logo
#

أحدث الأخبار مع #ينسلايركه

ترقب دخول 100 شاحنة مساعدات دولية إلى غزة
ترقب دخول 100 شاحنة مساعدات دولية إلى غزة

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

ترقب دخول 100 شاحنة مساعدات دولية إلى غزة

اجتماع أوروبى لبحث تعليق العلاقات التجارية مع إسرائيل .. وتواصل مفاوضات الدوحة رغم الخلافات 87 شهيدا فى مجازر الاحتلال المتواصلة بالقطاع.. و14 ألف رضيع مهددون بالموت خلال يومين بالتزامن مع مواصلة جيش الاحتلال حرب الإبادة على قطاع غزة، أعلنت الأمم المتحدة أمس أن إسرائيل وافقت على إدخال نحو 100 شاحنة مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر والذى يتضور أهله جوعا، وذلك بعد دخول تسع شاحنات تحمل مساعدات تابعة للأمم المتحدة إلى غزة أمس الأول، وهو ما وصفه مسئول الشئون الإنسانية فى الأمم المتحدة بأنه «قطرة فى محيط» بعد 11 أسبوعا من الحصار الخانق. وقال ينس لايركه المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا) خلال مؤتمر صحفى فى جنيف أمس إن خمسا منها عبرت معبر كرم أبو سالم، وتلقت الأمم المتحدة أمس الموافقة على تسلمها. وأضاف لايركه أن «الخطوة التالية هى تسلمها ثم توزيعها من خلال النظام المعتمد حاليا، وهو النظام الذى أثبت كفاءته'، لكنه لا يعرف على وجه التحديد متى ستدخل إلى قطاع غزة. وفى سياق متصل، قال مسئول كبير فى الأمم المتحدة إن نحو 14 ألف رضيع فى قطاع غزة قد يموتون خلال 48 ساعة، إذا لم تصلهم المساعدات فى الوقت المناسب. وصرح توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشئون الإنسانية لبرنامج «توداي» على إذاعة «بى بى سى 4»: «هناك 14 ألف رضيع سيموتون خلال 48 ساعة إذا لم نتمكن من الوصول إليهم. أريد إنقاذ أكبر عدد ممكن من هؤلاء الـ14 ألف رضيع خلال 48 ساعة». وأكد المسئول الأممى «ضرورة إغراق قطاع غزة بالمساعدات الإنسانية». وبشأن كيفية توصيل الأمم المتحدة المساعدات لهذا العدد، قال فليتشر: «لدينا فرق قوية على الأرض، وبالطبع قُتل العديد منهم». يأتى ذلك، فيما أكد وزير الخارجية الفرنسى جان نويل بارو، أن تسهيل إسرائيل وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة «غير كاف»، داعياً تل أبيب إلى ضمان تقديم مساعدات ضخمة وفورية بدون أى عوائق للقطاع الفلسطيني، معربا عن قناعته بأن جيش الاحتلال يمنع وصول جميع المساعدات الإنسانية منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، وقد قرر فتح الباب قليلاً، لا سيما لأسباب سياسية داخلية». وحذر الوزير الفرنسي، فى مقابلة مع إذاعة «فرانس إنتر» من أن الوضع فى غزة غير قابل للاستمرار؛ لأن العنف الأعمى ومنع المساعدات الإنسانية من قبل حكومة الاحتلال جعلا غزة أشبه بـ«معسكر موت»، مشددا على ضرورة وقف هذا الوضع فوراً «فالجميع يدرك أنه اعتداء صارخ على الكرامة الإنسانية، وانتهاك لجميع قواعد القانون الدولي، ويتعارض أيضاً مع أمن إسرائيل، الذى توليه فرنسا أهمية، لأن من يزرع العنف يحصد العنف». > فلسطينيون يحملون جثامين شهداء القصف الإسرائيلى فى غزة > أ.ب وأكد بارو أن باريس تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبى وإسرائيل لمعرفة ما إذا كانت إسرائيل تحترم التزاماتها تجاه حقوق الإنسان. يأتى هذا الموقف الفرنسى، متزامنا مع الاجتماع الذى عقده مجلس الشئون الخارجية للاتحاد الأوروبى فى بروكسل أمس، لمناقشة إمكانية إعادة النظر فى العلاقة التجارية بين الاتحاد الأوروبى وإسرائيل، وتعليق الاتفاقات القائمة بين الطرفين على خلفية حرب غزة، فى ضوء مقترح طرحه وزير الخارجية الهولندى كاسبار فيلدكامب. ويسعى فيلدكامب إلى إجراء تقييم رسمى لامتثال إسرائيل لبند حقوق الإنسان فى الاتفاق، بهدف تعليقه ولكن الأمر يتطلب تعليق العلاقات التجارية موافقة من جميع الدول الأعضاء السبع والعشرين فى الاتحاد الأوروبى . فى شأن آخر، أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أمس أن مفاوضات الدوحة بشأن قطاع غزة ويديرها ستيف ويتكوف، مبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط. وكانت قد كشفت فى وقت سابق، الخطوط العريضة الجديدة للصفقة التى تتضمن إطلاق سراح 10 محتجزين إسرائيليين ووقف إطلاق النار لمدة شهرين. وبدوره، شدد مبعوث الرئيس الأمريكى لشئون الرهائن، آدم بولر، على أن «إعادة المحتجزين فى غزة شرط للتوصل إلى صفقة, وأوضح، فى مقابلة مع شبكة «فوكس نيوز»، إنه «إذا أرادت حماس وقف الحرب يجب عليها الإفراج عن المحتجزين. فى سياق ذى صلة، أكدت قطر أمس، استمرارها مع مصر والولايات المتحدة فى جهود التوصل لوقف إطلاق النار بغزة ، مشيرة إلى أن استمرار جيش الاحتلال فى عمليته العسكرية يقوض فرص السلام. وقال رئيس الوزراء القطرى الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثانى فى افتتاح منتدى قطر الاقتصادى فى الدوحة :»نواصل جهودنا لوقف الحرب فى غزة وإطلاق سراح الأسرى، مؤكدا أن هذه الحرب ستنتهى فقط عبر الدبلوماسية»، وأشار إلى أن «مفاوضات صفقة التبادل غالبا ما تم تخريبها عن طريق الألاعيب السياسية'. وأضاف رئيس الوزراء القطرى أن المفاوضات فى الدوحة خلال الأسبوعين الماضيين «لم تفض إلى أى شيء حتى الآن، لوجود فجوة جوهرية بين الطرفين». وأضاف أن «أحد الطرفين يبحث عن اتفاق جزئى قد يؤدى إلى اتفاق شامل، بينما يبحث الطرف الآخر عن اتفاق لمرة واحدة فقط لإنهاء الحرب وتحرير جميع الرهائن. لم نتمكن من سد هذه الفجوة الجوهرية». ميدانيا، أعلنت وزارة الصحة فى غزة أن عدد الشهداء بلغ 87 بالإضافة إلى 290 مصابا جراء القصف الإسرائيلى خلال الساعات الـ24 الماضية.

إسرائيل تسمح للأمم المتحدة بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة
إسرائيل تسمح للأمم المتحدة بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة

Independent عربية

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • Independent عربية

إسرائيل تسمح للأمم المتحدة بإدخال 100 شاحنة مساعدات إلى غزة

أعلن متحدث باسم الأمم المتحدة في جنيف، اليوم الثلاثاء، أن المنظمة الدولية حصلت من إسرائيل على إذن بإدخال "نحو 100 شاحنة" مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر الذي يتضور أهله جوعاً. وفي التفاصيل، سمحت إسرائيل بدخول تسع شاحنات تحمل مساعدات تابعة للأمم المتحدة إلى قطاع غزة أمس الإثنين، وهو ما وصفه مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة بأنه "قطرة في محيط" بعد 11 أسبوعاً من الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل. وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه خلال مؤتمر صحافي في جنيف، إن خمساً منها عبرت معبر كرم أبو سالم، وحصلت الأمم المتحدة اليوم على الإذن لتسلمها. وبمجرد أن تسمح القوات الإسرائيلية للشاحنات بالمرور إلى قطاع غزة، تتسلم فرق الأمم المتحدة المساعدات قبل أن تنقلها لتوزيعها. ويتولى برنامج الأغذية العالمي توزيع أربع من الشاحنات الأولى والـ"يونيسف" واحدة. وأضاف لايركه أن "الخطوة التالية هي تسلمها ثم توزيعها من خلال النظام المعتمد حالياً، وهو النظام الذي أثبت كفاءته". وقال المتحدث "لقد طلبنا الإذن وحصلنا عليه لإدخال مزيد من الشاحنات اليوم... ونتوقع أن يعبر عدد كبير منها، ونأمل في أن تعبر جميعها الحدود اليوم"، وقال إنها "نحو 100" شاحنة، لكنه لا يعرف على وجه التحديد متى ستدخل إلى قطاع غزة. ورداً على سؤال حول حياة الرضع المعرضة للخطر في غزة، قال لايركه "نعلم يقيناً أن هناك من الأطفال الرضع من هم في حاجة ماسة إلى تلك المكملات الغذائية، وإذا لم يحصلوا عليها فسيكونون عرضة لخطر الموت"، مشيراً إلى أن المساعدات تحوي أطعمة ومنتجات غذائية للأطفال والرضع. 50 قتيلاً قالت السلطات الصحية في غزة إن ضربات جوية إسرائيلية قتلت 50 فلسطينياً في الأقل اليوم الثلاثاء فيما تواصل إسرائيل قصفها على رغم الضغوط الدولية المتزايدة عليها لوقف العمليات العسكرية والسماح بدخول المساعدات إلى القطاع من دون عوائق. وقال مسعفون في غزة إن الهجمات استهدفت منزلين، مما أسفر عن سقوط 18 قتيلاً بينهم نساء وأطفال، ومدرسة تؤوي عائلات نازحة إلى جانب مناطق أخرى. ولم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي الذي أصدر تحذيراً أمس الإثنين لسكان خان يونس جنوب قطاع غزة يخبرهم بضرورة الإخلاء والتوجه إلى الساحل استعداداً لهجوم "غير مسبوق". وقال المسعفون إن غارات اليوم استهدفت خان يونس ومناطق إلى الشمال، منها دير البلح والنصيرات وجباليا ومدينة غزة. من جانبه، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني، اليوم، مقتل 44 فلسطينياً بينهم أطفال، في غارات جوية شنتها الطائرات الإسرائيلية على مناطق متفرقة في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الجمعية محمود بصل إن طواقم الدفاع المدني نقلت 44 قتيلاً على الأقل ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين العزل فجر اليوم (الثلاثاء) في مناطق عديدة في قطاع غزة، "غالبيتهم من الأطفال والنساء، وعشرات الجرحى جراء مجازر جديدة". واليوم، قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر إنه وزعيمي فرنسا وكندا يشعرون بالفزع إزاء التصعيد في قطاع غزة، وجدد دعوتهم إلى وقف إطلاق النار. ضغوط في الوقت الذي تتزايد فيه الضغوط على رئيس الوزراء الإسرائيلي رد بنيامين نتنياهو أمس الإثنين على إدانة قادة فرنسا وبريطانيا وكندا للحملة العسكرية التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة، معتبراً موقفهم بمثابة "منح حركة 'حماس' جائزة كبرى". وجاء في بيان لنتنياهو "بالطلب من إسرائيل وضع حد لحرب دفاعية نخوضها من أجل بقائنا قبل القضاء على إرهابيي (حماس) عند حدودنا وبالمطالبة بدولة فلسطينية، يقدم قادة لندن وأوتاوا وباريس جائزة كبرى لهجوم الإبادة الجماعية على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) مع التشجيع على مزيد من هذه الفظائع". وقال نتنياهو في شريط مصور إن "القتال شديد ونحن نحقق تقدماً. سوف نسيطر على كامل مساحة القطاع. لن نستسلم. غير أن النجاح يقتضي أن نتحرك بأسلوب لا يمكن التصدي له". وهدد قادة بريطانيا وفرنسا وكندا أمس الإثنين باتخاذ إجراءات ضد إسرائيل إذا لم توقف حملتها العسكرية التي استأنفتها على غزة وترفع القيود المفروضة على المساعدات. يأتي هذا التحرك بعد إعلان الجيش الإسرائيلي بدء عملية جديدة الجمعة وقول نتنياهو في وقت سابق الإثنين إن إسرائيل ستسيطر على قطاع غزة بأكمله. وحذر خبراء دوليون من مجاعة تلوح في الأفق. فلسطيني يحمل أمتعته أثناء مروره عبر جباليا فراراً من شمال قطاع غزة (أ ف ب) وجاء في بيان مشترك للدول الثلاث نشرته الحكومة البريطانية "منع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية الأساسية إلى السكان المدنيين أمر غير مقبول وينتهك القانون الإنساني الدولي". جهود وقف النار أضاف البيان "نعارض أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، ولن نتردد في اتخاذ مزيد من الإجراءات، بما في ذلك فرض عقوبات محددة الهدف"، وفق ما نقلته وكالة "رويترز". وقال القادة الثلاثة "دعمنا دوماً حق إسرائيل في الدفاع عن الإسرائيليين ضد الإرهاب، لكن هذا التصعيد غير متناسب على الإطلاق". وأضافوا أنهم لن يقفوا متفرجين بينما تواصل حكومة نتنياهو "هذه الأعمال الفظيعة". وعبروا أيضاً عن دعمهم الجهود التي تقودها الولايات المتحدة وقطر ومصر من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وقالوا إنهم ملتزمون الاعتراف بدولة فلسطينية كمساهمة في تحقيق حل الدولتين. ووصف منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر دخول شاحنات المساعدات بأنه "قطرة في محيط" الاحتياجات في القطاع الفلسطيني المحاصر، والذي يعاني الجوع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ضغوط على نتنياهو من جانبها نقلت قناة "العربية" عن مصادر أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب خيَّر إسرائيل بين إنهاء الحرب في غزة والتخلي عنها. وقالت إن الضغط الأميركي لإبرام صفقة في غزة جاء بعد ضغط خليجي غير مسبوق. ولفتت المصادر إلى أن توتراً يسود في مكتب نتنياهو بسبب رسالة ترمب حول غزة. وأوضحت أن مفاوضات أميركية مباشرة تجري مع حركة "حماس"، بالتوازي مع مفاوضات الدوحة غير المباشرة. يأتي ذلك فيما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية أفادت صحيفة عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترمب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عنها إن لم تنه الحرب في قطاع غزة. وقال المصدر إن نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الغالبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر للإرادة السياسية، على حد وصفه. وأضاف قائلاً إن "نتنياهو روَّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية". وتابع "ضغوط ترمب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب". منظمة الصحة العالمية حذرت من أن مليوني شخص يتضورون جوعاً في القطاع (أ ب)​​​​​​​ ارتفاع حصيلة الضربات الإسرائيلية إلى 91 قتيلاً وكان الدفاع المدني في غزة أعلن أن 91 شخصاً قتلوا بضربات وهجمات الإثنين مع تكثيف إسرائيل عملياتها في القطاع الفلسطيني. وقال مدير الإمداد الطبي في الجمعية محمد المغير إن الحصيلة تشمل قتلى سقطوا منذ فجر الإثنين. وكانت الحصيلة السابقة للدفاع المدني تفيد بمقتل 52 شخصاً. وضع حد للمعاناة في غزة من جانبه قال مدير مستشفى فلسطيني في القدس الشرقية لوكالة الصحافة الفرنسية الإثنين إن الأوضاع في غزة "كارثية" بعد حصار مطبق مفروض منذ أسابيع يمنع دخول المساعدات الإنسانية، داعياً دول العالم إلى التحرك من أجل وضع حد لمعاناة المدنيين. ويتولى فادي الأطرش منصب المدير التنفيذي لمستشفى أوغوستا - فيكتوريا، وهو مرفق طبي في القدس الشرقية يقدم الرعاية لفلسطينيين من الأراضي المحتلة وغزة. وقال الأطرش إنه "لم يعد يجد الكلمات" لوصف الأزمة التي يواجهها الناس في قطاع غزة المدمر والمحاصر. وتابع "نحن نواجه وضعاً حرجاً وكارثياً للغاية"، وقد دُمِّرت كل مكونات نظام الرعاية الصحية "واستنفدت طاقة" طواقم الرعاية الصحية. حالياً يقدم المستشفى الذي كان له فرع في غزة دمرته الضربات الإسرائيلية، الرعاية الصحية في القطاع بما تيسر من موارد محدودة، وفق الأطرش. وأمس الإثنين أجرى الأطرش زيارة إلى فنلندا التي لا تعترف بدولة فلسطينية في إطار جولة على دول الشمال. وقال "إن رسالتي الأساسية لدول الشمال هي ممارسة الضغط لوقف الحرب". وتمنع إسرائيل منذ 11 أسبوعاً دخول المساعدات الإنسانية من غذائية وطبية ووقود إلى غزة، وقد حذرت منظمة الصحة العالمية من أن "مليوني شخص يتضورون جوعاً" في القطاع. وانضم رئيس فنلندا ألكسندر شتوب إلى قادة أوروبيين آخرين في حض إسرائيل على ضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. وقال شتوب في منشور على "إكس" إن "التهجير القسري للسكان هو جريمة حرب ولا يمكن أن يكون جزءاً من أي حل". وقررت إسرائيل في الشهر الحالي توسيع نطاق عمليتها العسكرية في غزة، لكنها سمحت الإثنين بدخول كمية محدودة من المساعدات إلى القطاع.

الأمم المتحدة تطالب المجتمع المدني العالمي بالضغط من أجل استئناف إيصال المساعدات إلى غزة
الأمم المتحدة تطالب المجتمع المدني العالمي بالضغط من أجل استئناف إيصال المساعدات إلى غزة

أخبارنا

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • أخبارنا

الأمم المتحدة تطالب المجتمع المدني العالمي بالضغط من أجل استئناف إيصال المساعدات إلى غزة

أخبارنا : طالب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بضرورة ممارسة المجتمع المدني العالمي الضغط من أجل استئناف إيصال المساعدات إلى قطاع غزة، نظرا لأن الوضع الحالي "شاذ بشكل مروع". وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه في جنيف: "الوضع بات الآن شاذا بشكل مروع ويستدعي ضرورة ممارسة الرأي العام بعض الضغط على القادة حول العالم". ويذكر أن الجيش الإسرائيلي يمنع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة منذ أكثر من شهرين. ويتهم الجيش الإسرائيلي حركة حماس بإعادة بيع المساعدات للسكان الذين تزداد معاناتهم، من أجل تمويل المقاتلين وشراء الأسلحة وهو ما نفته حركة حماس، متهمة الجيش الإسرائيلي بعرقلة ومنع إيصال المساعدات إلى القطاع. وحذرت الأمم المتحدة وهيئات أممية من مخاطر المجاعة بقطاع غزة داعية إلى وقف فوري لإطلاق النار. المصدر : RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store