أحدث الأخبار مع #يوسفالقعيد

مصرس
منذ 2 أيام
- ترفيه
- مصرس
يوسف القعيد ضيف بودكاست "كلام في الثقافة" على "الوثائقية" الإثنين المقبل
يحل الكاتب والأديب يوسف القعيد ضيفا على بودكاست "كلام في الثقافة" على شاشة قناة الوثائقية، في تمام العاشرة من مساء يوم الإثنين المقبل الموافق 28 أبريل الجاري. الكاتب يوسف القعيد ويتحدث يوسف القعيد خلال اللقاء عن العديد من تفاصيل مسيرته الأدبية، وعن أعماله، ويتطرق الحديث إلى حال الثقافة المصرية وغيرها. بودكاست كلام في الثقافة ويستضيف بودكاست كلام في الثقافة نخبة متنوعة من الأدباء والمفكرين والمثقفين المصريين، ويوثق معهم رحلاتهم وتجاربهم الإبداعية في عالم الأدب والفكر والثقافة، وحكايات ما وراء الكتابة.ويتناول البودكاست أبرز المحطات المهمة في حياتهم، بدايةً من الأسرة والنشأة، مرورًا بالمدرسة والجامعة، وصولًا إلى اللحظة الراهنة، إضافة إلى مناقشة عددٍ من أبرز القضايا العامة الثقافية والفكرية التي شهدتها مصر خلال العقود الماضية، والتي تتعلق بحركة الأدب والهوية والفكر والوجدان العام للمصريين. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : هيئة الكتاب تجدد بروتوكول التعاون مع نادي القصة لإصدار المجلة ربع السنوية
الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - قررت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، تجديد بروتوكول التعاون مع مجلس إدارة نادي القصة، بهدف استئناف إصدار مجلة "نادي القصة" بشكل ربع سنوي، تأكيدًا على دعم الهيئة لاستمرارية هذا الكيان الثقافي العريق. ويأتي هذا القرار استجابة من الهيئة المصرية العامة للكتاب للحفاظ على دور المجلة كمنبر أدبي مهم، يُعنى بالسرد والنقد الأدبي، ويشكل نافذة لتسليط الضوء على الإبداع المصري المعاصر. وكان الأديب الكبير يوسف القعيد قد أكد، خلال اجتماع مجلس إدارة الهيئة، موافقة الدكتور أحمد بهي الدين العساسي، على استمرار التعاون مع نادي القصة في طباعة المجلة وتجهيزها وتوزيعها، مشيرًا إلى أن البروتوكول سيُجدد رسميًا لضمان استمرارية الشراكة بين الجانبين. يُذكر أن نادي القصة أعاد إصدار المجلة في عام 2022 بعد توقف دام سبع سنوات، بالتعاون مع الهيئة العامة للكتاب، وقد تناول العدد الأول بعد العودة نصوصًا سردية حول حرب أكتوبر، ودراسات نقدية عن تأثيراتها على المشهد القصصي والروائي، إلى جانب تغطية الندوات الأدبية، وتقديم رصد لأحدث الإصدارات في مجالي الإبداع والنقد. وتأتي هذه الخطوة في أعقاب الأزمة التي واجهها النادي عقب صدور حكم قضائي بإخلاء مقره القديم، بعد ثلاث سنوات فقط من الانتقال إليه، وهو ما ترتب عليه فقدان المقر التاريخي، وعلى إثر مناشدات عدد من الأدباء، وفي مقدمتهم الكاتب محمد سلماوي، قرر وزير الثقافة تخصيص مقر بديل داخل قصر ثقافة الإبداع الفني بمدينة السادس من أكتوبر، بما يضمن استمرار نشاط النادي. وفي سياق متصل، يُواصل صندوق التنمية الثقافية دعم أنشطة نادي القصة، من خلال ندوتين شهريًا تُعقدان في مركز الإبداع الفني بساحة الأوبرا وبيت الست وسيلة، بالإضافة إلى استمرار دعمه لمسابقة "طه حسين للرواية" في دورتها الثانية لاكتشاف الأصوات الأدبية الجديدة. تجدر الإشارة إلى أن نادي القصة تأسس في خمسينيات القرن الماضي، وله الحق في ترشيح أعضائه لجوائز الدولة. وقد ترأسه نخبة من أعلام الأدب والفكر في مصر، من بينهم: طه حسين، نجيب محفوظ، توفيق الحكيم، يوسف السباعي، إحسان عبد القدوس، وآخرون. واختتمت الهيئة العامة لقصور الثقافة بالتأكيد على أن استضافتها للنادي تأتي ضمن التزامها بدعم الكيانات الثقافية الكبرى، وتعزيز دورها في الحياة الأدبية والفكرية المصرية.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
حلول لإنقاذ نادى القصة.. "القعيد" و"بهي" و"نجم" يعددّون المقترحات
ظل نادي القصة في مقره التاريخي بجاردن سيتي منذ الخمسينيات؛ وحتى عام 2021، حتى صدر قرار من المالك بإنهاء التعاقد مع النادي بعد عقود من الاستقرار في مقره التاريخي وطرده؛ ولكن سرعان ما تم احتواء الأزمة عندما أنتقل نادى القصة إلى مقر غير مناسب بمنطقة فيصل لمدة عامين كوضع مؤقت، ثم إلى مقر مناسب في لاظوغلي. وبعد عامين من الاستقرار في لاظوغلي بات نادي القصة مطاردًا للمرة الثالثة من جديد بعد رفع قيمة إيجار المقر من 11 الفا الى 20 الفا شهريا مع تحمله تكلفة استهلاك الكهرباء والمياه والمصاريف الإدارية وتنظيم الندوات والمؤتمرات ورواتب بعض الموظفين؛ وغيره؛ مما جعل أعضاء مهددون بفقدانه. الأزمة بدأت منذ كان لوزارة الثقافة دعمها المالى السنوى لنادي القصة؛ والذى توقف منذ أكثر من 10 سنوات وكانت بداية معاناة لكل من تولى العمل فى مجلس ادارة النادى؛ وهو ما يستدعي تقديم مقترحات لحل أزمة نادى القصة التاريخي وتعظيم موارده بعيدًا عن دعم وزارة الثقافة: يوسف القعيد: وزارة الثقافة والمحليات مسئولة لحل أزمة من جانبه، أكد الأديب يوسف القعيد، إنه يجب أن تحل أزمة نادى القصة وان يكون هناك مكان يليق بنادي القصة وبأسم القصاصين المصريين منذ القرن التاسع عشر حتى الآن على أن تنفق عليه الدولة؛ ممثلة في وزارة الثقافة المصرية والمحليات. وأضاف" القعيد" في تصريحات لـ"الدستور"، أنه بصدد إجتماع مجلس إدارة الهيئة للكتاب الآن لبحث العديد من القرارات من بينها بحث إستمرار بروتوكول التعاون بين الهيئة ونادي القصة، والتعاون فى طبع مجلة نادى القصة وتقديم كل ما تحتاجه "الهيئة" من أجل طبع المجلة وتجهيزها وتوزيعها، مؤكدًا أن بروتوكول التعاون سيتم تجديده لإستمرار التعاقد بين الهيئة ونادي القصة. أحمد بهي" يؤكد: تجديد بروتوكول التعاون مع 'نادى القصة' من جانبه، أكد د. أحمد بهي الدين، رئيس مجلس إدارة "هيئة الكتاب" في حديثه لـ"الدستور"، وذلك في حضور الأديب يوسف القعيد تجديد بروتوكول التعاون بين الهيئة المصرية العامة للكتاب ونادى القصة؛ وذلك على هامش إجتماع مجلس إدارة هيئة الكتاب منذ قليل لبحث العديد من الملفات ومن بينها أزمة نادى القصة. نبذة عن نادي القصة يذكر أن، أنشىء نادى القصة فى الخمسينيات من القرن الماضى عن فكرة للأديب الشاب يوسف السباعى، وهو احد مجموعة رجال الثورة برفقةن ودعم الشاب احسان عبدالقدوس الثورى المدنى المتنور؛ حيث كان يصدر 'الكتاب الذهبى' عن مجلة روزاليوسف؛ هذا التاريخ أستمر بتواصل دعم كل رجالات الأدب فى حينه ولسنوات طويلة. السيد نجم: لنا تجربة فاشلة مع رجال الأعمال ونقترح هذا الحل طالب د. السيد نجم، عضو مجلس إدارة والمسئول المالي لنادي القصة وزارة الثقافة توفير شقة من مقر إدارة التفرغ والتمثيل الداخلى بشارع المساحة التي نقلت إلي العاصمة الإدارية وهو مبني من 4 طوابق شاغرة الآن. وأشار "نجم" في حديثه لـ"الدستور"، أن هناك تجارب سابقة مع رجال الأعمال لكنها فشلت تمامًا؛ للدرجة أن أحد الأعمال تقدمنا بطلب بدعم المعرض فما كان منه أن علق "ما هذا الكلام الفارغ" وهو ما يستدعى بحث الدور الاجتماعي لرجال الأعمال ومع ذلك لدينا آمل أن يتبني بعض رجال الأعمال هذه الأزمة وتوفير مقر لنا أو ان يتبرعوا بإسم المؤسسة بمبلغ مالي في أحد البنوك على ان نتحصل منها على فوائد لسداد إيجار المقر. وأكد "نجم"، أن النادي فى حاجة الى دعم مالى خاص لتنفيذ الانشطة الهامة للنادى مثل المؤتمرات والمسابقات، ومتابعة اصدار الكتاب الفضي.


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
الليلة.. الجزء الثاني من حلقة يوسف القعيد في بودكاست "كلام في الثقافة"
تعرض القناة الوثائقية مساء اليوم، الجزء الثاني من حلقة الأديب يوسف القعيد في بودكاست 'كلام فى الثقافة'، فى تمام الساعة العاشرة مساء. وروجت الصفحة الرسمية لقناة الوثائقية على موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك للحلقة بعرض مقطع فيديو منها وعلقت عليه: 'ترقّبوا الليلة، الساعة 10 مساءً، الجزء الثاني من لقاء الأديب يوسف القعيد، أحد رموز جيل الستينيات في الرواية، في بودكاست كلام في الثقافة، على شاشة الوثائقية'. تفاصيل الجزء الأول من حلقة يوسف القعيد فى بودكاست كلام فى الثقافة وقال الأديب يوسف القعيد فى الجزء الأول من حلقته الخاصة فى برنامج بودكاست كلام فى الثقافة، إن قرية الضهرية بمركز إيتاى البارود بمحافظة البحيرة هى المولد والمنشأ وظلت فى ذاكرته حتى الآن، وهذه القرية نسبة للظاهر بيبرس وهى واحدة من قرى كثيرة أطلق عليها الظاهر بيبرس اسمه، وهو كان عنده فتوحات عظيمة وإنجازات كبيرة، وكان يحب أن يطلق اسمه على الكثير من الأماكن التى مر عليها. وأضاف القعيد: 'من حسن حظى أنه مر بها وكان اسمها الظاهرية ومع مرور الوقت تغير للضهرية بالنطق المصرى الشعبى ومصرها الأهالى، لكن فى الأصل الظاهرية'. تابع: 'أشهر ما أُطلق عليه اسم الظاهر بيبرس هو حى الظاهر بيبرس بالقاهرة، وذهبت لهذا المكان أكثر من مرة كنوع من الحنين لهذا الماضى الجميل المعطر، ومن حسن حظى أن تتم تسمية قريتى بهذا الاسم'. بودكاست كلام فى الثقافة يذكر أن بودكاست كلام فى الثقافة يلتقى نخبة متنوعة من الأدباء والمفكرين والمثقفين المصريين، ويوثق معهم رحلاتهم وتجاربهم الإبداعية في عالم الأدب والفكر والثقافة، وحكايات ما وراء الكتابة، متناولًا أبرز المحطات المهمة في حياتهم، بدايةً من الأسرة والنشأة، مرورًا بالمدرسة والجامعة، وصولًا إلى اللحظة الراهنة. ويناقش البودكاست أبرز القضايا العامة الثقافية والفكرية التي شهدتها مصر خلال العقود الماضية، والتي تتعلق بحركة الأدب والهوية والفكر والوجدان العام للمصريين.


الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
يوسف القعيد يكشف تفاصيل نشر روايته الأولى «الحداد» على «الوثائقية»
كشف الأديب الكبير يوسف القعيد عن تفاصيل كتابة روايته الأولى بعنوان «الحداد» أثناء فترة تجنيده في القوات المسلحة المصرية، مشيرًا إلى أنه كان قد تعرف في تلك الفترة على الكاتب جمال الغيطاني، الذي أصبح صديقه المقرب وتوأم روحه. وخلال ظهور له في بودكاست "كلام في الثقافة" المذاع على قناة "الوثائقية"، قال "القعيد": "كتبت روايتي خلال فترة التجنيد، وقد التقيت بجمال الغيطاني في جلسات نجيب محفوظ، وتوطدت صداقتنا بشكل كبير، ما دفعنا للتعاون في نشر أعمالنا الأدبية". وأضاف: "الغيطاني كتب مجموعة من القصص الصغيرة التي كانت نقلة نوعية في الكتابة القصصية بمصر، وتحديدًا بعد يوسف إدريس، وكان اسم المجموعة 'أوراق شاب عاش منذ ألف عام'". وتابع القعيد حديثه عن روايته قائلاً: "كان اسم الرواية في البداية 'الحداد يمتد عامًا آخر'، لكن الرقابة اعترضت على كلمة 'يمتد عام آخر' وغيرنا الاسم إلى 'الحداد'". وأكد القعيد أن تلك الفترة شهدت أيضًا انضمام الكاتب سمير أحمد ندا، الذي كان له دور كبير في مغامرة نشر أعمالهم الأدبية رغم الصعوبات. وقال: "سمير كان يمتلك القدرة على المغامرة وعدم الخوف من نتائجها، وهو ما ساعد في طبع أعمالنا الثلاثة وظهور هذا المشروع الأدبي".