أحدث الأخبار مع #يانيف


الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وزير الخارجية الإسرائيلى يطالب السلطات التونسية بحماية اليهود
أدان وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي جدعون ساعر "الاعتداء على تاجر مجوهرات تونسي يهودي في جزيرة جربة"، داعيًا السلطات التونسية إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة لحماية الجالية اليهودية. وكتب "ساعر" في حسابه على منصة "إكس": "أدين بشدة الهجوم الذي استهدف أحد أفراد الجالية اليهودية في جربة، تونس، اليوم، وأتمنى الشفاء العاجل للمصاب". وأضاف: "يأتي هذا الهجوم بعد مرور عامين على الاعتداء الدموي السابق الذي أودى بحياة يهود وأفراد من قوات الأمن خلال احتفالات لاغ بعومر". ودعا "ساعر" في منشوره السلطات التونسية إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية الجالية اليهودية. وكانت وسائل إعلام تونسية قد تناقلت في وقت سابق أنباء مفادها أن تاجر مجوهرات تونسيا من الديانة اليهودية تعرض لهجوم بواسطة آلة حادة أصابت أطرافا من يده. ووفق ما يتم تداوله فإن خلافا وقع بين هذا التاجر والشخص المعتدي ما زالت أسبابه مجهولة. ونقل موقع "LDJ" عن يانيف، نجل الحاخام الأكبر في جربة وصاحب محل مجوهرات مجاور لمكان الحادث، روايته لما جرى خلال مكالمة هاتفية أجراها مع الحاخام الأكبر موشيه ليوين. وقال يانيف: "قام المعتدي أمس بجولة على المحلات في المنطقة، يسأل إن كانت مملوكة ليهود، ثم عاد صباح اليوم وهو يحمل سكينًا كبيرًا". وأشار يانيف إلى أن الضحية "نجا بفضل التدخل الشجاع والسريع من قبل الجيران، الذين ينتمون بدورهم إلى أفراد من الجالية اليهودية".


روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
وزير الخارجية الإسرائيلي يطالب السلطات التونسية بحماية اليهود
وكتب ساعر في حسابه على منصة "إكس": "أدين بشدة الهجوم الذي استهدف أحد أفراد الجالية اليهودية في جربة، تونس، اليوم. وأتمنى الشفاء العاجل للمصاب". I strongly condemn the attack on a Jew in Djerba, Tunisia today. I wish a speedy recovery to the attack comes two years after the previous deadly assault that claimed Jewish lives and the lives of security personnel during the Lag BaOmer celebration.I call on the… وأضاف: "يأتي هذا الهجوم بعد مرور عامين على الاعتداء الدموي السابق الذي أودى بحياة يهود وأفراد من قوات الأمن خلال احتفالات لاغ بعومر". ودعا ساعر في منشوره السلطات التونسية إلى اتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لحماية الجالية اليهودية. وكانت وسائل إعلام تونسية قد تناقلت في وقت سابق أنباء مفادها أن تاجر مجوهرات تونسيا من الديانة اليهودية تعرض لهجوم بواسطة آلة حادة أصابت أطرافا من يده. ووفق ما يتم تداوله فإن خلافا وقع بين هذا التاجر والشخص المعتدي ما زالت أسبابه مجهولة. ونقل موقع "LDJ" عن يانيف، نجل الحاخام الأكبر في جربة وصاحب محل مجوهرات مجاور لمكان الحادث، روايته لما جرى خلال مكالمة هاتفية أجراها مع الحاخام الأكبر موشيه ليوين. وقال يانيف: "قام المعتدي أمس بجولة على المحلات في المنطقة، يسأل إن كانت مملوكة ليهود، ثم عاد صباح اليوم وهو يحمل سكينا كبيرا". وأشار يانيف إلى أن الضحية "نجا بفضل التدخل الشجاع والسريع من قبل الجيران، الذين ينتمون بدورهم إلى أفراد من الجالية اليهودية". وتداول ناشطون عبر الإنترنت مقطع فيديو للهجوم غير موثق حتى الآن. ولم يصدر حتى الآن أي بلاغ رسمي بشأن الحادثة التي وقعت في الجزيرة، غير أن مصادر مقربة أفادت بأن المعتدي هو مواطن من مدينة أجيم بجزيرة جربة ويقيم بأحد الأحياء الشعبية في العاصمة. وقد نشب خلاف بين المعتدى عليه وبين "يوسف ي"، صاحب محل صياغة في المنطقة، تطور إلى حد أن استل المعتدي سكينا. وتمت السيطرة على الطرفين وتحويلهما إلى مقر منطقة الأمن الوطني بجربة. وأسفر الحادث عن إصابة صاحب المحل بجرح طفيف على مستوى مرفق اليد، وتُوصَف حالته بالعادية، وهو حاليا في عهدة الأمن الوطني بالجهة.المصدر: RT+ "تونس تلغراف" قالت قناة "كان" التابعة لهيئة البث الإسرائيلية، إن الرئيس التونسي قيس سعيد دعا حاخام الجالية اليهودية في جربة، حاييم بيتان، للقائه في القصر الرئاسي. أكد الرئيس التونسي قيس سعيّد أن هذه ليست المرّة الأولى التي يتم فيها استهداف كنيس الغريبة أو محاولة استهدافه، مؤكدا أن البلاد ستبقى آمنة مهما حاول المجرمون زعزعة استقرارها. علق رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على الهجوم الذي استهدف كنيس الغريبة في جزيرة جربة بتونس. أفادت هيئة البث الإسرائيلية "مكان" بإطلاق للنار على كنيس يهودي بجزيرة جربة التونسية خلال وجود المئات من اليهود فيه لأداء "حج الغريبة".


التحري
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
. خوف ودمار …. هذا ما يواجهه مستـ.ـوطنو الشمال
نشرت صحيفة 'معاريف الإسرائيلية' مقالًا يتحدث عن الصعوبات التي يواجهها مستـ.ـوطنو الشمال بعد العودة إلى منازلهم مع انتهاء الحـ.ـرب، واستعانت الصحيفة بعينتين اثنتين من مستـ.ـوطني الشمال أجرت معهما مقابلة للحديث عن هذه الصعوبات والخوف وعدم اليقين. وأشارت الصحيفة الى أنّ 'الحـ.ـرب غيّرت حياة الكثيرين، وليس فقط في ساحة المعركة. بالنسبة ليانيف ورونين، مستـ.ـوطنَيْن في 'شلومي' والعاملين الأساسيين في المجلس المحلي، أصبحت الحـ.ـرب روتينًا للانفصال عن الأسرة، والتعامل مع الخوف المستمر، والعيش بعيدًا عن أسرهم في مستـ.ـوطنة كانت تتعرض للقصـ.ـف المستمر حتى وقف إطلاق النار الهش. وإلى جانب تلك المعاناة، يواجهون أيضًا الانهيار الاقتصادي وخسارة الممتلكات التي لا تعوضها الحكومة في كثير من الأحيان'. وفي حديث مع صحيفة 'معاريف الإسرائيلية'، يكشف الاثنان أنّهما ساعدا طوال الحـ.ـرب المستـ.ـوطنين والجنود المحاصرين بحكم دورهما، والآن يساعدان نفسيهما من خلال منظمة 'بتحون ليف'، الصعوبات التي أوصلتهما إلى الحاجة إلى المساعدة، من النوع الذي لا توفره لهما الحكومة 'الإسرائيلية'. في عشية عودة عائلته إلى 'شلومي'، يجد رونين (ليس اسمه الحقيقي) نفسه أيضًا يواجه واقعًا ماليًا صعبًا. وهو يبلغ من العمر 36 عامًا، متزوج ولديه ثلاثة أطـ.ـفال، ويقيم في مستـ.ـوطنة 'شلومي' منذ 15 عامًا. ويقول: 'مررتُ بفترة حرب عشتُ فيها وحدي، وكنتُ أسافر كل أسبوعين إلى فندق في القدس لزيارة زوجتي وأولادي. بدأت المشاكل المالية عندما طُلب مني دفع إيجار شهري لمنزل لم أسكنه إطلاقًا بعد انتقالي للعيش وحدي في منزل زوجة أخي التي تم إجلاؤها لوجود غرفة محصنة. نحن نحصل على منحة قدرها 6000 شيكل من 'الدولة' (الكيان)، ولكن بعد أن يذهب نصفها للإيجار والباقي للفواتير والديون المتراكمة والقروض، لا يتبقى لنا شيء. تم هدر كل الأموال خلال هذه الفترة'. يانيف (اسم مستعار)، 27 عامًا، نشأ في عكا المحتـ.ـلة وكان مستـ.ـوطنًا في 'شلومي' في السنوات الأخيرة. الذي بدوره أشار إلى أنَّه يعمل في قسم الشفاء بالمجلس، ولذلك تم تصنيفه كعامل أساسي، ويضيف: 'وجدت نفسي أعمل على مدار الساعة وأعيش بمفردي في ظروف غير مناسبة. لقد تقرر نقل عائلات موظفي المجلس إلى فندق في حيفا، لتسهيل التواصل بيننا، ولكن في أغلب الأوقات تكون في العمل. لا يوجد وقت للاهتمام بأي شيء في المنزل، فأنت تعيش على الحد الأدنى من الطعام والمشاعر تشبه تفكك المنزل'. وتتابع الصحيفة: 'في هذه الأيام، يحاول أفراد عائلة يانيف أيضًا العودة إلى الروتين في المستـ.ـوطنة بعد عام ونصف من العيش منفصلين، لكنهم يعودون إلى واقع صعب. الأطـ.ـفال يخافون من أي ضجيج، وهذه الفترة مرهقة ماليًا للغاية. فبالإضافة إلى المنزل، حيث انقطعت الكهرباء تقريبًا، تراكمت على يانيف الديون. واستعان بعائلته وأصدقائه بالقروض لمجرد البقاء، واضطر للعمل في الزراعة'. ويختم يانيف باقول: 'كانت هناك أشياء معطلة ومتضررة، ولم تكن مصلحة الضرائب على العقارات مستعدة للاعتراف بها. تخلصتُ من الكثير من المعدات والأثاث والأجهزة الكهربائية التي دُمرت ببساطة، وهذا لا يقل عن إعادة بناء المنزل من الصفر. تفتح عينيك في الصباح على أجواء من الخوف والدمار، وخاصةً من عدم اليقين'.