أحدث الأخبار مع #روبوت


أخبار الخليج
منذ 10 ساعات
- صحة
- أخبار الخليج
تايوان.. الكشف عن أول «روبوت ممرض»!
كشفت تايوان عن روبوت جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي، صمم لتقديم الدعم للمشافي وتخفيف العبء عن طواقم التمريض. ويأتي الكشف عن هذا الروبوت في الوقت الذي تشير فيه تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن العالم سيواجه بحلول عام 2030 نقصا في عدد الممرضات والممرضين بما لا يقل عن 4.5 ملايين شخص، وذلك بسبب تعقيد الوظيفة، وعدم كفاية الأجور، والكم الكبير من العمل الذي يفرض على طواقم التمريض في المستشفيات. والروبوت الجديد ثمرة تعاون بين شركات رائدة في مجال التقنية، مثل Foxconn و Nvidia و Kawasaki ، وصمم ليكون قادرا على تحمل الأعباء الثقيلة، والقيام ببعض أصعب المهام في مجال الرعاية السريرية للمرضى، كما جهّز بتقنيات الذكاء الاصطناعي لتحليل بيانات المرضى والمساعدة في توفير هذه المعلومات للأطباء بسرعة. وحول الموضوع قال شو فانغ ليو نائب مدير قسم التمريض في مستشفى «تي في جي إتش جي» التايواني إن روبوت Nurabot الجديد سيستخدم لنقل الأدوية والمعدات الطبية داخل المشافي، ومرافقة الزوار وإرشادهم، كما سيكون مفيدا لتقليل الأعباء البدنية على طواقم التمريض، وكذلك في أوقات المناوبات الليلية للمشافي التي يكون فيها نقص في الطواقم الطبية وطواقم التمريض.


أخبار الخليج
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار الخليج
سحابة رأي: يصنع من الشبه أربعين وأكثر!
في زمن يعج بكل ما هو غير مألوف، ويستقطب كل المستحيلات ليحولها إلى واقع ملموس، حتى ان أفلام الخيال العلمي التي كنا نشاهدها وكان البعض يسخر من مبالغتها في الطرح؛ باتت في طريقها للتحول إلى وقائع سنعيشها في المستقبل القريب! فطالما نحن في عصر التكنولوجيا الحديثة كالذكاء الاصطناعي الذي تدور عجلته بشكل متسارع وبلا حدود لابد أن نتوقع ما لا يتوقع! يصنع من الشبه أربعين! أو ربما أكثر هو عنوان المرحلة القادمة التي يتبناها عالم التكنولوجيا؛ إذ أعلنت الشركة ذات الصيت البارز واللامع في عالم صناعة الروبوتات (برومو بوت) الروسية مشروعها الجديد، الذي يجمع ما بين الذكاء الاصطناعي والتصميم البشري بشكل غير مسبوق. إذ تتبنى الفكرة تصنيع روبوت بملامح وصوت بشري حقيقيين؛ بحيث يتنازل المتقدم عن حقوق وجهه وصوته للشركة مقابل 200 ألف دولار، بشرط أن تتملك مظهر المتقدم للأبد؛ بما يجيز أن يكون له العديد من النسخ الآلية التي قد تصل إلى المئات، والتي سيتم بيعها للاستخدام في مختلف المرافق العامة لمختلف دول العالم. تخيل أن تشاهد نسخة آلية من شخص تعرفه، تتحدث العديد من اللغات، وتمارس مختلف الأدوار، وتوجد في العديد من الأماكن بذات الوقت! تخيل أن يكون صديقك أو أختك أو أخوك أو زوجتك أو زوجة النادل/ة في مقهاك المفضل، وحامل الأمتعة في المطار، وموظف/ة الاستقبال في العيادة القريبة من منزلك، وحارس الأمن في المؤسسة التي تعمل بها، أو ربما المساعدة المنزلية الذي تستقدمها من إحدى مؤسسات استقدام العمالة المنزلية، تخيل أن تصادفهم في مختلف الدول التي قد تسافر اليها يتحدثون الروسية والإنجليزية تارة؛ والفرنسية والصينية تارة أخرى! وتراهم يشغلون العديد من الوظائف التي لا تمت لهم ولشخصيتهم الحقيقة بصلة. هذا ما تعتزم الشركة عليه؛ إذ أعلنت من خلال بيان صحفي أصدرته مؤخرًا أنها ستختار مبدئيًّا شخصًا واحدًا من المتقدمين؛ بحيث تنطبق عليه المواصفات التي ترغب بها، كأن يكون صاحب وجه مريح ولطيف... إلخ، ومن ثم ستتوسع في عملية اختيار الأفراد، وأفادت في وقت لاحق للبيان إنها تلقت ما يزيد على 20 ألف طلب ستخضعهم جميعًا للدراسة، كما ألمحت أنها كشركة تحتاج الى ما يزيد على عام لاختيار المرشح المثالي، ودعت الذين لم يتسن لهم المجال للترشح متابعة موقع الشركة وذلك للتقدم لمشاريع أخرى. والجدير ذكره أن الشركة ستستخدم في عملية تصنيع الروبوت تقنية النمذجة ثلاثية الأبعاد للوجه والجسم للشخص الذي سيقع عليه الاختيار، كما ستخضعه لجلسات تسجيل صوتية تصل إلى أكثر من 100 ساعة؛ وذلك لتوفير مادة كافية لاستخدامها في الحديث الآلي الذي سينطقه الروبوت ومن ثم سيخضع التسجيل للمعالجة. وتعد فكرة إنشاء روبوتات مشابهة للبشر بالطريقة التي تتبناها الشركة فكرة غير مستساغة، خاصة أنها تستبيح خصوصية الفرد وتؤدي الى ضياع هويته الشخصية حتى لو كان ذلك بموافقته! كما تعرضه للعديد من المشاكل المرتبطة بالسلامة الرقمية، خاصة إبان عدم وجود ضوابط وقوانين صارمة تحمي المشاركين من التعرض لاستغلال الهوية والبيانات الشخصية من المنتهكين، ناهيك عن أن المبلغ المدفوع كمقابل للتنازل عن الهوية الشخصية يمثل جزءا صغيرا مقابل الأرباح الطائلة التي ستجنيها الشركة من كل عملية بيع وصيانة لهذه الروبوتات، ولن يكون للمرشح أي نسبة أرباح منها؛ ما يعد انتهاكا واستغلالا صريحا للحقوق. ولربما قد يكون لهذه التقنية فائدة تحقق شعور (الطبطبة) النفسية والألفة الإنسانية في حالات معينة؛ كأن يتم استخدامها برغبة من عائلة معينة لتخليد ذكرى شخص عزيز غيبه الموت؛ بحيث يتم إنشاء نسخة آلية للأسرة من دون أن تكون بشكل مشاع وبهذا الشكل لن تشكل ضررا على الأفراد وخصوصياتهم. خلاصة القول، في ظل تطور مراحل منظومة الذكاء الاصطناعي؛ لابد من تشريع قوانين ووضع مواثيق ومعايير دولية للشركات والمؤسسات المصنعة لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وذلك لتنظيم عشوائية عملية الاختراعات المتسارعة بما يضمن سلامة الفرد والمجتمع، ويكفل حماية الهوية الشخصية من التعرض لأي استغلال قد يعرض حياة وبيانات الفرد للخطر حتى لو كان برغبة وموافقة منه تحت تأثير الإغراءات المادية.


أخبار الخليج
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار الخليج
دييجو يعود لفيردر بريمن في مباراة وداعية
هانوفر - (د ب أ): عاد النجم البرازيلي دييجو، لاعب فريق فيردر بريمن الألماني السابق وأحد أعظم النجوم في تاريخه، إلى فريقه في مباراة وداعية للمرة الأولى منذ رحيله عن الفريق قبل 16 عاما، والتي تضمنت أيضا وجود روبوت يقوم بمحاكاة أعظم مواسمه مع الفريق. وحضر المباراة 42 ألف متفرج وشهدت مواجهة بين فريق يضم أساطير بريمن مثل أيلتون وبير ميرتيساكر وتورستن فرينجز في مواجهة فريق يضم العديد من النجوم الدوليين السابقين مثل البرازيلي كافو والبرتغالي ناني ودافي، نجل دييجو، والذي يلعب لفريق الشباب في فلامينجو البرازيلي. ولعب دييجو لكلا الفريقين، وقام روبوت عملاق بمحاكاة أفضل أهدافه في الفريق والذي يعود إلى أبريل 2007، من تسديدة بعيدة من مسافة 5ر62 حضوركم هنا، أحب فيردر بريمن«. ووصف دييجو، الذي أعلن اعتزاله اللعب نهائيا في 2022، فترته مع بريمن بالأفضل في أوروبا، كما سبق له اللعب في يوفنتوس الإيطالي وفولفسبورج الألماني وأتلتيكو مدريد الإسباني وفناربخشة التركي وبورتو البرتغالي. من جانبه قال فرانك باومان، قائد بريمن السابق والذي يشغل حاليا منصب مدير الكرة بالنادي، إن دييجو هو واحد من أفضل اللاعبين الذين مروا على فيردر بريمن والدوري الألماني. فيما قال تورستن فرينجز، لاعب وسط بريمن السابق، إن دييجو كان يستحق الحضور الجماهيري الكبير في مباراة السبت لأنه قدم أداء رائعا مع الفريق في الثلاثة أعوام التي لعبها مع الفريق، وأن جماهير بريمن لم تنسى ذلك، على حد وصفه.


الزمان
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- الزمان
انطلاق نماذج جديدة من الذكاء الاصطناعي
بكين (أ ف ب) – أعلنت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة 'تنسنت' أنها بدأت تجربة نموذجها الخاص بالذكاء الاصطناعي بعد دمج 'ديب سيك' في بعض منتجاتها، قائلة إن هذه الخطوة من شأنها أن تجعل الاستجابات 'أقرب إلى الطبيعة البشرية'. وكانت شركة 'ديب سيك' الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تصدرت عناوين الأخبار العالمية الشهر الماضي بعد أن كشفت عن روبوت الدردشة 'ار 1' ( R 1) الذي يبدو أنه قادر على منافسة المنافسين الأميركيين مقابل جزء بسيط من التكلفة. ومذاك، أعلنت سلسلة شركات صينية كبرى أنها ستدمج تقنية 'ديب سيك' في منتجاتها. و قالت 'تنسنت' في منشور على منصة التواصل 'ويتشات' التي تمتلكها، إن مستخدمين مختارين لروبوت الدردشة 'يوانباو' Yuanbao الخاص بها قد يوجهون استفسارات إما إلى 'ديب سيك' وإما إلى نموذجها للذكاء الاصطناعي 'هونيان ثينكر' (' Hunyuan Thinker '). وقالت 'تنسنت' بشأن طرح الاختبار التجريبي للبرنامج 'بدعم من نموذجين للتفكير العميق، تصبح الإجابة على الأسئلة أكثر احترافية، والمنطق أقوى، والكتابة أكثر إنسانية'. سعت شركة 'تنسنت'، التي تدير أيضا تطبيق المراسلة 'كيوكيو' كما تُعدّ جهة رئيسية في قطاع الألعاب عبر الإنترنت، إلى الاستحواذ على حصة أكبر من سوق الذكاء الاصطناعي المزدهرة في الصين. ويبدو أن الشركة التي تتخذ من شنتشن مقرا، بدأت في البحث بدمج 'ديب سيك' في منتجات متعددة، إذ أشار بعض مستخدمي الإصدار المحلي من 'ويتشات' إلى إضافة وظيفة البحث بواسطة الذكاء الاصطناعي على التطبيق الأحد. وأكد ناطق باسم تنسنت لوكالة فرانس برس أن التطبيق الذي يضم أكثر من مليار مستخدم نشط شهريا، 'بدأ أخيرا اختبار الوصول التجريبي إلى +ديب سيك+'. وتضفي هذه الخطوة زخما على المنافسة في قطاع البحث على الإنترنت في الصين بعد أن قالت شركة التكنولوجيا العملاقة 'بايدو' الأحد إنها ستدمج 'ديب سيك' في محرك البحث الرائد في السوق 'لإثراء تجربة البحث وجعلها أكثر تنوعا'. وفي الأسبوع الماضي، قالت شركة 'بي واي دي' الصينية العملاقة في قطاع السيارات الكهربائية إنها ستدمج برنامج 'ديب سيك' في مركباتها، لتحذو بذلك حذو شركات صناعة سيارات محلية أخرى مثل 'جيلي' و'غرايت وول موتورز' و'ليبموتور'. وعلى رغم الشهرة التي حققتها في الصين، تثير 'ديب سيك' مخاوف في بعض البلدان على خلفية شكوك حول طريقة جمعها ومعالجتها للبيانات الشخصية للمستخدمين. وأصبحت كوريا الجنوبية أحدث دولة تزيل برنامج الدردشة الآلية من متاجر التطبيقات المحلية الاثنين في انتظار إخضاعه لمراجعة أمنية، بعد خطوات مماثلة في إيطاليا وتايوان وأستراليا وبعض الولايات الأميركية.