logo
#

أحدث الأخبار مع #يونسوكيول،

عمدة سيئول يعلن عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية
عمدة سيئول يعلن عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية

الديار

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الديار

عمدة سيئول يعلن عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن عمدة سيئول أوه سي هون اليوم السبت خلال كلمة ألقاها في مقر حزب قوة الشعب المحافظ في غرب العاصمة، أنه لن يخوض الانتخابات الرئاسية المقررة في 3 حزيران المقبل. ودعا سي هون الحزب والمرشحين الرئاسيين إلى التركيز على النمو ودعم "الضعفاء" في الانتخابات المقبلة. وقال خلال مؤتمر طارئ في مقر الحزب في منطقة ييودو غرب سيئول: "لست مرشحا للرئاسة، هدفي هو تصحيح الأمور غير الطبيعية"، مؤكدا استمراره في منصبه الحالي، مشبها موقفه بـ"الجندي الملتزم بواجبه الوطني". وأضاف: "لا أحد في حزبنا يمكنه أن يكون بمنأى عن مسؤولية فشل إدارة يون سوك يول، وبالطبع، الالتزام بموقف معين هو فضيلة مهمة لأي سياسي، لكن يجب أيضا أن تكون لديك الشجاعة للتوقف عندما يتطلب الأمر ذلك". وكان من المتوقع في وقت سابق أن يعلن أوه ترشحه للانتخابات الرئاسية، التي تمت الدعوة إليها عقب عزل الرئيس السابق يون سوك يول بسبب محاولته لإعلان الأحكام العرفية في كانون الاول الماضي. في وقت سابق، أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، بعد 111 يوما من تقديم البرلمان لمقترح عزل رئيس الدولة و38 يوما من انتهاء جلسات المحكمة، بالإجماع قرارا بعزل رئيس البلاد يون سوك يول، بأغلبية ثمانية أصوات لصالح القرار. ودخل الحكم، الذي تلاه القائم بأعمال رئيس المحكمة مون هيونغ-بيه وتم بثه مباشرة على الهواء، حيز التنفيذ بشكل فوري، ما يستدعي إجراء انتخابات رئاسية مبكرة لاختيار خلف ليون خلال 60 يوما.

كوريا الجنوبية: الانتخابات الرئاسية المبكرة في 3 يونيو
كوريا الجنوبية: الانتخابات الرئاسية المبكرة في 3 يونيو

جو 24

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جو 24

كوريا الجنوبية: الانتخابات الرئاسية المبكرة في 3 يونيو

جو 24 : أعلنت حكومة جمهورية كوريا، أنه تم رسميا تحديد الانتخابات الرئاسية المبكرة في البلاد في الموعد القانوني الأخير وهو 3 يونيو، وسيتم إعلان ذلك اليوم عطلة مؤقتة. وجاء في بيان مشترك لوزارتي الداخلية وإدارة شؤون الكوادر في كوريا الجنوبية: "قررت الحكومة خلال اجتماعها في يوم 8 أبريل، تحديد يوم 3 يونيو كموعد للانتخابات الرئاسية وإعلان هذا اليوم عطلة مؤقتة حتى يتمكن المواطنون من المشاركة في التصويت بشكل مريح". وجرت الإشارة إلى أنه تم اختيار هذا الموعد، بهدف "ضمان وبأقصى حد الحقوق الانتخابية للمواطنين"، مع الأخذ بعين الاعتبار الوقت اللازم للتحضير الكامل للانتخابات. في وقت سابق، أيدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية، بعد 111 يوما من تقديم البرلمان لمقترح عزل رئيس الدولة و38 يوما من انتهاء جلسات المحكمة، بالإجماع قرارا بعزل رئيس البلاد يون سوك يول، بأغلبية ثمانية أصوات لصالح القرار. وجاء عزل رئيس الدولة المذكور، بسبب فرضه الأحكام العرفية لفترة قصيرة في ديسمبر الفائت. ودخل الحكم، الذي تلاه القائم بأعمال رئيس المحكمة مون هيونغ-بيه وتم بثه مباشرة على الهواء، حيز التنفيذ بشكل فوري، ما يستدعي إجراء انتخابات رئاسية مبكرة لاختيار خلف ليون خلال 60 يوما. وتم عزل يون من قبل الجمعية الوطنية التي تسيطر عليها المعارضة في منتصف ديسمبر بتهمة انتهاك الدستور والقوانين من خلال إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر، ونشره قوات في الجمعية الوطنية لمنع النواب من التصويت ضد المرسوم، وإصداره أوامر باعتقال سياسيين، لكن يون أنكر جميع التهم الموجهة إليه. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

كوريا الجنوبية تشهد «سباقاً محموماً» لاختيار رئيس جديد
كوريا الجنوبية تشهد «سباقاً محموماً» لاختيار رئيس جديد

الإمارات اليوم

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

كوريا الجنوبية تشهد «سباقاً محموماً» لاختيار رئيس جديد

بعد أربعة أشهر من عدم اليقين السياسي، أصبحت كوريا الجنوبية في الوقت الراهن أكثر وضوحاً بشأن مستقبلها، عقب عزل الرئيس، يون سوك يول، بسبب إعلانه الأحكام العرفية لفترة وجيزة. وتزداد المخاطر الآن بشكل خاص على حليف الولايات المتحدة، الذي يضم أكبر قاعدة عسكرية أميركية في الخارج، وتواجه البلاد ضغوطاً اقتصادية بسبب الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضتها إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ويتصاعد التوتر مع كوريا الشمالية، وتشهد البلاد انقساماً حزبياً حاداً بين عامة الشعب. وشهدت البلاد تعاقب رؤساء بالإنابة منذ أن فرض يول، بشكل مفاجئ، حالة الطوارئ في الثالث من ديسمبر الماضي، ومحاكمة عزله بعد ذلك بوقت قصير، وخلال كل ذلك الوقت لم يتحدث أي مسؤول مباشرة مع ترامب. انتخابات مبكرة والآن، وبعد عزل الرئيس، تشهد البلاد «سباقاً محموماً» لاختيار رئيس جديد، حيث ستُجرى انتخابات مبكرة قبل الثالث من يونيو المقبل، ويُعد زعيم المعارضة، لي جاي ميونغ، من الحزب الديمقراطي، ذو الميول اليسارية، المرشح الأوفر حظاً للفوز، وهو سياسي يحظى بشعبية، وإن كان مثيراً للانقسام، وقد نجا من اعتداء بالسكين العام الماضي. في المقابل، لايزال المحافظون الحاكمون منقسمين بشدة بشأن تصرفات ميونغ، ولم يتفقوا بعد على مرشح. وقال ميونغ: «من الآن فصاعداً، تبدأ جمهورية كوريا الحقيقية، ومع الشعب، سنستعيد سبل العيش المنهار والسلام والاقتصاد والديمقراطية بروح الوحدة». ووفقاً لاستطلاع رأي أجرته مؤسسة «غالوب» في كوريا، ونُشر أخيراً، فإن دعم ميونغ، الذي بلغ نحو 34% من الناخبين، يفوق دعم أكبر أربعة محافظين مجتمعين، إلا أن ما يقرب من خُمسي الكوريين الجنوبيين لم يُعربوا عن تفضيلهم لأي مرشح أو أنهم كانوا غير متأكدين، ما يُشير إلى أن السباق قد يكون غير متوقع. ويُعد كيم مون سو، العضو الوحيد في حكومة يول، الذي رفض الاعتذار أو التعبير عن الندم بشأن قرار فرض الأحكام العرفية، هو المرشح المحافظ الأبرز حالياً، وفي حال عدم بروز مرشح معتدل، سينتهي الأمر بالعديد من الناخبين الكوريين الجنوبيين إلى اختيار «أهون الشرين»، وفقاً لما قاله الأستاذ في جامعة «جانغان» بكوريا الجنوبية، بارك تشانغ هوان. العلاقات الخارجية في الماضي، تفاعلت كوريا الجنوبية مع العالم بشكل مختلف، سواء كان الحاكم محافظاً أم ليبرالياً، فالرئيس المعزول، يون سوك يول، الذي تولى منصبه عام 2022، أعاد العلاقات مع اليابان، وتقرّب من الولايات المتحدة، وتحدّى كوريا الشمالية. أما سلفه، مون جاي إن، ذو الميول اليسارية، فقد جعل التواصل مع بيونغ يانغ أولوية، في حين أدت الخلافات حول الصين والقضايا التاريخية إلى توتر في العلاقات مع واشنطن وطوكيو. وسيُكلَّف الزعيم القادم بتحسين العلاقات مع ترامب، الذي استهدف الفائض التجاري الكبير لكوريا الجنوبية مع الولايات المتحدة، وفرض عليها رسوماً جمركية متبادلة بنسبة 25%، كما اتهم ترامب سيؤول مراراً وتكراراً بعدم دفع ما يكفي لاستضافة القوات الأميركية المتمركزة في كوريا الجنوبية. إلا أن لدى كوريا الجنوبية بعض الأوراق التي يُمكنها استخدامها إذا كانت تريد أن تنعم بتعاون مثمر مع الولايات المتحدة، إذ أعرب ترامب عن اهتمامه بالاستفادة من براعة كوريا الجنوبية في بناء السفن للمساعدة في إحياء أحواض بناء السفن الأميركية. وزار حاكم ألاسكا سيؤول، أخيراً، سعياً للحصول على استثمارات أو عمليات شراء في مشروع مُخطط للغاز الطبيعي المُسال بقيمة 44 مليار دولار، الذي أيده ترامب علناً. وفي الأسبوع الماضي، تعهدت شركة «هيونداي موتور» باستثمار 21 مليار دولار لتوسيع إنتاجها في الولايات المتحدة من الصلب والسيارات، وهي خطوة قال ترامب إنها تُظهر «فعالية الرسوم الجمركية». رأب الانقسامات وفي الداخل، قد يسعى الرئيس الكوري الجديد إلى رأب الانقسامات التي أحدثها إعلان الأحكام العرفية، فقد كان استخدام سلطات الطوارئ شائعاً حتى ثمانينات القرن الماضي، عندما أطاحت الاحتجاجات الجماهيرية التي شابها العنف أحياناً بحكم عسكري استمر عقوداً، وأعادت الديمقراطية إلى البلاد. وخسر زعيم حزب المعارضة الذي قاد حملة عزل الرئيس، انتخابات عام 2022 أمام يول بفارق ضئيل للغاية، وعلى الرغم من كونه المرشح الأوفر حظاً، فإن مشكلات لي جاي ميونغ القانونية، تُمثل عقبة أمام كسبه تأييد الناخبين، حيث يواجه محاكمات جارية بتهم، تشمل شهادة الزور، والإخلال بالواجب، والتورط في تحويلات مالية غير مشروعة إلى كوريا الشمالية، لكن ميونغ نفى ارتكاب أي مخالفات. وقال الأستاذ في جامعة كوريا في سيؤول، والمتخصص في القانون الدستوري، كيم سيون تايك، إنه من المرجح تعليق محاكمات ميونغ، في حال فوزه بالانتخابات المبكرة، وأضاف: «الشعب هو من يحكم في مثل هذه القضايا الصعبة، ومن خلال الانتخابات، يصبح الجمهور هو القاضي». عن «وول ستريت جورنال» محاكمة جنائية لايزال الرئيس المعزول، يون سوك يول، يواجه محاكمة جنائية بتهمة التمرد، التي يُعاقب عليها بالإعدام أو السجن المؤبد، وبعد إقالته من منصبه لم يعد يتمتع بالحصانة الرئاسية، ويمكن اتهامه بجرائم أخرى، بما فيها عرقلة أداء الواجبات الرسمية، وإساءة استخدام السلطة، وفقاً لخبراء قانونيين. . زعيم المعارضة لي جاي ميونغ يُعد المرشح الأوفر حظاً للفوز، حيث إنه يحظى بشعبية وإن كان مثيراً للانقسام. . الرئيس المقبل مكلف بتحسين العلاقات مع واشنطن، ورأب الانقسامات التي أحدثها إعلان الأحكام العرفية في البلاد.

الآلاف يتظاهرون في كوريا الجنوبية دعما للرئيس المعزول
الآلاف يتظاهرون في كوريا الجنوبية دعما للرئيس المعزول

الوسط

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

الآلاف يتظاهرون في كوريا الجنوبية دعما للرئيس المعزول

تظاهر الآلاف في العاصمة الكورية الجنوبية، اليوم السبت، دعماً للرئيس السابق يون سوك يول، الذي عزل من منصبه الجمعة، بسبب إعلانه الفاشل للأحكام العرفية. وأيدت المحكمة الدستورية العليا بالإجماع الجمعة قرار البرلمان عزل الرئيس يون بعد قرابة أربعة أشهر من محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، والتي أدخلت البلاد في أزمة سياسية حادة، بحسب وكالة «فرانس برس». «أشعر بقلق بالغ حيال المستقبل» وخرج أنصاره السبت إلى شوارع العاصمة رغم المطر، مرددين هتافات «العزل باطل!» و«إلغاء الانتخابات المبكرة!». وقال المتظاهر يانغ جو يونغ (26 عاما) «لقد دمر قرار المحكمة الدستورية الديموقراطية الحرة في بلدنا»، مضيفا «بوصفي شابا في العشرينات أو الثلاثينات من عمري، أشعر بقلق بالغ حيال المستقبل». - - ودافع «يون» عن محاولته فرض الأحكام العرفية باعتبارها ضرورية لاجتثاث «القوى المعادية للدولة»، وما اعتبر أنها تهديدات من كوريا الشمالية. وتجمّع آلاف المتظاهرين المعارضين للرئيس المعزول في ساحات عامة لمتابعة تلاوة حكم المحكمة. وفور النطق به، علا التصفيق وسط فرحة غامرة عبّر كثيرون عنها بالدموع. ورغم ذلك، حظي يون بدعم شخصيات دينية متطرفة ومستخدمين يمينيين لمنصة يوتيوب، يقول الخبراء إنهم استخدموا معلومات مضللة لكسب تأييد له. «كوريا الجنوبية انتهت» وقال مينسون كو، باحث ما بعد الدكتوراه في «معهد وليام وماري العالمي للأبحاث»، للوكالة الفرنسية، «كشفت رئاسة يون عن التصدعات المجتمعية القائمة على الاستقطاب السياسي والمعلومات المضللة». ويبدو زعيم المعارضة لي جاي-ميونغ الأوفر حظا لخلافته. وتبنى حزبه نهجا أكثر تصالحية تجاه كوريا الشمالية. وأبدى بعض مؤيدي يون قلقهم بشأن احتمال تولي «لي» الرئاسة. وقال بارك جونغ هوان ( 59 عاما) المؤيد للرئيس المعزول «أعتقد بصدق أن كوريا الجنوبية قد انتهت»، مضيفا «يبدو أننا انتقلنا بالفعل إلى دولة اشتراكية شيوعية».

المحكمة الدستورية تؤيد عزل الرئيس الكوري الجنوبي
المحكمة الدستورية تؤيد عزل الرئيس الكوري الجنوبي

الإمارات اليوم

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

المحكمة الدستورية تؤيد عزل الرئيس الكوري الجنوبي

أيدت المحكمة الدستورية العليا في كوريا الجنوبية بالإجماع أمس، قرار البرلمان، عزل الرئيس يون سوك يول، بعد نحو أربعة أشهر من محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية، والتي أدخلت البلاد في أزمة سياسية حادة. ويعني قرار المحكمة رحيل يون (64 عاماً) عن السلطة بمفعول فوري، وهو إجراء كان معلقاً حتى الآن، على أن تُجرى انتخابات رئاسية خلال مهلة أقصاها 60 يوماً. ويتوقع أن يُعلن موعدها خلال الأيام الـ10 المقبلة. وقدّم الرئيس المعزول اعتذاراً إلى الشعب الكوري، بينما رحّب زعيم المعارضة لي جاي ميونغ، الذي يُعد الأوفر حظاً لخلافته، بقرار المحكمة الدستورية. وفي حكم تلاه خلال 23 دقيقة رئيسها مون هيونغ باي، اعتبرت المحكمة أن تصرفات يون ليل الثالث إلى الرابع من ديسمبر الماضي «انتهكت المبادئ الأساسية لسيادة القانون والحكم الديمقراطي». وأيدت المحكمة القرار الذي اتخذه البرلمان في 14 ديسمبر بعزل الرئيس من منصبه. وقالت المحكمة إن يون «لم يكتفِ بإعلان الأحكام العرفية، بل ارتكب أيضاً أفعالاً انتهكت الدستور والقانون، لاسيما من خلال حشد قوات الجيش والشرطة لمنع الجمعية الوطنية من ممارسة سلطتها». وأضافت المحكمة: «في نهاية المطاف، فإن تصرفات المتهم غير الدستورية وغير القانونية تخون ثقة الشعب وتشكّل انتهاكاً خطراً للقانون لا يمكن التسامح معه من منظور حماية الدستور». وقال رئيس المحكمة: «نُعلن القرار الآتي، بموافقة جميع القضاة بالإجماع: (نحن) نعزل الرئيس يون سوك يول». وبعد صدور القرار، صدرت تعليمات إلى كلّ المنشآت العسكرية في البلد لإزالة صور يون من المكاتب، بحسب ما نقلت وكالة «يونهاب» عن وزارة الدفاع. وفي بيان مقتضب، قدّم يون سوك يول، اعتذاره للكوريين الجنوبيين، قائلاً: «أنا آسف بصدق ومحطم القلب لأنني لم أتمكن من أن أكون على قدر تطلعاتكم». وأعلن حزب الرئيس قبوله حكم المحكمة الدستورية. وقال النائب كوون يونغ سي: «إنه أمر مؤسف، لكن حزب قوة الشعب يقبل رسمياً قرار المحكمة الدستورية ويحترمه بكل تواضع. نتقدم باعتذارنا الصادق للشعب». وتجمّع آلاف المتظاهرين المعارضين للرئيس المعزول في ساحات عامة لمتابعة تلاوة حكم المحكمة. وفور النطق به، علا التصفيق وسط فرحة غامرة عبّر كثيرون منهم عنها بالدموع. في المقابل، تجمّع حشد من مناصري يون وسط سيؤول لمتابعة النطق بالحكم. وأفادت الشرطة بأنها أوقفت أحد المتظاهرين بعدما حاول الاعتداء على إحدى عرباتها بعصا. وقال زعيم المعارضة الكورية الجنوبية لي جاي ميونغ للصحافيين: «لقد تم عزل الرئيس السابق يون سوك يول، الذي دمّر الدستور وهدد الشعب والديمقراطية». ولقي القرار صدى إيجابياً في الأسواق، مع تحقيق ‹الوون» الكوري الجنوبي مكاسب إزاء الدولار الأميركي، وارتفاع بورصة سيؤول. واعتبر الأستاذ المحاضر في جامعة «جورج مايسون»، بيونغهوان سون، أن قرار المحكمة ينمّ «في المقام الأوّل عن قدرة الديمقراطية الكورية الجنوبية على الصمود في وجه التحديات»، مشيراً إلى أنه «بمجرّد أن النظام لم ينهر، يعني ذلك أن الديمقراطية الكورية الجنوبية يمكنها أن تصمد حتّى في وجه أسوأ التهديدات وهو محاولة انقلاب».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store