أحدث الأخبار مع #روبن


أخبار الخليج
منذ 2 أيام
- رياضة
- أخبار الخليج
أموريم: سأرحل من دون تعويض
بلباو (أ ف ب): أكد مدرب مانشستر يونايتد البرتغالي روبن أموريم بانه لن يتردد في الرحيل عن فريقه في حال «اعتبر مجلس الإدارة وأنصار النادي بأني لست الرجل المناسب» وذلك إثر خسارة فريقه نهائي الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ) امام توتنهام 0-1 في بلبلو. وخاض يونايتد موسما كارثيا بجميع المقاييس اذ يحتل حاليا المركز السادس عشر في الدوري قبل مباراته الأخيرة على ارضه ضد استون فيلا الاحد، وكان نهائي يوروبا ليغ فرصة له للتعويض لا سيما بان الفائز بهذه المسابقة يتأهل مباشرة الى دوري الأبطال الموسم المقبل، لكن فريقه خسر بهدف للويلزي برينان جونسون قبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق. ولم يفز اموريم الذي استلم تدريب يونايتد في نوفمبر الماضي خلفا للهولندي اريك تن هاغ سوى في ست مباريات من أصل 23 في الدوري وقال بعد الخسارة امام فريق شمال لندن «إذا رأت الادارة وأنصار النادي بأنني لست الرجل المناسب، سأرحل في اليوم التالي من دون نقاش أو أي تعويض». وتابع «لكني لن أرحل من تلقاء نفسي. انا واثق بما أقوم به، وكما رأيتم لن أغير اي شيء أقوم به». ورفض اموريم التحدث عن مستقبل النادي بقوله «يتعين علينا ان نتعامل مع هذه الخسارة والألم الذي يرافق تلك الخسارة». وتابع «لا شك بأننا كنا الفريق الأفضل في المباراة لكننا لم ننجح في التسجيل وبالتالي يصبح الأمر صعبا في الخروج فائزا لكن فريقي بذل جهدا كبيرا». وسيغيب يونايتد عن المسابقات الاوروبية للمرة الاولى منذ موسم 2014-2015 وعلق اموريم على ذلك بقوله «يجب ان نعترف انه أمر صعب عدم تواجد ناد بحجم مانشستر يونايتد في دوري الأبطال. لكن ايضا يتعين علينا ان ننظر الى الجانب الآخر. سيكون لدينا متسع من الوقت للعمل خلال الأسبوع الموسم المقبل وان نحسن من أدائنا في الدوري الإنجليزي. سيكون تركزينا في هذه الناحية».


أخبار الخليج
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
يونايتد وتوتنهام نحو مواجهة إنجليزية في النهائي
بلباو – (أ ف ب): يبدو أن نهائي «يوروبا ليغ» لكرة القدم سيكون إنجليزيا بحتا للمرة الثالثة في التاريخ، بعدما قطع مانشستر يونايتد وتوتنهام شوطا كبيرا نحو مواجهة اللقب بفوز الأول على مضيفه أتلتيك بلباو الإسباني 3-0 مستغلا التفوق العددي والثان ي على ضيفه بودو/غليمت النروجي 3-1 الخميس في ذهاب نصف النهائي. على ملعب «سان ماميس» حيث يقام النهائي في 21 مايو الحالي، استغل يونايتد النقص العددي في صفوف مضيفه بلباو منذ الدقيقة 35 لطرد داني فيفيان، وعاد من الباسك بانتصار كبير بفضل ثنائية لقائده البرتغالي برونو فرنانديش (37 من ركلة جزاء و45) وهدف للبرازيلي كاسيميرو(30) . وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل في «أولد ترافورد» حيث سيسعى يونايتد إلى البناء على النتيجة الكبيرة التي حققها الخميس من أجل العودة مجددا إلى «سان ماميس» وخوض نهائي المسابقة للمرة الثالثة، بعد أولى عام 2017 حين أحرز اللقب وثانية عام 2021 حين خسر أمام فياريال الإسباني. وتشكل «يوروبا ليغ» خشبة الخلاص بالنسبة لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم لأن الفوز بلقبها سيسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم الموسم المقبل وانقاذ موسمه المخيب محليا كونه يقبع في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز بعد فشله في تحقيق الفوز خلال المراحل الخمس الأخيرة. في الجهة المقابلة وخلافا لمشواره الكارثي في الدوري الممتاز، يبقى يونايتد الفريق الوحيد الذي لم يهزم قاريا هذا الموسم بين الفرق التي خاضت يوروبا ليغ أو دوري الأبطال. وقدم الفريقان بداية مفتوحة ونجح يونايتد خلافا لمجريات اللعب في افتتاح التسجيل بعد مجهود فردي مميز لقلب دفاع هاري ماغواير على الجهة اليسرى حيث تلاعب بالدفاع قبل أن يلعب كرة عرضية حولها الأوروغوياني مانويل أوغارتي برأسه، لتجد كاسيميرو الذي لعبها برأسه في الشباك(30) . سبيرز لإنقاذ الموسم أيضا وعلى غرار يونايتد، قطع الفريق الإنكليزي الآخر توتنهام أكثر من نصف الطريق نحو النهائي الأول له في المسابقة منذ 1984 حين أحرز لقبها للمرة الثانية، والثالث في تاريخه، وذلك بفوزه على ضيفه بودو/غليمت الذي يصل إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخه، بثلاثية للويلزي برينان جونسون (1) وجيمس ماديسون (34) ودومينيك سولانكي (61 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأولريك سالتنيس(83) . ويسعى سبيرز أيضا إلى إنقاذ موسمه الكارثي أيضا وقد خاض ومدربه الأسترالي أنج بوستيكوغلو المواجهة في أسوأ ظروف ممكنة بعد الهزيمة المذلة الأحد على يد ليفربول 1-5، ما سمح للأخير بحسم لقب الدوري. ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر في الدوري الممتاز ويبدو في طريقه لتقديم أسوأ موسم له بين الكبار منذ عام 1977 حين هبط إلى الدرجة الثانية. لكن سبيرز ضمن بقاءه في الدوري الممتاز بعدما حُسِمت هوية الفرق الثلاثة الهابطة، من دون أن يخفف ذلك الضغط على بوستيكوغلو المرشح للرحيل في نهاية الموسم، لاسيما في حال فشل الفريق في إحراز اللقب القاري للمرة الثالثة بعد عامي 1972 و1984. وفي حال عرف يونايتد وسبيرز كيف يحافظان على الأفضلية الكبيرة، سيكون النهائي إنكليزيا بحتا للمرة الثالثة، بعد أولى تعود إلى النسخة الأولى عام 1972 حين فاز توتنهام بالذات على ولفرهامبتون (كأس الاتحاد في حينها) و2019 حين فاز تشلسي على جاره أرسنال.


الزمان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الزمان
إقبال متزايد على اليانصيب السري
هافانا (أ ف ب) – يجول كارلوس كما يفعل كل يوم منذ أكثر من عشرين عاما في أحد أحياء هافانا لجمع الرهانات والمشاركات في اليانصيب الكوبي السري 'بوليتا' الذي لا يزال يكتسب المزيد من المتابعين في خضمّ الأزمة التي تعانيها الدولة الأميركية اللاتينية. وفي تصريح لوكالة فرانس برس، يلاحظ كارلوس الذي يستخدم اسما مستعارا كجميع الذين أدلوا بأحاديث في هذا التحقيق عن هذه الظاهرة غير القانونية التي بقيت قائمة رغم المنع المستمر منذ 66 عاما، أن 'الناس يقامرون أكثر من أي وقت مضى'. وكارلوس هو 'مدوّن ملاحظات'، وهو الشخصية الوحيدة الظاهرة علنا للكوبيين داخل هذا الهيكل شبه المحكم الأقفال المبني على الثقة. وفيه أيضا 'جامعون' و'مسؤولون ماليون' يتعاملون يوميا مع رهانات تبلغ قيمتها ملايين عدة من البيزو الكوبي. ويرى الرجل الأربعيني أن تزايد عدد اللاعبين في السنوات الأخيرة يعود إلى 'يأس' الكوبيين الذين يعانون أزمة اقتصادية حادة، هي الأسوأ منذ أكثر من 30 عاما، من أبرز تجلياتها نقص الغذاء والدواء، والتضخم المتسارع والانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي. ويقول 'مدوّن الملاحظات': 'عندما يعلم أن راتبه لن يكفيه حتى نهاية الشهر، فلا خيار لديه إلا الاعتماد على الحظ'. ويقرّ في الوقت نفسه بأن 'الكثير من الكوبيين مدمنون' على القمار' ويغرقون في الديون. ويبلغ متوسط الراتب في كوبا خمسة آلاف بيزو (42 دولارا). وفي غياب يانصيب وطني قانوني في الجزيرة الشيوعية، يُنظّم 'بوليتا' الكوبي حول سحوبات يانصيب فلوريدا أو جورجيا أو نيويورك في الولايات المتحدة. وما إن يُجرى سحب اليانصيب الأميركي، تُنشر النتائج في كوبا على موقع وتطبيق مخصصين، أو على مجموعات المراسلة المختلفة وصفحات الفيسبوك. أعطى توافُر خدمة الإنترنت على الهواتف المحمولة عام 2018 حياة جديدة لليانصيب الكوبي الذي ظهر في الجزيرة في القرن التاسع عشر وتم تكييفه من ألعاب القمار التي أدخلها المهاجرون الصينيون والإيطاليون. ويقول روبن (32 عاما) 'الناس لم يعودوا حتى يقولون لك مرحبا، بل يسألونك عن الرقم الذي ظهر!'، مشيرا إلى أنه يمر راهنا 'بمرحلة سيئة' لا يحقق فيها أي ربح. أما روخيليو (47 عاما) فيروي أنه حصل على 270 ألف بيزو (2250 دولارا) في أسبوعين، اي أكثر من 60 ضعف الراتب الذي يحصل عليه كموظف في شركة مملوكة للدولة. ويشدد على أن 'رقما جيدا يمكن أن يغير حياة' شخص، مؤكدا أن ضربة حظه الأخيرة أكسبته 80 ألف بيزو (667 دولارا). ودرَجَ الكوبيون على اختيار مجموعات الأرقام المبنية على نظام تفسير العلامات والأحلام والمواقف المتنوعة. في عهد الزعيم السابق فيدل كاسترو (1926-2016)، كان هواة 'بوليتا' يراهنون فورا على الرقم واحد، وهو رقم ترتيب كاسترو في هرمية الحكم في كوبا، إذا ظهر الرئيس في مكان ما بشكل غير متوقع. بعد أن يتلقى في الشارع أو مباشرة على هاتفه الرهانات المتعلقة بسحبَي اليانصيب اليوميين الأميركيين، يرسلها كارلوس إلى المسؤول عن تجميع مجموعات الأرقام ومبالغ الرهانات. و'الجامعون' و'المسؤولون الماليون' هم الشخصيات غير المرئية في هذا اليانصيب الذي فقد صفته القانونية عام 1959، مع ظهور ثورة كاسترو التي حظرت على الفور ألعاب الحظ وأغلقت كل الكازينوهات. وكانت هافانا آنذاك مركزا أساسيا لصالات القمار التي تديرها المافيا الأميركية، والتي كان يقصدها ملايين الأميركيين. ومع الثورة، تحطمت أحلام زعيمي المافيا ماير لانسكي ولاكي لوتشيانو، المرتبطين بشكل وثيق بالديكتاتور فولخنسيو باتيستا (1952-1959)، ببناء سلسلة من الفنادق والكازينوهات على الممشى الشهير في ماليكون بالعاصمة الكوبية. وكانت النتيجة المباشرة لذلك هي التطور المتسارع لمدينة لاس فيغاس في الولايات المتحدة، والتي أصبحت مدينة القمار بلا منازع في المنطقة. وفي كوبا، ينص قانون العقوبات على عقوبات تصل إلى ثلاث سنوات سجناً وغرامة قدرها 300 ألف بيزو (2500 دولار) لأي شخص يعمل في مجال المقامرة غير المشروعة، سواء أكان مدّون ملاحظات أو جامعا أو مسؤولا ماليا. لكنّ كارلوس رأى أن الـ'بوليتا' هي 'جزء من جوهر الكوبيين' و'حظرها لم يؤدِّ سوى إلى تشجيعها'.


أخبار الخليج
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
تن هاغ: الجيل الجديد يعاني
لندن - (أ ف ب): رأى المدرب الهولندي إريك تن هاغ ان لاعبي كرة القدم في العصر الحديث يجدون صعوبة في التعامل مع الانتقادات وأن جيله كان أكثر صلابة من الحالي. دخل المدرب البالغ 55 عاما والذي أقاله مانشستر يونايتد الإنجليزي في أكتوبر بسبب سوء النتائج، في صراعات عدة مع لاعبي فريقه. قال البرتغالي كريستيانو رونالدو، لاعب النصر السعودي راهنا، إنه لم يحترم الهولندي، ما أدى إلى رحيله في نوفمبر 2022، بعد أشهر قليلة من وصول تن هاغ إلى ملعب أولد ترافورد. في العام التالي، جاء دور الموهوب جايدون سانشو، المعار راهنا إلى تشلسي، فقال انه «كبش محرقة» في رده على مواقع التواصل الاجتماعي على تصريح تن هاغ بأنه أبعد الجناح الدولي عن التشكيلة بسبب تراجع مستواه في التمارين. عاقب تن هاغ الهداف الدولي ماركوس راشفورد، المعار راهنا إلى أستون فيلا، بعد غيابه عن التمارين وظهوره في مواقع سهر في إيرلندا الشمالية. قال المدرب لمنصة «سيغ ستوريز» التابعة للشركة التي تدير أعماله: «يجد هذا الجيل صعوبة في التعامل مع الانتقاد. الانتقاد يؤثر عليهم حقا». تابع: «كان الجيل الذي نشأت معه أكثر صلابة. كان بمقدورك أن تكون مباشرا أكثر مع ذاك الجيل. تم التعامل معي بشكل مباشر أكثر. لو قمت بذلك مع لاعبي فريقي راهنا لأحبطهم هذا الأمر». وأشرف تن هاغ الذي حل بدلا منه البرتغالي الشاب روبن أموريم على تطوير لاعبين شبان على غرار الارجنتيني أليخاندرو غارناتشو والدولي كوبي ماينو. قال إن اللاعبين الشبان يحتاجون إلى «كلمات مختلفة ومقاربة مختلفة». أضاف: «ينتمي (المدرب السابق أليكس) فيرغوسون إلى الجيل السابق. مع ذاك الجيل، كان بمقدورك أن تكون مباشرا أكثر في التواصل والمقاربة». أردف المدرب السابق لأياكس أمستردام: «مع هذا الجيل، عليك إيصال رسالتك بطريقة أكثر لباقة للحصول على النتيجة عينها. عليك أن تظهر للاعب المزيد من الحب».


أخبار الخليج
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار الخليج
ليفربول للسير نحو اللقب العشرين
لندن – (أ ف ب): يسعى ليفربول للسير خطوة إضافية نحو لقبه الثاني فقط منذ 1990 والعشرين في تاريخه، وذلك حين يخوض اختبارا لا يخلو من صعوبة غدا الأربعاء ضد ضيفه نيوكاسل في المرحلة السابعة والعشرين من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. ويخوض فريق المدرب الهولندي أرنه سلوت المواجهة مع خامس الترتيب وهو في الصدارة بفارق 11 نقطة عن أقرب ملاحقيه، بعد فوزه الأحد خارج الديار على مانشستر سيتي بطل المواسم الأربعة الماضية 2-0، مستفيدا من خسارة أرسنال الثاني أمام جاره وست هام 0-1 قبلها بيوم. أرسنال للتعويض وبعد تلقيه هزيمته الثالثة للموسم، سيحاول أرسنال التعويض غدا الأربعاء لكن مهمة فريق المدرب الإسباني ميكل أرتيتا لن تكون سهلة على الإطلاق إذ يحل ضيفا على نوتنغهام فورست الذي يحتل المركز الثالث بفارق ست نقاط عن «المدفعجية» وكان بإمكانه تقليص الفارق إلى ثلاث لكنه خسر بدوره الأحد أمام نيوكاسل 3-4 بعدما اهتزت شباكه بأربعة أهداف في غضون 11 دقيقة. وسيكون أرسنال أمام أيام شاقة، إذ وبعد حلوله على نوتنغهام، يسافر إلى هولندا لمواجهة أيندهوفن الثلاثاء المقبل في ذهاب ثمن نهائي دوري الأبطال، ثم يتواجه مع غريمه مانشستر يونايتد في الدوري على معقل الأخير، قبل استضافة أيندهوفن ومن بعده جاره اللندني تشلسي. وفي لندن، يخوض مانشستر سيتي اختبارا صعبا آخر الأربعاء حين يحل على توتنهام باحثا عن التمسك بالمركز الرابع المهدد من قبل نيوكاسل (44 لكل منهما)، بورنموث (43)، تشلسي (43)، أستون فيلا (42) وحتى برايتون (40) . وتحمل مواجهة سبيرز الأربعاء أهمية مضاعفة، إذ يسعى سيتي لتحقيق ثأره من فريق المدرب الأسترالي أنج بوستيكوغلو القابع في المركز الثاني عشر، لأنه أخرج فريق غوارديولا من ثمن نهائي كأس الرابطة بالفوز عليه 2-1 في أكتوبر، ثم أذله في «ستاد الاتحاد» برباعية نظيفة في 23 نوفمبر ضمن المرحلة الثانية عشرة من الدوري. وتفتتح المرحلة الثلاثاء حيث يلتقي برايتون مع بورنموث، ولفرهامبتون مع فولهام، كريستال بالاس مع أستون فيلا، وتشلسي مع ساوثمبتون في لقاء يسعى خلاله الفريق اللندني إلى تحقيق فوزه الثالث فقط في آخر 11 مرحلة. وتتجه الأنظار الأربعاء إلى «أولد ترافورد» أيضا حيث يجد المدرب البرتغالي روبن أموريم نفسه تحت الضغط مجددا حين يلتقي فريقه مانشستر يونايتد مع ضيفه إيبسويتش، وذلك نتيجة اكتفاء «الشياطين الحمر» بفوزين فقط في آخر 10 مراحل، ما أدى لتقهقرهم في المركز الخامس عشر.