logo
#

أحدث الأخبار مع #ياكيدولف،

هكذا بررت إسرائيل استهداف وفد دبلوماسي بالرصاص الحي
هكذا بررت إسرائيل استهداف وفد دبلوماسي بالرصاص الحي

الأيام

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • الأيام

هكذا بررت إسرائيل استهداف وفد دبلوماسي بالرصاص الحي

أعربت إسرائيل، اليوم الأربعاء، عن 'أسفها' لإطلاق جنودها الرصاص أثناء دخول وفد دبلوماسي أجنبي مخيم جنين، قائلة إن الوفد 'انحرف عن مساره المحدد له'. وقال جيش الاحتلال، في منشور على منصة 'إكس': 'في وقت سابق اليوم، جرى دخول منسق لوفد دبلوماسي إلى جنين، وعند تنسيق الدخول، تم منح أعضاء الوفد مسارا معتمدا يجب اتباعه نظرا لوجودهم في منطقة قتال نشطة'. و'بحسب التحقيقات الأولية'، يضيف جيش الاحتلال، فإن 'الوفد انحرف عن مساره ووصل إلى منطقة ممنوع البقاء فيها، وأطلقت قوة تابعة للجيش الإسرائيلي المتواجدة في النقطة طلقات تحذيرية، ولم تقع أضرار أو إصابات'. وزعم الجيش وهو يبرر فعلته: 'بعد الحادثة، وبعد أن اتضح أن الحديث يدور عن وفد دبلوماسي، قام قائد فرقة الضفة الغربية العميد ياكي دولف، بالتحقيق في الحادثة على الفور، كما أمر قائد الإدارة المدنية العميد هشام إبراهيم، ضباط الوحدة بالتحدث فوراً مع ممثلي الدول، وسيجري قريباً محادثات شخصية مع الدبلوماسيين ويطلعهم على نتائج التحقيق الأولي الذي أجري في الموضوع'. وأعرب جيش الاحتلال في البيان عن أسفه للإزعاج الذي تسببت فيه قواته، فيما نقلت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه سيجري الاعتذار للدول التي كان ممثلوها حاضرين في الجولة.

قائد إسرائيلي.. إطلاق النار لقتل الفلسطينيين أسهل من الاعتقالاستخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات
قائد إسرائيلي.. إطلاق النار لقتل الفلسطينيين أسهل من الاعتقالاستخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات

الرياض

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرياض

قائد إسرائيلي.. إطلاق النار لقتل الفلسطينيين أسهل من الاعتقالاستخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات

أكد رئيس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة سلامة معروف، أنه لم يصل حتى الآن إلى القطاع إلا ربع العدد المطلوب من خيام الإيواء للمواطنين الذين دمّر الاحتلال منازلهم خلال حرب الإبادة الجماعية، وأوضح معروف في تصريح صحفي، أن أكثر من 14 ألف شخص لا يزالون مفقودين، بينما يعتقد أن عددًا كبيرًا منهم تحت أنقاض المباني المدمرة". وقال، إن "فرق الإنقاذ تمكنت من استخراج جثامين أكثر من 600 شهيد منذ وقف العدوان الأخير"، مشيرًا إلى أن عشرات الجرحى مهددون بفقدان أطرافهم بسبب تأخر خروجهم من القطاع لتلقي العلاج، وأشار إلى أن تصريحات ترمب تعكس جهلًا واضحًا بطبيعة غزة السياسية وطبيعة الصراع مع الاحتلال، مضيفًا، أنه "على ترمب إنهاء الاحتلال إذا كان معنيا بالشعب الفلسطيني كما يدّعي". ودعا معروف إلى عقد مؤتمر عربي عاجل لبحث آليات وقف المخططات الأميركية التي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن "القمة العربية المقبلة في مصر يجب أن تركز على إفشال هذه المخططات". وأكد معروف أن الوضع الإنساني في غزة يتدهور يوما بعد يوم، داعيًا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني ووقف المعاناة الإنسانية التي طال أمدها. جيش الاحتلال أعطى أوامر لجنوده بتنفيذ إعدامات ميدانية في الضفة. قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي وسع أوامر إطلاق النار بالضفة الغربية المحتلة، ما أدى إلى زيادة عدد الضحايا المدنيين الفلسطينيين. وأضافت الصحيفة، نقلا عن قادة وحدات في جيش الاحتلال، أن ما تسمى "قيادة المنطقة الوسطى" لديها قررت تطبيق آلية إطلاق النار التي كانت تتبعها في قطاع غزة لقتل أي فلسطيني غير مسلح سواء يشتبه به أو لا في الضفة الغربية. وأوضحت الصحيفة أن "أوامر إطلاق النار الواسعة سهلت على الجنود الضغط على الزناد بإيعاز من قائد المنطقة الوسطى آفي بلوط". ومنذ 21 يناير الماضي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانا غير مسبوق على محافظات شمال الضفة الغربية، حيث بدأ عدوانه على جنين ومخيمها، قبل أن يوسعه إلى مدينة طولكرم ومخيميها طولكرم ونور شمس، بالإضافة إلى بلدة طمون ومخيم الفارعة في محافظة طوباس. ونقلت "هآرتس" عن جنود شاركوا في العدوان المتواصل على الضفة قولهم، "إن بلوط سمح بإطلاق النار بقصد قتل الفلسطينيين دون اللجوء إلى الاعتقال". وفي السياق، نقلت الصحيفة عن قادة وحدات بجيش الاحتلال، بأن "قائد فرقة الضفة ياكي دولف، أمر بإطلاق النار على أي مركبة قادمة من منطقة قتال باتجاه حاجز؛ وهو ما تمثل الأحد حينما أطلق جنود النار على سيارة كانت في طريقها نحو حاجز عسكري، على متنها رجل وامرأة ما أدى إلى مقتلهما، رغم أنهما لم يكونا مسلحين". واستشهدت أمس الأول المواطنة سندس جمال محمد شلبي (23 عاما) وجنينها، وأصيب زوجها بجروح حرجة في الرأس بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على المركبة التي كانا يستقلانها أثناء محاولتهما النزوح من مخيم نور شمس شرق طولكرم. وأوضحت الصحيفة أن "قوة عسكرية إسرائيلية استخدمت مدنيين فلسطينيين في تفتيش مبانٍ يعتقد بوجود متفجرات داخلها، على غرار ما حدث في قطاع غزة، من استخدام الجيش للمدنيين كدروع بشرية". وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تفاصيل استشهاد الشابة رهف فؤاد عبدالله الأشقر (21 عاما) في مخيم نور شمس. وقالت الصحيفة إن جيش الاحتلال وضع قنبلة من أجل تفجير مدخل المنزل واقتحامه، دون إبلاغ الموجودين بداخله، وعندما فتحت الشابة رهف الباب، انفجرت القنبلة ما أدى إلى استشهادها. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية التي شنها على قطاع غزة منذ السابع من /أكتوبر 2023، صعد الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرون من اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 910 مواطنين بينهم 183 طفلا، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين. ومنذ مطلع العام الجاري 2025، استشهد 75 مواطنا، بينهم 11 طفلا، بحسب معطيات صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية. الاحتلال يهدم خمسة مساكن بمسافر يطا جنوب الخليل هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، خمسة مساكن وكهفا، في خلة الضبع التابعة للمجلس القروي في التوانة بمسافر يطا جنوب الخليل. وقال رئيس المجلس القروي في التوانة محمد ربعي إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة خلة الضبع بمسافر يطا، وهدمت خمسة مساكن وكهفا تعود ملكيتها لعائلة الدبابسة، وتؤوي ما يقارب 40 شخصا، جلهم من الأطفال والنساء، باتوا جميعهم في العراء، في ظل أجواء شديدة البرودة. كما دمرت قوات الاحتلال بآلياتها شبكات الكهرباء والماء الرئيسة والفرعية بخلة الضبع، وجرفت الأشجار والمزروعات المحيطة بالمساكن. وناشد أصحاب المساكن والأراضي، المؤسسات الوطنية والحقوقية والدولية كافة التدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه الممارسات الهمجية التي تدل على بلطجة سلطات الاحتلال، التي تتبادل الأدوار مع المستعمرين بالاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم جنوب الخليل، بهدف إرغامهم على مغادرة مساكنهم وأراضيهم لسرقتها لصالح المستعمرين. في السياق أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، بهدم منازل ومنشآت في سلوان جنوب المسجد الأقصى، وقرية العيسوية، شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال علق أوامر هدم على أرض تابعة لعائلة برقان في حي عين اللوزة بسلوان، فيما داهم منشآت في بلدة العيسوية وأخطرها بالهدم. ورصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان خلال شهر يناير 2025، إخطار سلطات الاحتلال بهدم 131 منشأة تركزت في محافظة الخليل بواقع 66 إخطارا ثم محافظة بيت لحم 45 إخطاراً ورام الله 10 إخطارات. الاحتلال يفجر ويحرق منازل في جنين شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس، عدواناً على بلدة السيلة الحارثية غرب جنين، فجرت خلالها منزلا وأحرقت عددا آخر. وخلفت قوات الاحتلال دماراً في محال تجارية، وممتلكات عامة وخاصة في السيلة الحارثية خلال عدوانها الذي بدأته اليوم. وتصدى المقاومون الفلسطينيون، للعدوان الإسرائيلي، حيث دارت اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال، تمكنت خلالها المقاومة من إعطاب آلية عسكرية جراء تفجير عبوة ناسفة بمنطقة واد السيلة الحارثية. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال احتجزت عدداً من الشبان خلال اقتحام البلدة، والتي تعرضت لعدة اعتداءات منذ بداية العدوان على جنين. ونقلت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 6 شبان خلال اقتحام واسع للبلدة، وفي حي الهدف بمدينة جنين، ألقت طائرة مسيرة للاحتلال قنابل على عدد من منازل الأهالي مع تواصل العدوان على المدينة لليوم الـ21 على التوالي. وخلال ثلاثة أسابيع استشهد 25 فلسطينيا في الهجمة على جنين من خلال ملاحقة المقاومين واعتقالهم.

استخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات
استخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات

سعورس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سعورس

استخدام مدنيين في تفتيش مبانٍ يوجد بها متفجرات

جيش الاحتلال أعطى أوامر لجنوده بتنفيذ إعدامات ميدانية في الضفة. قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، إن جيش الاحتلال الإسرائيلي وسع أوامر إطلاق النار بالضفة الغربية المحتلة ، ما أدى إلى زيادة عدد الضحايا المدنيين الفلسطينيين. وأضافت الصحيفة، نقلا عن قادة وحدات في جيش الاحتلال، أن ما تسمى "قيادة المنطقة الوسطى" لديها قررت تطبيق آلية إطلاق النار التي كانت تتبعها في قطاع غزة لقتل أي فلسطيني غير مسلح سواء يشتبه به أو لا في الضفة الغربية. وأوضحت الصحيفة أن "أوامر إطلاق النار الواسعة سهلت على الجنود الضغط على الزناد بإيعاز من قائد المنطقة الوسطى آفي بلوط". ومنذ 21 يناير الماضي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانا غير مسبوق على محافظات شمال الضفة الغربية ، حيث بدأ عدوانه على جنين ومخيمها، قبل أن يوسعه إلى مدينة طولكرم ومخيميها طولكرم ونور شمس، بالإضافة إلى بلدة طمون ومخيم الفارعة في محافظة طوباس. ونقلت "هآرتس" عن جنود شاركوا في العدوان المتواصل على الضفة قولهم، "إن بلوط سمح بإطلاق النار بقصد قتل الفلسطينيين دون اللجوء إلى الاعتقال". وفي السياق، نقلت الصحيفة عن قادة وحدات بجيش الاحتلال، بأن "قائد فرقة الضفة ياكي دولف، أمر بإطلاق النار على أي مركبة قادمة من منطقة قتال باتجاه حاجز؛ وهو ما تمثل الأحد حينما أطلق جنود النار على سيارة كانت في طريقها نحو حاجز عسكري، على متنها رجل وامرأة ما أدى إلى مقتلهما، رغم أنهما لم يكونا مسلحين". واستشهدت أمس الأول المواطنة سندس جمال محمد شلبي (23 عاما) وجنينها، وأصيب زوجها بجروح حرجة في الرأس بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على المركبة التي كانا يستقلانها أثناء محاولتهما النزوح من مخيم نور شمس شرق طولكرم. وأوضحت الصحيفة أن "قوة عسكرية إسرائيلية استخدمت مدنيين فلسطينيين في تفتيش مبانٍ يعتقد بوجود متفجرات داخلها، على غرار ما حدث في قطاع غزة ، من استخدام الجيش للمدنيين كدروع بشرية". وفي سياق متصل، كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية تفاصيل استشهاد الشابة رهف فؤاد عبدالله الأشقر (21 عاما) في مخيم نور شمس. وقالت الصحيفة إن جيش الاحتلال وضع قنبلة من أجل تفجير مدخل المنزل واقتحامه، دون إبلاغ الموجودين بداخله، وعندما فتحت الشابة رهف الباب، انفجرت القنبلة ما أدى إلى استشهادها. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية التي شنها على قطاع غزة منذ السابع من /أكتوبر 2023، صعد الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرون من اعتداءاتهم في الضفة الغربية ، بما فيها القدس الشرقية ، ما أسفر عن استشهاد 910 مواطنين بينهم 183 طفلا، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين. ومنذ مطلع العام الجاري 2025، استشهد 75 مواطنا، بينهم 11 طفلا، بحسب معطيات صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية. الاحتلال يهدم خمسة مساكن بمسافر يطا جنوب الخليل هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، خمسة مساكن وكهفا، في خلة الضبع التابعة للمجلس القروي في التوانة بمسافر يطا جنوب الخليل. وقال رئيس المجلس القروي في التوانة محمد ربعي إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة خلة الضبع بمسافر يطا، وهدمت خمسة مساكن وكهفا تعود ملكيتها لعائلة الدبابسة، وتؤوي ما يقارب 40 شخصا، جلهم من الأطفال والنساء، باتوا جميعهم في العراء، في ظل أجواء شديدة البرودة. كما دمرت قوات الاحتلال بآلياتها شبكات الكهرباء والماء الرئيسة والفرعية بخلة الضبع، وجرفت الأشجار والمزروعات المحيطة بالمساكن. وناشد أصحاب المساكن والأراضي، المؤسسات الوطنية والحقوقية والدولية كافة التدخل الفوري والعاجل لوضع حد لهذه الممارسات الهمجية التي تدل على بلطجة سلطات الاحتلال، التي تتبادل الأدوار مع المستعمرين بالاعتداء على المواطنين وممتلكاتهم جنوب الخليل، بهدف إرغامهم على مغادرة مساكنهم وأراضيهم لسرقتها لصالح المستعمرين. في السياق أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الاثنين، بهدم منازل ومنشآت في سلوان جنوب المسجد الأقصى، وقرية العيسوية، شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية، بأن الاحتلال علق أوامر هدم على أرض تابعة لعائلة برقان في حي عين اللوزة بسلوان، فيما داهم منشآت في بلدة العيسوية وأخطرها بالهدم. ورصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان خلال شهر يناير 2025، إخطار سلطات الاحتلال بهدم 131 منشأة تركزت في محافظة الخليل بواقع 66 إخطارا ثم محافظة بيت لحم 45 إخطاراً ورام الله 10 إخطارات. الاحتلال يفجر ويحرق منازل في جنين شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر أمس، عدواناً على بلدة السيلة الحارثية غرب جنين، فجرت خلالها منزلا وأحرقت عددا آخر. وخلفت قوات الاحتلال دماراً في محال تجارية، وممتلكات عامة وخاصة في السيلة الحارثية خلال عدوانها الذي بدأته اليوم. وتصدى المقاومون الفلسطينيون، للعدوان الإسرائيلي، حيث دارت اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال، تمكنت خلالها المقاومة من إعطاب آلية عسكرية جراء تفجير عبوة ناسفة بمنطقة واد السيلة الحارثية. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال احتجزت عدداً من الشبان خلال اقتحام البلدة، والتي تعرضت لعدة اعتداءات منذ بداية العدوان على جنين. ونقلت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 6 شبان خلال اقتحام واسع للبلدة، وفي حي الهدف بمدينة جنين، ألقت طائرة مسيرة للاحتلال قنابل على عدد من منازل الأهالي مع تواصل العدوان على المدينة لليوم ال21 على التوالي. وخلال ثلاثة أسابيع استشهد 25 فلسطينيا في الهجمة على جنين من خلال ملاحقة المقاومين واعتقالهم.

منح الاحتلال "صلاحيات" إعدام الفلسطينيين في الضفة
منح الاحتلال "صلاحيات" إعدام الفلسطينيين في الضفة

سرايا الإخبارية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

منح الاحتلال "صلاحيات" إعدام الفلسطينيين في الضفة

سرايا - وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية المحتلة، ما أدى إلى زيادة عدد الشهداء الفلسطينيين، وهي نفس آلية إطلاق النار المتعبة في قطاع غزة. نقل تقرير لصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، عن قادة وحدات في جيش الاحتلال، أن ما تسمى "قيادة المنطقة الوسطى" لديها قررت تطبيق آلية إطلاق النار التي كانت تتبعها في قطاع غزة لـ"قتل أي فلسطيني غير مسلح سواء يشتبه به أو لا في الضفة الغربية". وأكد التقرير أن "أوامر إطلاق النار الواسعة سهلت على الجنود الضغط على الزناد بإيعاز من قائد المنطقة الوسطى آفي بلوط". ويذكر أنه منذ 21 كانون الثاني/ يناير الماضي، يواصل جيش الاحتلال عدوانا غير مسبوق على محافظات شمال الضفة الغربية، حيث بدأ في جنين ومخيمها، قبل أن يوسعه إلى مدينة طولكرم ومخيميها طولكرم ونور شمس، بالإضافة إلى بلدة طمون ومخيم الفارعة في محافظة طوباس. ونقلت الصحيفة أيضا عن جنود شاركوا في العدوان المتواصل على الضفة قولهم، "إن بلوط سمح بإطلاق النار بقصد قتل الفلسطينيين دون اللجوء إلى الاعتقال". وأفاد قادة بوحدات الجيش بأن "قائد فرقة الضفة ياكي دولف، أمر بإطلاق النار على أي مركبة قادمة من منطقة قتال باتجاه حاجز؛ وهو ما تمثل الأحد حينما أطلق جنود النار على سيارة كانت في طريقها نحو حاجز عسكري، على متنها رجل وامرأة ما أدى إلى مقتلهما، رغم أنهما لم يكونا مسلحين". واستشهدت أمس المواطنة سندس جمال محمد شلبي (23 عاما) وجنينها، وأصيب زوجها بجروح حرجة في الرأس بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على المركبة التي كانا يستقلانها أثناء محاولتهما النزوح من مخيم نور شمس شرق طولكرم. وأوضحت الصحيفة أن "قوة عسكرية إسرائيلية استخدمت مدنيين فلسطينيين في تفتيش مبانٍ يعتقد بوجود متفجرات داخلها، على غرار ما حدث في قطاع غزة، من استخدام الجيش للمدنيين كدروع بشرية". وكشفت الصحيفة أيضا تفاصيل استشهاد الشابة رهف فؤاد عبد الله الأشقر (21 عاما) في مخيم نور شمس يوم أمس الأحد، وأن الجيش وضع قنبلة من أجل تفجير مدخل المنزل واقتحامه، دون إبلاغ الموجودين بداخله، وعندما فتحت الشابة رهف الباب، انفجرت القنبلة ما أدى إلى استشهادها.

جيش الاحتلال يعطى أوامر لجنوده بتنفيذ إعدامات ميدانية في الضفة الغربية
جيش الاحتلال يعطى أوامر لجنوده بتنفيذ إعدامات ميدانية في الضفة الغربية

المنار

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

جيش الاحتلال يعطى أوامر لجنوده بتنفيذ إعدامات ميدانية في الضفة الغربية

أفادت 'هآرتس' الإسرائيلية، اليوم الاثنين، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي وسع أوامر إطلاق النار في الضفة الغربية المحتلة، ما أدى إلى زيادة عدد الضحايا المدنيين الفلسطينيين. وأضافت الصحيفة، نقلاً عن قادة وحدات في جيش الاحتلال، أن ما تُسمى 'قيادة المنطقة الوسطى' قررت تطبيق آلية إطلاق النار التي كانت تتبعها في قطاع غزة لقتل أي فلسطيني غير مسلح، سواءً يُشتبه به أو لا، في الضفة الغربية. وأوضحت الصحيفة أن 'أوامر إطلاق النار الواسعة سهلت على الجنود الضغط على الزناد بإيعاز من قائد المنطقة الوسطى آفي بلوط'. ومنذ 21 كانون الثاني/يناير الماضي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا غير مسبوق على محافظات شمال الضفة الغربية، حيث بدأ عدوانه على جنين ومخيمها، قبل أن يوسعه إلى مدينة طولكرم ومخيميها طولكرم ونور شمس، بالإضافة إلى بلدة طمون ومخيم الفارعة في محافظة طوباس. ونقلت 'هآرتس' عن جنود شاركوا في العدوان المتواصل على الضفة قولهم، 'إن بلوط سمح بإطلاق النار بقصد قتل الفلسطينيين دون اللجوء إلى الاعتقال'. وفي السياق، نقلت الصحيفة عن قادة وحدات في جيش الاحتلال، أن 'قائد فرقة الضفة ياكي دولف، أمر بإطلاق النار على أي مركبة قادمة من منطقة قتال باتجاه حاجز؛ وهو ما تمثل الأحد حينما أطلق جنود النار على سيارة كانت في طريقها نحو حاجز عسكري، على متنها رجل وامرأة، مما أدى إلى مقتلهما، رغم أنهما لم يكونا مسلحين'. واستشهدت أمس المواطنة سندس جمال محمد شلبي (23 عامًا) وجنينها، وأصيب زوجها بجروح حرجة في الرأس بعد أن أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على المركبة التي كانا يستقلانها أثناء محاولتهما النزوح من مخيم نور شمس شرق طولكرم. وأوضحت الصحيفة أن 'قوة عسكرية إسرائيلية استخدمت مدنيين فلسطينيين في تفتيش مبانٍ يُعتقد بوجود متفجرات داخلها، على غرار ما حدث في قطاع غزة، من استخدام الجيش للمدنيين كدروع بشرية'. وفي سياق متصل، كشفت صحيفة 'هآرتس' الإسرائيلية تفاصيل استشهاد الشابة رهف فؤاد عبد الله الأشقر (21 عامًا) في مخيم نور شمس يوم أمس الأحد. وقالت الصحيفة إن جيش الاحتلال وضع قنبلة من أجل تفجير مدخل المنزل واقتحامه، دون إبلاغ الموجودين بداخله، وعندما فتحت الشابة رهف الباب، انفجرت القنبلة، مما أدى إلى استشهادها. وبالتوازي مع حرب الإبادة الجماعية التي شنها على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، صعد الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرون من اعتداءاتهم في الضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، ما أسفر عن استشهاد 910 مواطنين، بينهم 183 طفلًا، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين. ومنذ مطلع العام الجاري 2025، استشهد 75 مواطنًا، بينهم 11 طفلًا، بحسب معطيات صادرة عن وزارة الصحة الفلسطينية. 49 شهيدًا في الضفة منذ بدء العملية العسكرية وتدمير 180 منزلًا ومنشأة في جنين وفي السياق، قالت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل عدوانها العسكري على الضفة الغربية، ما أسفر عن ارتقاء (49) شهيدًا منذ بدء العملية العسكرية. وأوضحت اللجنة في بيان يوم الاثنين، أن العدوان على مدينة جنين ومخيمها أسفر حتى الآن عن ارتقاء (25) شهيدًا، وأجبرت العمليات العسكرية المستمرة (3200) عائلة فلسطينية بإجمالي (20 ألف) فلسطيني على النزوح من المخيم، مما زاد من معاناة السكان. وأضافت أن المخيم يُعاني من انقطاع تام للمياه والكهرباء ونقص حاد في المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية للأطفال، إلى جانب توقف المدارس والخدمات الصحية، مما يُفاقم الأوضاع المعيشية. وأشارت إلى أن ما بين (150-180) منزلًا ومنشأة تعرضت لأضرار متفاوتة بين تدمير كلي وجزئي. وبينت أن 4 مستشفيات تواجه أزمة حادة بعدم توفر المياه، مما يزيد من صعوبة تقديم الخدمات الصحية، في حين يُعاني (35%) من سكان مدينة جنين من نقص المياه، مما يُفاقم الأزمة الإنسانية. وعلى صعيد الاعتقالات والمداهمات، بلغ عدد المعتقلين والمحتجزين في جنين ومخيمها (120) شخصًا، إضافة إلى إخضاع الاحتلال عشرات المواطنين للتحقيق الميداني. عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وسط إجراءات مشددة وبالتزامن، اقتحم عشرات المستوطنين، صباح يوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من قوات الاحتلال، وسط دعوات متواصلة للحشد وتكثيف الرباط في المسجد. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة أن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات الأقصى من باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية وأدوا صلوات تلمودية في المنطقة الشرقية منه. وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها العسكرية في محيط البلدة القديمة من القدس، وعند أبواب الأقصى، وأعاقت دخول المواطنين. وبالمقابل، تتجدد الدعوات المقدسية لشد الرحال والرباط في المسجد الأقصى المبارك، ومواجهة مخططات الاحتلال وحمايته من مشاريع التقسيم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store