أحدث الأخبار مع #يان_سومر


الجزيرة
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
سر تألق سومر حارس إنتر ميلان هذا الموسم
في مواجهة إنتر ميلان وبرشلونة بإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، أكمل السويسري يان سومر حارس إنتر ميلان 61 لمسة ليحتل المركز الثاني بعد المدافع أليساندرو باستوني وتصدى لـ7 محاولات. في مواجهة إنتر ميلان وبرشلونة بإياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، أكمل السويسري يان سومر حارس إنتر ميلان 61 لمسة ليحتل المركز الثاني بعد المدافع أليساندرو باستوني وتصدى لـ7 محاولات، بما في ذلك عدة فرص خطيرة من النجم الإسباني لامين جمال. ورغم استقباله 3 أهداف في المواجهة الماراثونية التي انتهت بفوز الإنتر 4-3، ظفر سومر بجائزة أفضل لاعب في المباراة، وهو أمر نادر في البطولة القارية الأم. وفي هذا الفيديو، يكشف إنتر ميلان عن سر تألق سومر وتصدياته الحاسمة ليس فقط ضد برشلونة، بل خلال الموسم الجاري.


الإمارات اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
سومر.. «جدار حديدي» يصد الطوفان البرشلوني
وقف حارس مرمى إنتر الإيطالي، السويسري يان سومر، كالجدار الحديدي أمام طوفان هجومي لا يهدأ من برشلونة الإسباني، في قمة إياب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، أول من أمس، وحرم النادي الكاتالوني التأهل إلى النهائي الغائب عنه منذ 10 سنوات، بعد فوز «النيراتزوري» في ملعب سان سيرو بنتيجة 4-3 (الذهاب 3-3). وصمد سومر أمام عاصفة من التسديدات البرشلونية التي نفذ أخطرها الفتى الذهبي، لامين جمال، وأنقذ مرماه ببسالة بـ10 تصديات حاسمة أبرزها بأطراف أصابعه في توقيت حساس من عُمر المباراة التي نال فيها لقب أفضل لاعب، في وقت كان المراقبون يتوقعون ذهابها إلى «لامين خيال». بالأرقام.. كانت إحصاءات المواجهة المثيرة صادمة، صبت كلها في مصلحة برشلونة، إذ استحوذ على الكرة 72% مقابل 28% لإنتر، وبلغت تمريراته 772 تمريرة، وصلت نسبة دقتها إلى 86%، مقابل 313 تمريرة للفريق الإيطالي بدقة بلغت 65%، أما الركنيات فكانت الأفضلية فيها لبرشلونة أيضاً (سبع مقابل خمس). ولكن سومر بهدوئه وثباته، حال بين برشلونة وحسم المباراة محولاً تسديدات لامين ورفاقه إلى لحظات من الحسرة لجمهور الفريق الكاتالوني، معيداً إلى الأذهان قدرات حراس المرمى في لعب دور البطل بتأهيل فرقهم إلى النهائي وصعود منصة المجد في دوري الأبطال، كما فعل الدنماركي بيتر شمايكل في نسخة 1999 وحارس ريال مدريد تيبو كورتوا مع ريال مدريد في النسخ الأخيرة من بطولة «الكأس ذات الأذنين». وحصل سومر على تقييم 8.1 نقاط خلال المباراة التاريخية التي تصدى فيها للكرات بطريقة إعجازية كادت تتسبب في بكاء لامين جمال أفضل لاعب في برشلونة الذي حمل العبء الأكبر في تنفيذ هجمات الفريق الكاتالوني التي نفذها بسحر كروي وفنون أذهلت الجمهور، لكن سومر حرمه التسجيل، وقاد فريقه إلى نهائي الأبطال للمرة الثانية في آخر ثلاثة مواسم. . 10 تسديدات مباشرة تصدى لها سومر في المباراة الحاسمة.


العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربية
عارض أزياء وطباخ مع إنتر "يبكي" برشلونة
كان السويسري يان سومر، حارس إنتر الإيطالي، نجم المباراة التاريخية في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ضد برشلونة، بتصديه لخمس تسديدات صعبة على الأقل، لينال عارض الأزياء والطباخ نجومية اللقاء ويقود فريقه إلى النهائي. لعب الحارس البالغ من العمر 36 عاما دورا هاما في تأهل فريقه الإيطالي الذي فاز على برشلونة 7-6 في مجموع المباراتين. سومر، الذي يعمل أيضا كعارض أزياء وطاه وموسيقي، كان بطل المباراة بالأداء الاستثنائي الذي قدمه، كان سدا منيعا أمام نجوم برشلونة بقيادة الشاب لامين يامال، والذي لم يتمكن من هز شباكه، يوم الثلاثاء. بالإضافة إلى اختياره اللاعب الأكثر جاذبية في العديد من البطولات الدولية، وفقا لعدة استطلاعات رأي، فإن مجال عرض الأزياء من ضمن اهتماماته الأخرى إلى جانب كرة القدم وإضافة إلى الموسيقى، كما أن الطبخ من بين مهاراته التي يتمتع بها وهو ما أكسبه ملايين المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي. البيانو والغيتار، هما الآلتان الموسيقيتان اللتان يكرس لهما وقته، عندما لا يكون مشغولا بالطبخ، وكشف حارس بوروسيا مونشغلادباخ السابق: عندما كنت في السابعة عشرة من عمري غادرت المنزل بسبب كرة القدم، كان الطبخ مهمة صعبة بالنسبة لي، كلاعب رياضي محترف، يعد تناول الطعام الصحي جزءا من روتيني، مع مرور الوقت، أدركت أنه يمكن أن يكون ممتعا للغاية، أحاول الطبخ كلما أمكنني ذلك. وبدا سومر في غاية النشوة بعد التأهل إلى النهائي، وقال: لا أجد كلمات تصف ما حدث، كانت ليلية رائعة في دوري أبطال أوروبا. من "ظل" نوير إلى النجومية لعب الدولي السويسري مع بايرن ميونخ بين يناير وأغسطس 2023، كانت لديه مهمة صعبة تتمثل في تغطية غياب الحارس الألماني مانويل نوير، الذي كان يمر بفترة نقاهة طويلة بعد إصابة في الساق. شارك حارس مرمى إنتر في عدة انتصارات حققها بايرن ميونخ، لكنه اضطر للتعايش مع ظل نوير، وزادت الانتقادات عندما أقصي النادي البافاري من دوري أبطال أوروبا على يد مانشستر سيتي، حتى أن توماس توخيل، مدرب بايرن آنذاك، أشار إلى إحدى نقاط ضعف سومر البدنية، وانتقد طول سومر، قائلا: إنه أقصر من نوير بعشرة سنتيمترات. لكن سومر تحول إلى بطل في إنتر الإيطالي، بعدما تألق بتصديات مذهلة ضد برشلونة في مباراة مثيرة.


الإمارات اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
"الحارس الذي أبكى برشلونة".. سومر يوقف طوفان لامين بتصديات "خيال" (فيديو)
وقف حارس مرمى إنتر الإيطالي، السويسري يان سومر كالجدار الحديدي أمام طوفان هجومي لا يهدأ من برشلونة الإسباني في قمة إياب الدور نصف النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، الثلاثاء، وحرم النادي الكاتالوني التأهل إلى النهائي الغائب عنه منذ 10 سنوات بعد فوز «النيراتزوري» في ملعب سان سيرو بنتيجة 4-3 (الذهاب 3-3). وصمد سومر أمام عاصفة من التسديدات البرشلونية التي نفذ أخطرها الفتى الذهبي لامين جمال، وأنقذ مرماه ببسالة بـ10 تصديات حاسمة أبرزها بأطراف أصابعه في توقيت حساس من عمر المباراة التي نال فيها لقب أفضل لاعب في وقت كان المراقبون يتوقعون ذهابها إلى «لامين الخيال». بالأرقام.. كانت إحصائيات المواجهة المثير صادمة، صبت كلها في مصلحة برشلونة، إذ استحوذ على الكرة 72% مقابل 28% لإنتر، وبلغت تمريراته 772 تمريرة وصلت نسبة دقتها إلى 86%، مقابل 313 تمريرة للفريق الإيطالي بدقة بلغت 65%، أما الركنيات فكانت الأفضلية فيها لبرشلونة أيضاً (سبعة مقابل خمسة). ماذا بينك و بين لامين جمال يا سومر ⚽️🧤 يان سومر تصدى لسبع تسديدات من بينهم 5 من لامين جمال 🔥 — beIN SPORTS (@beINSPORTS) ولكن سومر بهدوئه وثباته، حال بين برشلونة وحسم المباراة محولا تسديدات لامين ورفاقه إلى لحظات من الحسرة لجمهور الفريق الكاتالوني، معيداً إلى الأذهان قدرات حراس المرمى في لعب دور البطل بتأهيل فرقهم إلى النهائي وصعود منصة المجد في دوري الأبطال كما فعل الدنماركي بيتر شمايكل في نسخة 1999 وحارس ريال مدريد تيبو كورتوا مع ريال مدريد في النسخ الأخيرة من بطولة «الكأس ذات الأذنين». وحصل سومر على تقييم 8.1 نقطة خلال المباراة التاريخية التي تصدى فيها للكرات بطريقة إعجازية كادت تتسبب في بكاء لامين يامال أفضل لاعب في برشلونة الذي حمل العبء الأكبر في تنفيذ هجمات الفريق الكاتالوني والتي نفذها بسحر كروي وفنون أذهلت الجمهور لكن سومر حرمه التسجيل وقاد فريقه إلى نهائي الأبطال للمرة الثانية في آخر ثلاثة مواسم.


الشرق الأوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق الأوسط
سومر... تصدياته الرائعة قادت إنتر لنهائي الأبطال
تصدّى يان سومر، حارس إنتر ميلان، لمحاولة خطيرة، في آخر الوقت الإضافي، ليقود فريقه لفوز مثير 4-3 على برشلونة، ويحجز مكاناً في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، ليبدأ الجميع على الفور مقارنته بالحارس الأسطوري جوليو سيزار. وحَرَم حارس منتخب سويسرا (35 عاماً) مهاجم برشلونة الواعد لامين يامال من هز الشِّباك في الدقيقة 113، بعدما تصدَّى لتسديدة لولبية قوية، ليمنع هدف التعادل الذي كان سيُجبر فريقه على الاحتكام لركلات الترجيح. وجاء التصدي من موقف مُشابه للموقف الشهير الذي تصدّى فيه سيزار لتسديدة ليونيل ميسي في كامب نو، في ما قبل نهائي عام 2010، خلال مشوار إنتر المظفر للفوز بالثلاثية. وقال سومر، للصحافيين، بعد فوز إنتر 7-6 في مجموع المباراتين: «كان تصدياً مميزاً، سأتذكره ما حييت». وأضاف: «السعادة لا تسَعني؛ لأن الكرة لم تعرف طريقها للمرمى». ولعب سومر دوراً بطولياً في ليلةٍ قلَب فيها إنتر تأخره بنتيجة 3-2 إذ سجل فرنشيسكو أتشيربي ودافيدي فراتيسي هدفين، ليحقق أحد أكثر الانتصارات الأوروبية التي لا تُنسى للنادي في مباراة متقلبة تشبه مباراة الذهاب في برشلونة. ورغم أن سومر نادراً ما تُسلِّط عليه وسائل الإعلام الأضواء، فإنه بدا هادئاً وظهرت قدراته في بناء اللعب من الخلف. وأكمل الحارس المخضرم 61 لمسة، ليحتل المركز الثاني بعد المُدافع أليساندرو باستوني، وتصدّى لسبع محاولات، بما في ذلك عدة فرص خطيرة من يامال. وقال سومر عن مهاجم برشلونة الواعد (17 عاماً): «إنه لاعب رائع». وأضاف: «لكننا نجحنا في العودة في النتيجة. كثير من الفِرق قد تكون منهَكة بعد استقبال الهدف الثالث، لكننا غيّرنا هذا المفهوم». وقال سومر، الذي يمارس اليوغا والتأمل للحفاظ على التركيز والهدوء، إنه يعتزم الاسترخاء في المنزل، بعد هذه الليلة الملحمية. وأضاف مبتسماً: «هذه مباراة لا تُنسى». ويستعد إنتر، الآن، لخوض أول نهائي له بدوري أبطال أوروبا منذ 2010، حين فاز باللقب تحت قيادة جوزيه مورينيو. وسيواجه باريس سان جيرمان أو آرسنال في النهائي، إذ يملك بطل فرنسا أفضلية 1-0 قبل مباراة الإياب، في وقت لاحق، اليوم، بملعب بارك دي برينس.