أحدث الأخبار مع #الأبطال


أخبار الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
يونايتد وتوتنهام نحو مواجهة إنجليزية في النهائي
بلباو – (أ ف ب): يبدو أن نهائي «يوروبا ليغ» لكرة القدم سيكون إنجليزيا بحتا للمرة الثالثة في التاريخ، بعدما قطع مانشستر يونايتد وتوتنهام شوطا كبيرا نحو مواجهة اللقب بفوز الأول على مضيفه أتلتيك بلباو الإسباني 3-0 مستغلا التفوق العددي والثان ي على ضيفه بودو/غليمت النروجي 3-1 الخميس في ذهاب نصف النهائي. على ملعب «سان ماميس» حيث يقام النهائي في 21 مايو الحالي، استغل يونايتد النقص العددي في صفوف مضيفه بلباو منذ الدقيقة 35 لطرد داني فيفيان، وعاد من الباسك بانتصار كبير بفضل ثنائية لقائده البرتغالي برونو فرنانديش (37 من ركلة جزاء و45) وهدف للبرازيلي كاسيميرو(30) . وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل في «أولد ترافورد» حيث سيسعى يونايتد إلى البناء على النتيجة الكبيرة التي حققها الخميس من أجل العودة مجددا إلى «سان ماميس» وخوض نهائي المسابقة للمرة الثالثة، بعد أولى عام 2017 حين أحرز اللقب وثانية عام 2021 حين خسر أمام فياريال الإسباني. وتشكل «يوروبا ليغ» خشبة الخلاص بالنسبة لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم لأن الفوز بلقبها سيسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم الموسم المقبل وانقاذ موسمه المخيب محليا كونه يقبع في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز بعد فشله في تحقيق الفوز خلال المراحل الخمس الأخيرة. في الجهة المقابلة وخلافا لمشواره الكارثي في الدوري الممتاز، يبقى يونايتد الفريق الوحيد الذي لم يهزم قاريا هذا الموسم بين الفرق التي خاضت يوروبا ليغ أو دوري الأبطال. وقدم الفريقان بداية مفتوحة ونجح يونايتد خلافا لمجريات اللعب في افتتاح التسجيل بعد مجهود فردي مميز لقلب دفاع هاري ماغواير على الجهة اليسرى حيث تلاعب بالدفاع قبل أن يلعب كرة عرضية حولها الأوروغوياني مانويل أوغارتي برأسه، لتجد كاسيميرو الذي لعبها برأسه في الشباك(30) . سبيرز لإنقاذ الموسم أيضا وعلى غرار يونايتد، قطع الفريق الإنكليزي الآخر توتنهام أكثر من نصف الطريق نحو النهائي الأول له في المسابقة منذ 1984 حين أحرز لقبها للمرة الثانية، والثالث في تاريخه، وذلك بفوزه على ضيفه بودو/غليمت الذي يصل إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخه، بثلاثية للويلزي برينان جونسون (1) وجيمس ماديسون (34) ودومينيك سولانكي (61 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأولريك سالتنيس(83) . ويسعى سبيرز أيضا إلى إنقاذ موسمه الكارثي أيضا وقد خاض ومدربه الأسترالي أنج بوستيكوغلو المواجهة في أسوأ ظروف ممكنة بعد الهزيمة المذلة الأحد على يد ليفربول 1-5، ما سمح للأخير بحسم لقب الدوري. ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر في الدوري الممتاز ويبدو في طريقه لتقديم أسوأ موسم له بين الكبار منذ عام 1977 حين هبط إلى الدرجة الثانية. لكن سبيرز ضمن بقاءه في الدوري الممتاز بعدما حُسِمت هوية الفرق الثلاثة الهابطة، من دون أن يخفف ذلك الضغط على بوستيكوغلو المرشح للرحيل في نهاية الموسم، لاسيما في حال فشل الفريق في إحراز اللقب القاري للمرة الثالثة بعد عامي 1972 و1984. وفي حال عرف يونايتد وسبيرز كيف يحافظان على الأفضلية الكبيرة، سيكون النهائي إنكليزيا بحتا للمرة الثالثة، بعد أولى تعود إلى النسخة الأولى عام 1972 حين فاز توتنهام بالذات على ولفرهامبتون (كأس الاتحاد في حينها) و2019 حين فاز تشلسي على جاره أرسنال.


أخبار الخليج
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
المنافسة على مقاعد دوري الأبطال تحتدم
لندن – (أ ف ب): يحتدم الصراع في الدوري الإنجليزي لكرة القدم على المراكز المؤهلة إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل في المرحلة الخامسة والثلاثين، إذ يفصل بين نيوكاسل الثالث وأستون فيلا السابع خمس نقاط فقط، وبينهما مانشستر سيتي الباحث عن تعويض إخفاق ضياع اللقب. ويحتل سيتي المركز الرابع برصيد 61 نقطة، بفارق نقطة عن نيوكاسل الثالث، ومثلها عن تشلسي الخامس ونوتنغهام السادس الذي يلعب مباراة مؤجلة الخميس، ومن بعدهم يأتي فيلا برصيد 57 نقطة. ويتأهل أول خمسة فرق إلى دوري الأبطال، فيما يبلغ صاحب المركز السادس الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» والسابع كونفرنس ليغ. وبعد ضياع اللقب الذي توّج به أربعة مواسم متتالية وناله ليفربول باستحقاق، ثم الخروج المخيّب من دوري الأبطال على يد ريال مدريد الإسباني في ملحق ثمن النهائي، لم يعد أمام فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا سوى السعي للعودة إلى البطولة القارية من جهة، وختام الموسم بلقب مسابقة كأس إنجلترا. وتأهل سيتي إلى النهائي حيث سيلتقي كريستال بالاس على ملعب ويمبلي في السابع عشر من مايو الحالي. مع ذلك، رأى مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق أن التتويج بهذا اللقب لن يكون كافيا لإنقاذ موسم سيتي المضطرب. ويُعتبر استقبال ولفرهامبتون اليوم الجمعة في افتتاح المرحلة فألا حسنا، نظرا لأن سيتي فاز في ثلاث من آخر أربع مواجهات مباشرة بين الفريقين على ملعبه بفارق ثلاثة أهداف أو أكثر (4 انتصارات)، لكن بالنظر إلى أن معظم هزائمهم هذا الموسم في الدوري على أرضهم جاءت أمام فرق من النصف السفلي للترتيب، فلا يمكنهم اعتبار أي شيء محسوما. ويبدو ولفرهامبتون في أفضل حالاته مع تحقيقه ستة انتصارات متتالية في الدوري، وهو ما منحهم أفضل سلسلة انتصارات في دوري النخبة منذ عام 1970. واعتبر مدرب نوتنغهام البرتغالي نونو إشبيريتو سانتو أن المباريات المقبلة «هي الأهم في مسيرتنا». وبات فوريست الذي يلعب الخميس مع برنتفورد في مباراة مؤجلة من المرحلة 34، قريبا من العودة إلى أعرق بطولة أوروبية للمرة الأولى منذ أكثر من أربعة عقود. وسيلتقي نوتنغهام في ختام المرحلة الإثنين مع كريستال بالاس المنتشي ببلوغه المباراة النهائية لمسابقة كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الثالثة في تاريخه. بدوره، يعلم نيوكاسل أن مهمته في الحفاظ على مركزه قد تكون الأصعب، إذ بعد لقائه برايتون، سيلعب أمام تشلسي وأرسنال قبل الختام مع إيفرتون. في المقابل، يخوض تشلسي أصعب الاختبارات أمام ليفربول البطل على ملعب ستامفورد بريدج. ويُدرك الـ«بلوز» صعوبة المهمة أمام فريق متوهّج فاز في مبارياته الثلاث الأخيرة لحسم اللقب باكرا، وضرب توتنهام في المباراة الماضية بخماسية. ولم يفز تشلسي على ليفربول منذ 2021، كما لم يفعلها على أرضه منذ 2020. ويسعى أرسنال الثاني (67 نقطة) إلى حسم الوصافة للعام الثالث تواليا حين يلعب مع بورنموث السبت والاستعداد لقمته المرتقبة امام مضيفه باريس سان جرمان الفرنسي في إياب نصف نهائي الأربعاء المقبل بعدما خسر ذهابا 0-1 على أرضه الثلاثاء، فيما يأمل فيلا بالاقتراب لكنه سيلاقي فولهام الثامن الطامح بمركز كونفرنس ليغ.


أخبار الخليج
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
«بروفــة» أخـيرة لبرشلونة وريال مدريد
مدريد - (أ ف ب): يخوض برشلونة المتصدر وملاحقه ريال مدريد حامل اللقب «البروفة» الأخيرة قبل موقعتهما المرتقبة السبت في نهائي مسابقة الكأس، وذلك حين يلتقي الأول مع ضيفه ريال مايوركا اليوم الثلاثاء والثاني مع مضيفه وجاره خيتافي غدا الأربعاء في المرحلة الثالثة والثلاثين من الدوري الإسباني لكرة القدم. وأبقى ريال الفارق الذي يفصله عن غريمه الكاتالوني 4 نقاط، وتجنب المزيد من الخيبة بفوزه المتأخر جدا الأحد على ضيفه أتلتيك بلباو الرابع 1-0 بفضل تسديدة صاروخية من الأوروغوياني فيديريكو فالفيردي في الوقت بدل الضائع. وبعد خمسة أيام على تنازله عن لقب دوري الأبطال بخسارته في إياب ربع النهائي على أرضه أمام أرسنال الإنجليزي 1-2 بعدما أُذِل ذهابا في لندن بثلاثية نظيفة ما جعل وسائل الإعلام تتحدث عن رحيل المدرب كارلو أنشيلوتي في نهاية الموسم، تنفس الإيطالي الصعداء بعض الشيء بعدما أبقى فريقه على آماله في الاحتفاظ باللقب. وسبقه برشلونة قبلها بيوم إلى فوز دراماتيكي على سلتا فيغو 4-3 بعدما كان متخلفا 1-3، وذلك بفضل البرازيلي رافينيا الذي سجل هدف التعادل في الدقيقة 68 ثم خطف الفوز في الوقت بدل الضائع من ركلة جزاء. وخاض فريق المدرب الألماني هانزي فليك اللقاء بعد خسارة أولى له منذ بداية العام، وجاءت على يد مضيفه بوروسيا دورتموند الألماني 1-3 في إياب ربع نهائي دوري الأبطال، لكن ذلك لم يمنعه من بلوغ دور الأربعة لفوزه الكبير ذهابا 4-0. ويأمل برشلونة الذي توج بالكأس السوبر المحلية في يناير الماضي أن يحافظ أقله على فارق النقاط الأربع الذي يفصله عن ريال من خلال تجديد فوزه على مايوركا الذي خسر ذهابا على أرضه 1-5 ولم يفز على النادي الكاتالوني في معقل الأخير منذ مايو 2008 وبالمجمل منذ مايو 2009. من جهته، يعول ريال على سجله أمام جاره المدريدي خيتافي الذي لم يفز على العملاق الملكي منذ أغسطس 2012، من أجل البقاء قريبا من برشلونة والتحضير بأفضل طريقة ممكنة لموقعة الكأس التي قد تكون فرصته الوحيدة هذا الموسم لإحراز لقب.


أخبار الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
إنتر يحقق المطلوب ويتحضر لبايرن
روما – (أ ف ب): حقق إنتر حامل اللقب المطلوب منه في صراعه على لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم بفوزه على ضيفه كالياري 3-1 أمس السبت في المرحلة الثانية والثلاثين، متحضرا بأفضل طريقة لاستضافة بايرن ميونيخ الألماني يوم الأربعاء في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا. وكان المدرب سيموني إنزاغي أمام مهمة صعبة أمس السبت ليس بسبب حجم المنافس بل لأنه يجب عليه توزيع الجهود بين معركة اللقب المحلي والمهمة التي تنتظر فريقه يوم الأربعاء ضد الضيف البافاري. وقطع إنتر شوطا مهما نحو بلوغ نصف نهائي دوري الأبطال بفوزه يوم الثلاثاء ذهابا خارج الديار على العملاق البافاري 2-1، معززا حلمه بتكرار سيناريو 2010 حين أحرز ثلاثية الدوري والكأس ودوري الأبطال بقيادة المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو. وسيكون فريق إنزاغي أمام فترة حاسمة في الأيام القليلة المقبلة، إذ بعد استضافته بايرن يوم الأربعاء سيحل يوم الأحد المقبل ضيفا على بولونيا الرابع حاليا في المرحلة الـ33 من الدوري، ثم يتواجه بعدها بأربعة أيام مع جاره اللدود ميلان في إياب نصف نهائي مسابقة الكأس (تعادلا ذهابا 1-1 في مباراة محتسبة خارج الديار) قبل أن يستضيف روما المنتعش في المرحلة الرابعة والثلاثين. وكانت عودة المهاجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس من الإصابة في الوقت المناسب، إذ لعب الدور الرئيس في فوز يوم الثلاثاء بتسجيله هدف التقدم على بايرن بتسديدة جميلة، ثم سجل أمس السبت الهدف الثاني في اللقاء والثاني عشر له في الدوري هذا الموسم في الدقيقة 26 بتمريرة بينية أرناوتوفيتش الذي افتتح التسجيل في الدقيقة 13 بتمريرة من البرازيلي كارلوس أوغوستو. وبعدما قلّص كالياري الفارق في بداية الشوط الثاني برأسية روبرتو بيكولي بعد عرضية من تومازو أوجيلو (48)، نجح إنتر في إعادته كما كان وأضاف الهدف الثالث برأسية الألماني يان بيسيك بعدما وصلت إليه الكرة من فيديريكو ديماركو إثر ركلة ركنية (55)، ما سمح لإنزاغي بإراحة أرناوتوفيتش والزج بالأرجنتيني خواكين كوريا (59) ثم لاوتارو الذي ترك مكانه للفرنسي ماركوس تورام (67). وبقيت النتيجة على حالها حتى صافرة النهاية، ليحقق فوزه الحادي والعشرين للموسم، فيما مُني كالياري هزيمته السادسة عشرة في المركز الخامس عشر بثلاثين نقطة. يوفنتوس ثالثا مؤقتا وفي ثالث مباراة له بقيادة مدربه الجديد الكرواتي أيغور تودور حقق يوفنتوس فوزه الثاني تحت اشراف مدافعه السابق وجاء على حساب ضيفه ليتشي السابع عشر 2-1، ليصبح ثالثا مؤقتا. وأنهى يوفنتوس الشوط الأول متقدما بهدفين نظيفين للهولندي تون كومباينرز بعد أقل من دقيقتين على البداية، والتركي كينان يلديز (33)، وذلك بتمريرتين من الصربي دوشان فلاهوفيتش. وتراجع أداء رجال تودور في الشوط الثاني ما سمح لليتشي بتقليص الفارق متأخرا من كرة رأسية لفيديريكو باسكيريتو إثر ركلة حرة (87)، لكن الفوز في النهاية كان من نصيب «بيانكونيري» الذي رفع رصيده إلى 59 نقطة في المركز الثالث مؤقتا بفارق نقطة أمام أتالانتا واثنتين أمام بولونيا، وذلك قبل المواجهة المرتقبة بين الأخيرين اليوم الأحد على ملعب الأول. في المقابل تجمد رصيد ليتشي عند 26 نقطة وبات مهددا بدخول منطقة الهبوط في حال فوز إمبولي على نابولي غدا الإثنين. وأنعش فينيتسيا آماله بتجنب الهبوط إلى الدرجة الثانية التي غادرها الموسم الماضي، وذلك بتحقيقه فوزه الأول في 2025 وجاء على حساب ضيفه مونتسا الأخير 1-0. ويُدين فريق المدرب أوزيبيو دي فرانتشيسكو بفوزه الأول منذ أن تغلب على كالياري 2-1 في 22 ديسمبر الماضي ضمن المرحلة السابعة عشرة والرابع هذا الموسم للبديل التشيكي دانيال فيلا الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 72 قبل أن يُطرد في الوقت بدل الضائع بالإنذار الثاني (6+90). ورفع فينيتسيا رصيده إلى 24 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير بفارق نقطتين مؤقتا عن منطقة الأمان، وذلك قبل ست مراحل على ختام الموسم، فيما يبدو مونتسا في طريقه لمغادرة دوري الكبار بعدما تجمد رصيده عند 15 نقطة في المركز الأخير بتلقيه الهزيمة الحادية والعشرين للموسم.


أخبار الخليج
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
دورتموند يتنفس الصعداء
برلين - (أ ف ب): تنفس بوروسيا دورتموند الصعداء وأبقى على آماله بالمشاركة القارية الموسم المقبل، وذلك بإسقاطه ضيفه ماينتس الثالث 3-1 في المرحلة السابعة والعشرين من الدوري الألماني لكرة القدم. دخل دورتموند اللقاء قابعا في المركز الثاني عشر بعد النتائج التي سُجِلت السبت وخسارته في المرحلتين الماضيتين أمام أوغسبورغ على أرضه 0-1 ولايبزيغ 0-2، لكنه انتفض على حساب مفاجأة الموسم وحقق فوزه الثاني عشر عن جدارة بعد تقدمه بثلاثية لماكسيميليان باير (39 و72) وإيمري جان (42)، قبل أن يقلص ماينتس الفارق عبر بول نيبيل (76). وبذلك، رفع فريق المدرب الكرواتي نيكو كوفاتش الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا حيث يلتقي برشلونة الإسباني في 9 و15 أبريل، رصيده إلى 38 نقطة في المركز العاشر بفارق الأهداف خلف فولفسبورغ الخاسر أمام هايدنهايم 0-1. كما بات الفريق الأصفر والأسود على بعد 8 نقاط من ماينتس صاحب المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري الأبطال والذي تلقى هزيمته الأولى في آخر سبع مراحل والثامنة للموسم. وقلب أونيون برلين الطاولة على فرايبورغ وألحق به الهزيمة الثالثة فقط هذا الموسم على أرضه بالفوز عليه 2-1. ودخل فرايبورغ اللقاء على خلفية سبع مباريات على التوالي من دون هزيمة، بينها ثلاثة تعادلات في المراحل الثلاث الماضية، ما جعله سادس الترتيب بفارق الأهداف خلف لايبزيغ. وبدأ فرايبورغ اللقاء بشكل جيد بعد تقدمه في الدقيقة 19 عبر لوكاس هولر، لكن أونيون برلين، القادم من فوز على أينتراخت فرانكفورت خارج الديار 2-1 وتعادل مع بايرن ميونيخ 1-1 في المرحلتين الماضيتين، أدرك التعادل بعد أقل من دقيقة بتسديدة بعيدة لراني خضيرة، شقيق الدولي السابق سامي خضيرة، قبل أن يتقدم في مستهل الشوط الثاني عبر رأسية للصربي أندري إيليتش (48). وبهزيمته التاسعة للموسم، تراجع فرايبورغ إلى المركز السابع برصيد 42 نقطة، فيما رفع أونيون برلين رصيده إلى 30 نقطة في المركز الثالث عشر.