أحدث الأخبار مع #يوسف_بلايلي


عكاظ
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
الترجي بطلاً للدوري التونسي للمرة الـ 34
تابعوا عكاظ على تُوج الترجي الرياضي بلقب الدوري التونسي للمرة الـ34 في تاريخه، وذلك بعد فوزه العريض على الأولمبي الباجي 5-0 في الجولة قبل الأخيرة من المسابقة. واستفاد الترجي من تعثر ملاحقه الاتحاد المنستيري بالتعادل مع نجم المتلوي، ليصل إلى 65 نقطة ويحسم اللقب قبل الجولة الختامية. وسجل أهداف الترجي كل من يان ساس (هدفين) في الدقيقتين 7 و43، يوسف بلايلي (57)، حسام تقا (68)، وإلياس موكوانا (78) من زمن اللقاء. ويمنح هذا التتويج دفعة قوية للفريق قبل مشاركته في كأس العالم للأندية في يونيو القادم في الولايات المتحدة. أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سكاي نيوز عربية
للمرة الـ34.. الترجي يتوج بالدوري التونسي
واستفاد الترجي من سقوط ملاحقه المباشر الاتحاد المنستيري في فخ التعادل الإيجابي 1-1 مع ضيفه نجم المتلوي، في ذات المرحلة، التي شهدت أيضا فوز النجم الساحلي 2-0 على مضيفه الإفريقي، و الصفاقسي على ضيفه البنزرتي 1-0. ورفع الترجي رصيده إلى 65 نقطة في الصدارة، متفوقا بفارق 4 نقاط على الاتحاد المنستيري، صاحب المركز الثاني، ليحسم الفريق الملقب بـ(شيخ الأندية التونسية) تتويجه باللقب هذا الموسم، قبل خوض المرحلة الأخيرة للمسابقة. وافتتح البرازيلي يان ساس التسجيل مبكرا للترجي في الدقيقة السابعة، وأضاف اللاعب ذاته الهدف الثاني للفريق الأحمر والأصفر في الدقيقة 42، لينتهي الشوط الأول بتقدم الضيوف 2-0. وفي الشوط الثاني، أضاف النجم الجزائري المخضرم يوسف بلايلي الهدف الثالث للترجي في الدقيقة 65، فيما أضاف حسام تقا الهدف الرابع في الدقيقة 68. واختتم الجنوب إفريقي إلياس موكوانا مهرجان أهداف الترجي، بإحرازه الهدف الخامس في الدقيقة 78. ويأتي تتويج الترجي بلقب الدوري التونسي هذا الموسم، ليمنح الفريق قوة دفعة قوية للغاية قبل مشاركته في بطولة كأس العالم للأندية، المقرر إقامتها بالولايات المتحدة في يونيو المقبل. ويلعب الترجي في المجموعة الرابعة في المونديال، الذي يقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقا، برفقة فلامنغو البرازيلي وتشلسي الإنجليزي وليون المكسيكي. كما جاء فوز الترجي بالمسابقة ليخفف من حالة الإحباط التي عانت منها جماهيره، عقب فشل الفريق في التتويج بلقب دوري أبطال إفريقيا هذا الموسم، إثر خروجه من دور الثمانية أمام ماميلودي صن داونز الجنوب إفريقي. وتعد هذه هي الخسارة الأثقل للأولمبي الباجي في البطولة خلال الموسم الحالي، ليتجمد رصيده عند 29 نقطة في المركز العاشر بترتيب المسابقة.


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العربي الجديد
تألق يامال وظهور والده يعيدان الجدل حول تدخل أولياء اللاعبين
تتواصل فصول التألق اللافت لجناح نادي برشلونة، الموهبة الإسبانية الصاعدة لامين يامال (17 عاماً)، الذي فرض نفسه أحد أبرز الأسماء في سماء الكرة الأوروبية خلال الموسم الحالي، لا سيما بعد أدائه المبهر في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي، وهي المباراة التي أثارت موجة من الإشادات من نجوم سابقين، بل ودفعت البعض لترشيحه مستقبلاً للفوز بالكرة الذهبية. وتزامن هذا الصعود السريع للنجم لامين يامال مع حضور إعلامي متزايد لوالده المغربي الأصل منير نصراوي، الذي بات يظهر بشكل متكرر في وسائل الإعلام، ما أعاد إلى الأذهان جدلية تدخل أولياء أمور اللاعبين في مسيرتهم الاحترافية، وهي قضية لطالما أثارت الجدل في أوساط كرة القدم، خاصة حين تنقلب النوايا الطيبة إلى قرارات قد تعرقل تطور المسيرة، وبشكل خاص في ظل ما شاهدته الجماهير أخيراً في العلاقة بين يامال ووالده. في هذا السياق، يُستحضر اسم لاعب ريال مدريد الحالي، النجم الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي واجه انتقادات كثيرة بسبب الدور البارز لوالدته فايزة العماري في تسيير مسيرته، إذ تولت إدارة أعماله وساهمت في انتقاله إلى باريس سان جيرمان، ثم ضغطت لتمديد عقده هناك، ما حال دون انتقاله المبكر إلى ريال مدريد، وتأخرت بذلك انطلاقته الحقيقية في "الليغا" حتى خفوت بريق الجيل الذهبي للنادي الملكي، كما تسببت والدته لاحقاً في خلافات مع إدارة نادي كان الفرنسي، الذي يملكه نجم "الميرينغي"، بعد تدخلها في شؤون الفريق لدرجة الدخول إلى غرفة الملابس وإلقاء خطاب أمام اللاعبين، ما أثار انتقادات واسعة في وسائل الإعلام الفرنسية، لينتهي المطاف بفريق عائلة مبابي إلى السقوط للدرجة الثالثة. كما طاولت الانتقادات والدة النجم الفرنسي أدريان رابيو (30 عاماً)، التي لعبت دوراً مثيراً للجدل في مسيرته، خاصة بعد خلافات مع إدارة باريس سان جيرمان، وانتقاله إلى يوفنتوس الإيطالي، ثم تفجّر الجدل مجدداً بعدما حمّلها جمهور "الباريسي" مسؤولية انضمام نجلها لنادي الجنوب الفرنسي أولمبيك مرسيليا، الغريم التاريخي لفريق العاصمة، ودخلت الجماهير في صراع علني معها من خلال لافتات معادية لها في "كلاسيكو" فرنسا الأخير. وعربياً، يُعد النجم الجزائري يوسف بلايلي (33 عاماً)، نموذجاً صارخاً لتأثير الأسرة في مشوار اللاعب، إذ ارتبطت قراراته المتعددة بفسخ التعاقد مع أندية مثل الأهلي السعودي، وبريست وأجاكسيو الفرنسيين، وأخيراً مولودية الجزائر، بتدخل والده، الذي كان دائم الحضور في المشهد، ما انعكس سلباً على استقرار اللاعب رغم موهبته الكبيرة التي ساهمت في حصد العديد من الألقاب مع الترجي الرياضي التونسي، أهمها دوري أبطال أفريقيا في مناسبتين، ومع المنتخب الجزائري من خلال التتويج بكأس أمم أفريقيا 2019 وكأس العرب 2021. كرة عالمية التحديثات الحية يامال يكسر أرقام الأساطير وبيليه استثناء في المقابل، نجح عدد من النجوم في الحفاظ على التوازن بفضل أولياء أمور أدركوا دورهم الحقيقي بصفة مساندين بعيدين عن الأضواء. ويبرز هنا اسم البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الذي لطالما أثنى على والدته دولوريس أفيرو لمساندتها الصامتة والدائمة دون تدخل في خياراته الاحترافية، إضافة إلى الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، الذي ظل والده خورخي ميسي حاضراً بصفة مستشار ووكيل أعمال بعيداً عن افتعال الأزمات أو فرض مواقف إعلامية. تجارب متباينة تُعيد النقاش حول مصير يامال، النجم الذي بدأ يُكتب اسمه في سجل النجوم الكبار، والذي قد تحدد ملامح مستقبله المهني بمدى قدرة عائلته على الفصل بين الدعم والتدخل، خصوصاً في ظل الضغوط الإعلامية المصاحبة لنجومية مبكرة في نادٍ بحجم برشلونة.