أحدث الأخبار مع #جونيور


أخبار الخليج
منذ 18 ساعات
- رياضة
- أخبار الخليج
أول حكم قضائي في إسبانيا يدين الإهانات العنصرية باعتبارها جريمة كراهية
في خطوة حاسمة نحو القضاء على العنصرية في الرياضة، أصدرت المحكمة الإقليمية في بلد الوليد صباح أمس أول حكم في إسبانيا يُدين الإهانات العنصرية في ملاعب كرة القدم، باعتبارها جريمة كراهية بموجب المادة 510.1 (أ) من قانون العقوبات. وأدين المتهمون الخمسة بتوجيه إهانات عنصرية إلى فينيسيوس جونيور خلال مباراة كرة قدم. وقعت الأحداث في 30 ديسمبر 2022، خلال المباراة بين ريال بلد الوليد وريال مدريد. وبفضل جهود رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (لاليغا)، التي رفعت الدعوى وكانت في البداية الجهة الوحيدة المسؤولة عن الادعاء الخاص، ثم انضم إليها لاحقاً اللاعب فينيسيوس ونادي ريال مدريد، بالإضافة إلى النيابة العامة، تم التوصل إلى هذا الحكم الاستثنائي. العقوبات المفروضة على المدعى عليهم، جاءت كما يلي: سنة واحدة في السجن، ونزع حق الاقتراع لمدة سنة واحدة، مع غرامات مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو، إضافة إلى الحرمان الخاص من ممارسة مهن الأنشطة التعليمية، الرياضية أو الترفيهية لمدة 4 سنوات. ومن أجل تعليق عقوبة السجن، وافق المحكوم عليهم صراحة على شرطين: عدم ارتكاب أي جريمة مدة ثلاث سنوات وعدم الحضور إلى ملاعب كرة القدم التي تستضيف المسابقات الوطنية الرسمية خلال نفس الفترة. يُمثل هذا القرار القضائي إنجازاً غير مسبوق في مكافحة العنصرية في الرياضة بإسبانيا، حيث كانت الأحكام حتى الآن تتناول السلوكيات المنافية للنزاهة الأخلاقية ذات الطابع العنصري المُشدد. ويؤكد هذا القرار صراحةً على إدانة جرائم الكراهية المرتبطة بالإهانات العنصرية وأن التعصب لا مكان له في كرة القدم. هذا التقدم ثمرة الالتزام الراسخ من رابطة الدوري الإسباني لكرة القدم (لاليغا) بالدفاع عن قيم الرياضة والتسامح. ومن خلال مشروعها LALIGA VS ، تتخذ المؤسسة إجراءات قانونية، وتطلق حملات توعية، وتستخدم أدوات تكنولوجية لرصد السلوكيات التمييزية والإبلاغ عنها. ستواصل لاليغا، العمل بحزم مع السلطات والأندية لضمان بقاء كرة القدم مساحة آمنة، ومحترمة وشاملة للجميع.


أخبار الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
الـبـرازيـل المـأزومـة تـبــحـث عـن مــدرب
برازيليا - (أ ف ب): بعد شهر على إقالة دوريفال جونيور من تدريب منتخب البرازيل لكرة القدم، لا يزال الاتحاد المحلي يبحث عن مدرب لاستعادة بريقه الضائع في السنوات الأخيرة، وذلك قبل نحو 13 شهرا من انطلاق مونديال 2026. لا يتعدى عدد المدربين المرشحين للإشراف على الجهاز الفني لـ«سيليساو» عدد أصابع اليد الواحدة، وكل الدلائل تشير إلى تعيين مدرب أجنبي للمرة الأولى منذ 60 عاما. ويُعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني الحالي الخيار الأول للاتحاد البرازيلي بحسب الصحف المحلية، لكن يبرز أيضا اسما البرتغاليين جورجي جيزوس وأبيل فيريرا. وأقر مدير المنتخبات في الاتحاد رودريغو كايتانو لشبكة «سبورتي في» بان خيار المدرب الجديد مسألة «وطنية»، مشيرا إلى أن القرار سيتخذ «الأسبوع المقبل على أبعد تقدير». أقيل دوريفال من تدريب المنتخب في 28 مارس بعد الخسارة المذلة 1-4 في بوينوس أيرس أمام الأرجنتين الغريم التقليدي في أمريكا الجنوبية وبطلة العالم. بقي دوريفال في منصبه 14 شهرا، وقبله دفع فرناندو دينيز الثمن بالخسارة أمام الأرجنتين بالذات ذهابا 0-1 على ملعب ماراكانا الشهير في ري دي جانيرو. وعلى العموم، أشرف على تدريب المنتخب البرازيلي ثلاثة مدربين بعد رحيل تيتي إثر مونديال قطر 2022 والخروج أمام كرواتيا في ربع النهائي بركلات الترجيح. وعاد الكلام عن إمكانية تولي أنشيلوتي تدريب البرازيل، بعد خروجه القاسي أمام أرسنال الإنكليزي في ربع نهائي دوري أبطال أوروبا (خسر المباراتين 0-3 و1-2) والخسارة أمام برشلونة 2-3 في نهائي كأس إسبانيا. أما بالنسبة إلى جورجي جيزوس، فصار حرا بعد إقالته من تدريب الهلال السعودي، حيث أشرف على تدريب النجم البرازيلي نيمار أفضل هداف في تاريخ سيليساو. لم يخف البرتغالي (70 عاما) إطلاقا رغبته في أن يصبح مدربا للبرازيل، لكن طموحاته قد تصطدم بتصريحاته النارية تجاه نيمار بعد أن شكك في قدراته بعد الإصابات المتلاحقة التي تعرض لها. في المقابل، يملك مواطنه أبيل فيريرا سجلا رائعا على رأس الجهاز الفني لبالميراس، بعد أن قاده إلى خمسة ألقاب كبيرة بينها كأس ليبرتادوريس (موازية لدوري أبطال أوروبا في أمريكا الجنوبية) عامي 2020 و2021. بيد أن فيريرا أكد أكثر من مرة «التزامه المطلق» مع ناديه الحالي متصدر الدوري المحلي والذي يرتبط معه بعقد حتى نهاية العام. وانتقد الصحفي البرازيلي الشهير جوكا كفوري والذي يكتب عمودا في موقع «أوول» «النقص الواضح في الكفاءة» لدى المسؤولين في الاتحاد البرازيلي في ما يتعلق بإدارة هذا الملف الشائك لتعيين مدري جديد. وأضاف في تصريح لوكالة فرانس برس «أنه بئر بلا قعر، الهوة عميقة» منتقدا الاتحاد البرازيلي الذي عصفت به أزمات فساد على مر العقود الفائتة.


أخبار الخليج
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
ريال مدريد في «أسوأ ليلة».. هل انتهى حلم الأبطال؟
مدريد – (أ ف ب): هذه المرة، الموهبة لم تكن كافية: فبعد أن اعتاد ريال مدريد حامل اللقب أن ينقذ نفسه بفضل التألق الفردي للاعبيه، تلقى الفريق الإسباني العاجز جماعيا، خسارة فادحة أمام مضيفه أرسنال الإنجليزي 0-3 في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في «أسوأ ليلة منذ زمن بعيد». وسيكون على ريال الذي يسير من بداية الموسم على حافة الخطر بتشكيلة غير متوازنة، تحقيق معجزة جديدة في مباراة الإياب إذا ما أراد التأهل. بدا فريق المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي باهتا، فاقدا بشكل واضح للأفكار التكتيكية. في لندن، انهار «ملك أوروبا» مسجّلا خسارته الـ11 هذا الموسم في مختلف المسابقات وسط أداء جماعي كارثي. وفي شوط ثان، بدا العملاق الإسباني تائها، مصعوقا بهدفين من ركلتين حرتين سجلهما لاعب الوسط الدولي ديكلان رايس، ثم ثالث من الإسباني ميكل ميرينو، ولم يتمكن أي من نجومه، الفرنسي كيليان مبابي، الإنكليزي جود بيلينغهام، البرازيلي فينيسيوس جونيور ومواطنه رودريغو من العودة. قال بيلينغهام «بصراحة، صحيح أنهم سجلوا من كرتين ثابتتين، لكن كان بإمكانهم تسجيل المزيد. نحن محظوظون بأن الفارق توقف عند ثلاثة أهداف فقط». وأضاف «لكن لا تزال هناك مباراة إياب. يجب أن نتشبث بهذه الفكرة. سنحتاج إلى شيء مجنون تماما لتحقيق العودة، لكن إن كان هناك مكان يحدث فيه مثل هذا الجنون، فهو عندنا، في سانتياغو برنابيو». زملاؤه ومدربه أنشيلوتي كرّروا الرسالة عينها: «إذا كان هناك أي فريق قادر على فعلها، فهو ريال مدريد». لاعبو ريال «اختفوا» ووصفت صحيفة ماركا اليومية ما حدث بأنه «أسوأ ليلة لريال مدريد منذ زمن بعيد». وأشارت الصحيفة إلى أن لاعبي ريال مدريد «اختفوا من أرضية الميدان»، في ظل استمرار أعراض التراجع التي ظهرت مؤخرا، مثل «انعدام التوازن الجماعي، فريق مفكك مقسوم إلى نصفين وتراجع مقلق في مستوى فينيسيوس». واعتبرت أن «ظاهرة خارقة للطبيعة» فقط، أو «ريمونتادا ملحمية» كمثل التي اعتاد ريال تحقيقها، هي ما قد تُكمل مشواره وتُقصي أرسنال. باختصار، ريال مدريد بلا روح، وبعيد جدا عن الهيمنة التي عرفها الموسم الماضي (التتويج بدوري الأبطال، الدوري المحلي، كأس السوبر المحلية مع خسارتين فقط طيلة الموسم). وقال أنشيلوتي الذي يتعرض لانتقادات شديدة في إسبانيا وقد يُحسم مستقبله أمس الأربعاء «بالطبع أشعر بالمسؤولية. لعبنا بشكل جيد في أول 60 دقيقة، لكن الفريق انهار ذهنيا وبدنيا ولم نستطع أن نُظهر رد الفعل المعتاد منا». وتابع «لو نظرنا فقط إلى مباراة اليوم، فقد نقول إنه لا توجد فرصة تقريبا. لكن في كرة القدم تحدث أمور غير متوقعة. لم يكن أحد يتوقع أن يسجل رايس هدفين من كرات ثابتة لكنه فعلها». وأكمل «علينا أن نؤمن ونثق بأنفسنا، لأنه في كثير من الأحيان تحدث مثل هذه الأمور المجنونة في البرنابيو». على الرغم من أن المهمة تبدو هذه المرة شبه مستحيلة، حتى بالنسبة لريال مدريد، فإنه من الصعب تكذيب أنشيلوتي.


أخبار الخليج
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
هشاشة ريال مدريد الدفاعية واضحة
– (أ ف ب): يملك ريال مدريد الإسباني قوة هجومية ضاربة، لكنه يعاني من هشاشة دفاعية يسعى أرسنال الانجليزي إلى استغلالها، عندما يتواجهان اليوم الثلاثاء في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. لم يستطع مهاجمو «النادي الملكي» دائما تغطية العيوب الدفاعية للفريق، على غرار ما حصل خلال الخسارة أمام فالنسيا 1-2 في الدوري المحلي السبت. أدت هذه الخسارة الى ابتعاد ريال بفارق أربع نقاط عن برشلونة المتصدر، كما ان الهزيمة كانت العاشرة له في جميع المسابقات هذا الموسم، في حين أنه تلقى هزيمتين فقط طوال الموسم الماضي في طريقه للتويج بلقبي الدوري المحلي والـ «تشامبيونزليغ». يعزو المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي الأسباب في بعض جوانبها إلى وصول كيليان مبابي من باريس سان جرمان الفرنسي، ما منح ريال دفعة اضافية في الهجوم على حساب النزعة الدفاعية في الخلف. كان البرازيليان فينيسيوس جونيور ورودريغو والانكليزي جود بيلينغهام ركائز بطل أوروبا 15 مرة الموسم الماضي، قبل أن ينضم إليهم مبابي ليشكلوا رباعيا ناريا. كما خسر ريال نجم الوسط الألماني توني كروس الصيف الماضي بسبب اعتزاله، ما أفقد الفريق صلابته ودقته في خط الوسط. وأوضح أنشيلوتي «هذا العام كنا أكثر فعالية في الهجوم بسبب وصول مبابي الذي سجل 33 هدفا، لكن هناك المزيد من المعاناة في الدفاع». وأضاف «عندما يتعين عليك الاختيار، قد يحصل الأمر... نفكر حيال الوصول إلى هذه الفعالية والقيام بعمل أكثر جماعية في الدفاع». وتزداد الامور سوءا على فريق العاصمة الاسبانية، حيث يغيب لاعب الوسط الدفاعي الفرنسي أوريليان تشواميني عن المباراة المرتقبة في ملعب الإمارات بسبب الإيقاف. انهيار دفاعي تلقى «ميرينغي» 31 هدفا في الدوري هذا الموسم، أي أكثر بخمسة أهداف مما تلقاه طوال المسابقة في موسم 2023-2024. كذلك، خسر ريال أمام كل من ليفربول الانكليزي، ميلان الإيطالي وليل الفرنسي في دور المجموعة من المسابقة القارية المرموقة، ليضطر لخوض مواجهة الملحق حيث تفوق على مانشستر سيتي الانكليزي 6-3 في مجموع المباراتين. سلطت تلك المواجهة الضوء بقوة على المقاربة الجديدة لبطل إسبانيا، حيث سجل مبابي أربعة أهداف في مرمى سيتي المهزوز، إلا أن خصما أكثر فتاكة سيكون قادرا على استغلال الهشاشة الدفاعية. في المقابل، لم يخسر «لوس بلانكوس» أي مباراة في طريقه الى نهائي ويمبلي في المسابقة القارية الموسم الماضي. وتعمقت مشكلات ريال هذا الموسم في ظل غياب المخضرم داني كارفاخال والبرازيلي إيدر ميليتاو، في حين عاد النمسوي دافيد ألابا أخيرا ولا يزال بعيدا عن مستواه المعهود. ولم يبرم ريال أي صفقات دفاعية الصيف الماضي، رغم انه الجانب الذي يحتاج التدعيم. وحول أنشيلوتي انظاره للاعتماد على راوول أسنسيو (22 عاما) رغم عدم فرض نفسه بشكل تام، فيما يوكل للالماني أنتونيو روديغر وزر حمل دفاع الفريق على كتفيه بشكل مستمر.


أخبار الخليج
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
فينيسيوس يهدي البرازيل فوزا قاتلا
برازيليا – (أ ف ب): سجل البرازيلي فينيسيوس جونيور هدفا قاتلا في الدقيقة التاسعة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني وقاد منتخب بلاده للفوز على ضيفه الكولومبي 2-1 على ملعب «مانيه غارينشا» في برازيليا، ضمن منافسات الجولة الثالثة عشرة من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026 لكرة القدم. وتقدمت البرازيل بهدف رافينيا من ركلة جزاء بعد 6 دقائق من صافرة البداية إثر خطأ من دانيال مونو على فينيسيوس جونيور، وعادلت كولومبيا بفضل لويس دياس من تسديدة أرضية بعد تمريرة من القائد خاميس رودريغيس (41) . وكاد رودريغيس أن يضاعف النتيجة لفريقه في الدقيقة 68 بعد حركة مهارية، لكن تسديدة صانع الألعاب تصدى لها الحارس أليسون بيكر بسهولة. وفي وقت كان المنتخب الكولومبي هو الأخطر في الشوط الثاني أمام أبطال العالم خمس مرات، اقتنص مهاجم ريال مدريد الإسباني هدف النقاط الثلاث من تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء اصطدمت برأس جيفرسون ليرما وانحرفت قليلا عن مسارها لتخدع الحارس كاميلو فارغاس (90+9) . قال فينيسيوس «هدف اليوم يُشعرني بالراحة والسعادة. اللعب للمنتخب الوطني شعور لا يوصف». وأضاف قبل المواجهة النارية مع الغريم التقليدي المنتخب الأرجنتيني في العاصمة بوينوس آيرس الثلاثاء المقبل «في كل مرة نأتي فيها إلى هنا، أشعر وكأنها المرة الأولى». وأشاد دوريفال جونيور مدرب «سيليساو» بفوز فريقه قائلا «إنه فوز مهم للغاية في هذا الوقت وفي هذا الوضع، ولكن الأهم من ذلك كله هو العمل الذي يتطور في كل لحظة. إنه شعور نتشاركه جميعا». تأسف الأرجنتيني نيستور لورنتسو مدرب كولومبيا على خسارة فريقه قائلا: «أبقينا البرازيل في نصف ملعبها، أعتقد أننا كنا نستحق المزيد مجددا، لكن هكذا هي الأمور». وأضاف «لديّ الكثير من الشكوك حيال قرارات التحكيم، ولن أعلق عليها». وأردف «قدمنا مباراة رائعة ولم نخرج منها بأي شيء. استقبلنا هدفا مبكرا مرة جديدة».