أحدث الأخبار مع #يوسف_البنيان


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
وزير التعليم: المعلم والطالب والمناهج ركائزنا.. والشراكة المالية تعزز نواتج التعلّم والاستدامة
أكد وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان أن الطالب والمعلم والبيئة المدرسية والمناهج تُشكّل الركائز الأساسية لعمل الوزارة، مشيرًا إلى أن مشاركة القطاع الخاص تُعدّ عنصرًا محوريًا في تحسين نواتج التعلّم، وتحقيق الاستدامة في القطاع التعليمي، وتعزيز فرص التعليم النوعي. جاء ذلك خلال اجتماع عقده مع عدد من الرؤساء التنفيذيين للقطاع المصرفي والمالي وكبار قيادات الشركات الاستثمارية، لبحث سبل تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين وزارة التعليم وهذه القطاعات الحيوية، في إطار التوجه الوطني نحو تطوير المنظومة التعليمية وتحفيز الاستثمار في التعليم، بما يتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وشدد وزير التعليم خلال كلمته في اللقاء على أهمية دعم المستثمرين في قطاع التعليم من خلال تقديم الممكنات والحوافز التمويلية، وتطوير صناديق استثمارية ومنتجات ادخارية واستثمارية مبتكرة، موجهة للطلاب والطالبات والمعلمين، تسهم في دعم استقرارهم المالي وتوسيع خيارات التعليم المتقدم. وأوضح أن الشراكة مع القطاع المصرفي والمالي تمثل دعامة إستراتيجية لتسريع وتيرة الاستثمار التعليمي، من خلال الجمع بين التمويل القوي، والخبرة الاستثمارية، والمصداقية السوقية، مبينًا أن تعزيز التعاون مع هذه القطاعات يفتح آفاقًا جديدة لبناء منظومة تعليمية مرنة، متطورة، وقادرة على التكيف مع تحديات المستقبل. وناقش الوزير البنيان مع الرؤساء التنفيذيين عددًا من المحاور المهمة، أبرزها تطوير منتجات تمويلية مبتكرة، وتوسيع الفرص الاستثمارية أمام الشركات التعليمية، وتحفيز إدراجها في السوق المالية، إلى جانب إطلاق صناديق استثمارية تعليمية بالشراكة مع البنوك والمؤسسات المالية، وتصميم منتجات ادخارية تعزز من الثقافة المالية وتسهم في التمكين الاقتصادي للطلاب والمعلمين. ويأتي هذا اللقاء ضمن توجهات وزارة التعليم نحو بناء شراكات نوعية ومستدامة مع القطاع الخاص، لضمان تطوير التعليم كأداة وطنية لبناء الإنسان وتعزيز تنافسية المملكة على الصعيدين المحلي والدولي.


مباشر
منذ 2 أيام
- أعمال
- مباشر
تعلن شركة أسمنت ينبع عن إطلاق "الأكاديمية الوطنية للأسمنت" بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية ومشاركة إستراتيجية مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني
تفاصيل الإعلان تعلن شركة أسمنت ينبع عن إطلاق "الأكاديمية الوطنية للأسمنت" بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية ومشاركة إستراتيجية مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني ، وذلك على هامش ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب والذي أقيم بتاريخ 07-01-1447هـ الموافق 02-07-2025م بحضور معالي وزير التعليم الأستاذ يوسف البنيان، ومعالي نائب وزير الصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد المديفر. وتهدف هذه المبادرة إلى تأهيل و تطوير الكوادر الوطنية للعمل في قطاع صناعة الأسمنت من خلال برامج تدريبية متخصصة تغطي الجوانب الفنية والإنتاجية والإدارية، بما يعزز من جاهزية الشباب السعودي لسوق العمل ويسهم في توطين هذه الصناعة الحيوية.


مباشر
منذ 2 أيام
- أعمال
- مباشر
"أسمنت ينبع" تعلن إطلاق الأكاديمية الوطنية للأسمنت بالتعاون مع وزارة الصناعة
الرياض – مباشر: أعلنت شركة أسمنت ينبع عن إطلاق "الأكاديمية الوطنية للأسمنت"، بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية، ومشاركة استراتيجية مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني. وتم إطلاق الأكاديمية على هامش ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب، والذي أقيم يوم 2 يوليو/ تموز 2025م، بحضور وزير التعليم، يوسف البنيان، ونائب وزير الصناعة والثروة المعدنية، خالد المديفر. وتهدف هذه المبادرة إلى تأهيل وتطوير الكوادر الوطنية للعمل في قطاع صناعة الأسمنت من خلال برامج تدريبية متخصصة تغطي الجوانب الفنية والإنتاجية والإدارية، بما يعزز من جاهزية الشباب السعودي لسوق العمل ويسهم في توطين هذه الصناعة الحيوية، بحسب بيان "أسمنت ينبع". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي ترشيحات: أصول صندوق الاستثمارات العامة ترتفع إلى 4.32 تريليون ريال بنهاية 2024


مباشر
منذ 2 أيام
- أعمال
- مباشر
وزير التعليم: بدأنا خطوات جادة نحو "أنسنة" المدارس وتحسين البيئة التعليمية
الرياض - مباشر: قال وزير التعليم يوسف البنيان، إن الوزارة بدأت خطوات جادة نحو "أنسنة" المدارس وتحسين البيئة التعليمية؛ بما يسهم في رفع جودة نواتج التعلّم. وأضاف البنيان خلال الجلسة الرئيسة ضمن فعاليات ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب في نسخته الثانية بالرياض؛ بحسب بيان من الوزارة، أن البيئة المدرسية تمثل ما يقارب ثلث التأثير في نواتج التعليم إلى جانب المناهج والمعلمين. وأشار الوزير إلى أن العمل المشترك مع وزارة البيئة يُعدّ ركيزة أساسية لتحول التعليم وضمان استدامة التحسينات في بيئة التعلّم. وتابع: "نعمل على الاستفادة من برامج الوزارة في دعم البيئة التعليمية ضمن رؤية متكاملة تسعى لتوفير بيئة صحية ومحفزة داخل المدارس". وقال البنيان إن القطاع غير الربحي شريك رئيس إلى جانب القطاعين الحكومي والخاص في تطوير التعليم وتحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030. وأكد أن الوزارة تعمل على تطوير المعلمين عبر برامج بناء القدرات وضمان جودة المخرجات، وإنشاء مركز وطني لأول مرة لتطوير المناهج بالشراكة مع خبراء ومؤسسات متخصصة، وإطلاق مبادرات لتحسين البيئة التعليمية وتهيئة مرافق مدرسية جاذبة ومحفزة، فضلاً عن تعزيز الحوكمة والمحاسبة لضمان استدامة الأثر وقياس العوائد. وأوضح أن الوزارة أسست مؤسسة "تطوير" لدعم احتياجات المعلمين، ووقعت العام الماضي 18 اتفاقية، تضمنت أكثر من 2400 برنامج، ونفذت مبادرات بقيمة تجاوزت 400 مليون ريال عبر منصة إحسان، وأسهمت في تقديم أكثر من 2700 منحة دراسية بالتعاون مع صندوق الشهداء والمفقودين والأسرى في المدارس الأهلية. وأشار إلى أن عدد المتطوعين في قطاع التعليم تجاوز 600 ألف متطوع قدّموا أكثر من 20 مليون ساعة تطوعية؛ مؤكداً أن هذا الإنجاز التاريخي يتطلب أن يكون العمل مؤسسياً لضمان استدامته وتحقيق أثر ملموس في المجتمع. كما لفتت إلى أن الوزارة مستمرة في تحديث اللوائح التنظيمية والتشريعية؛ مبيناً أنه صدرت قرارات من مجلس الوزراء تُمكّن وزارة التعليم بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من إسناد المباني والمواقع للمدارس غير الربحية بأساليب جديدة تسهم في توسيع نطاق الدعم وتوفير موارد مستدامة. وشدد البنيان على أهمية برامج نوعية، مثل التدريب المهني للمعلمين عبر المعهد الوطني لتطوير المعلمين والمركز الوطني للمناهج؛ لتعزيز جودة التعليم وتفعيل الشراكة المجتمعية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- أعمال
- صحيفة سبق
"600 ألف متطوع في القطاع".. البنيان: البيئة المدرسية تمثل ثلث التأثير في نواتج التعليم
أكّد وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان، أن الوزارة بدأت خطوات جادة نحو "أنسنة" المدارس وتحسين البيئة التعليمية، بما يسهم في رفع جودة نواتج التعلّم؛ موضحًا أن البيئة المدرسية تمثل ما يقارب ثلث التأثير في نواتج التعليم إلى جانب المناهج والمعلمين. جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الرئيسة بعنوان "الفرص الواعدة واستشراف المستقبل للقطاع غير الربحي في التعليم والتدريب"، ضمن فعاليات ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب في نسخته الثانية، الذي أقيم في مقر وزارة التعليم بالرياض تحت شعار شراكات نوعية وحلول مستدامة. وأشار إلى أن العمل المشترك مع وزارة البيئة والمياه والزراعة يُعدُّ ركيزة أساسية لتحول التعليم وضمان استدامة التحسينات في بيئة التعلّم؛ وقال: "بدأنا في تحسين أنسنة المدارس ونعمل على الاستفادة من برامج الوزارة في دعم البيئة التعليمية ضمن رؤية متكاملة تسعى لتوفير بيئة صحية ومحفزة داخل المدارس. وأفاد بأن القطاع غير الربحي شريك رئيس إلى جانب القطاعين الحكومي والخاص في تطوير التعليم وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مؤكدًا أن الوزارة تعمل على تطوير المعلمين عبر برامج بناء القدرات وضمان جودة المخرجات، وإنشاء مركز وطني لأول مرة لتطوير المناهج بالشراكة مع خبراء ومؤسسات متخصصة، وإطلاق مبادرات لتحسين البيئة التعليمية وتهيئة مرافق مدرسية جاذبة ومحفزة، فضلًا عن تعزيز الحوكمة والمحاسبة؛ لضمان استدامة الأثر وقياس العوائد. وأوضح أن الوزارة أسست مؤسسة "تطوير" لدعم احتياجات المعلمين، ووقعت العام الماضي 18 اتفاقية تضمنت أكثر من 2400 برنامج، ونفذت مبادرات بقيمة تجاوزت 400 مليون ريال عبر منصة إحسان، وأسهمت في تقديم أكثر من 2700 منحة دراسية بالتعاون مع صندوق الشهداء والمفقودين والأسرى في المدارس الأهلية. وأعلن أن عدد المتطوعين في قطاع التعليم تجاوز 600 ألف متطوع قدّموا أكثر من 20 مليون ساعة تطوعية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز التاريخي يتطلب أن يكون العمل مؤسسيًا؛ لضمان استدامته وتحقيق أثر ملموس في المجتمع. وأشار إلى أن الوزارة مستمرة في تحديث اللوائح التنظيمية والتشريعية؛ مبينًا أنه صدرت قرارات من مجلس الوزراء تُمكّن وزارة التعليم بالتعاون مع وزارة البلديات والإسكان من إسناد المباني والمواقع للمدارس غير الربحية بأساليب جديدة تسهم في توسيع نطاق الدعم وتوفير موارد مستدامة؛ مشددًا على أهمية برامج نوعية مثل التدريب المهني للمعلمين عبر المعهد الوطني لتطوير المعلمين والمركز الوطني للمناهج؛ لتعزيز جودة التعليم وتفعيل الشراكة المجتمعية. وشهد ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب فعالية "ساعة تطوع", بمشاركة عدد من المسؤولين في قطاعي التعليم والتدريب، والقطاعات غير الربحية حيث خصص المشاركون ساعة لتقديم خبراتهم واستشارتهم للممارسين والمهتمين بمجالات التعليم والتدريب غير الربحي.