logo
#

أحدث الأخبار مع #يزتوغو

هام جداً لمرضى الإيدز .. لقاح جديد يفتح آفاقاً واعدة للوقاية
هام جداً لمرضى الإيدز .. لقاح جديد يفتح آفاقاً واعدة للوقاية

صراحة نيوز

timeمنذ 4 ساعات

  • صحة
  • صراحة نيوز

هام جداً لمرضى الإيدز .. لقاح جديد يفتح آفاقاً واعدة للوقاية

صراحة نيوز – وافقت الولايات المتحدة على أول لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في العالم، يُعطى مرتين سنوياً، ويحقق نجاحاً بنسبة 99.9%، ما يمثل خطوة نوعية في مكافحة الإيدز التي استمرت لعقود. وأعلنت شركة 'غيلياد ساينسز' الأربعاء، أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وافقت على استخدام لقاح 'يزتوغو' (ليناكابافير) كعلاج وقائي قبل التعرض (PrEP) للبالغين والمراهقين الذين يزنون 35 كيلوغراماً فما فوق. بينما لا يزال العالم ينتظر لقاحاً شاملاً لفيروس نقص المناعة البشرية، يرى خبراء أن هذا العلاج طويل المفعول يمكن أن يلعب دوراً محورياً في الوقاية، وفق موقع 'إنترستينغ إنجينيرينغ'. وقال غريغ ميليت، مدير السياسات العامة في مؤسسة أبحاث الإيدز (amfAR): 'هذا اللقاح يمتلك القدرة الحقيقية على إنهاء انتقال فيروس نقص المناعة البشرية، ومن المتوقع أن يصبح حقناً أساسياً في برامج الوقاية العالمية، رغم التحديات المرتبطة بإمكانية الوصول إليه'. تعتمد موافقة FDA على نتائج دراستين عالميتين من المرحلة الثالثة، حيث شملت دراسة 'الغرض 1' أكثر من 5300 فتاة وشابة في أفريقيا جنوب الصحراء، ولم تُصاب أي منهن بفيروس نقص المناعة البشرية بعد استخدام ليناكابافير، مقارنةً بحوالي 2% إصابة بين مستخدمي الحبوب اليومية. كما أظهرت دراسة 'الغرض 2' في الولايات المتحدة ودول أخرى عالية الخطورة أن من بين 2179 شخصاً تلقوا الحقنة، حدثت إصابتان فقط، بمعدل نجاح 99.9%. وعلق دانيال أوداي، رئيس شركة غيلياد: 'هذا يوم تاريخي في المعركة ضد فيروس نقص المناعة البشرية، ويزتوغو يعد من أهم الاكتشافات العلمية الحديثة، ويوفر فرصة حقيقية للقضاء على الوباء'. يُعطى ليناكابافير عبر حقنتين تحت الجلد في البطن، يفرز الدواء ببطء على مدى ستة أشهر، مما يجعله أطول علاج وقائي معتمد حتى الآن، ويشكل خياراً مناسباً لمن يواجهون صعوبات في الالتزام بالأدوية اليومية أو يرفضون تلقي حقن شهرية، كما يحد من وصمة العار المرتبطة بتناول العلاج. ورغم النتائج القوية، يثير الخبراء قلقهم بشأن فجوات النظام الصحي التي قد تحد من وصول العلاج للمرضى، خصوصاً مع التخفيضات في تمويل برامج Medicaid والصحة العامة وبرامج مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية عالمياً. وقال ميليت: 'الفجوات الكبيرة في النظام الصحي تجعل من الصعب ضمان وصول ليناكابافير للأشخاص وعودتهم لتلقي جرعات المتابعة'. يُذكر أن أقل من نصف مليون أمريكي يستخدمون حالياً علاج الوقاية قبل التعرض، رغم أن الملايين مؤهلون له.

موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز
موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز

الوئام

timeمنذ 5 ساعات

  • صحة
  • الوئام

موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، يوم الأربعاء، على استخدام حقنة جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعطى مرتين في السنة وتحمل اسم 'يزتوغو' (Yeztugo)، من إنتاج شركة 'غيلياد ساينسز' (Gilead Sciences). ووصفت الشركة القرار بأنه يمثل 'يومًا تاريخيًا' في معركة استمرت لعقود ضد الفيروس المنقول جنسيًا. ويُعتبر العقار الجديد، واسمه العلمي 'ليناكابافير' (Lenacapavir)، تطورًا كبيرًا في مجال الوقاية، إذ أظهر فعالية تفوق 99.9% في منع انتقال العدوى بين البالغين والمراهقين، ما يجعله أشبه بلقاح وقائي فائق القوة. ورغم وجود أدوية للوقاية من فيروس HIV منذ أكثر من عقد – تُعرف باسم الوقاية قبل التعرض أو 'PrEP' – فإن معظمها يتطلب تناول حبوب يومية، وهو ما حدّ من فعاليتها على المستوى العالمي. أما العقار الجديد، فيعتمد على حقنة واحدة كل ستة أشهر، ما يعزز فرص الالتزام ويزيد الأثر الوقائي. نتائج سريرية مذهلة كشفت شركـة غيلياد عن نتائج تجربتين سريريتين واسعتين النطاق. شملت الأولى أكثر من ألفي امرأة في إفريقيا جنوب الصحراء، وحققت حماية بنسبة 100% من العدوى، متفوقة على العقار التقليدي 'تروفادا' (Truvada). وفي التجربة الثانية التي ضمّت رجالًا وأشخاصًا من ذوي التنوع الجندري، سُجلت حالتا إصابة فقط من بين أكثر من ألفي مشارك – بنسبة وقاية 99.9%. ورغم بعض الأعراض الجانبية مثل الصداع والغثيان وردود الفعل الموضعية في مكان الحقن، فإن نتائج التجارب نُشرت في دورية New England Journal of Medicine، فيما اختارت مجلة Science عقار ليناكابافير كـ'اختراق العام' لعام 2024. التفاؤل يصطدم بعقبة الأسعار ورغم الحماس العلمي، عبّر خبراء ومراقبون عن قلقهم من أن ارتفاع سعر الدواء قد يُحد من انتشاره. إذ تشير التقديرات إلى أن تكلفة إطلاق 'يزتوغو' في السوق الأمريكية قد تصل إلى 25 ألف دولار سنويًا، بينما يُباع العقار حاليًا – في استخدامه العلاجي – مقابل 39 ألف دولار في العام، مع توقعات بانخفاض السعر للاستخدام الوقائي. وطالب ناشطون في مجال الصحة العامة شركة 'غيلياد' بخفض السعر بشكل حاد. وقال البروفيسور أندرو هيل من جامعة ليفربول إن اللقاح الوقائي يمكن إنتاجه بكميات ضخمة وبيعه بسعر لا يتجاوز 25 دولارًا سنويًا للفرد، محذرًا من أن 'حتى الدول ذات الدخل المرتفع لن تتمكن من تعميم استخدامه إذا بقي سعره أعلى من 20 ألف دولار سنويًا'. من جهتها، أشادت وينّي بيانييما، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، بالتطور، لكنها شددت على ضرورة تسعيره بطريقة عادلة ومتاحة للجميع، قائلة: 'قد يكون ليناكابافير الأداة التي نحتاجها للسيطرة على الإصابات الجديدة، ولكن فقط إذا تم توفيره للجميع'. خطوات لتوسيع الوصول وكانت غيلياد قد وقّعت في أكتوبر الماضي اتفاقيات مع ست شركات أدوية لإنتاج نسخ جنيسة من العقار في 120 دولة منخفضة ومتوسطة الدخل، بانتظار الموافقات التنظيمية. كما أعلنت في ديسمبر عن شراكة مع 'الصندوق العالمي' و'خطة الطوارئ الأمريكية للإغاثة من الإيدز' (PEPFAR) لتوفير اللقاح لمليوني شخص. لكن مستقبل هذه الشراكة يبقى غامضًا في ظل تقليص التمويل المخصص لـPEPFAR خلال إدارة الرئيس دونالد ترامب. ومع ذلك، تبقى موافقة FDA على ليناكابافير لحظة فارقة في الحرب العالمية ضد فيروس HIV، ما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة أكثر فعالية في الوقاية من المرض.

بشرى سارة لمرضى الإيدز حول العالم
بشرى سارة لمرضى الإيدز حول العالم

خبرني

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • خبرني

بشرى سارة لمرضى الإيدز حول العالم

خبرني - وافقت الولايات المتحدة على أول لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في العالم، ويُعطى مرتين سنوياً، بنسبة نجاح بلغت 99.9%، ما يُمثل إنجازاً هاماً في المعركة ضد فيروس الإيدز التي استمرت عقوداً. وأعلنت شركة الأدوية "غيلياد ساينسز" يوم الأربعاء أن إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) وافقت على استخدام "يزتوغو" (ليناكابافير) كعلاج وقائي قبل التعرض (PrEP) للبالغين والمراهقين الذين لا يقل وزنهم عن 35 كيلوغراماً. وفي حين لا يزال العالم ينتظر لقاحاً لفيروس نقص المناعة البشرية، يعتقد العديد من الخبراء أن هذا الخيار الجديد طويل المفعول يمكن أن يلعب دوراً محورياً في الوقاية، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ" وصرح غريغ ميليت، مدير السياسات العامة في مؤسسة أبحاث الإيدز (amfAR): "هذا اللقاح لديه القدرة الحقيقية على إنهاء انتقال فيروس نقص المناعة البشرية، ومن المتوقع أن يصبح هذا الدواء القابل للحقن جزءاً أساسياً من جهود الوقاية العالمية، على الرغم من أن الوصول إليه لا يزال مصدر قلق يلوح في الأفق". نتائج ثورية في التجارب العالمية وتستند موافقة غيلياد من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على بيانات من تجربتين واسعتي النطاق من المرحلة الثالثة، في دراسة "الغرض 1"، التي شملت أكثر من 5300 شابة وفتاة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، لم تُصَب أيٌّ من المشاركات اللواتي تلقين ليناكابافير بفيروس نقص المناعة البشرية. بالمقارنة، أُصِيب حوالي 2% من اللواتي استخدمن الحبوب اليومية، واختبرت دراسة ثانية، "الغرض 2"، في الولايات المتحدة ودول أخرى عالية الخطورة. من بين 2179 شخصاً تلقوا الحقنة، حدثت إصابتان فقط، بنسبة نجاح بلغت 99.9%. وقال دانيال أوداي، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة غيلياد ساينسز: "هذا يوم تاريخي في المعركة المستمرة منذ عقود ضد فيروس نقص المناعة البشرية، يُعد يزتوغو أحد أهم الاكتشافات العلمية في عصرنا، ويوفر فرصة حقيقية للغاية للمساعدة في القضاء على وباء فيروس نقص المناعة البشرية". سهولة الاستخدام قد تدفع إلى اعتماده، إذ يُعطى ليناكابافير على شكل حقنتين تحت جلد البطن، مما يُشكل مستودعاً للدواء يُمتص ببطء على مدار ستة أشهر، ليعد أطول شكل مُعتمد للوقاية قبل التعرض (PrEP) على الإطلاق، وعلى عكس الحبوب اليومية أو الحقن التي تُعطى كل شهرين، قد يُناسب هذا الشكل الجديد من العلاج من يواجهون صعوبات في الالتزام به أو من يخشون وصمة العار. لكن قد تُحدّ فجوات النظام الصحي من الوصول إلى الخدمات على الرغم من النتائج القوية، لا يزال الخبراء قلقين بشأن إمكانية الوصول، وتُهدد التخفيضات في مخصصات برنامج Medicaid وبرامج الصحة العامة والتمويل العالمي لفيروس نقص المناعة البشرية بإبطاء عملية طرح العلاج. وقال ميليت: "ستُصعّب الفجوات الكبيرة في النظام علينا ضمان وصول ليناكابافير إلى أجسام الناس، بل وضمان عودتهم أيضاً لتلقي جرعات المتابعة". ذلك ويستخدم أقل من نصف مليون أمريكي حالياً العلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، على الرغم من أن الملايين مؤهلون لذلك.

أمريكا توافق على أول لقاح طويل الأمد للوقاية من فيروس الإيدز بنسبة نجاح 99.9%
أمريكا توافق على أول لقاح طويل الأمد للوقاية من فيروس الإيدز بنسبة نجاح 99.9%

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • أخبارنا

أمريكا توافق على أول لقاح طويل الأمد للوقاية من فيروس الإيدز بنسبة نجاح 99.9%

في خطوة وُصفت بالتاريخية، وافقت الولايات المتحدة على أول لقاح طويل المدى للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، يُعطى مرتين سنوياً، بنسبة نجاح بلغت 99.9%، ما يمثل تطوراً بارزاً في مسار مكافحة وباء الإيدز الذي أرهق العالم لعقود. اللقاح الجديد، الذي يحمل اسم "يزتوغو" (الاسم العلمي: ليناكابافير)، طوّرته شركة "غيلياد ساينسز"، وحصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لاستخدامه كعلاج وقائي قبل التعرض (PrEP) للبالغين والمراهقين الذين لا يقل وزنهم عن 35 كلغ، ويُعطى على شكل حقنتين سنوياً تحت الجلد. وتعتمد الموافقة على نتائج دراستين سريريتين واسعتين من المرحلة الثالثة، حيث أظهرت الدراسة الأولى في أفريقيا عدم تسجيل أي إصابة بين أكثر من 5300 فتاة تلقين العلاج، مقارنة بـ2% من الإصابات بين مستخدمات الحبوب اليومية، في حين سُجلت حالتا إصابة فقط بين أكثر من 2100 مشارك في الدراسة الثانية التي أُجريت في دول أخرى، منها الولايات المتحدة. ويرى خبراء أن سهولة الاستخدام ستشجع على اعتماد هذا اللقاح، خاصة بين الفئات التي تواجه صعوبة في الالتزام بالحبوب اليومية أو تخشى الوصمة الاجتماعية، إذ يوفر حقن اللقاح تحت الجلد مخزوناً دوائياً يتم امتصاصه ببطء لمدة ستة أشهر، ما يجعله أطول أشكال الوقاية المعتمدة حالياً. ورغم التفاؤل الكبير، تُطرح تساؤلات حول إمكانية الوصول إلى العلاج، خصوصاً في ظل فجوات أنظمة الرعاية الصحية والتخفيضات المتوقعة في التمويل العام، ما قد يُصعّب ضمان حصول الفئات المحتاجة عليه بشكل منتظم، في وقت لا يزال أقل من نصف مليون أمريكي فقط يستخدمون العلاج الوقائي، رغم أن الملايين مؤهلون له.

إنجاز طبي.. موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز
إنجاز طبي.. موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز

الوطن

timeمنذ 8 ساعات

  • صحة
  • الوطن

إنجاز طبي.. موافقة أمريكية على أول حقنة نصف سنوية للوقاية من الإيدز

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، على استخدام حقنة جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV). وتُعطى الحقنة مرتين في السنة وتحمل اسم "يزتوغو" (Yeztugo)، من إنتاج شركة "غيلياد ساينسز" (Gilead Sciences). ووصفت الشركة القرار بأنه يمثل "يومًا تاريخيًا" في معركة استمرت لعقود ضد الفيروس. ويُعتبر العقار الجديد، واسمه العلمي "ليناكابافير" (Lenacapavir)، تطورًا كبيرًا في مجال الوقاية، إذ أظهر فعالية تفوق 99.9% في منع انتقال العدوى بين البالغين والمراهقين، ما يجعله أشبه بلقاح وقائي فائق القوة. ورغم وجود أدوية للوقاية من فيروس HIV منذ أكثر من عقد – تُعرف باسم الوقاية قبل التعرض أو "PrEP" – فإن معظمها يتطلب تناول حبوب يومية، وهو ما حدّ من فعاليتها على المستوى العالمي. أما العقار الجديد، فيعتمد على حقنة واحدة كل ستة أشهر، ما يعزز فرص الالتزام ويزيد الأثر الوقائي. وكشفت شركـة غيلياد عن نتائج تجربتين سريريتين واسعتين النطاق. شملت الأولى أكثر من ألفي امرأة في أفريقيا جنوب الصحراء، وحققت حماية بنسبة 100% من العدوى، متفوقة على العقار التقليدي "تروفادا" (Truvada). وفي التجربة الثانية التي ضمّت رجالًا، سُجلت حالتا إصابة فقط من بين أكثر من ألفي مشارك – بنسبة وقاية 99.9%. ورغم بعض الأعراض الجانبية مثل الصداع والغثيان وردود الفعل الموضعية في مكان الحقن، فإن نتائج التجارب نُشرت في دورية New England Journal of Medicine، فيما اختارت مجلة Science عقار ليناكابافير كـ"اختراق العام" لعام 2024. ورغم الحماس العلمي، عبّر خبراء ومراقبون عن قلقهم من أن ارتفاع سعر الدواء قد يُحد من انتشاره. إذ تشير التقديرات إلى أن تكلفة إطلاق "يزتوغو" في السوق الأمريكية قد تصل إلى 25 ألف دولار سنويًا، بينما يُباع العقار حاليًا – في استخدامه العلاجي – مقابل 39 ألف دولار في العام، مع توقعات بانخفاض السعر للاستخدام الوقائي. وطالب ناشطون في مجال الصحة العامة شركة "غيلياد" بخفض السعر بشكل حاد. وقال البروفيسور أندرو هيل من جامعة ليفربول إن اللقاح الوقائي يمكن إنتاجه بكميات ضخمة وبيعه بسعر لا يتجاوز 25 دولارًا سنويًا للفرد، محذرًا من أن "حتى الدول ذات الدخل المرتفع لن تتمكن من تعميم استخدامه إذا بقي سعره أعلى من 20 ألف دولار سنويًا". من جهتها، أشادت وينّي بيانييما، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، بالتطور، لكنها شددت على ضرورة تسعيره بطريقة عادلة ومتاحة للجميع، قائلة: "قد يكون ليناكابافير الأداة التي نحتاجها للسيطرة على الإصابات الجديدة، ولكن فقط إذا تم توفيره للجميع".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store