أحدث الأخبار مع #بروين


أخبار الخليج
منذ 3 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
تهديد بـ «الرحيل»
مانشستر – (أ ف ب): حذّر الإسباني بيب غوارديولا أمس الأربعاء بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جدا، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنيا من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض الثلاثاء آخر مباراة على ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائما الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه «قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)». وأضاف «لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى». وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق «من المستحيل (أن أقول) للاعبي في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب». ورأى المدرب الإسباني أن «الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعبا، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبا جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا». وأردف «كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعبا، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك». على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. وأضاف «(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة إلى بناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلا هذا الموسم».


أخبار الخليج
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
الحلم «الأخير»
مانشستر (المملكة المتحدة) - (أ ف ب): يأمل النجم البلجيكي كيفن دي بروين أن يختم حقبته الرائعة في صفوف مانشستر سيتي بإضافة لقب آخر، عندما يخوض نهائي كأس إنكلترا امام كريستال بالاس اليوم السبت. وتصل حقبة البلجيكي التي دامت عشر سنوات في صفوف الـ «ستيزينز» وكانت مدججة بالألقاب إلى نهايتها مع وصول الموسم الى خواتيمه. إلا أن مباراة ويمبلي تمثل الفرصة الأخيرة لابن الـ 33 عاما من أجل رفع كأس جديدة مع النادي الذي استطاع شق طريقه فيه نحو النجومية العالمية. مع فوزه بلقب الدوري الممتاز ست مرات، قد يضيف دي بروين لقب مسابقة الكأس للمرة الثالثة ليضمها الى خمسة ألقاب سبق ان حققها في كأس الرابطة ولقب واحد في دوري أبطال اوروبا. أعرب دي بروين عن «مفاجأته» من عدم رغبة سيتي بتجديد عقده، متسلحا بالايمان بأنه لا يزال قادرا على تقديم مستويات رفيعة في قمة كرة القدم. وأعاد دي بروين عقارب الساعة الى الوراء عندما عوض سيتي تأخره بثنائية نظيفة الى فوز ساحق على بالاس 5-2 الشهر الماضي من خلال مساهمته بهدف وتمريرة حاسمة. ويمني سيتي النفس بأداء مماثل منه ما يمحنه وداعية لائقة وينقذ موسم فريق المدرب الاسباني بيب غوارديولا.


أخبار الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
غوارديولا: رحيل دي بروين «أمر صعب جدا»
لندن – (أ ف ب): أقرّ الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بأن الانفصال عن لاعب الوسط البلجيكي كيفن دي بروين هو من أصعب اللحظات خلال مسيرته مع النادي. وسيغادر اللاعب الدولي البالغ 33 عاما الفريق عند انتهاء عقده بنهاية الموسم الحالي، بعدما قرر غوارديولا عدم تقديم عرض لتجديده. وعبّر دي بروين هذا الأسبوع عن خيبة أمله لعدم منحه فرصة لتمديد مسيرته التي امتدت عشرة أعوام مع سيتي. عانى صانع الألعاب البلجيكي في العامين الأخيرين من سلسلة إصابات مزمنة أثرت بشكل كبير على مستواه وأبعدته عن الكثير من المباريات. وينضم دي بروين إلى قائمة من أعمدة الفريق الذين رحلوا في الأعوام الأخيرة، مثل العاجي يايا توريه، الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، البرازيلي فيرناندينيو، الإسباني دافيد سيلفا والبلجيكي فنسان كومباني. ومع ذلك، فإن وداع دي بروين الذي كان له تأثير كبير في الفريق، سيكون من أكثر اللحظات ألما لغوارديولا الذي قال «عشت الكثير من اللحظات مع هؤلاء اللاعبين، لحظات جميلة وأخرى صعبة للغاية. سيرخيو، دافيد سيلفا والعديد من اللاعبين الآخرين. يمكننا إعداد قائمة طويلة وطويلة، ونحن هنا منذ تسعة أغوام فقط». وأضاف «الكثير من اللاعبين جاءوا ورحلوا، لكنهم جميعا أصبحوا جزءا من حياتي. من المستحيل ألا تشعر بذلك. بالطبع، إنه أمر صعب جدا». وعن مشاعر دي بروين، علّق «أفهم تماما ما يشعر به. لا يمكن أن يكون الأمر مختلفا. أتمنى له ولعائلته كل الخير». ويُعد دي بروين من أكثر اللاعبين تتويجا في تاريخ مانشستر سيتي، حيث أحرز 16 لقبا من بينها ستة ألقاب في الدوري ودوري أبطال أوروبا. وسيحاول دي بروين قيادة فريقه نحو نهائي كأس الاتحاد عندما يواجه مانشستر سيتي فريق نوتنغهام فوريست في نصف النهائي على ملعب ويمبلي الأحد. وسيكون التتويج بكأس الاتحاد، إلى جانب ضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بعد موسم مضطرب، طريقة مثالية ليختتم بها دي بروين مسيرته مع سيتي.


أخبار الخليج
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
أرسنال يهدي ليفربول فرصة أخرى للاقتراب من اللقب
مانشستر (المملكة المتحدة) – (أ ف ب): عاد أرسنال ليهدي ليفربول فرصة جديدة من أجل الاقتراب أكثر من اللقب، وذلك بتعثره على أرضه أمام برنتفورد 1-1 أمس السبت في المرحلة الثانية والثلاثين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. بعد خمسة أيام من انتصاره الرائع على ضيفه ريال مدريد الإسباني 3-0 في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، فرّط أرسنال بنقطتين ثمينتين، على غرار ما فعل في المرحلة الماضية حين تعادل بالنتيجة ذاتها مع مضيفه إيفرتون، لكن ليفربول لم يستغل ذلك وسقط بدوره على أرض فولهام 2-1 في اليوم التالي. وحصل ليفربول على فرصة أخرى كي يوسع الفارق الذي يفصله عن فريق المدرب الإسباني ميكل أرتيتا إلى 13 نقطة في حال فوزه الأحد على ضيفه وست هام، وذلك مع بقاء ست مراحل على نهاية الموسم. وبهذا التعادل الذي يسبق زيارته الأربعاء إلى ملعب ريال لخوض إياب ربع نهائي دوري الأبطال، ستكون الفرصة قائمة في المرحلة المقبلة أمام ليفربول كي يحسم اللقب في حال فوزه الأحد على وست هام ومن بعدها على ليستر سيتي، شرط خسارة أرسنال أمام إيبسويتش لأن الفارق سيصبح 16 نقطة قبل خمس مراحل على الختام. سيتي يعزز آماله وعوّض مانشستر سيتي تأخره بهدفين ليهزم ضيفه كريستال بالاس 5-2، معززا آماله بالتأهل الى دوري أبطال أوروبا. وعزز سيتي آماله بحجز موقع له في المسابقة القارية، بعد ارتفاع عدد مقاعد الدوري الانكليزي الى خمسة «على الأقل»، حيث تقدم فريق المدرب الاسباني بيب غوارديولا الى المركز الرابع موقتا برصيد 55 نقطة، بفارق نقطتين عن تشلسي ونيوكاسل المتساويين بـ 53 نقطة، واللذين يلعبان امام إيبسويتش ومانشستر يونايتد تواليا اليوم الاحد. لكن نيوكاسل يملك مباراتين أقل، ما يعني أن المنافسة لا تزال مشرّعة على مصراعيها على مقاعد «تشامبيونزليغ»، لاسيما بعد السقوط القاتل لنوتنغهام فوريست الثالث أمام ضيفه إيفرتون بهدف للمالي عبدولاي دوكوريه (4+90)، ليصبح الفارق بين الفريق الطامح إلى العودة لدوري الأبطال لأول مرة منذ موسم 1980-1981 ورجال غوارديولا نقطتين فقط. وبعد تأخره بهدفين بعد 21 دقيقة فقط على انطلاق المباراة عن طريق إيبيريتشي إيزي (8) والاميركي كريس ريتشاردز (21)، رد مانشستر سيتي بشكل صاعق برباعية سريعة تناوب على تسجيلها البلجيكي كيفن دي بروين (33) والمصري عمر مرموش (36) والكرواتي ماتيو كوفاتشيتش (47) وجيمس ماكاتي (56)، قبل أن يختتم نيكو أورايلي المهرجان التهديفي بالخامس (79). فيلا خامسا بثلاثية للبدلاء وبأهداف البدلاء أولي واتكينز (73) والهولندي دونييل مالن (79) والاسكتلندي جون ماكغين (4+90) بعدما تابع ركلة جزاء ضائعة للإسباني ماركو أسينسيو الذي كان أهدر ركلة جزاء أولى في الدقيقة 69، حقق أستون فيلا فوزه الرابع تواليا وذلك على حساب مضيفه ساوثمبتون الهابط إلى المستوى الثاني 3-0، ليرفع رصيده إلى 54 نقطة في المركز الخامس مؤقتا أمام تشلسي ونيوكاسل. وتجاوز فريق المدرب الإسباني أوناي إيمري الضربة المعنوية القاسية الناجمة عن خسارته إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام مضيفه باريس سان جرمان الفرنسي 1-3 الأربعاء، على أمل التعويض إيابا في «فيلا بارك» الثلاثاء. وفرّط برايتون بتقدمه مرتين على ضيفه ليستر سيتي التاسع عشر قبل الأخير الذي يواجه مهمة شبه مستحيلة للبقاء في الدوري الممتاز، واكتفى بالتعادل 2-2.