أحدث الأخبار مع #يوإسايد


صدى الالكترونية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
ترامب : وكالة التنمية الأمريكية قدمت 20 مليون دولار لبرنامج افتح يا سمسم .. فيديو
فاجأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مجلس النواب بالحديث الذي قاله أمام الكونغرس والشيوخ اليوم الأربعاء، بأن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية قدمت 20 مليون دولار لبرنامج 'افتح يا سمسم' في الشرق الأوسط. ومن جانبه أكد أن تلك المؤسسة التي أوقف كافة أعمالها ومساهماتها الخارجية، وصرف المئات من موظفيها، 'قدمت ثمانية ملايين دولار لجعل الفئران متحولة جنسية'. وأشار إلى أن إدارته اكتشفت مئات الملايين من الدولارات من الاحتيال والفساد داخل تلك الوكالة، لافتًا أنه 'هناك جنسان فقط رسميًا بالنسبة للحكومة الأميركية ذكر وأنثى.' وكانت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية 'يو إس ايد' كانت سرحت مؤخرًا 1600 موظف داخل الولايات المتحدة، مع وضع بقية العاملين عالمياً في إجازة إدارية، غداة قرار ترامب تجميد المساعدات الخارجية مدة 90 يوما.


خبرني
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- خبرني
تظاهرات واستقالات و(ملاعق) في مواجهة قرارات ماسك ضد الموظفين الفدراليين
خبرني - امتدت حالة الغضب من قرارات تسريح الموظفين الحكوميين في الولايات المتحدة التي يقودها الملياردير إيلون ماسك، إلى مجلس الشيوخ حيث شارك العشرات في مسيرة جابت أروقة المجلس. ودخل الموظفون الفدراليون الذين تعقبهم عناصر أمن محذرين إياهم من عرقلة الحركة في أروقة المبنى، إلى مكاتب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، بينهم زعيم الغالبية جون ثون للتعبير عن استيائهم. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ستيف (33 عاما) الذي طلب عدم الكشف عن اسمه الكامل خشية تعرّضه لإجراءات انتقامية إن "الهدف هو إيصال أصواتنا". وأضاف "عرضنا أمثلة على كيفية تأثر الناس مباشرة بتفكيك الوكالات". وحسب الوكالة، فقد أحدثت حملة ماسك غير المسبوقة على الموظفين المدنيين في الأسابيع الأولى لتولي إدارة الرئيس دونالد ترامب الثانية السلطة هزّة في مختلف الوكالات، ما ترك الموظفين الحكوميين يعانون من الإرباك والمرارة. وقال ستيف إن "الجميع يشعرون بالألم"، موضحا أنه بينما أبدى بعض أعضاء مجلس الشيوخ "استجابة" في البداية، إلا أنهم "التزموا الصمت" لدى سؤالهم عما يمكنهم القيام به للمساعدة. ولم يقابل نهج ترامب القائم على سياسة الصدمة والترويع عبر سيل الأوامر التنفيذية التي أصدرها لترك بصمته اليمينية المتشددة على كل مسألة في الحكومة، باحتجاجات شعبية واسعة على غرار تلك التي شوهدت في بداية ولايته الأولى عام 2017. لكن هناك مقاومة من قبل الموظفين الفدراليين الحاليين والسابقين الذي يردون عبر تنظيم تظاهرات وحملات إعلامية فضلا عن استقالات في صفوف كبار الموظفين ودعاوى قضائية. وقالت فيرا زليدار، وهي متعاقدة تم تسريحها مؤقتا كانت تعمل مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس ايد" التي دمّرتها حملة ماسك، إن التحرك "شعبي إلى حد كبير.. العمل الذي نقوم به يؤثر على الكثير من أوجه حياة الناس". وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد انتشرت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي ورسائل ومواقع إلكترونية يتابعها الآلاف، تهدف للتعبئة ومشاركة كيفية تأثير تدابير خفض العمالة على المواطنين الأميركيين. كما باتت الاحتجاجات في مجلس الشيوخ حدثا يوميا رغم أن حجمها يختلف من يوم لآخر. وقال موظف فدرالي شارك في تنظيم الاحتجاجات وطلب أيضا عدم الكشف عن هويته "علينا إنقاذ أنفسنا". استقالات وملاعق واحتج بعض الموظفين الفدراليين عبر تقديم استقالاتهم، حيث شهدت الأيام الماضية استقالة حوالى ثلث الموظفين في قسم التكنولوجيا التابع لـ"إدارة الكفاءة الحكومية" (دوج DOGE) التي يديرها ماسك، قائلين إنهم لن يعملوا بطريقة تعرّض البلاد إلى الخطر. وقبل مغادرة الموظفين البالغ عددهم حوالي 20 شخصا، أنشأ موظفون فدراليون موقعا إلكترونيا تحت اسم "نحن البناة" لمشاركة قصص عن تأثير ما تقوم به إدارة "دوج"، مشيرين إلى أن إجراءاتها تشل قدرة الوكالات على تقديم خدمات أساسية. ويحمل جزء من شعار المجموعة ملعقة باتت رمزا يستخدمه الموظفون الفدراليون الآن للاحتجاج على قرارات ماسك، مستوحى من رسالة وصلت عبر البريد الإلكتروني من فريقه تحت عنوان "شوكة في الطريق"، وهي عبارة تشير بالإنجليزية إلى مفترق حاسم في الحياة. وعرضت الرسالة على الموظفين الحكوميين إما ترك وظائفهم مع الحصول على رواتب 8 أشهر أو المخاطرة بأن تتم إقالتهم مستقبلا. وأفادت وسائل إعلام أميركية عن حالات امتلأت فيها مجموعات الدردشة المخصصة للعمل بصور الملاعق للتهكم على مساعدي ماسك، أو أضاف الموظفون رمز الملعقة على حساباتهم على الإنترنت. كما تم رفع عشرات الدعاوى القضائية ضد تهديدات أو مطالب ماسك، جاءت نتائجها متباينة. وتعهّدت أكبر نقابة للموظفين الفدراليين "الاتحاد الأميركي للموظفين الحكوميين" بتحدي الإقالات التي اعتبرتها غير قانونية، واصفة ماسك بأنه "خارج عن السيطرة". سلاح وقت الفراغ ويمضي تقرير وكالة الصحافة الفرنسية مشيرا إلى أنه رغم إجماع الجمهوريين في الكونغرس الذين يسيطرون على مجلسي النواب والشيوخ، على الولاء لترامب، فإن التوتر حيال تحرّكات ماسك يزداد داخل صفوف الحزب. وكشف استطلاع صدر في فبراير/شباط عن "واشنطن بوست" بالاشتراك مع معهد "إبسوس" عدم رضا عن مقاربة ماسك القائمة على تقليص القوة العاملة الفدرالية. لكن ماسك بقي على موقفه مدعوما من البيت الأبيض. وكتب أثرى أثرياء العالم سلسلة منشورات على منصته "إكس" تستخف بالعمل الفدرالي وشارك استطلاعات أجرتها لجنة التحرك السياسي التي أسسها لدعم ترامب "أميركا باك" America PAC جاء فيها أن "دوج" "من بين الأجزاء الأكثر شعبية" في أجندة الرئيس. ورجّح منظم التظاهرات الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن تتفاقم الضغوط أكثر مع تحرّك ماسك لخفض أعداد العاملين في مزيد من الوكالات وعندما يجد آلاف الموظفين المدنيين أنفسهم مقالين. وقال إن "وقت الفراغ هو سلاحهم الأقوى".


الجزيرة
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
تظاهرات واستقالات و"ملاعق" في مواجهة قرارات ماسك ضد الموظفين الفدراليين
امتدت حالة الغضب من قرارات تسريح الموظفين الحكوميين في الولايات المتحدة التي يقودها الملياردير إيلون ماسك، إلى مجلس الشيوخ حيث شارك العشرات في مسيرة جابت أروقة المجلس. ودخل الموظفون الفدراليون الذين تعقبهم عناصر أمن محذرين إياهم من عرقلة الحركة في أروقة المبنى، إلى مكاتب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، بينهم زعيم الغالبية جون ثون للتعبير عن استيائهم. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن ستيف (33 عاما) الذي طلب عدم الكشف عن اسمه الكامل خشية تعرّضه لإجراءات انتقامية إن "الهدف هو إيصال أصواتنا". وأضاف "عرضنا أمثلة على كيفية تأثر الناس مباشرة بتفكيك الوكالات". وحسب الوكالة، فقد أحدثت حملة ماسك غير المسبوقة على الموظفين المدنيين في الأسابيع الأولى لتولي إدارة الرئيس دونالد ترامب الثانية السلطة هزّة في مختلف الوكالات، ما ترك الموظفين الحكوميين يعانون من الإرباك والمرارة. وقال ستيف إن "الجميع يشعرون بالألم"، موضحا أنه بينما أبدى بعض أعضاء مجلس الشيوخ "استجابة" في البداية، إلا أنهم "التزموا الصمت" لدى سؤالهم عما يمكنهم القيام به للمساعدة. ولم يقابل نهج ترامب القائم على سياسة الصدمة والترويع عبر سيل الأوامر التنفيذية التي أصدرها لترك بصمته اليمينية المتشددة على كل مسألة في الحكومة، باحتجاجات شعبية واسعة على غرار تلك التي شوهدت في بداية ولايته الأولى عام 2017. لكن هناك مقاومة من قبل الموظفين الفدراليين الحاليين والسابقين الذي يردون عبر تنظيم تظاهرات وحملات إعلامية فضلا عن استقالات في صفوف كبار الموظفين ودعاوى قضائية. وقالت فيرا زليدار، وهي متعاقدة تم تسريحها مؤقتا كانت تعمل مع الوكالة الأميركية للتنمية الدولية "يو إس ايد" التي دمّرتها حملة ماسك، إن التحرك "شعبي إلى حد كبير.. العمل الذي نقوم به يؤثر على الكثير من أوجه حياة الناس". وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد انتشرت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي ورسائل ومواقع إلكترونية يتابعها الآلاف، تهدف للتعبئة ومشاركة كيفية تأثير تدابير خفض العمالة على المواطنين الأميركيين. كما باتت الاحتجاجات في مجلس الشيوخ حدثا يوميا رغم أن حجمها يختلف من يوم لآخر. وقال موظف فدرالي شارك في تنظيم الاحتجاجات وطلب أيضا عدم الكشف عن هويته "علينا إنقاذ أنفسنا". استقالات وملاعق واحتج بعض الموظفين الفدراليين عبر تقديم استقالاتهم، حيث شهدت الأيام الماضية استقالة حوالى ثلث الموظفين في قسم التكنولوجيا التابع لـ"إدارة الكفاءة الحكومية" (دوج DOGE) التي يديرها ماسك، قائلين إنهم لن يعملوا بطريقة تعرّض البلاد إلى الخطر. وقبل مغادرة الموظفين البالغ عددهم حوالي 20 شخصا، أنشأ موظفون فدراليون موقعا إلكترونيا تحت اسم "نحن البناة" لمشاركة قصص عن تأثير ما تقوم به إدارة "دوج"، مشيرين إلى أن إجراءاتها تشل قدرة الوكالات على تقديم خدمات أساسية. ويحمل جزء من شعار المجموعة ملعقة باتت رمزا يستخدمه الموظفون الفدراليون الآن للاحتجاج على قرارات ماسك، مستوحى من رسالة وصلت عبر البريد الإلكتروني من فريقه تحت عنوان "شوكة في الطريق"، وهي عبارة تشير بالإنجليزية إلى مفترق حاسم في الحياة. وعرضت الرسالة على الموظفين الحكوميين إما ترك وظائفهم مع الحصول على رواتب 8 أشهر أو المخاطرة بأن تتم إقالتهم مستقبلا. وأفادت وسائل إعلام أميركية عن حالات امتلأت فيها مجموعات الدردشة المخصصة للعمل بصور الملاعق للتهكم على مساعدي ماسك، أو أضاف الموظفون رمز الملعقة على حساباتهم على الإنترنت. كما تم رفع عشرات الدعاوى القضائية ضد تهديدات أو مطالب ماسك، جاءت نتائجها متباينة. وتعهّدت أكبر نقابة للموظفين الفدراليين "الاتحاد الأميركي للموظفين الحكوميين" بتحدي الإقالات التي اعتبرتها غير قانونية، واصفة ماسك بأنه "خارج عن السيطرة". سلاح وقت الفراغ ويمضي تقرير وكالة الصحافة الفرنسية مشيرا إلى أنه رغم إجماع الجمهوريين في الكونغرس الذين يسيطرون على مجلسي النواب والشيوخ، على الولاء لترامب، فإن التوتر حيال تحرّكات ماسك يزداد داخل صفوف الحزب. وكشف استطلاع صدر في فبراير/شباط عن "واشنطن بوست" بالاشتراك مع معهد "إبسوس" عدم رضا عن مقاربة ماسك القائمة على تقليص القوة العاملة الفدرالية. لكن ماسك بقي على موقفه مدعوما من البيت الأبيض. وكتب أثرى أثرياء العالم سلسلة منشورات على منصته "إكس" تستخف بالعمل الفدرالي وشارك استطلاعات أجرتها لجنة التحرك السياسي التي أسسها لدعم ترامب "أميركا باك" America PAC جاء فيها أن "دوج" "من بين الأجزاء الأكثر شعبية" في أجندة الرئيس. ورجّح منظم التظاهرات الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن تتفاقم الضغوط أكثر مع تحرّك ماسك لخفض أعداد العاملين في مزيد من الوكالات وعندما يجد آلاف الموظفين المدنيين أنفسهم مقالين. وقال إن "وقت الفراغ هو سلاحهم الأقوى".


ليبانون ديبايت
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
إجازات وتسريح موظفين... قرارت جديدة من الـ"USAID"
أعلنت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) التي فككها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الأحد، تسريح نحو 1600 موظف في الولايات المتحدة ووضع غالبية قوتها العاملة في إجازة إدارية. وقالت الوكالة على موقعها الإلكتروني "تبدأ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تنفيذ تخفيض القوى العاملة الذي سيؤثر في نحو 1600 موظف من موظفي (يو إس ايد) العاملين في الولايات المتحدة". وسيتم وضع جميع الموظفين الآخرين المعينين مباشرةً من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في إجازة إدارية على مستوى العالم، باستثناء أولئك المسؤولين عن "وظائف مهمة وعن القيادة الأساسية و/أو برامج مختصة". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقّع مرسوماً في 20 كانون الثاني، وهو اليوم الذي عاد فيه إلى البيت الأبيض، يأمر فيه بتجميد المساعدات الخارجية الأميركية لمدة 90 يوماً ريثما يتم إجراء مراجعة كاملة. وكتب ترامب في منشور على منصته "تروث سوشل" أنّ "الفساد بلغ مستويات نادراً ما شوهدت من قبل. أغلقوها!" بالإشارة إلى الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وأضاف أنّ "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تثير حالاً من الجنون لدى اليسار الراديكالي... فيها كثير من الاحتيال، لا يمكن تفسيره إطلاقاً". وتدير الوكالة الأميركية للتنمية الدولية برامج في نحو 120 دولة، ويُنظر إليها على أنها مكوّن حيوي للقوة الناعمة للولايات المتحدة في صراعها على النفوذ مع منافسيها بما في ذلك الصين. وشكك الجمهوريون اليمينيون المتشددون منذ فترة طويلة في الحاجة إلى الوكالة وانتقدوا ما يصفونه بهدر المال في الخارج. وقالت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية إنها ستُخطر الأحد "الموظفين المعينين الأساسيين" الذين يجب أن يبقوا في مناصبهم، من دون تحديد عددهم. وستموّل الوكالة تكاليف إعادة موظفيها المنتشرين في الخارج، وتضمن حصول الموظفين على الموارد الدبلوماسية حتى عودتهم إلى الولايات المتحدة.


المدى
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المدى
USAID تسرّح نحو 1600 موظف وتضع غالبية قوتها العاملة في إجازة إدارية
أعلنت الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) التي فككها الرئيس دونالد ترامب، تسريح نحو 1600 موظف في الولايات المتحدة ووضع غالبية قوتها العاملة في إجازة إدارية، بحسب 'فرانس برس'. وقالت الوكالة على موقعها الإلكتروني 'تبدأ الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تنفيذ تخفيض القوى العاملة الذي سيؤثر في نحو 1600 موظف من موظفي يو إس ايد العاملين في الولايات المتحدة'. وسيتم وضع جميع الموظفين الآخرين المعينين مباشرة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية في إجازة إدارية على مستوى العالم، باستثناء أولئك المسؤولين عن 'وظائف مهمة وعن القيادة الأساسية و/أو برامج متخصصة'. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقع مرسوما في 20 كانون الثاني الفائت، وهو اليوم الذي عاد فيه إلى البيت الأبيض، يأمر فيه بتجميد المساعدات الخارجية الأميركية لمدة 90 يوما ريثما يتم إجراء مراجعة كاملة.