أحدث الأخبار مع #يوإسنيوز


البورصة
منذ 3 أيام
- أعمال
- البورصة
دراسة: موجة الرسوم الأمريكية الجديدة تصدم المصدرين عالميًا وتثير مخاوف تراجع العائدات
أظهرت دراسة استقصائية عالمية نشرتها شركة 'أليانز تريد' للتأمين الائتماني اليوم الثلاثاء أن موجة الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها الولايات المتحدة أثرت بشدة على ثقة المصدرين حيث توقّع 42% من الشركات المشاركة في الاستطلاع انخفاضًا كبيرًا في عائدات صادراتها خلال الفترة المقبلة. وبحسب نتائج الدراسة – وفق ما نقله موقع ' يو إس نيوز' الأمريكي المختص في الشؤون الاقتصادية – فإن نسبة الشركات التي توقعت تراجع صادراتها كانت تبلغ فقط 5% قبل إعلان تلك الرسوم؛ ما يشير للتحول الجذري في المزاج العام للمصدرين. بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية لـ'أليانز تريد'، آيلين سومرسان كوكوي: 'على النقيض التام من التفاؤل الكبير الذي ساد قبل يوم التحرير يؤكد الاستطلاع العالمي لهذا العام ما نراه في جميع الأسواق، حالة عدم اليقين والتجزؤ ستستمر لفترة طويلة'. وقدّرت 'أليانز تريد' أن الخسائر العالمية في الصادرات ستصل إلى نحو 305 مليارات دولار في عام 2025، نتيجة للتوترات التجارية المتصاعدة. وشملت الدراسة 4500 شركة مصدّرة في كل من (ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، إسبانيا، بولندا، بريطانيا، الولايات المتحدة، سنغافورة، والصين) وتم إجراؤها في شهري مارس وأبريل الماضيين أي قبل وبعد تصعيد الإجراءات التجارية في الثاني من أبريل، المعروف بـ'يوم التحرير' الذي أعلن فيه الرئيس دونالد ترامب فرض رسوم جمركية جديدة على معظم الشركاء التجاريين لواشنطن. وكان من المتوقع أن تكون ألمانيا من أكثر الدول تأثرًا بالرسوم الجديدة نظرًا لاعتمادها الكبير على التصدير، حيث أظهر الاستطلاع أن 39% من الشركات الألمانية تتوقع انخفاضًا في عائدات صادراتها بعد فرض الرسوم. كما أبدى المصدرون الألمان قلقًا أكبر من نظرائهم في الدول الأخرى حيال المخاطر الجيوسياسية وتصاعد السياسات الحمائية، إذ أعرب 35% منهم عن تلك المخاوف مقارنة بـ29% على مستوى العينة الإجمالية. : الولايات المتحدة الأمريكيةترامب


البورصة
منذ 3 أيام
- أعمال
- البورصة
ضغوط الرسوم الأمريكية تُشعل أسعار السلع عالميًا
بدأت كبرى شركات التجزئة العالمية، مثل 'بيركنستوك' الألمانية و'باندورا' الدنماركية، في دراسة رفع أسعار منتجاتها على مستوى العالم لتقليل أثر الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة مؤخرًا، في محاولة لتجنب زيادات كبيرة داخل السوق الأمريكية قد تُضعف المبيعات. الاستراتيجية الجديدة لهذه الشركات – والتي تستند إلى توزيع تكاليف الرسوم عبر الأسواق العالمية – أثارت قلق عدد من البنوك المركزية، خاصة في أوروبا والمملكة المتحدة، حيث بدأت مستويات الأسعار بالاستقرار مؤخرًا، ما يهدد بحدوث موجة تضخمية جديدة، بحسب تقرير لشبكة 'يو إس نيوز'. وأكد المدير المالي لشركة 'بيركنستوك' أن زيادة 'بمعدل منخفض من رقم واحد' على الأسعار عالميًا ستكون كافية لتعويض الرسوم، فيما أشار الرئيس التنفيذي لشركة 'باندورا' إلى أن الشركة لا تزال تدرس ما إذا كانت سترفع الأسعار عالميًا أو تركز تلك الزيادة في السوق الأمريكية، أكبر أسواقها. ويرى محللون أن هذه المقاربة 'الموزعة' قد تكون وسيلة ذكية لتفادي الانتقادات السياسية، خصوصًا من البيت الأبيض، إذ سبق أن طالبت إدارة ترامب، التي فرضت رسومًا شاملة بنسبة 10% على الواردات، بعض الشركات مثل 'وولمارت' بعدم تمرير التكاليف للمستهلكين. وأوضح خبراء من شركات استشارية وجامعات أمريكية أن الشركات المتعددة الجنسيات تستفيد من مرونتها لتعديل الأسعار حسب حساسية المستهلكين، وتستطيع امتصاص جزء من تأثير الرسوم من خلال رفع تدريجي للأسعار في الأسواق ذات الهامش الأعلى. : أوروباالأسعارالتضخمالرسوم الجمركيةالسلع


البورصة
منذ 4 أيام
- أعمال
- البورصة
تفشي إنفلونزا الطيور يهدد صادرات الدجاج البرازيلية
تأمل البرازيل، أكبر مُصدّر للدجاج في العالم، أن تُخفف الصين وغيرها من كبار المستهلكين قريبًا الحظر المفروض على استيراد الدجاج البرازيلي، بعد تفشي إنفلونزا الطيور في إحدى الولايات، مما يهدد صادراتها بشكل كبير. وقال مسؤولون برازيليون، وفقًا لتقرير شبكة 'يو إس نيوز' الأمريكية، إنه إذا نجحت البلاد في احتواء تفشي المرض في أقصى جنوب البرازيل، فإن الصين قد تحذو حذو اليابان وبعض الدول الأخرى في قصر الحظر على الدجاج القادم من الولاية المتضررة فقط. ورأى لويس روا، أمين التجارة الدولية في وزارة الزراعة البرازيلية، أن 'قوة الطلب العالمي تجعل من المرجّح حدوث قدر من المرونة قريبًا'، مضيفًا: 'نبذل قصارى جهدنا لتبادل المعلومات بسرعة لتقليل فترة توقف الصادرات'. ووفقًا للتقرير، تُشكل صادرات الدجاج البرازيلية أكثر من 35% من التجارة العالمية، ما يجعل الحظر عبئًا ثقيلًا ليس فقط على المزارعين البرازيليين، بل أيضًا على كبار المستوردين. وصرّح وزير الزراعة البرازيلي، كارلوس فافارو، بأن بلاده تُزوّد الصين بأكثر من نصف وارداتها من الدجاج، بينما يأتي معظم الباقي من الولايات المتحدة. وأضاف فافارو: 'إذا لم يظهر دليل على وجود إنفلونزا الطيور في أي منطقة أخرى من البلاد، فقد يؤدي ذلك إلى تخفيف القيود، ومواصلة الدول استيراد الدجاج من البرازيل، باستثناء ولاية ريو غراندي دو سول'. وتُعد ولاية ريو غراندي دو سول، التي تم الإعلان عن تفشي المرض فيها يوم الجمعة، ثالث أكبر منتج للدجاج في البلاد. وكانت قد أوقفت صادراتها إلى الصين سابقًا بسبب تفشي مرض نيوكاسل العام الماضي. ويُعد مرض نيوكاسل، إلى جانب إنفلونزا الطيور، من الأمراض الفيروسية الرئيسية التي تُصيب الطيور، ويتمتع بسرعة انتشار عالية ومعدل نفوق مرتفع. في المقابل، أدى تفشي إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة، إلى جانب التوترات التجارية مع واشنطن، إلى تراجع واردات الصين من الدواجن الأمريكية. وبحسب بيانات الحكومة الأمريكية، فإن الصين تحظر استيراد الدواجن من أكثر من 40 ولاية أمريكية بسبب إنفلونزا الطيور. ووفقًا لـ رينان أوجوستو أراوجو، كبير محللي السوق في شركة 'ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس'، فإن تفشي المرض في البرازيل يُهدد بتراجع صادرات الدجاج بنسبة تتراوح بين 10% و20%، وذلك حسب سرعة السيطرة على المرض واستجابة الدول المستوردة لتخفيف القيود. كما يُعد الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية من بين كبار المستوردين الذين فرضوا حظرًا على استيراد الدجاج البرازيلي. وفي حال انتشار إنفلونزا الطيور على نطاق أوسع في البرازيل، كما حدث في الولايات المتحدة، فإن التوقعات تصبح أكثر تشاؤمًا. وقد يُعزز هذا السيناريو آمال الولايات المتحدة في أن تُخفف الصين من قيودها على الدواجن الأمريكية.


اليوم السابع
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
ثروة هوانج تتفجر مع صعود إنفيديا: 40 مليار دولار فى عام واحد
قفزت الثروة الشخصية للرئيس التنفيذي لشركة " إنفيديا"، جينسن هوانج، إلى حوالي 120 مليار دولار ، بعد أن كانت 80 مليار دولار العام الماضي، وذلك في ظل الارتفاع الكبير في الطلب على شرائح الذكاء الاصطناعي التي تنتجها الشركة، مما ساهم في صعود حاد في قيمة أسهمها، وفقا لمنصة "يو إس نيوز" الأمريكية. وبلغت القيمة السوقية لشركة "إنفيديا" 3 تريليونات دولار بعد أن وافقت على بيع مئات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي إلى السعودية، بما في ذلك عدد كبير من الشرائح لشركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي أُطلقت بدعم من صندوق الثروة السيادي السعودي، في إشارة إلى استمرار الطلب القوي على معالجاتها المتطورة. وأغلقت أسهم الشركة على ارتفاع بنسبة 5.6% لتسجل 129.93 دولار للسهم .. وجاءت هذه الصفقة ضمن جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منطقة الخليج، والتي بدأها بزيارة إلى السعودية، مع خطط لزيارة الإمارات في وقت لاحق من الأسبوع. ولعب "هوانج" دورا حاسما في تحويل شركة "إنفيديا" إلى واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم، من خلال تموضعها كقوة مهيمنة في صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي. وساهمت الزيادة الأخيرة في ثروته الصافية في وضعه بين أغنى أغنياء العالم ، وإن كان لا يزال خارج قائمة العشرة الأوائل بقليل، وفقا لتصنيف "فوربس" للمليارديرات. وأصبحت شركة "إنفيديا" - التي تأسست عام 1993 في كاليفورنيا - واحدة من أبرز الشركات العالمية في صناعة التكنولوجيا، بعد أن بدأت بتطوير معالجات الرسوميات ثم توسعت لتقود ثورة الذكاء الاصطناعي، كما تعد من الركائز الأساسية للاقتصاد الرقمي العالمي، وتستخدم تقنياتها في قطاعات متعددة مثل الطب، والصناعة، والدفاع، مما يعكس تأثيرها العميق في مستقبل التكنولوجيا.


ليبانون 24
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
مؤسس إنفيديا يربح المليارات: هوانج يضيف 40 مليار دولار إلى ثروته خلال عام
قفزت الثروة الشخصية للرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جينسن هوانج، إلى حوالي 120 مليار دولار ، بعد أن كانت 80 مليار دولار العام الماضي، وذلك في ظل الارتفاع الكبير في الطلب على شرائح الذكاء الاصطناعي التي تنتجها الشركة، مما ساهم في صعود حاد في قيمة أسهمها، وفقا لمنصة "يو إس نيوز" الأمريكية. وبلغت القيمة السوقية لشركة "إنفيديا" 3 تريليونات دولار بعد أن وافقت على بيع مئات الآلاف من شرائح الذكاء الاصطناعي إلى السعودية ، بما في ذلك عدد كبير من الشرائح لشركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي أُطلقت بدعم من صندوق الثروة السيادي السعودي، في إشارة إلى استمرار الطلب القوي على معالجاتها المتطورة. وأغلقت أسهم الشركة على ارتفاع بنسبة 5.6% لتسجل 129.93 دولار للسهم .. وجاءت هذه الصفقة ضمن جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في منطقة الخليج ، والتي بدأها بزيارة إلى السعودية، مع خطط لزيارة الإمارات في وقت لاحق من الأسبوع. ولعب "هوانج" دورا حاسما في تحويل شركة "إنفيديا" إلى واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم، من خلال تموضعها كقوة مهيمنة في صناعة رقائق الذكاء الاصطناعي. وساهمت الزيادة الأخيرة في ثروته الصافية في وضعه بين أغنى أغنياء العالم، وإن كان لا يزال خارج قائمة العشرة الأوائل بقليل، وفقا لتصنيف "فوربس" للمليارديرات. وأصبحت شركة "إنفيديا" - التي تأسست عام 1993 في كاليفورنيا - واحدة من أبرز الشركات العالمية في صناعة التكنولوجيا، بعد أن بدأت بتطوير معالجات الرسوميات ثم توسعت لتقود ثورة الذكاء الاصطناعي، كما تعد من الركائز الأساسية للاقتصاد الرقمي العالمي، وتستخدم تقنياتها في قطاعات متعددة مثل الطب، والصناعة، والدفاع، مما يعكس تأثيرها العميق في مستقبل التكنولوجيا. (اليوم السابع)