أحدث الأخبار مع #بيب


أخبار الخليج
منذ 4 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
تهديد بـ «الرحيل»
مانشستر – (أ ف ب): حذّر الإسباني بيب غوارديولا أمس الأربعاء بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جدا، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنيا من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض الثلاثاء آخر مباراة على ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائما الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه «قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)». وأضاف «لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى». وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونيخ الألماني السابق «من المستحيل (أن أقول) للاعبي في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب». ورأى المدرب الإسباني أن «الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعبا، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبا جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا». وأردف «كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعبا، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك». على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. وأضاف «(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة إلى بناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلا هذا الموسم».
.jpg&w=3840&q=100)

أخبار الخليج
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
بالاس يبحث عن المجد.. وسيتي عن الخلاص
لندن - (أ ف ب): يبحث كريستال بالاس عن المجد عندما يخوض اليوم السبت نهائي مسابقة كأس إنجلترا لكرة القدم على ملعب ويمبلي، بمواجهة مانشستر سيتي الذي يملك فرصة أخيرة لتجنب موسم نادر من دون ألقاب بقيادة مدربه الإسباني بيب غوارديولا. ويخلو سجل كريستال بالاس، الذي حل وصيفا للبطل مرتين عامي 1990 و2016، من لقب أي بطولة كبرى خلال تاريخه الممتد على مدار 119 عاما. ويدرك فريق «النسور» أن نهائي هذا العام هو الوقت المناسب لمواجهة سيتي الذي يعاني الأمرّين هذا الموسم حيث فقد لقبه بطلا للدوري في الأعوام الأربعة الماضية وخرج خالي الوفاض من جميع المسابقات المحلية والقارية بسبب تردي نتائجه، ومازال يملك رصاصة أخيرة لإنهاء الموسم مع لقب يتيم. وكان نادي جنوب لندن حلّ عاشرا في الموسم الماضي بعد بضعة أشهر فقط من تسلّم مدربه النمساوي أوليفر غلاسنر زمام الأمور الفنية، وذلك للمرة الأولى منذ أن أبصر الدوري الممتاز النور. وفي حين يبدو من غير المرجح أن ينهي بالاس الموسم ضمن المراكز العشرة الأولى، إلّا انه اظهر للموسم الثاني تواليا تطورا ملحوظا بقيادة مدربه النمساوي، من خلال مشواره الناجح في الكأس حيث أقصى في نصف النهائي أستون فيلا الذي بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه عليه 3-0. وسيضمن الفوز أيضا لبالاس بطاقة التأهل لإحدى أهم مسابقات الأندية الأوروبية للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيشرّع أمامه باب المشاركة في الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» الموسم المقبل. بعد أربعة ألقاب تواليا غير مسبوقة في بريميرليغ، يجد سيتي الذي خسر تاجه هذا الموسم لصالح ليفربول، نفسه يكافح من أجل ضمان إنهاء الموسم ضمن المراكز الخمسة الأولى ومقعد في المسابقة القارية الأم في الموسم المقبل. أي نتيجة غير الفوز ستُنهي ما وصفه هالاند بـ«الموسم المريع» لفريق أرعب الفرق محليا وقاريا في السنوات الاخيرة. وباستثناء الموسم الأول للمدرب غوارديولا في ملعب الاتحاد 2016-2017، لم ينه سيتي موسما من دون لقب. من المتوقع أن يبدأ هالاند أساسيا بعدما استهل عودته إلى الملاعب من إصابة دامت ستة أسابيع بخوضه مباراة ساوثمبتون نهاية الأسبوع الماضي.


أخبار الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
غوارديولا: رحيل دي بروين «أمر صعب جدا»
لندن – (أ ف ب): أقرّ الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم، بأن الانفصال عن لاعب الوسط البلجيكي كيفن دي بروين هو من أصعب اللحظات خلال مسيرته مع النادي. وسيغادر اللاعب الدولي البالغ 33 عاما الفريق عند انتهاء عقده بنهاية الموسم الحالي، بعدما قرر غوارديولا عدم تقديم عرض لتجديده. وعبّر دي بروين هذا الأسبوع عن خيبة أمله لعدم منحه فرصة لتمديد مسيرته التي امتدت عشرة أعوام مع سيتي. عانى صانع الألعاب البلجيكي في العامين الأخيرين من سلسلة إصابات مزمنة أثرت بشكل كبير على مستواه وأبعدته عن الكثير من المباريات. وينضم دي بروين إلى قائمة من أعمدة الفريق الذين رحلوا في الأعوام الأخيرة، مثل العاجي يايا توريه، الأرجنتيني سيرخيو أغويرو، البرازيلي فيرناندينيو، الإسباني دافيد سيلفا والبلجيكي فنسان كومباني. ومع ذلك، فإن وداع دي بروين الذي كان له تأثير كبير في الفريق، سيكون من أكثر اللحظات ألما لغوارديولا الذي قال «عشت الكثير من اللحظات مع هؤلاء اللاعبين، لحظات جميلة وأخرى صعبة للغاية. سيرخيو، دافيد سيلفا والعديد من اللاعبين الآخرين. يمكننا إعداد قائمة طويلة وطويلة، ونحن هنا منذ تسعة أغوام فقط». وأضاف «الكثير من اللاعبين جاءوا ورحلوا، لكنهم جميعا أصبحوا جزءا من حياتي. من المستحيل ألا تشعر بذلك. بالطبع، إنه أمر صعب جدا». وعن مشاعر دي بروين، علّق «أفهم تماما ما يشعر به. لا يمكن أن يكون الأمر مختلفا. أتمنى له ولعائلته كل الخير». ويُعد دي بروين من أكثر اللاعبين تتويجا في تاريخ مانشستر سيتي، حيث أحرز 16 لقبا من بينها ستة ألقاب في الدوري ودوري أبطال أوروبا. وسيحاول دي بروين قيادة فريقه نحو نهائي كأس الاتحاد عندما يواجه مانشستر سيتي فريق نوتنغهام فوريست في نصف النهائي على ملعب ويمبلي الأحد. وسيكون التتويج بكأس الاتحاد، إلى جانب ضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا بعد موسم مضطرب، طريقة مثالية ليختتم بها دي بروين مسيرته مع سيتي.


أخبار الخليج
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
غوارديولا: دي بروين «صادق» حيال مستقبله
لندن – (أ ف ب): أكّد الإسباني بيب غوارديولا أن لاعب وسطه البلجيكي كيفن دي بروين سيكون صادقا تماما مع نفسه، عندما يتخذ قرارا بشأن تمديد عقده مع مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي لكرة القدم في المواسم الأربعة الماضية. وبعد عقد من النجاحات الباهرة مع سيتي، قد يصل البلجيكي الموهوب إلى نهاية مشواره مع الفريق المملوك للإمارات، عندما ينتهي عقده مع ختام الموسم الحالي. وفرض ابن الثالثة والثلاثين نفسه كأحد أبرز اللاعبين في تاريخ برميرليغ، وتوج بألوانه ست مرات بلقب الدوري ومرة في دوري أبطال أوروبا عام 2023، بيد أن مستواه بدأ يتراجع تدريجا في الأشهر الـ18 الأخيرة. خاض صاحب 107 مباريات دولية مع بلجيكا، سبع مباريات كاملة فقط هذا الموسم الذي عانى فيه مجددا من الإصابات، واستهل 12 مباراة من أصل 25 في الدوري، مسجلا هدفين وست تمريرات حاسمة. انتُقد البلجيكي بعد أدائه الباهت الأسبوع الماضي خلال الخسارة أمام ضيفه ليفربول متصدر الدوري 0-2. وكشف غوارديولا سابقا عن العلاقة الجيدة التي تربطه بدي بروين المرشح للانتقال إلى الدوري الأمريكي أو السعودي. لكن عما إذا كانت هذه العلاقة الطيبة ستؤثر على مستقبل دي بروين، قال غوارديولا «لن تغيّر شيئا. طبعا نعرف بعضنا البعض جيدا ونحن صادقان حيال هذا الأمر». تابع غوارديولا الذي وصل إلى ملعب الاتحاد بعد سنة من قدوم دي بروين عام 2015 «أعتقد أنه في هذه الحالة عليه اتخاذ القرار. هو صادق تماما مع نفسه، أن يقرر بما يشعر وماذا يريد أن يفعل في الفصل التالي من حياته. سيبلغ الرابعة والثلاثين صيفا وعليه أن يقرر، على غرار ما حدث مع (لاعب الوسط الإسباني) دافيد سيلفا على سبيل المثال».


أخبار الخليج
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
ريال مدريد يفعلها مجددا
مانشستر - (أ ف ب): عاد ريال مدريد ليؤكد مجددا أنه قوة لا تقهر في مسابقته المحببة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم وأن ألقابه القياسية الـ15 لم تأت بالصدفة، وذلك من خلال صعقه مضيفه مانشستر سيتي الإنجليزي 3-2 في الوقت القاتل في ذهاب الملحق المؤهل إلى ثمن النهائي. وبدا أن سيتي سينتقل إلى ملعب ريال بأفضلية هدف وحيد بتقدمه 2-1 بثنائية النرويجي إرلينغ هالاند حتى الدقيقة 86، قبل أن يقول البديل المغربي إبراهيم دياس كلمته بعد أقل من دقيقتين من دخوله بإدراكه التعادل، ثم اكتملت العودة بهدف قاتل للإنجليزي جود بيلينغهام نتيجة خطأين دفاعيين. وبهذا الفوز الذي قطع به شوطا كبيرا نحو التأهل إلى ثمن النهائي، حين يستضيف الإياب أمس الأربعاء، كرس ريال تقليدا بأنه لا يعرف معنى للاستسلام في هذه المسابقة العزيزة عليه حتى عندما يكون في أسوأ أحواله، وهذا الأمر لا ينطبق تماما على هذا الموسم بما أنه متصدر للدوري المحلي، خلافا لسيتي الذي أظهر حجم المشكلة التي يعاني منها. ومن الواضح أن مسيرة سيتي غير المسبوقة التي استمرت أربعة أعوام كبطل لإنكلترا تقترب من نهايتها؛ فقد أبعدته الهزيمة المذلة أمام آرسنال 1-5 في آخر مباراة له بالدوري الممتاز بفارق 15 نقطة عن ليفربول المتصدر. ورغم اعتياده النجاح المستمر خلال مسيرته يبدو المدرب الإسباني بيب غوارديولا عاجزا عن وقف هذا التدهور. وبعد هزيمة يوم الثلاثاء التي جعلت مهمة سيتي شاقة في لقاء الإياب المقرر أمس الأربعاء في مدريد قال غوارديولا: «لست جيدا بما فيه الكفاية لمنح الفريق التماسك اللازم لإدارة هذا الموقف. الحقيقة أننا لسنا مستقرين بما يكفي. حدث هذا الأمر مرات عدة». وبالنسبة إلى غوارديولا: «علينا أن ننظر إلى أنفسنا وعلى هذا المستوى، الأمر صعب جدا. إنها ليست المرة الأولى، للأسف حدث ذلك مرات عدة»، مضيفا: «قمنا بالعديد من الأشياء الجيدة ونحن نعلم من نواجهه لكن (في النهاية) هذه هي النتيجة ولهذا السبب نحن هنا (في وضع صعب)».