أو طائفية أو قومية ولتحدي الظلم بأشكاله المتعدّدة. وبذلك، فهي تقدّم لنا صورا مختلفة للواقع الذي نعيشه نحن كقراء، وفي الوقت نفسه تومئ إلى مستقبل أكثر عدلا يمكننا فيه أن نكسر جميع أنواع القيود التي تحد من حريتنا ونعيش فيه بسلام وكرامة".

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
إعلان القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية
تم اليوم الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية لهذا العام 2025، بمركز المؤتمرات بمكتبة الإسكندرية. جاءذلك بحضور لجنة التحكيم ومجلس أمناء الجائزة التي يرأسها الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة الذي أعرب عن سعادته بإطلاق القائمة القصيرة من مدينة الإسكندرية التي وصفها بالحاضرة الثقافية العظيمة.والدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية الذي بدأ الحفل بكلمة خاصة عن الحفل والجائزة.بالإضافة إلى الحضور اللافت لأعضاء لجنة التحكيم وهم: الأستاذ سعيد بنكراد أكاديمي وناقد مغربي، فلور مونتارو منسقة الجائزة، الناقدة و الأكاديمية الإماراتية مريم الهاشمي، المترجم سامبسا بلتونن، الباحث اللبناني بلال الأرفه لي، والأكاديمية المصرية منى بكير رئيسة اللجنة.وقد تم تحديد نهاية شهر إبريل القادم موعد الإعلان عن الرواية الفائزة.وفيما يلي الأعمال الأدبية التي وصلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية هذا العام: رواية "دانشمند"للكاتب أحمد فال الدين، والصادرة عن دار مسكيلياني، موريتانيا، ورواية "وادي الفراشات" للكاتب أزهر جرجيس، والصادرة عن دار الرافدين، العراق، ورواية "المسيح الأندلسي" للكاتب تيسير خلف، والصادرة عن منشورات المتوسط، سوريا، ورواية "ميثاق النساء" للكاتبة حنين الصايغ، الصادرة عن دار الآداب، لبنان، ورواية "صلاة القلق" للكاتب محمد سمير ندا، صادرة عن دار مسكيلياني، مصر،و"ملمس الضوء" للكاتبة إيمان النجار، صادرة عن منشورات المتوسط، الإمارات.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
زايد: اختيار مكتبة الإسكندرية للإعلان عن جائزة البوكر دليل على قوة مصر الثقافية
عبر الدكتور احمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية عن سعادته باختيار مركز أبو ظبي للغة العربية بأمانة الدكتور علي بن تميم، أمنية الإسكندرية لتكون المنبر الذي يتم فيه الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية يعير عن قوة مصر الثقافية. وتابع زايد خلال كلمته بحفل الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية، موجها الشكر للدكتور علي بن تميم ومركز أبو ظبي للغة العربية، وقوة العلاقة بين مصر والإمارات، لا سيما في الشق الثقافي، كما وجه التحية لأعضاء لجنة التحكيم والدكتور ياسر سليمان رئيس امناء الجائزة، كما تطرق خلال حديثه عن قوة السرد والأعمال الرواية التي تقرب الشعوب من بعضها البعض.وانطلق منذ قليل حفل الإعلان عن القائمة القصيرة للحائزة العالمية للرواية العربية والتي يتم الإعلان عنها من جمهورية مصر العربية للمرة الأولى بمكتبة الإسكندرية.ويأتي حفل الاعلان بحضور كلا من أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، وفلور مونتانارو منسقة الجائزة، ومنى بيكر رئيس لجنة التحكيم وأعضاء لجنة تجيك الجائزة مريم الهاشمي، وسعيد بنكراد، وبلال الأرفة لي، سامبسا بلتونن. ويتنافس على القائمة القصيرة 16 رواية منهم رواية "دانشمند" لأحمد فال الدين، ورواية "احلام سعيدة"أحمد الملواني، ورواية "وادي الفراشات" أزهر جرجيس، ورواية "المشعلجي" لأيمن رجب طاهر، ورواية "هوّارية" إنعام بيوض، ورواية "أغنيات للعتمة" إيمان حميدان، ورواية "المسيح الأندلسي"تيسير خلف، ورواية "الأسير الفرنسي" جان دوست، "الرواية المسروقة" لحسن كمال ، ورواية "ميثاق النساء" لحنين الصايغ" ورواية "ما رأت زينة وما لم ترَ" لرشيد الضعيف ورواية "وارثة المفاتيح" لسوسن جميل حسن ،ورواية"الآن بدأت حياتي" سومر شحادة، ورواية "البكّاؤون" لعقيل الموسوي ،ورواية"صلاة القلق" محمد سمير ندا، رواية "ملمس الضوء" نادية النجار.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
ياسر سليمان: لا يصلح العرب إلا إذا صلحت مصر
قال الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية خلال كلمته بحفل الاعلان عن القائمة القصيرة ، أن مركز اللغة العربية راعي ممثلا بشخص رئيسه الدكتور علي بن تميم في رحلة عمل تختص بانتشار الكتاب العربي على المستوى العالمية . كما رحب بالكتاب المرشحين للقائمة القصيرة والذين وصلوا للقائمة الطويلة بالجائزة، تابع سليمان خلال كلمته بمقوله "ان لا يصلح العرب الا إذا صلحت مصر" وهي المقوله التي يؤمن بها ، وان انطلاق الجائزة يؤكد على ريادة مصر الثقافية.كما وجه الشكر للقراء الذي وصفه بأنهم عماد الجائزة إذا قال :" لولا القراء لما كانت الجائزة ، فهم عمادها وهم من يعطون للجائزة طابعها الخاص ولولاهم لما كانت فكل التحية للقراء العرب الذين أعطوا رواجا كبيرة للجائزة العالمية للرواية العربية". وانطلق منذ قليل حفل الاعلان عن القائمة القصيرة للحائزة العالمية للرواية العربية والتي يتم الإعلان عنها من جمهورية مصر العربية للمرة الأولى بمكتبة الإسكندرية ويأتي حفل الاعلان بحضور كلا من احمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية ، و الدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية ، وفلور مونتانارو منسقة الجائزة ، ومنى بيكر رئيس لجنة التحكيم وأعضاء لجنة تجيك الجائزة مريم الهاشمي ، وسعيد بنكراد، وبلال الأرفة لي، سامبسا بلتونن. ويتنافس على القائمة القصيرة 16 رواية منهم رواية "دانشمند" لأحمد فال الدين ، ورواية "احلام سعيدة"أحمد الملواني، ورواية "وادي الفراشات"أزهر جرجيس,، ورواية "المشعلجي" لأيمن رجب طاهر، ورواية "هوّارية" إنعام بيوض، ورواية"أغنيات للعتمة" إيمان حميدان، ورواية "المسيح الأندلسي"تيسير خلف ، ورواية "الأسير الفرنسي" جان دوست، "الرواية المسروقة" لحسن كمال ، ورواية "ميثاق النساء" لحنين الصايغ" ورواية "ما رأت زينة وما لم ترَ" لرشيد الضعيف ورواية "وارثة المفاتيح" لسوسن جميل حسن ،ورواية"الآن بدأت حياتي" سومر شحادة، ورواية "البكّاؤون" لعقيل الموسوي ،ورواية"صلاة القلق" محمد سمير ندا، رواية "ملمس الضوء" نادية النجار

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
بالصور.. انطلاق حفل الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر»
انطلق منذ قليل حفل الإعلان عن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية والتي يتم الإعلان عنها من جمهورية مصر العربية للمرة الأولى بمكتبة الإسكندرية. ويأتي حفل الإعلان بحضور كلا من أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، والدكتور ياسر سليمان رئيس مجلس أمناء الجائزة العالمية للرواية العربية، وفلور مونتانارو منسقة الجائزة، ومنى بيكر رئيس لجنة التحكيم وأعضاء لجنة تجيك الجائزة مريم الهاشمي، وسعيد بنكراد، وبلال الأرفة لي، سامبسا بلتونن. ويتنافس على القائمة القصيرة 16 رواية منهم رواية "دانشمند" لأحمد فال الدين، ورواية "أحلام سعيدة"أحمد الملواني، ورواية "وادي الفراشات"أزهر جرجيس"، ورواية "المشعلجي" لأيمن رجب طاهر، ورواية "هوّارية" إنعام بيوض، ورواية "أغنيات للعتمة" إيمان حميدان، ورواية "المسيح الأندلسي"تيسير خلف، ورواية "الأسير الفرنسي" جان دوست، "الرواية المسروقة" لحسن كمال ، ورواية "ميثاق النساء" لحنين الصايغ" ورواية "ما رأت زينة وما لم ترَ" لرشيد الضعيف ورواية "وارثة المفاتيح" لسوسن جميل حسن، ورواية "الآن بدأت حياتي" سومر شحادة، ورواية "البكّاؤون" لعقيل الموسوي، ورواية "صلاة القلق" محمد سمير ندا، رواية "ملمس الضوء" نادية النجار. وتأخذنا روايات القائمة الطويلة لهذا العام إلى عوالم وأزمنة مختلفة، من شوارع بيروت المكتظة، ليلة انفجار المرفأ، إلى البحرين في الثمانينات من القرن الماضي، وإلى مدينة وهران الجزائرية خلال العشرية السوداء.وتصور بعض الروايات واقعا ملتويا حيث يتحول الموتى في مقبرة بغدادية إلى فراشات، أو مدينة ديستوبية يُنَوَّم سكانُها اصطناعياً ليستكشفوا عالمي الواقع والأحلام. تقدم الروايات سيرا متخيّلة لشخصيات تاريخية، منها الإمام أبي حامد الغزالي وبيير آميدي جوبير، مترجم نابليون بونابرت، وتعود بالقارئ إلى فترات متباينة من التاريخ العربي للكشف عن جوانب مخفية من الحياة اليومية في سوريا قبل ثورة 2011 ومأساوية المرحلة الموريسكية في الأندلس.وتستكشف الروايات الضغوط المجتمعية والعائلية وتخضعها للاستجواب، حيث تتابع قصص أجيال على خلفية الاضطرابات السياسية الكبرى.والجائزة العالمية للرواية العربية هي جائزة سنوية تختص بمجال الإبداع الروائي في اللغة العربية، ويرعى الجائزة حاليا مركز أبوظبي للغة العربية التابع لدائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، بينما تحظى الجائزة بدعم من مؤسسة جائزة بوكر في لندن إلى الجائزة العالمية للرواية العربية بوصفها "جائزة البوكر العربية" إلا أن هذا ليس بتشجيع أو تأييد من الجائزة العالمية للرواية العربية أو من مؤسسة جائزة البوكر وهما مؤسستان منفصلتان ومستقلتان تماما.