logo
#

أحدث الأخبار مع #يونس_الخطيب

«لا تطلقوا النار.. أنا إسرائيلي».. الناجي الوحيد من «مذبحة المسعفين» بغزة يكشف السر
«لا تطلقوا النار.. أنا إسرائيلي».. الناجي الوحيد من «مذبحة المسعفين» بغزة يكشف السر

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

«لا تطلقوا النار.. أنا إسرائيلي».. الناجي الوحيد من «مذبحة المسعفين» بغزة يكشف السر

جنيف - رويترز أكد يونس الخطيب، رئيس جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الخميس، أن المسعف الذي نجا من هجوم أدى إلى مقتل 15 من موظفي الإغاثة نجا من الموت؛ لأنه طلب الرحمة من الجنود الإسرائيليين باللغة العبرية، مضيفاً أنه يأمل أن تساعد شهادة الرجل في تحقيق العدالة. وكان أسعد النصاصرة، المسعف في الهلال الأحمر، نجا من واقعة إطلاق النار في 23 مارس/ آذار بجنوب قطاع غزة في حادث أثار تنديداً دولياً. وعثر مسؤولو الهلال الأحمر والأمم المتحدة على جثث القتلى في حفرة غير عميقة، بعد أسبوع من الواقعة، متهمين القوات الإسرائيلية بقتلهم. وفُقد النصاصرة، ثم أُطلق سراحه من المعتقل الإسرائيلي في 29 إبريل/ نيسان الماضي، ولم يعلق علناً حتى الآن. ونجا مسعف آخر. وقال الخطيب للصحفيين في جنيف، إن النصاصرة نجا بعد أن ناشد القوات بالعبرية وقال، إن والدته فلسطينية من إسرائيل. وذكر للصحفيين: «ماذا يقول أسعد بالعبرية؟: لا تطلقوا النار. أنا إسرائيلي»، فارتبك الجندي قليلاً. وأضاف: «هذا الارتباك... جعله ينجو». وتابع: «سيكون أسعد شاهداً بوسعه وضع كل الروايات الإسرائيلية في مهب الريح». وقال الجيش الإسرائيلي في البداية، إن جنوده فتحوا النار على مركبات اقتربت من موقعهم «بشكل مريب» في الظلام دون أضواء أو علامات. وقال إنهم قتلوا ستة مسلحين من حركتي «حماس»، و«الجهاد» كانوا يستقلون سيارات الهلال الأحمر. لكن المقطع المصور الذي تسنّى الحصول عليه من الهاتف المحمول لأحد القتلى، ونشره الهلال الأحمر الفلسطيني أظهر عمال الطوارئ بزيهم الرسمي، وسيارات الإسعاف والإطفاء التي تحمل علامات واضحة وأضواؤها ساطعة، وهي تتعرض لإطلاق النار من الجنود. وفي 20 إبريل/ نيسان الماضي، قال الجيش الإسرائيلي، إن مراجعة للواقعة خلصت إلى حدوث «إخفاقات مهنية متعددة». وقالت، إن نائب القائد، وهو جندي احتياط كان القائد في الميدان، سيُفصل.

أطباء ومسعفون يحتجون على قتل زملائهم بالضفة الغربية وغزة
أطباء ومسعفون يحتجون على قتل زملائهم بالضفة الغربية وغزة

صحيفة الخليج

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

أطباء ومسعفون يحتجون على قتل زملائهم بالضفة الغربية وغزة

رام الله - أ ف ب شارك العاملون في الهلال الأحمر الفلسطيني، في مسيرة للمطالبة بحماية طواقمه والعاملين في المجال الإنساني، وحملوا فيها أكفاناً رمزية تمثل 48 من الكوادر الطبية الذين قُتلوا في قطاع غزة والضفة الغربية، منذ أكثر من عام ونصف. وعبرت المسيرة التي شارك فيها متطوعون كذلك وسط مدينة رام الله. ووجه المشاركون فيها «نداءً عاجلاً» للمجتمع الدولي لتوفير الحماية للطواقم الطبية العاملة في الأراضي الفلسطينية. وسجل الهلال الأحمر الفلسطيني منذ اندلاع الحرب في 2023، مقتل 1400 من العاملين في العمل الإنساني والطواقم الطبية في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقالت المتحدثة باسم الهلال الأحمر نيبال فرسخ: «هذا يشمل كافة العاملين في العمل الإنساني في قطاع غزة من متطوعين وموظفين في الإغاثة والمسعفين». وقالت جمعية الهلال الأحمر، إن 48 من كوادرها الطبية قُتلوا منذ بدء الحرب في قطاع غزة «من بينهم 30 زميلاً قتلوا أثناء تأدية واجبهم الإنساني، وهم يرتدون شارة الهلال الأحمر في غزة والضفة الغربية». وقال رئيس الجمعية يونس الخطيب: «تقيم جمعية الهلال الأحمر هذه المسيرة لذكرى قتلانا وشهداء العمل الإنساني، وننتهز هذه المناسبة الدولية، لنقول للعالم كفى قتلاً للطواقم الطبية». وجاء في بيان للهلال الأحمر: «فقدت الجمعية منذ بداية العام ثمانية من مسعفيها، استهدفهم الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح خلال شهر مارس/آذار الماضي، أثناء تأديتهم لواجبهم الإنساني في إنقاذ الجرحى، في واحدة من أبشع الهجمات التي أودت بحياة 15 من العاملين في المجال الإنساني، من بينهم طواقم تابعة للهلال الأحمر الفلسطيني». وقالت الجمعية في بيانها: «تحولت شارة الهلال الأحمر التي من المفترض أن توفر الحماية لحامليها، إلى كفن تُلفّ به جثامين متطوعينا وموظفينا الذين استُهدفوا أثناء أداء مهامهم الإنسانية، في ظل صمت دولي وعجز مستمر عن مساءلة الجناة ومحاسبتهم أو ضمان الحماية الفعلية للعاملين في الميدان». ووقعت حادثة مقتل المسعفين في جنوب قطاع غزة في 23 مارس/آذار الماضي، أي بعد أيام قليلة من استئناف إسرائيل غاراتها الجوية وعملياتها البرية والبحرية في القطاع الفلسطيني. وأثارت الحادثة إدانات دولية، وشبهات ارتكاب «جريمة حرب»، بحسب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك. وأقر تحقيق عسكري إسرائيلي نشرت نتائجه بحدوث «إخفاقات مهنية»، و«انتهاكات للأوامر» من الجنود، فيما وصف الهلال الأحمر الخلاصات، بأنها «كاذبة».

بالصور.. طواقم الهلال الأحمر تطالب بالحماية وسط غياب العدالة في غزة
بالصور.. طواقم الهلال الأحمر تطالب بالحماية وسط غياب العدالة في غزة

الجزيرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

بالصور.. طواقم الهلال الأحمر تطالب بالحماية وسط غياب العدالة في غزة

نظّمت طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني ، اليوم الإثنين، مسيرة حاشدة في مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، بمناسبة اليوم العالمي للصليب الأحمر ، والمطالبة بتوفير الحماية للعاملين في المجال الطبي والإنساني في قطاع غزة ، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي المتصاعد. وشارك في المسيرة المئات من أعضاء ومتطوعي جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، الذين رفعوا شعارات تُندد بالاستهداف المباشر للطواقم الطبية في غزة. وردد المتظاهرون هتافات تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية وضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر. وقال رئيس الجمعية، الدكتور يونس الخطيب، خلال كلمته في الفعالية: "كفى صمتا! كفى قتلا للأطفال والنساء والعائلات!"، مشددا على ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقف الانتهاكات المستمرة. وقد أسفرت الهجمات، خلال الشهر الماضي فقط، عن مقتل 15 عاملا في المجال الطبي والإنساني، بينهم 8 من طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني، فضلا عن تضرر عدد من المستشفيات والمنشآت الطبية. وأكدت اللجنة الدولية للصليب الأحمر أن القانون الدولي الإنساني"واضح"، ويقضي بضرورة احترام وحماية العاملين الطبيين والمرافق الصحية في جميع الظروف. وأعلن الهلال الأحمر الفلسطيني عن ارتفاع عدد شهداء العمل الإنساني والطواقم الطبية في قطاع غزة إلى أكثر من 1400 شهيد منذ بدء العدوان، بينهم مسعفون وأطباء وسائقو إسعاف، استُهدفوا خلال تأديتهم لمهامهم الإنسانية. وأكدت الجمعية أن جميع شهداء الهلال الأحمر كانوا يرتدون زيّهم الرسمي ويستقلّون مركبات إسعاف تحمل شارات طبية واضحة، مما يشكّل انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني الذي يفرض حماية خاصة للعاملين في القطاع الطبي والإغاثي في مناطق النزاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store