logo
#

أحدث الأخبار مع #يراحي

74 جلدة لمغنّ إيراني والسبب أغنية عن الحجاب
74 جلدة لمغنّ إيراني والسبب أغنية عن الحجاب

اليمن الآن

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

74 جلدة لمغنّ إيراني والسبب أغنية عن الحجاب

قال مغن إيراني بارز أصدر أغنية تحض النساء على خلع الحجاب الأربعاء إنه مستعد لدفع "ثمن للحرية" بعد تلقّيه 74 جلدة في إطار عقوبة أنزلتها بحقّه "محكمة ثورية". وأُطلق سراح مهدي يراحي الذي اعتُقل عام 2023، العام الماضي بعد إدانته لأدائه أغنية تدعم احتجاجات "امرأة. حياة. حرية" التي اندلعت عام 2022 وهزّت القيادة الدينية في إيران. وكتبت محاميته زهرة مينوي على منصة اكس "اليوم، تمّ تنفيذ الجزء الأخير من الحكم الصادر عن المحكمة الثورية - 74 جلدة - بشكل كامل وتامّ في الفرع الرابع من مكتب تنفيذ أحكام المدّعي العام للأمن الأخلاقي في طهران". وأضافت "القضية أغلقت". وفي منشور لاحق، أضاف يراحي بلهجة تحدّ أنّ "الشخص الذي لا يرغب في دفع ثمن للحرية، لا يستحقّ الحرية". واعتُقل يراحي في أغسطس عام 2023 لإصداره أغنية "روزاريتو" ("حجابك" بالفارسية) التي اعتبرتها السلطات "أغنية غير قانونية" لأنه أعرب فيها عن دعمه لحق المرأة في خلع الحجاب المفروض عليها وضعه في الأماكن العامة في الجمهورية الإسلامية. وأثار تنفيذ عقوبة الجلد بحقّ المغني يراحي ضجة بين مؤيّديه. وفي منشور على إنستغرام، كتبت ترانه عليدوستي، الممثلة التي اعتقلت خلال حركة الاحتجاج بعد أن ظهرت بدون حجاب، "عار على التخلّف وعار على التعذيب وعار على العنف وعار على القوانين المناهضة للإنسانية وعار وعار على عجزنا". بدورها، قالت الحائزة على جائزة نوبل للسلام نرجس محمدي التي أُطلق سراحها مؤقتا بعد أن قضت عقوبة بالسجن، إن الجلد كان "انتقاما" لدعم يراحي للنساء في إيران. وأضافت في بيان أنّ "الجلدات على جسد مهدي هي سياط ضد النساء الإيرانيات الفخورات اللواتي يتمتعن بالمرونة، والروح المزدهرة والقوية لحركة "امرأة، حياة، حرية". ووفق أحكام الشريعة في إيران يصدر القضاة أحكاما بالجلد لا يتم تنفيذها دائما. وأصبحت أغنية يراحي لعام 2022 "سوروده زان" (نشيد المرأة) نشيدا للاحتجاج، في الجامعات. وأثارت وفاة مهسا أميني، الشابة الكردية الإيرانية البالغة 22 عاما، وهي قيد الاحتجاز في 16 سبتمبر عام 2022 بعد اعتقالها بتهمة انتهاك قواعد اللباس الاسلامي، شهورا من الاحتجاجات التي تضمنت دعوات لإنهاء النظام الإسلامي في إيران. وتم قمع الاحتجاجات الآن إلى حدّ كبير بعد حملة قمع شهدت اعتقال الآلاف، وفقا للأمم المتحدة، ومقتل المئات برصاص قوات الأمن، وفقا لناشطين.

حتى الأغاني الاحتجاجية تُقلق إيران: جلد مهدي يراحي يشعل وسائل التواصل
حتى الأغاني الاحتجاجية تُقلق إيران: جلد مهدي يراحي يشعل وسائل التواصل

النهار

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

حتى الأغاني الاحتجاجية تُقلق إيران: جلد مهدي يراحي يشعل وسائل التواصل

واجه تنفيذ حكم بـ74 جلدة ضد المغني الإيراني مهدي يراحي، الذي احتج على الحجاب الإلزامي، ردود فعل شعبية واسعة النطاق في إيران. ولجأ العديد من الإيرانيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي للاحتجاج على صدور الحكم وتنفيذه، معتبرين أن من غير المقبول معاقبة فنان بسبب التعبير بالموسيقى والأغاني عن آراء تتعارض مع وجهة نظر الحكومة. وبطبيعة الحال، أيد بعض أنصار الحكومة معاقبة يراحي لمعارضته السياسات الرسمية. وكان مهدي يراحي المغني الأكثر نشاطاً وتأثيراً في حركة الاحتجاج ضد الحجاب الإجباري في إيران قبل عامين، والمعروفة باسم "حركة مهسا". وصارت إحدى أغانيه، "سرود زين" (أغنية المرأة) إلى جانب أغنية شرفين حاجي بور "باري" (من أجل) الموسيقى الرسمية لحركة "زن زنديق آزادي" (حياة المرأة الحرة)". — Morteza Lotfi (@mortezalotfi65) March 5, 2025 واستمر في احتجاجه الموسيقي ضد الحجاب الإجباري حتى العام الماضي، عندما أنتج قطعة أخرى بعنوان "روسريتو بارادار" لدعم حرية الفتيات الإيرانيات. وتم اعتقاله وحكم عليه بالسجن والجلد. ونفذ الحكم في طهران الأربعاء. ومهدي يراحي البالغ من العمر 43 عاماً، مولود في الأهواز جنوب إيران لعائلة من أصل عربي. وبدأ باحتراف الغناء عام 2000. ولكنه اكتسب شهرته من خلال أدائه شارة البرنامج التلفزيوني الرمضاني الشهير "قمر عسل" عام 2009، ثم قدم أغنية "عبرت الشط على مودك" للفنان كاظم الساهر، وهي من الأغاني العراقية القديمة. وقد اكتسب شعبية كبيرة في خوزستان. واتُخذ أول إجراء قانوني ضده عام 2019 عندما صعد عمال شركة الصلب الوطنية في الأهواز الذين لم يتلقوا رواتبهم منذ أشهر، على المسرح أثناء حفل موسيقي له. — Mehdi Yarrahi Media (@my_officialfans) March 5, 2025 ومُنع يراحي من العمل عندما أصدر أغنية "Pareh Sang" وهي ذات طابع مناهض للحرب لاقت انتقادات شديدة من وسائل الإعلام الرسمية في بلاده. ولم يمضِ وقت طويل على رفع الحظر عنه، عقب الاحتجاجات ضد ارتفاع أسعار البنزين عام 2019، والتي أدت إلى مقتل عدد من المتظاهرين، حتى انتقد معاملة الحكومة للمتظاهرين على هامش حفلاته، ما أدى إلى حظره مرة أخرى. ومذذاك، أصبحت جميع أعمال يراحي ذات طابع احتجاجي، وجرى نشر جميع أعماله من دون ترخيص، ومنها أغنية "الفتاة الزرقاء" التي صدرت عام 2020 تخليداً لذكرى سحر خدايري، الفتاة التي أضرمت النار في نفسها احتجاجاً على اعتقالها بعد محاولتها دخول ملعب آزادي لمشاهدة كرة القدم. — Mehdi Yarrahi (@yarrahimehdi) November 15, 2024 وأصدر يراحي بعد ذلك أغنية جديدة تخليداً لذكرى الضحايا الإيرانيين في حادث تحطم الطائرة الأوكرانية. وفي العام التالي، غنى الأغنية العربية "أهواك" دعماً لأهالي خوزستان الذين خرجوا إلى الشوارع للاحتجاج على نقص المياه. ولكن لم يتمكن أي إجراء قانوني ولا منع العمل من ردع يراحي عن الموسيقى الاحتجاجية، بل على العكس من ذلك أدى إلى زيادة شعبيته. وللموسيقى الاحتجاجية تاريخ طويل في إيران، وكانت أداة مهمة في تشكيل الحركات الاجتماعية ودفعها إلى الأمام. وتصبح الأغاني الاحتجاجية والمقطوعات الموسيقية الملحمية، عندما يتم دمجها، راسخة في الذاكرة الجماعية للشعب، ويعود تاريخ هذه الحركة الفنية في إيران إلى ما قبل 150 عاماً، عندما حصلت الثورة الدستورية في إيران في عهد القاجار. ويعد عارف قزويني وميرزاده عشقي ومالك الشعراء بهار من أهم شعراء الاحتجاج الإيرانيين، إذ عادت قصائدهم إلى الانتشار مرات عدة على مر السنين من مطربين احتجاجيين مثل محمد رضا شجريان، وكان لها تأثير عميق على المجتمع والجماهير، بغض النظر عن الجيل أو العمر. ولم ينس الإيرانيون بعد أنه عندما أدى شجريان أغنية "مرغ سحر"، وقف الجمهور احتراماً وغنوا معه بعيون دامعة. وبعد سنوات، أصبح مغنون آخرون خلال النظام البهلوي، مثل فرهاد مهراد، وفريدون فروغي، وداريوش إقبالي، قادة للموسيقى الاحتجاجية ولعبوا أدواراً فعالة في حشد الشباب ضد النظام البهلوي من خلال القطع الملحمية لإسفنديار مونفريد زاده. وفي السنوات التي أعقبت الثورة الإسلامية في إيران، انتقلت الحركة الإيرانية للموسيقى الاحتجاجية إلى أميركا، تزامناً مع هجرة واسعة للموسيقيين إلى هناك. لكن مع مرور الوقت، ومواكبة للظروف الاجتماعية والسياسية، ازدهرت الموسيقى الاحتجاجية مرة أخرى في إيران، وبرز من داخلها مطربون مثل حسين زمان، ومحسن نامجو، ومحسن تشوشي، وكاوه يغمائي، وشاهين نجفي، وشرفين حاجي بور وياس. أظهرت تجربة العهد البهلوي وعهد الجمهورية الإسلامية أن التدخلات القضائية والأمنية بالموسيقى الاحتجاجية لم تنجح في ردعها، بل أدت أيضاً إلى زيادة شعبية الفنانين في هذا المجال. ويصبح بعض هؤلاء الفنانين أكثر تطرفاً ويهاجرون خارج إيران، لكن بعضهم، مثل يراحي، يظلون في إيران ويتحملون آلام الجلد، لكنهم يواصلون مسيرتهم.

إيران..أغنية تتسبب لصاحبها في عقاب من 74 جلدة
إيران..أغنية تتسبب لصاحبها في عقاب من 74 جلدة

تليكسبريس

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • تليكسبريس

إيران..أغنية تتسبب لصاحبها في عقاب من 74 جلدة

من تناقضات إيران ذات التاريخ الفني المشهود والحاضر الذي يصبو إلى 'النووي' أنها هي البلد نفسه الذي يجلد مغنيا عشرات المرات فقط لأنه أصدر أغنية لم ترق المزاج السياسي لطهران. وهكذا أعلن المغني الإيراني البارز مهدي يراحي، الذي أصدر أغنية تحث النساء على خلع الحجاب، أنه مستعد لدفع 'ثمن الحرية'، وذلك بعد تنفيذ عقوبة 74 جلدة بحقه صدرت عن محكمة ثورية إيرانية. وكان يراحي قد أُطلق سراحه العام الماضي بعد إدانته لأدائه أغنية تدعم احتجاجات 'امرأة. حياة. حرية'، التي اندلعت عام 2022 وهزّت النظام في إيران. ونشرت محاميته، زهرة مينوي، على منصة 'إكس': 'اليوم، تم تنفيذ الجزء الأخير من الحكم الصادر عن المحكمة الثورية – 74 جلدة – بشكل كامل وتام في الفرع الرابع من مكتب تنفيذ أحكام المدّعي العام للأمن الأخلاقي في طهران'. وأضافت: 'القضية أغلقت'. وردّ يراحي على العقوبة بلهجة تحدّ، قائلاً في منشور لاحق: 'الشخص الذي لا يرغب في دفع ثمن للحرية، لا يستحق الحرية'. وكان يراحي قد اعتُقل في غشت 2023 بعد إصداره أغنية 'روزاريتو'، التي اعتبرتها السلطات 'أغنية غير قانونية' لدعمها حق المرأة في خلع الحجاب المفروض عليها في الأماكن العامة في إيران. وأثار تنفيذ عقوبة الجلد بحق يراحي ردود فعل غاضبة بين مؤيديه. وكتبت الممثلة ترانه عليدوستي، التي اعتُقلت خلال حركة الاحتجاج بعد ظهورها دون حجاب، على إنستغرام: 'عار على التخلّف، وعار على التعذيب، وعار على العنف، وعار على القوانين المناهضة للإنسانية، وعار على عجزنا'. من جهتها، قالت الحائزة على جائزة نوبل للسلام نرجس محمدي، التي أُطلق سراحها مؤقتًا بعد قضائها عقوبة بالسجن، إن الجلد كان 'انتقامًا' لدعم يراحي للنساء في إيران. وأضافت في بيان: 'الجلدات على جسد مهدي هي سياط ضد النساء الإيرانيات الفخورات اللواتي يتمتعن بالمرونة، والروح المزدهرة والقوية لحركة 'امرأة، حياة، حرية''.

مغني إيراني يتلقى 74 جلدة دفاعا عن حرية المرأة في إيران
مغني إيراني يتلقى 74 جلدة دفاعا عن حرية المرأة في إيران

الوسط

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوسط

مغني إيراني يتلقى 74 جلدة دفاعا عن حرية المرأة في إيران

أكد المغني الإيراني الشهير مهدي يراحي، المعروف بأعماله الموسيقية التي تنادي بحرية المرأة، أنه مستعد لدفع «ثمن الحرية» بعدما تلقى 74 جلدة في إطار حكم صادر في حقه. وكان يراحي اعتُقل سنة 2023 ثم أطلق سراحه في العام الفائت ووضع تحت الإقامة الجبرية، بعدما نشر أغنية داعمة لحملة «امرأة، حياة، حرية»، وتضمّن الحكم الذي صدر في حقه 74 جلدة، وفقا لوكالة «فرانس برس». وكتبت محاميته زهرة مينوي عبر منصة «إكس»: «اليوم، نُفّذ القسم الأخير من الحكم الذي أصدرته محكمة الثورة والمتمثل بـ74 جلدة»، مضيفة: «لقد أغلقت القضية». - - - وقال المغني في منشور آخر: «الشخص غير المستعد لدفع ثمن الحرية فهو لا يستحق الحرية». وفي منشور عبر «إنستغرام»، قالت الممثلة ترانه عليدوستي التي اعتُقلت خلال حركة احتجاجية بعد ظهورها من دون حجاب: «عار على التخلف، عار على التعذيب، عار على العنف، عار على القوانين اللاإنسانية، والعار والعار على عجزنا». امرأة، حياة، حرية من جهتها، قالت نرجس محمدي، الحائزة جائزة نوبل للسلام والتي تتمتع بإفراج موقت بعدما أمضت عقوبة السجن، في بيان، إن الجلد كان «إجراء انتقاميا» بسبب دعم يراحي النساء في إيران. وأضافت: «الجلدات على جسد مهدي هي جلدات ضد نساء إيران الفخورات والصامدات وضد الروح المزدهرة والقوية لشعار: امرأة، حياة، حرية». وينص القانون الإيراني على أحكام بالجلد كثيرا ما يصدرها القضاة، مع أنها لا تطبق دائما.

إيران تعاقب مطرب شهير بـ 74 جلدة
إيران تعاقب مطرب شهير بـ 74 جلدة

صدى الالكترونية

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى الالكترونية

إيران تعاقب مطرب شهير بـ 74 جلدة

قضى حكم قضائي بـ جلد المطرب الإيراني الشهير مهدي يراحي، المعروف بأعماله الموسيقية التي تحض النساء على خلع الحجاب، 74 جلدة. وكان يراحي قد اعتقل سنة 2023 ثم أطلق سراحه العام الماضي ووضع تحت الإقامة الجبرية، بعدما نشر أغنية داعمة لحملة 'امرأة، حياة، حرية'. وقالت محاميته زهرة مينوي عبر منصة 'إكس': 'اليوم نفذ القسم الأخير من الحكم الذي أصدرته محكمة الثورة والمتمثل بـ74 جلدة، القضية أغلقت'. وأضافت الممثلة ترانه عليدوستي التي اعتقلت خلال حركة احتجاجية بعد ظهورها من دون حجاب في منشور عبر 'إنستغرام': 'عار على التخلف، عار على التعذيب، عار على العنف، عار على القوانين اللاإنسانية، والعار والعار على عجزنا'. فيما قالت نرجس محمدي، الحائزة جائزة نوبل للسلام التي حصلت على إفراج موقت بعدما أمضت عقوبة السجن، في بيان، إن الجلد كان 'إجراء انتقاميا' بسبب دعم يراحي النساء في إيران. والجدير بالذكر أن القانون الإيراني ينص على أحكام بالجلد كثيرًا ما يصدرها القضاة، علمًا أنها لا تطبق دائما.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store