logo
#

أحدث الأخبار مع #يالطا،

الذكري ال 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار
الذكري ال 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار

وضوح

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وضوح

الذكري ال 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار

متابعة نجوي رجب بمناسبة مرور 80 عامًا على 'عيد النصر'، نظم مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية، بالتعاون مع البيت الروسي والمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، ندوة تحت عنوان 'روسيا ويوم النصر… ذكرى 80 عامًا'، بمشاركة خبراء ومتخصصين؛ وافتتح فاعليات الندوة السيد أرسيني ماتشينكو، القائم بأعمال مدير المراكز الروسية بمصر بكلمة ترحيبية أكد فيها أن انتصار روسيا في الحرب العالمية الثانية لم يكن مجرد نصر عسكري، بل لحظة مفصلية أعادت تشكيل خريطة العالم، مشيرًا إلى أن الحرب أودت بحياة أكثر من 26 مليون روسي، وهو رقم يعكس حجم التضحيات التي قُدمت دفاعًا عن السيادة والكرامة والهوية الروسية. كما شدد على أن إحياء هذه الذكرى يُسهم في تعزيز قيم السلام والتقارب بين الشعوب. ومن جانبه، أشار الدكتور محمد عبد المنعم، عضو مجلس إدارة مركز الحوار، إلى أن تداعيات هذا الانتصار لا تزال تلقي بظلالها على المشهد العالمي حتى اليوم، حيث يشهد النظام الدولي تحولات جذرية نحو التعددية القطبية، وهو ما يتماشى مع الرؤية التي يؤكد عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن نظام عالمي عادل، قائم على التوازن والشراكة، لا على الهيمنة. وفي اطار متصل اعتبر السيد/ أحمد عويس، المدير التنفيذي للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، أن عيد النصر يُعد من أقدس المناسبات الوطنية في الوجدان الروسي، ليس فقط لرمزيته العسكرية، بل لما يحمله من مشاعر وطنية وامتنان عميق لتاريخ حافل بالتضحيات والانتصارات. وأكد أن الاحتفال بهذا اليوم يرسّخ الهوية الثقافية والاجتماعية عبر الأجيال. وفي سياق ذلك أشار الدكتور أحمد عبد الله، الباحث في النظم السياسية، إلى البعد التاريخي للحرب العالمية الثانية، موضحًا أن نهاية الحرب كانت نتيجة جهد عسكري ودبلوماسي متكامل، توّج بعدد من المؤتمرات الدولية المهمة، أبرزها مؤتمر يالطا، الذي مهد لرسم ملامح النظام العالمي في النصف الثاني من القرن العشرين. بينما أكدت الدكتورة غادة جابر، الكاتبة والباحثة السياسية وعضو لجنة العلاقات الخارجية بجمعية الصداقة المصرية الروسية، على عمق الروابط بين الشعبين المصري والروسي، مشيرة إلى تشابه التجارب الوطنية في الدفاع عن الأرض والهوية. وأضافت أن احتفالات هذا العام تكتسب طابعًا خاصًا بدعوة الرئيس فلاديمير بوتين لعدد من قادة العالم، وفي مقدمتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحضور فعاليات الذكرى، مما يؤكد على أهمية ومكانة مصر كشريك استراتيجي. كما نوهت إلى تزامن الاحتفالات الروسية مع مناسبات وطنية مصرية مثل عيد تحرير سيناء، ما يضيف بعدًا رمزيًا للتقارب الثقافي والتاريخي بين البلدين. وجدير الذكر أن الندوة شهدت مداخلات ثرية من عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم اللواء طارق المهدي، رئيس المنتدى المصري للإعلام، واللواء محمد عبد القادر، والأستاذ هاني الجمل، الخبير الإعلامي، والأستاذ محمد ربيع، مساعد مدير مركز الحوار للدراسات. وقد أدار الجلسة الأستاذ صلاح ناصر، سكرتير تحرير التقرير الروسي السنوي الذي أكد على أن تنظيم هذه الندوة يأتي في سياق أهتمام مركز الحوار بمناقشة القضايا الدولية بصورة عامة والقضايا المتعلقة بروسيا بصورة خاصة من خلال تنظيم عدد من الفاعليات المعنية بروسيا واصدار تقرير سنوي بعنوان التقرير الروسي السنوي

روسيا ويوم النصر ذكري 80 عاما بالمركز الثقافي الروسي ودعوة من مركز الحوار
روسيا ويوم النصر ذكري 80 عاما بالمركز الثقافي الروسي ودعوة من مركز الحوار

النهار المصرية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • النهار المصرية

روسيا ويوم النصر ذكري 80 عاما بالمركز الثقافي الروسي ودعوة من مركز الحوار

ا بمناسبة مرور 80 عامًا على "عيد النصر"، نظم مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية، بالتعاون مع البيت الروسي والمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، ندوة تحت عنوان "روسيا ويوم النصر... ذكرى 80 عامًا"، بمشاركة خبراء ومتخصصين؛ وافتتح فاعليات الندوة السيد أرسيني ماتشينكو، القائم بأعمال مدير المراكز الروسية بمصر بكلمة ترحيبية أكد فيها أن انتصار روسيا في الحرب العالمية الثانية لم يكن مجرد نصر عسكري، بل لحظة مفصلية أعادت تشكيل خريطة العالم، مشيرًا إلى أن الحرب أودت بحياة أكثر من 26 مليون روسي، وهو رقم يعكس حجم التضحيات التي قُدمت دفاعًا عن السيادة والكرامة والهوية الروسية. كما شدد على أن إحياء هذه الذكرى يُسهم في تعزيز قيم السلام والتقارب بين الشعوب. ومن جانبه، أشار الدكتور محمد عبد المنعم، عضو مجلس إدارة مركز الحوار، إلى أن تداعيات هذا الانتصار لا تزال تلقي بظلالها على المشهد العالمي حتى اليوم، حيث يشهد النظام الدولي تحولات جذرية نحو التعددية القطبية، وهو ما يتماشى مع الرؤية التي يؤكد عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن نظام عالمي عادل، قائم على التوازن والشراكة، لا على الهيمنة. وفي اطار متصل اعتبر السيد/ أحمد عويس، المدير التنفيذي للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، أن عيد النصر يُعد من أقدس المناسبات الوطنية في الوجدان الروسي، ليس فقط لرمزيته العسكرية، بل لما يحمله من مشاعر وطنية وامتنان عميق لتاريخ حافل بالتضحيات والانتصارات. وأكد أن الاحتفال بهذا اليوم يرسّخ الهوية الثقافية والاجتماعية عبر الأجيال. وفي سياق ذلك أشار الدكتور أحمد عبد الله، الباحث في النظم السياسية، إلى البعد التاريخي للحرب العالمية الثانية، موضحًا أن نهاية الحرب كانت نتيجة جهد عسكري ودبلوماسي متكامل، توّج بعدد من المؤتمرات الدولية المهمة، أبرزها مؤتمر يالطا، الذي مهد لرسم ملامح النظام العالمي في النصف الثاني من القرن العشرين. بينما أكدت الدكتورة غادة جابر، الكاتبة والباحثة السياسية وعضو لجنة العلاقات الخارجية بجمعية الصداقة المصرية الروسية، على عمق الروابط بين الشعبين المصري والروسي، مشيرة إلى تشابه التجارب الوطنية في الدفاع عن الأرض والهوية. وأضافت أن احتفالات هذا العام تكتسب طابعًا خاصًا بدعوة الرئيس فلاديمير بوتين لعدد من قادة العالم، وفي مقدمتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحضور فعاليات الذكرى، مما يؤكد على أهمية ومكانة مصر كشريك استراتيجي. كما نوهت إلى تزامن الاحتفالات الروسية مع مناسبات وطنية مصرية مثل عيد تحرير سيناء، ما يضيف بعدًا رمزيًا للتقارب الثقافي والتاريخي بين البلدين. وجدير الذكر أن الندوة شهدت مداخلات ثرية من عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم اللواء طارق المهدي، رئيس المنتدى المصري للإعلام، واللواء محمد عبد القادر، والأستاذ هاني الجمل، الخبير الإعلامي، والكاتب الصحفي نوفل البرادعي رئيس قسم الشؤون الخارجية بالنهار والأستاذ محمد ربيع، مساعد مدير مركز الحوار للدراسات. وقد أدار الجلسة الأستاذ صلاح ناصر، سكرتير تحرير التقرير الروسي السنوي الذي أكد على أن تنظيم هذه الندوة يأتي في سياق أهتمام مركز الحوار بمناقشة القضايا الدولية بصورة عامة والقضايا المتعلقة بروسيا بصورة خاصة من خلال تنظيم عدد من الفاعليات المعنية بروسيا واصدار تقرير سنوي بعنوان التقرير الروسي السنوي

الذكري الـ 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار
الذكري الـ 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار

بوابة الفجر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

الذكري الـ 80 ليوم النصر في ندوة لمركز الحوار

بمناسبة مرور 80 عامًا على "عيد النصر"، نظم مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية، بالتعاون مع البيت الروسي والمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، ندوة تحت عنوان "روسيا ويوم النصر... ذكرى 80 عامًا"، بمشاركة خبراء ومتخصصين؛ وافتتح فاعليات الندوة السيد أرسيني ماتشينكو، القائم بأعمال مدير المراكز الروسية بمصر بكلمة ترحيبية أكد فيها أن انتصار روسيا في الحرب العالمية الثانية لم يكن مجرد نصر عسكري، بل لحظة مفصلية أعادت تشكيل خريطة العالم، مشيرًا إلى أن الحرب أودت بحياة أكثر من 26 مليون روسي، وهو رقم يعكس حجم التضحيات التي قُدمت دفاعًا عن السيادة والكرامة والهوية الروسية. كما شدد على أن إحياء هذه الذكرى يُسهم في تعزيز قيم السلام والتقارب بين الشعوب. ومن جانبه، أشار الدكتور محمد عبد المنعم، عضو مجلس إدارة مركز الحوار، إلى أن تداعيات هذا الانتصار لا تزال تلقي بظلالها على المشهد العالمي حتى اليوم، حيث يشهد النظام الدولي تحولات جذرية نحو التعددية القطبية، وهو ما يتماشى مع الرؤية التي يؤكد عليها الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن نظام عالمي عادل، قائم على التوازن والشراكة، لا على الهيمنة. وفي اطار متصل اعتبر السيد/ أحمد عويس، المدير التنفيذي للمؤسسة المصرية الروسية للثقافة والعلوم، أن عيد النصر يُعد من أقدس المناسبات الوطنية في الوجدان الروسي، ليس فقط لرمزيته العسكرية، بل لما يحمله من مشاعر وطنية وامتنان عميق لتاريخ حافل بالتضحيات والانتصارات. وأكد أن الاحتفال بهذا اليوم يرسّخ الهوية الثقافية والاجتماعية عبر الأجيال. وفي سياق ذلك أشار الدكتور أحمد عبد الله، الباحث في النظم السياسية، إلى البعد التاريخي للحرب العالمية الثانية، موضحًا أن نهاية الحرب كانت نتيجة جهد عسكري ودبلوماسي متكامل، توّج بعدد من المؤتمرات الدولية المهمة، أبرزها مؤتمر يالطا، الذي مهد لرسم ملامح النظام العالمي في النصف الثاني من القرن العشرين. بينما أكدت الدكتورة غادة جابر، الكاتبة والباحثة السياسية وعضو لجنة العلاقات الخارجية بجمعية الصداقة المصرية الروسية، على عمق الروابط بين الشعبين المصري والروسي، مشيرة إلى تشابه التجارب الوطنية في الدفاع عن الأرض والهوية. وأضافت أن احتفالات هذا العام تكتسب طابعًا خاصًا بدعوة الرئيس فلاديمير بوتين لعدد من قادة العالم، وفي مقدمتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي، لحضور فعاليات الذكرى، مما يؤكد على أهمية ومكانة مصر كشريك استراتيجي. كما نوهت إلى تزامن الاحتفالات الروسية مع مناسبات وطنية مصرية مثل عيد تحرير سيناء، ما يضيف بعدًا رمزيًا للتقارب الثقافي والتاريخي بين البلدين. وجدير الذكر أن الندوة شهدت مداخلات ثرية من عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم اللواء طارق المهدي، رئيس المنتدى المصري للإعلام، واللواء محمد عبد القادر، والأستاذ هاني الجمل، الخبير الإعلامي، والأستاذ محمد ربيع، مساعد مدير مركز الحوار للدراسات. وقد أدار الجلسة الأستاذ صلاح ناصر، سكرتير تحرير التقرير الروسي السنوي الذي أكد على أن تنظيم هذه الندوة يأتي في سياق أهتمام مركز الحوار بمناقشة القضايا الدولية بصورة عامة والقضايا المتعلقة بروسيا بصورة خاصة من خلال تنظيم عدد من الفاعليات المعنية بروسيا واصدار تقرير سنوي بعنوان التقرير الروسي السنوي IMG-20250506-WA0014 IMG-20250506-WA0018 IMG-20250506-WA0019 IMG-20250506-WA0017 IMG-20250506-WA0016 IMG-20250506-WA0011 IMG-20250506-WA0012 IMG-20250506-WA0013 IMG-20250506-WA0015

الأمن الروسي يرفع السرية عن عملية تأمين قمة يالطا
الأمن الروسي يرفع السرية عن عملية تأمين قمة يالطا

أخبارنا

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

الأمن الروسي يرفع السرية عن عملية تأمين قمة يالطا

أخبارنا : رفعت الاستخبارات الروسية السرية عن وثيقة تتعلق بعملية أمنية واسعة النطاق أُجريت خلال التحضيرات لمؤتمر يالطا، الذي جمع قادة الحلفاء الرئيسيين خلال الحرب العالمية الثانية. التقرير، الذي أصدره جهاز مكافحة التجسس السوفيتي، يكشف تفاصيل عملية "دولينا"، التي هدفت إلى تأمين المؤتمر الذي عُقد في شبه جزيرة القرم في فبراير 1945. ووفقًا لبيان صادر عن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي، شارك في العملية 1200 عنصر من مختلف هيئات الأمن السوفيتي، حيث تم خلالها اعتقال عدد كبير من عملاء الاستخبارات الألمانية والرومانية الذين كانوا يعملون في المنطقة. كما تم تحديد واعتقال العديد من الخونة المحليين الذين تعاونوا مع قوى المحور. مؤتمر يالطا: لحظة فاصلة في التاريخ عُقد مؤتمر يالطا في الفترة من 4 إلى 11 فبراير 1945 في مدينة ليفاديا بمنطقة يالطا في القرم. وشهد المؤتمر مشاركة الزعيم السوفيتي جوزيف ستالين، ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل، والرئيس الأمريكي فرانكلين روزفلت. كان هذا المؤتمر الثاني ضمن سلسلة من الاجتماعات الكبرى التي عُرفت باسم "الثلاثة الكبار"، حيث سبقه مؤتمر طهران في نوفمبر 1943، وتلاه مؤتمر بوتسدام في يوليو 1945. اتخذ القادة في يالطا قرارات حاسمة ساعدت في تعبئة قوات الحلفاء لتحقيق النصر النهائي على ألمانيا النازية واليابان. كما وضع المؤتمر الأسس للنظام العالمي الجديد بعد الحرب، بما في ذلك إنشاء الأمم المتحدة، التي لا تزال تلعب دورًا رئيسيًا في العلاقات الدولية حتى اليوم. إرث مؤتمر يالطا وتداعياته على الرغم من الأهمية التاريخية لمؤتمر يالطا، فإن العديد من الاتفاقات التي تم التوصل إليها بين القوى الثلاث لم تُنفذ بالكامل بسبب اندلاع الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي والحلفاء الغربيين، والتي بدأت في ربيع عام 1946. كما أن قرارات مؤتمر برلين (بوتسدام) اللاحق، الذي هدف إلى تنفيذ اتفاقات يالطا، واجهت تحديات كبيرة في التطبيق بسبب التباينات السياسية والأيديولوجية بين الحلفاء السابقين. يُعد رفع السرية عن هذا التقرير خطوة مهمة تسلط الضوء على الجوانب الأمنية المعقدة التي رافقت أحد أهم المؤتمرات الدولية في القرن العشرين، وتُظهر الجهود الكبيرة التي بذلها الاتحاد السوفيتي لضمان نجاح هذا الحدث التاريخي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store