أحدث الأخبار مع #يوإسنيوز


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- أعمال
- نافذة على العالم
أبل تلجأ للقضاء للطعن على غرامة أوروبية قدرها 500 مليون يورو
الاثنين 7 يوليو 2025 01:50 مساءً نافذة على العالم - قدمت شركة آبل طعنا ضد المنظمين في الاتحاد الأوروبي إلى ثاني أعلى محكمة في أوروبا، اليوم الإثنين، بعد أن غرمتها 500 مليون يورو 587 مليون دولار في وقت سابق من هذا العام، لخرقها القواعد التاريخية التي تهدف إلى الحد من قوة شركات التكنولوجيا الكبرى. وبحسب شبكة يو إس نيوز الأمريكية، قالت المفوضية الأوروبية في قرار صدر في أبريل الماضي إن القيود الفنية والتجارية التي فرضها صانع iPhone والتي تمنع مطوري التطبيقات من توجيه المستخدمين إلى صفقات أرخص خارج متجر التطبيقات انتهكت قانون الأسواق الرقمية. ورفعت أبل - التي قالت في وقت سابق إنها ستسعى للحصول على تعويض قانوني دعواها القضائية اليوم الاثنين وهو الموعد النهائي للقيام بذلك. وقالت الشركة في بيان اليوم: قدمنا استئنافنا لأننا نعتقد أن قرار المفوضية الأوروبية وغرامتها غير المسبوقة يتجاوز بكثير ما يتطلبه القانون.. وأضافت: كما سيظهر نداءنا، فإن المفوضية الأوروبية تفرض كيفية إدارة متجرنا وفرض شروط الأعمال التي هي مربكة للمطورين وسيئة للمستخدمين.. لقد نفذنا ذلك لتجنب الغرامات اليومية العقابية وسنشارك الحقائق مع المحكمة. وفي الشهر الماضي، قامت شركة آبل بإصلاح قواعد متجر التطبيقات الخاص بها للامتثال لأمر الاتحاد الأوروبي بإلغاء قيودها الفنية والتجارية على مطوري التطبيقات من أجل تجنب الغرامات اليومية البالغة 5% من متوسط إيراداتها اليومية في جميع أنحاء العالم أو حوالي 50 مليون يورو يوميًا. وتسعى هيئة مراقبة المنافسة في الاتحاد الأوروبي للحصول على تعليقات من مطوري التطبيقات قبل اتخاذ قرار بشأن قبول التغييرات أو المطالبة بالمزيد.


اليوم السابع
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- اليوم السابع
جولدمان ساكس يحذر من اضطرابات فى مضيق هرمز ويتوقع قفزات حادة فى أسعار النفط
حذر بنك جولدمان ساكس الأمريكى، أحد أكبر البنوك الاستثمارية فى العالم، من أن تصاعد التوترات الجيوسياسية فى الشرق الأوسط، خاصة في ظل احتمالية إغلاق مضيق هرمز من قبل إيران، قد يؤدى إلى اضطرابات كبيرة فى إمدادات الطاقة العالمية، ويتسبب في ارتفاعات حادة في أسعار النفط والغاز الطبيعى. وفي مذكرة تحليلية للبنك بحسب ما نشره موقع (يو إس نيوز) الأمريكي، قدّر جولدمان ساكس أن أسعار خام برنت قد تصل إلى 110 دولارات للبرميل بشكل مؤقت، إذا ما تم خفض تدفق النفط عبر المضيق إلى النصف لمدة شهر واحد، مع استمرار التراجع بنسبة 10% في الإمدادات خلال الأشهر الـ11 التالية. ووفقًا لتقديرات البنك، من المرجّح أن تنخفض الأسعار لاحقًا لتسجّل متوسطًا يبلغ 95 دولارًا للبرميل في الربع الرابع من عام 2025. وجاءت هذه التقديرات بعد أن شهدت أسعار النفط ارتفاعًا حادًا اليوم الاثنين، مسجلة أعلى مستوياتها منذ يناير، عقب انضمام الولايات المتحدة رسميًا إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية عبر تنفيذ ضربات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية. وأشار جولدمان ساكس إلى أن أسواق التوقعات السياسية – رغم ضعف السيولة فيها – تعكس حاليًا احتمالًا بنسبة 52% لإغلاق مضيق هرمز من قِبل إيران خلال عام 2025. ووفقًا للمذكرة، فإن انخفاضًا مفاجئًا في صادرات إيران النفطية بمقدار 1.75 مليون برميل يوميًا، قد يدفع أسعار خام برنت إلى ذروة تصل إلى 90 دولارًا للبرميل. وفي أحد السيناريوهات التي طرحها بنك (جولدمان ساكس)، فإن هذا الانخفاض إذا استمر لستة أشهر، قبل أن تبدأ الإمدادات بالتعافي تدريجيًا، قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل مؤقت إلى 90 دولارًا، ثم تنخفض تدريجيًا إلى مستويات في منتصف الستينيات بحلول عام 2026. أما في السيناريو البديل، حيث تبقى الإمدادات الإيرانية منخفضة لفترة طويلة دون تعافٍ واضح، فمن المتوقع أن يستقر سعر خام برنت بين 70 و80 دولارًا للبرميل في عام 2026، نتيجة انخفاض المخزونات وتراجع الطاقة الإنتاجية الفائضة عالميًا. ورغم أن الوضع لا يزال متغيرًا، إلا أن جولدمان ساكس يرى أن الدوافع الاقتصادية القوية لكل من الولايات المتحدة والصين تجعل من غير المرجّح أن يتم السماح بحدوث تعطل كبير ومستمر في مضيق هرمز، نظرًا لأهمية المضيق في تأمين الإمدادات النفطية العالمية. أما في ما يخص الغاز الطبيعي، فتوقّع بنك جولدمان ساكس أن تقوم أسواق الغاز الأوروبية، وخاصة المؤشر القياسي الهولندي TTF، بتسعير احتمالات أعلى لحدوث اضطرابات، مع احتمال ارتفاع الأسعار إلى 74 يورو لكل ميجاوات /ساعة، ما يعادل 25 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (MMBtu). وفي المقابل، رجّح البنك أن تكون تأثيرات الأحداث على أسعار الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة محدودة نسبيًا، نتيجة لامتلاك السوق الأمريكية قدرات تصديرية قوية، إلى جانب انخفاض اعتمادها على واردات الغاز الطبيعي المسال.


الدولة الاخبارية
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الدولة الاخبارية
جولدمان ساكس يحذر من اضطرابات فى مضيق هرمز ويتوقع قفزات حادة فى أسعار النفط
الإثنين، 23 يونيو 2025 09:50 صـ بتوقيت القاهرة حذر بنك جولدمان ساكس الأمريكى، أحد أكبر البنوك الاستثمارية فى العالم، من أن تصاعد التوترات الجيوسياسية فى الشرق الأوسط، خاصة في ظل احتمالية إغلاق مضيق هرمز من قبل إيران، قد يؤدى إلى اضطرابات كبيرة فى إمدادات الطاقة العالمية، ويتسبب في ارتفاعات حادة في أسعار النفط والغاز الطبيعى. وفي مذكرة تحليلية للبنك بحسب ما نشره موقع (يو إس نيوز) الأمريكي، قدّر جولدمان ساكس أن أسعار خام برنت قد تصل إلى 110 دولارات للبرميل بشكل مؤقت، إذا ما تم خفض تدفق النفط عبر المضيق إلى النصف لمدة شهر واحد، مع استمرار التراجع بنسبة 10% في الإمدادات خلال الأشهر الـ11 التالية. ووفقًا لتقديرات البنك، من المرجّح أن تنخفض الأسعار لاحقًا لتسجّل متوسطًا يبلغ 95 دولارًا للبرميل في الربع الرابع من عام 2025. وجاءت هذه التقديرات بعد أن شهدت أسعار النفط ارتفاعًا حادًا اليوم الاثنين، مسجلة أعلى مستوياتها منذ يناير، عقب انضمام الولايات المتحدة رسميًا إلى العمليات العسكرية الإسرائيلية عبر تنفيذ ضربات جوية استهدفت منشآت نووية إيرانية. وأشار جولدمان ساكس إلى أن أسواق التوقعات السياسية – رغم ضعف السيولة فيها – تعكس حاليًا احتمالًا بنسبة 52% لإغلاق مضيق هرمز من قِبل إيران خلال عام 2025. ووفقًا للمذكرة، فإن انخفاضًا مفاجئًا في صادرات إيران النفطية بمقدار 1.75 مليون برميل يوميًا، قد يدفع أسعار خام برنت إلى ذروة تصل إلى 90 دولارًا للبرميل. وفي أحد السيناريوهات التي طرحها بنك (جولدمان ساكس)، فإن هذا الانخفاض إذا استمر لستة أشهر، قبل أن تبدأ الإمدادات بالتعافي تدريجيًا، قد يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل مؤقت إلى 90 دولارًا، ثم تنخفض تدريجيًا إلى مستويات في منتصف الستينيات بحلول عام 2026. أما في السيناريو البديل، حيث تبقى الإمدادات الإيرانية منخفضة لفترة طويلة دون تعافٍ واضح، فمن المتوقع أن يستقر سعر خام برنت بين 70 و80 دولارًا للبرميل في عام 2026، نتيجة انخفاض المخزونات وتراجع الطاقة الإنتاجية الفائضة عالميًا. ورغم أن الوضع لا يزال متغيرًا، إلا أن جولدمان ساكس يرى أن الدوافع الاقتصادية القوية لكل من الولايات المتحدة والصين تجعل من غير المرجّح أن يتم السماح بحدوث تعطل كبير ومستمر في مضيق هرمز، نظرًا لأهمية المضيق في تأمين الإمدادات النفطية العالمية. أما في ما يخص الغاز الطبيعي، فتوقّع بنك جولدمان ساكس أن تقوم أسواق الغاز الأوروبية، وخاصة المؤشر القياسي الهولندي TTF، بتسعير احتمالات أعلى لحدوث اضطرابات، مع احتمال ارتفاع الأسعار إلى 74 يورو لكل ميجاوات /ساعة، ما يعادل 25 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية (MMBtu). وفي المقابل، رجّح البنك أن تكون تأثيرات الأحداث على أسعار الغاز الطبيعي في الولايات المتحدة محدودة نسبيًا، نتيجة لامتلاك السوق الأمريكية قدرات تصديرية قوية، إلى جانب انخفاض اعتمادها على واردات الغاز الطبيعي المسال.


صدى البلد
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى البلد
جهود أفريقية لإقامة مدفوعات بالعملات المحلية تصطدم بهيمنة الدولار وضغوط ترامب
بدأت جهود العديد من دول أفريقيا الرامية إلى إنشاء أنظمة مدفوعات بالعملة المحلية، والتي كانت في وقت من الأوقات مجرد طموح، تحقق أخيرا مكاسب ملموسة، وهو ما يحمل في طياته وعدا بتجارة أقل تكلفة لقارة عانت طويلا من معاملات الدولار التي تستنزف الموارد. وانطلقت حملة أفريقيا لتعزيز إقامة نظم مدفوعات إقليمية وأوجدت لها منصة انطلاق في قمة "مجموعة دول الـ20" للاقتصاديات الكبرى، وقادت دولة جنوب أفريقيا تلك الجهود باعتبارها الرئيس الدوري لـ"مجموعة الـ20" . لكن تلك الجهود المبذولة للابتعاد عن الدولار تواجه معارضة شديدة وتهديدا بالانتقام من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفق تحليل لشبكة "يو إس نيوز" الأمريكية، فإن مثل تلك الجهود للخلاص من هيمنة العملة الخضراء وتبعيتها ستُواجه بمعارضة قوية وتهديدات بالتصعيد والانتقام من الرئيس الأمريكي، الذي يصر على الاحتفاظ بهيمنة العملة الأمريكية على التجارة العالمية. ويأتي تحرك أفريقيا لخلق منظومة مدفوعات لا تعتمد على الدولار ليعكس دور الصين التي تدفع لتطوير منظومات مالية مستقلة عن المؤسسات الغربية.. كما أن دولاً أخرى، مثل روسيا، التي تواجه عقوبات اقتصادية، تأمل أيضاً في إيجاد بديل للدولار. وبينما اكتسبت تلك الجهود قوة دفع مهمة باعتبارها أمراً حيوياً وضرورياً في ضوء تحول أنماط التجارة والتحولات الجيوسياسية التي طرأت على العالم عقب عودة الرئيس ترامب إلى البيت الأبيض، فإن المدافعين الأفارقة عن مسألة إيجاد بدائل الدفع يقيمون حجتهم على أساس التكاليف. وقال الرئيس التنفيذي لـ"نظام المدفوعات والتسويات عبر أفريقيا" (بابسس)، مايك أوجبالو، الذي تتيح مؤسسته للأطراف المختلفة أن تبرم صفقاتها مباشرة بالعملات المحلية، متجاوزة بذلك الدولار، "على عكس ما يعتقد الناس، فإن هدفنا، ليس التخلص من الدولار." وتابع "إذا نظرنا إلى الاقتصادات الأفريقية، ستجد أنها تعاني من أجل توفير عملات عالمية عبر طرف ثالث لتسوية المعاملات". لكن أوجبالو يلفت إلى أن استخدام العملات مثل "نيرة" النيجيرية، أو "سيدي" الغاني، أو "راند" جنوب أفريقيا لإتمام مدفوعات تجارية بين الدول الأفريقية يمكن أن يوفر على القارة 5 مليارات دولار من العملات الصعبة سنوياً. ويضيف، البنوك التجارية تعتمد بصورة نمطية على نظراء لها عبر الحدود، من خلال ما يطلق عليه، علاقات المراسلة المصرفية، بهدف تسهيل تسويات المدفوعات الدولية. ويتضمن ذلك المدفوعات التي تتم بين الدول الأفريقية المتجاورة بعضهم بعض. إلى جانب عوامل أخرى تتعلق بضعف البنية التحتية الأساسية للنقل، فإن ذلك يتسبب في أعباء إضافية كبيرة عند إبرام الصفقات، الأمر الذي جعل التجارة في أفريقيا أكثر كلفة بنسبة 50 في المائة من المتوسط العالمي، وفق ما أوردته منظمة "مؤتمر التجارة والتنمية التابع للأمم المتحدة" (أونكتاد). ومن بين العوامل الأخرى، أن غالبية التجارة الأفريقية، 81% وفق تقرير لمجموعة "إم سي بي" ومقرها موريشيوس، تُنفذ مع أطراف خارجية وليست بين الدول الأفريقية بعضها بعض. ويقول البروفيسور في "جامعة سيراكوس" المتخصصة في التمويل الدولي في نيويورك، دانيل ماكدويل، "إن الشبكة المالية الراهنة، التي تعتمد بصورة كبيرة على الدولار، أصبحت أقل فعالية وأكثر كلفة بالنسبة لأفريقيا." وحسب أرقام "نظام المدفوعات والتسويات عبر أفريقيا" (بابسس)، وبموجب النظام الراهن للمراسلات المصرفية، فإن تجارة قيمتها 200 مليون دولار بين طرفين بلدين أفريقيين مختلفين يقدر أن يتحمل تكاليف تراوح نسبتها بين 10 و30 من قيمة الصفقة. ومن الممكن أن يسهم التحول بإنشاء منظومات دفع محلية أفريقية في خفض تكاليف الصفقة إلى مجرد 1 في المائة. وفي الوقت الراهن، تعمل خدمات "بابسس"، التي أُطلقت في يناير 2022 بمشاركة 10 بنوك تجارية فقط، في 15 دولة من بينها زامبيا، ومالاوي، وكينيا، وتونس، ولديها حالياً 150 بنكاً تجارياً في شبكتها. وفي الوقت نفسه، شرعت "مؤسسة التمويل الدولية"، ذراع إقراض القطاع الخاص التابع للبنك الدولي، في إصدارقروض للشركات الأفريقية بالعملات المحلية. وقال نائب رئيس "مؤسسة التمويل الدولية"، إثيوبيس تافارا، إن المؤسسة تعتبر هذا التحول أمراً حتمياً لنموها، إذ يعمل على تخفيف المخاطر المتعلقة بالإقراض بالدولار. فإذا لم تتمكن (الشركات) من توليد عملة صعبة، فإن تقديم قرض بالعملة الصعبة سيفرض عبئاً يجعل من الصعوبة بمكان أن تحقق نجاحاً." وكان محافظ البنك المركزي لجنوب أفريقيا، لـيسيتجا كجانياجو، قد صرح في اجتماع مجموعة الـ20 في كيب تاون في فبراير بأن "بعض أغلى الممرات للمدفوعات عبر الحدود توجد فعلياً في القارة الأفريقية. وبالنسبة لنا، لكي نعمل كقارة، من المهم لنا البدء في التجارة والتسوية عبر عملاتنا المحلية." لكن، الحديث عن الابتعاد عن الدولار، سواء بالنسبة للتجارة أو كاحتياطي العملات، تسبب في إثارة ردود فعل عدائية من الرئيس ترامب. ويرى أستاذ المالية الدولية بجامعة سيراكوس الأمريكية، بروفيسور ماكدويل، أنه بغض النظر عن نوايا أفريقيا بالتحرك نحو إبرام الصفقات بالعملات المحلية، فإن القارة ستعاني كثيراً لكي تنأى بنفسها عن جهود التخلص من التعامل بالدولار لأسباب سياسية، مثل تلك التي تقودها كل من الصين وروسيا. وقال "على الأرجح سيكون الاعتقاد السائد بأن الأمر يتربط بعوامل الجغرافيا السياسية."


بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
جامعة الفيوم تتقدم 37 مركزًا عالميًا وضمن أعلى 10 جامعات محليًا في الفيزياء
تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاتة رئيس جامعة الفيوم أعلن الدكتور عرفة صبري حسن نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث أن جامعة الفيوم استطاعت أن تحصد مراكز متميزة بتصنيف (يو إس نيوز لعام 2025 US News Best Global Universities) وذلك من بين 2551 جامعة على مستوى العالم. وأضاف أنه وفقًا للبيانات الصادرة عن التصنيف فقد حصلت الجامعة على المركز 901 عالميا محافظةً على وجودها ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة مصنَّفَة دوليًّا، كما احتلت الترتيب 40 إفريقيًّا والترتيب 18 على مستوى الجامعات المصرية الحكومية والخاصة. وأشار الى أنه على مستوى التخصصات العلمية فقد حصلت الجامعة على الترتيب 644 في تخصص الفيزياء متقدمة نحو 37 مركزًا دوليًا عن العام الماضي (الترتيب السابق هو 681)، كما حصلت الجامعة على الترتيب 786 عالميًا في تخصص الهندسة، كما ظهرت الجامعة لأول مرة بتخصص الكيمياء حيث حصلت على المركز 1087 عالميًا. جدير بالذكر أن تصنيف "يو إس نيوز الأمريكي" يعتمد على عدة مؤشرات لتقييم الأداء الأكاديمي والبحثي للجامعات ومنها: الوجودُ الإقليمي والدولي والأبحاث والمؤلفات التي قام بنشرها الباحثون من الجامعة ونسبة الاستشهادات البحثية وحضور المؤتمرات العلمية.