logo
#

أحدث الأخبار مع #يمنات

الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها
الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها

يمرس

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • يمرس

الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها

ورأى المركز ضرورة توحيد الأوعية الإيرادية وضمان إدارتها بشفافية، وتحسين الحوكمة المالية وتعزيز المساءلة والرقابة على الموارد العامة، وعودة القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى داخل البلاد لمشاركة المواطنين معاناتهم وتحقيق قدر من العدالة الاجتماعية. كما رأى ضرورة استئناف تصدير النفط والغاز وتوجيه عوائده لخدمة المواطنين مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة، وحشد المساعدات الإنسانية الدولية وتوجيهها نحو الإنتاج والتنمية المستدامة واتباع مسار واضح لمعالجة الاعتماد الدائم على الخارج. وأكد على توحيد جميع قنوات الدعم الخارجي لتصب في الموازنة العامة للدولة مع ضمان وضع برنامج حكومي وموازنة عامة للدولة يتم إقرارهما ونشرهما لعامة الشعب. جاء ذلك في بيان للمركز حصل "يمنات" على نسخة منه؛ أكد فيه انه تابع بقلق بالغ التطورات الاقتصادية المتسارعة في اليمن ، وخروج الاحتجاجات الشعبية إلى الشوارع، في ظل التدهور غير المسبوق في سعر العملة الوطنية، حيث تجاوز سعر صرف الريال اليمني حاجز 2,500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة ب 220 ريالًا للدولار في بداية الحرب عام 2015. ولفت إلى أن التراجع تجاوز نسبة الألف بالمئة في سعر العملة وهو ما يعكس حجم الانهيار النقدي والاقتصادي الذي تشهده البلاد. وأشار إلى أن هذا التدهور يأتي في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من أزمات متراكمة تتسم بغياب الأفق للحل السياسي والاقتصادي في البلد مع تفاقم الوضع الاقتصادي المتردي والذي بات يكتوي به كل مواطن يمني، وانقطاع شبه تام لصادرات النفط، التي كانت تمثل أحد أهم مصادر الإيرادات العامة للدولة، فضلا عن انقسام المؤسسات الاقتصادية وتعدد الأوعية الإيرادية وعبث في النفقات، وسط غياب الشفافية والرقابة الفعالة. ولفت إلى التراجع الحاد في المساعدات الخارجية، إذ لم تحصل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن على أكثر من 9% فقط من إجمالي التمويل المطلوب حتى مايو 2025، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقد من الزمن. ونوه إلى وجود أزمات في السيولة النقدية، وانكماش اقتصادي حاد وعزلة تضرب المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، تقابلها حالة عجز وشلل في الخدمات العامة في مناطق الحكومة المعترف بها دوليًا. ورأى أن كل هذه العوامل تُلقي بظلالها على ملايين اليمنيين ، وتُفاقم الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر التي باتت غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية. وبين أنه ونظرا لكل تلك الأوضاع المأساوية وما يدور من حديث حول لجوء الحكومة الشرعية في عدن إلى تداول خيار طباعة عملة جديدة (ضخ كميات إضافية من النقد المحلي في السوق دون غطاء نقدي أو أصول مقابلة) لتغطية العجز الذي تعانيه فإن مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي يحذر من هذه الخطوة التي تمثل مقامرة اقتصادية خطيرة من شأنها أن تؤدي إلى العديد من المشاكل. واوضح ان طباعة عملة جديدة سيؤدي إلى مزيد من التضخم وارتفاع الأسعار، ومزيد من تآكل القوة الشرائية للمواطنين، وانهيار ما تبقى من الثقة في النظام المصرفي والعملة الوطنية، واحتجاجات وصراعات قد تقوض ما تبقى من هياكل مؤسسة هشة للدولة اليمن وشدد المركز على أن مؤشرات الانهيار الناجم عن الغضب الشعبي بات ماثلا لاسيما وأنه لا توجد قيادات يمكن مواجهتها، وفي ظل تخلي الأطراف اليمنية المسئولة عن مسئوليتها، والنظر إلى تآكل ما تبقى من مؤسسات الدولة. وحمل كافة الأطراف مسؤولية ما آلت إليه الأوضاع، مطالبًا بإعطاء الأولوية لمصالح المواطنين اليمنيين الذين خرجوا إلى الشوارع مطالبين بأبسط حقوقهم المعيشية، بدلًا من تجاهل صوتهم والتمادي في سياسات مالية كارثية. تم

الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها
الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها

يمنات الأخباري

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • يمنات الأخباري

الاعلام الاقتصادي يحذر من طباعة عملة جديدة ويكشف عن تداعيات الاقدام عليها

دعا مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي إلى حشد الجهود نحو إصلاحات اقتصادية عاجلة وشاملة. ورأى المركز ضرورة توحيد الأوعية الإيرادية وضمان إدارتها بشفافية، وتحسين الحوكمة المالية وتعزيز المساءلة والرقابة على الموارد العامة، وعودة القيادات والمسؤولين الحكوميين إلى داخل البلاد لمشاركة المواطنين معاناتهم وتحقيق قدر من العدالة الاجتماعية. كما رأى ضرورة استئناف تصدير النفط والغاز وتوجيه عوائده لخدمة المواطنين مع الحفاظ على حقوق الأجيال القادمة، وحشد المساعدات الإنسانية الدولية وتوجيهها نحو الإنتاج والتنمية المستدامة واتباع مسار واضح لمعالجة الاعتماد الدائم على الخارج. وأكد على توحيد جميع قنوات الدعم الخارجي لتصب في الموازنة العامة للدولة مع ضمان وضع برنامج حكومي وموازنة عامة للدولة يتم إقرارهما ونشرهما لعامة الشعب. جاء ذلك في بيان للمركز حصل 'يمنات' على نسخة منه؛ أكد فيه انه تابع بقلق بالغ التطورات الاقتصادية المتسارعة في اليمن، وخروج الاحتجاجات الشعبية إلى الشوارع، في ظل التدهور غير المسبوق في سعر العملة الوطنية، حيث تجاوز سعر صرف الريال اليمني حاجز 2,500 ريال للدولار الأمريكي، مقارنة بـ 220 ريالًا للدولار في بداية الحرب عام 2015. ولفت إلى أن التراجع تجاوز نسبة الألف بالمئة في سعر العملة وهو ما يعكس حجم الانهيار النقدي والاقتصادي الذي تشهده البلاد. وأشار إلى أن هذا التدهور يأتي في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من أزمات متراكمة تتسم بغياب الأفق للحل السياسي والاقتصادي في البلد مع تفاقم الوضع الاقتصادي المتردي والذي بات يكتوي به كل مواطن يمني، وانقطاع شبه تام لصادرات النفط، التي كانت تمثل أحد أهم مصادر الإيرادات العامة للدولة، فضلا عن انقسام المؤسسات الاقتصادية وتعدد الأوعية الإيرادية وعبث في النفقات، وسط غياب الشفافية والرقابة الفعالة. ولفت إلى التراجع الحاد في المساعدات الخارجية، إذ لم تحصل خطة الاستجابة الإنسانية لليمن على أكثر من 9% فقط من إجمالي التمويل المطلوب حتى مايو 2025، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من عقد من الزمن. ونوه إلى وجود أزمات في السيولة النقدية، وانكماش اقتصادي حاد وعزلة تضرب المناطق الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، تقابلها حالة عجز وشلل في الخدمات العامة في مناطق الحكومة المعترف بها دوليًا. ورأى أن كل هذه العوامل تُلقي بظلالها على ملايين اليمنيين، وتُفاقم الأوضاع المعيشية لمئات الآلاف من الأسر التي باتت غير قادرة على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات الأساسية. وبين أنه ونظرا لكل تلك الأوضاع المأساوية وما يدور من حديث حول لجوء الحكومة الشرعية في عدن إلى تداول خيار طباعة عملة جديدة (ضخ كميات إضافية من النقد المحلي في السوق دون غطاء نقدي أو أصول مقابلة) لتغطية العجز الذي تعانيه فإن مركز الدراسات والاعلام الاقتصادي يحذر من هذه الخطوة التي تمثل مقامرة اقتصادية خطيرة من شأنها أن تؤدي إلى العديد من المشاكل. وشدد المركز على أن مؤشرات الانهيار الناجم عن الغضب الشعبي بات ماثلا لاسيما وأنه لا توجد قيادات يمكن مواجهتها، وفي ظل تخلي الأطراف اليمنية المسئولة عن مسئوليتها، والنظر إلى تآكل ما تبقى من مؤسسات الدولة.

هبوط اول طائرة بمطار صنعاء الدولي بعد تعرضه لغارات اسرائيلية
هبوط اول طائرة بمطار صنعاء الدولي بعد تعرضه لغارات اسرائيلية

يمنات الأخباري

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمنات الأخباري

هبوط اول طائرة بمطار صنعاء الدولي بعد تعرضه لغارات اسرائيلية

هبطت اول طائرة ركاب في مطار صنعاء الدولي، ظهر السبت 17 مايو/آيار 2025، بعد اعادة تأهيله اثر تعرضه لغارات اسرائيلية. ووصلت طائرة اليمنية قادمة من مطار الملكة عليا بالأردن، بعد أن ظلت رابضة فيه منذ 6 مايو/آيار الجاري، بعد ان اعيد من المدرج على خلفية الغارات الاسرائيلية التي اخرجت مطار صنعاء عن الخدمة. وجدولة اليمنية السبت 4 رحلات من وإلى مطار صنعاء، حيث من المتوقع ان تقلع طائرة اليمنية من مطار صنعاء الدولي عند الساعة الواحدة والنصف ظهرا إلى مطار الملكة عليا، وتعود عند الساعة الخامسة والنصف، ثم تقلع في الرحلة الرابعة عند الساعة السادسة والنصف. وافاد 'يمنات' مصدر ملاحي انه قد يحصل تأخير في موعد الرحلات من مطار صنعاء بسبب اجراءات التفتيش والشحن التي ترافق الرحلات من مطار صنعاء، نتيجة اتخاذ تلك الاجراءات في اماكن بديلة.

نص الاحاطة الصحفية للمبعوث الأممي إلى اليمن ورده على أسئلة الصحفيين
نص الاحاطة الصحفية للمبعوث الأممي إلى اليمن ورده على أسئلة الصحفيين

يمنات الأخباري

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمنات الأخباري

نص الاحاطة الصحفية للمبعوث الأممي إلى اليمن ورده على أسئلة الصحفيين

يمنات ينشر 'يمنات' نص الاحاطة الصحفية للمبعوث الأممي إلى اليمن، هانز غروند برغ ورده على أسئلة الصحفيين، التي ادلى بها عقب تقديمه احاطة حول الوضع في اليمن لجلسة مجلس الامن الدولي المنعقدة، الاربعاء 14 مايو/آيار 2025. نص الاحاطة الصحفية سأبدأ ببعض الملاحظات الموجزة قبل أن أتلقى أسئلتكم. أود أن أبدأ بتسليط لضوء على أمر جلي. خلال الأشهر الماضية، واجه اليمن ظروفاً صعبة وقاسية، وكانت هناك لحظات كاد فيها استئناف حرب أهلية شاملة أن يكون وشيكاً للغاية. مع ذلك، لا تزال جهودي في الوساطة، إلى جانب نهج الأمم المتحدة تجاه اليمن، مستمرين بلا هوادة وبإصرار. وتظل الأمم المتحدة على أهبة الاستعداد وبشكل مستمر لدعم التوصل إلى حل للنزاع عبر التفاوض، وتحقيق سلام عادل وشامل ومستدام. وبناء على ذلك، تم اتخاذ خطوات في الاتجاه الصحيح مؤخراً. أرحب بالتفاهم المتبادل بين الولايات المتحدة وأنصار الله بشأن وقف الأعمال العدائية كخطوة إيجابية لتخفيف التوترات في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. أود أن أغتنم هذه الفرصة لأعبر عن شكري لسلطنة عُمان على الدور البارز الذي قامت به في هذا الصدد. سأستغل هذا التطور وكل فرصة متاحة لبناء زخم نحو جهود سلام على نطاق أوسع، دعماً لاستئناف العملية السياسية اليمنية الداخلية. وأدعو الأطراف إلى اغتنام هذا التطور للمضي قدماً في التزاماتها السابقة نحو وقف شامل لإطلاق النار على الصعيد الوطني، واتخاذ خطوات اقتصادية حاسمة وتعزيز عملية سياسية بقيادة يمنية. كما أغتنم هذه الفرصة لدعوة أنصار الله إلى التصرف بمسؤولية والإفراج فوراً دون قيد أو شرط عن جميع المحتجزين من موظفي الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية. إن استمرار احتجازهم يقوّض جميع الجهود الرامية لدعم اليمنيين الأكثر احتياجاً. أشكركم جزيلاً، وإذا كانت هناك أي أسئلة، يسعدني الإجابة عليها. إيلي بوتيلير من وكالة فرانس برس للأنباء شكراً على الإحاطة. ذكرتَ في المجلس هنا ترحيبك بالاتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين، وأشرتَ إلى ضرورة استغلال هذا الاتفاق كفرصة للبناء عليه لتمهيد الطريق نحو مسار جديد لتحقيق السلام في اليمن. هل يمكنكَ توضيح ذلك أكثر، وكيف ترى ذلك كخطوة للبناء عليها؟ المبعوث الأممي شكراً على هذا السؤال.. لقد كنتُ واضحاً تماماً في الاحاطات السابقة، وفي بياناتي الأخرى، بشأن التوترات الإقليمية الواسعة، والتصعيد الذي شهدناه في اليمن، والذي امتد تأثيره إلى اليمن خصوصاً فيما يتعلق بالمأساة الناجمة عن الأحداث في غزة. يجب معالجة عدم الاستقرار الإقليمي الذي يؤثر على الوضع في اليمن إذا أردنا المضي قدمًا في حل سلمي للنزاع في اليمن، لأن القضايا أصبحت متشابكة بشكل متزايد، ويجب معالجة إحداها إذا كنا نطمح إلى حل الأخرى. هذا لا يعني أننا نسعى إلى تسوية جميع القضايا دفعة واحدة قد يسبب فوضى عارمة. بل نرغب بمعالجتها بشكل منفصل، لكن مع ضمان وجود تهدئة فعلية في البحر الأحمر، وعلى المستوى الإقليمي، بما يمهد الطريق لإحراز تقدم في عملية السلام في اليمن. عملية السلام في اليمن ليست مهمة سهلة، فهي تتطلب المثابرة والوقت أيضًا، ولكن لدينا أساس لجعل ذلك ممكناً. مع ذلك، لم نصل لتهدئة كاملة بعد. فلا تزال هناك هجمات مقلقة تستهدف إسرائيل، إلى جانب ضربات انتقامية، وهذا يجب أن يؤخذ في الاعتبار ضمن السياق الأوسع. شكرًا.

عدن .. انتشار لصرافي السفري بعد وقف شركات الصرافة عمليات البيع والشراء
عدن .. انتشار لصرافي السفري بعد وقف شركات الصرافة عمليات البيع والشراء

يمنات الأخباري

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • يمنات الأخباري

عدن .. انتشار لصرافي السفري بعد وقف شركات الصرافة عمليات البيع والشراء

يمنات – عدن اوقفت منشآت وشركات صرافة بمحافظة عدن، جنوب اليمن، صباح الاثنين 29 أبريل/نيسان 2025 بيع العملات الاجنبية، واكتفت بالشراء، فيما بعضها اغلقت ابوابها، على خلفية انهيار أسعار صرف العملة الوطنية مقابل سلة العملات الأجنبية. توجيه وعلى وقع الانهيار المخيف وجه البنك المركزي بعدن كافة شركات ومنشآت الصرافة، والشبكة الموحدة للأموال، بوقف كامل لكافة عمليات البيع والشراء للعملات الأجنبية حتى إشعار آخر، محذرا من عواقب ستطال المخالفين. وافاد 'يمنات' مصادر محلية ان صرافين سفري انتشروا منذ، عصر الاثنين في عدد من الجولات في محافظة عدن، بعد صدور توجيهات البنك المركزي. اسعار مرتفعة وبينت المصادر ان صرافي السفري يبيعون الدولار والريال السعودي باسعار متباينة، حيث تراوح سعر بيعهم للدولار بين (2630 – 2650) ريال، والريال السعودي بين (700- 720) ريال، لكنهم يشترون الدولار بسعر موحد (2500) ريال، والسعودي بـ(660) ريال يمني. وكان البنك المركزي قد اوقفت عمليات البيع والشراء للعملات بعد وصول سعر بيع الدولار إلى (2590) ريال يمني، والريال السعودي إلى (680) ريال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store