رونالدو يعلن عدم مشاركته في كأس العالم للأندية

رياضة
34
رونالدو
A+ A-
ميونيخ - قنا
في 07 يونيو /قنا/ أعلن البرتغالي كريستيانو رونالدو انه لن يشارك في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم التي ستنطلق منتصف الشهر الجاري في الولايات المتحدة، مستبعدا التوقعات التي خرجت مؤخراً حول انضمامه لأحد الأندية المشاركة.
وأكد رونالدو، في مؤتمر صحفي اليوم قبل مباراة منتخب بلاده ضد اسبانيا غدا في نهائي دوري الأمم الأوروبية في مدينة ميونيخ الألمانية، أن ما تردد حول إمكانية التحاقه بأحد الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية لا أساس له من الصحة.
وأوضح أنه تلقى اتصالات من عدة أندية مشاركة في مونديال الأندية لكنه أكد أنه لن يكون حاضرا مع أي فريق.
وأضاف النجم البرتغالي: لا أرغب في اتخاذ قرار مؤقت يسمح لي بالمشاركة في البطولة، تواصلت بعض الأندية معي، والبعض كان منطقيا خلافا للبعض الآخر.
وتحوم الشكوك حول مستقبل رونالدو على صعيد الأندية، مع انتهاء عقده مع النصر السعودي في نهاية شهر يونيو الجاري.
مساحة إعلانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الشرق

منذ 12 ساعات

• صحيفة الشرق

رونالدو يعلن عدم مشاركته في كأس العالم للأندية

رياضة 34 رونالدو A+ A- ميونيخ - قنا في 07 يونيو /قنا/ أعلن البرتغالي كريستيانو رونالدو انه لن يشارك في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم التي ستنطلق منتصف الشهر الجاري في الولايات المتحدة، مستبعدا التوقعات التي خرجت مؤخراً حول انضمامه لأحد الأندية المشاركة. وأكد رونالدو، في مؤتمر صحفي اليوم قبل مباراة منتخب بلاده ضد اسبانيا غدا في نهائي دوري الأمم الأوروبية في مدينة ميونيخ الألمانية، أن ما تردد حول إمكانية التحاقه بأحد الفرق المشاركة في كأس العالم للأندية لا أساس له من الصحة. وأوضح أنه تلقى اتصالات من عدة أندية مشاركة في مونديال الأندية لكنه أكد أنه لن يكون حاضرا مع أي فريق. وأضاف النجم البرتغالي: لا أرغب في اتخاذ قرار مؤقت يسمح لي بالمشاركة في البطولة، تواصلت بعض الأندية معي، والبعض كان منطقيا خلافا للبعض الآخر. وتحوم الشكوك حول مستقبل رونالدو على صعيد الأندية، مع انتهاء عقده مع النصر السعودي في نهاية شهر يونيو الجاري. مساحة إعلانية

صحيفة الشرق

منذ 13 ساعات

• صحيفة الشرق

نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر: استضافة قطر للألعاب الأولمبية سيخلق إرثا اجتماعيا يمتد أثره إلى المنطقة والعالم

محليات 2 A+ A- لوزان - قنا أكّدت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، أن استضافة دولة قطر للألعاب الأولمبية للمرة الأولى في الشرق الأوسط، سيخلق إرثًا اجتماعيًا يمتد أثره من قطر إلى المنطقة والعالم. جاء ذلك خلال مشاركة سعادتها في قمّة "القيم الأولمبية 365 - الرياضة من أجل عالم أفضل"، التي نظمتها اللجنة الأولمبية الدولية في مدينة لوزان السويسرية. وتحدّثت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، وهي عضو لجنة التعليم الأولمبي التابعة للجنة الأولمبية الدولية، عن مكانة دولة قطر كمركز رياضي عالمي بعد استضافتها بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022، مشيرةً إلى مساعي البلاد المستمرة من أجل ترسيخ ثقافة رياضية تضمن تحقيق الشمولية للجميع في قطر وفي أنحاء المنطقة وخارجها. وفي جلسة رفيعة المستوى حول دور الرياضة كأداة لتمكين التنمية المستدامة، سلّطت سعادتها الضوء على مشروع "في الدائرة"، الذي أُطلق بالتعاون بين مؤسسة قطر، ومؤسسة التعليم فوق الجميع، واللجنة الأولمبية الدولية، بهدف تسخير الرياضة لتنمية المجتمعات، بما يُسهم في تعزيز المساواة والشمولية والتعليم في منطقة آسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وبينت سعادتها أن مشروع "في الدائرة" يعد جزءًا من الاستراتيجية الأولمبية 365 الرامية إلى استخدام قوّة الرياضة والأنشطة الأولمبية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، إذ سيدعم المشروع في مرحلته الأولى، مبادرات رياضية ذات طابع إنساني في سبع دول، مع التركيز على النساء والفتيات، وذوي الإعاقة، والفئات المهمشة. وخلال حديثها أمام جمهور ضمّ أعضاء من الحركة الأولمبية وممثلين عن وكالات الأمم المتحدة ومنظمات تنموية، أوضحت سعادتها أن مشروع "في الدائرة" سيستفيد من قوّة الرياضة في تحقيق الوحدة والتواصل وإتاحة الفرص، وهو ما يتماشى مع المساعي التي تتطلّع دولة قطر لتحقيقها من خلال استضافتها للألعاب الأولمبية. وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني خلال جلسة نقاشية شاركت فيها إلى جانب الدكتورة نجاة معلا، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف ضد الأطفال، وأدارت الجلسة بيني بونسو، مديرة المحتوى في القناة الأولمبية: "تتجه أنظار دولة قطر نحو استضافة الألعاب الأولمبية والبارالمبية 2036، وفي هذا الإطار، وانطلاقًا من منصبي القيادي في مؤسسة قطر التي تُعنى بالتعليم، وتُعد شاهدةً على الإرث الذي نجحنا في بنائه من خلال استضافة بطولة كأس العالم FIFA، يغمرني الحماس لما سنتمكّن من تحقيقه عبر مختلف الرياضات الأولمبية". وأضافت سعادتها: "الأمر لا يقتصر على بناء إرث لدولة قطر فحسب، فكلّ ما نقوم به في مؤسسة قطر يهدف لخدمة قطر والمنطقة، والسعي لتحقيق تأثير عالمي. وعندما نتأمل في منطقتنا التي تضم قرابة ملياري نسمة، تتجلّى أمامنا فرصة حقيقية لإعادة التفكير في الإمكانات التي توفرها الرياضة على المستويين الاجتماعي والاقتصادي، مع التأكيد على أهميّة تبني رؤية جديدة للرياضة تقوم على أساس الاستدامة والشمولية". وأشارت إلى أن اسم مشروع "في الدائرة" يعبر عن وحدة الفرق الرياضية وهدفها المشترك، كما سيوفر المشروع برامج رياضية مجتمعية آمنة ومستدامة من حيث المشاركة الرياضية، إلى جانب فتح مسارات جديدة لبناء القدرات في الدول التي سيُنفّذ فيها في المرحلة الأولى. ولفتت إلى أن المشروع يستهدف في مرحلته الأولى نحو 50 ألف طفل وشاب وشابة في تلك الدول، كما يشمل تدريب نحو 5 آلاف مدرب ومعلمّ ومعلّمة على كيفية تعزيز المساواة والشمولية والتعليم من خلال الرياضة، وفي مرحلة لاحقة، سيوفر المشروع موارد رقمية إضافية لدول أخرى في المنطقة لدعمها في تطوير حلول محلية قائمة على الرياضة تتماشى مع التحديات التي تواجهها. وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني خلال القمّة: "أنا فخورة جداً بهذه الشراكة، لأنها تُمكّننا من نقل خبراتنا ومعارفنا في مجال التنمية الاجتماعية والاقتصادية إلى دول مختلفة من خلال الرياضة، والتعاون مع شركاء محليين يمكنهم دعم مساعينا في تلك الدول". ونوهت إلى أن اسم المبادرة "في الدائرة" يعكس طبيعتها المجتمعية، فهي لا تقتصر على نقل فكرة جاهزة وتطبيقها في بلد آخر، بل ترتكز على مبدأ الإبداع المشترك والتعاون البنّاء. وأوضحت سعادتها أن الفلسفة التي تنتهجها دولة قطر فيما يتعلّق بالرياضة، سواء من خلال استضافتها لفعاليات عالمية أو عبر البرامج والمسارات التي توفرها للجميع لممارسة الرياضة والاستمتاع بها وتحقيق التميّز فيها، ترتكز على استقاء المعرفة والأفكار من منظورعالمي، ومواءمتها لتتناسب مع ثقافة مجتمعنا وقيم منطقتنا. وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع: "عندما استضافت قطر كأس العالم FIFA عام 2022، وقدّمت النسخة الأفضل والأكثر أمنًا وملائمةً للعائلات، والأكثر شمولية في تاريخ البطولة، شعرتُ بفخرٍ كبير لأننا تمسّكنا بقيمنا. من المُهم لأي مواطن عندما تقام بطولة رياضية في بلده أن تعكس تلك البطولة قيم البلد المستضيف". وأضافت: "من المُلهم أن الدور الذي تلعبه الرياضة في تمكين الأفراد. فعندما أرى طلاب مدرستنا المخصصة للأطفال ذوي التوحد يشاركون في دروس ركوب الخيل، يتجسد أمامي مفهوم الرياضة الشاملة، وهو المبدأ الذي نحرص على تطبيقه على نطاق واسع، إذ نعمل على توفير المساحة المناسبة وإتاحة الفرص لإشراك الجميع في مؤسسة قطر". وشددت سعادتها على أن "الرياضة تعتبر جزءًا راسخًا من مكونات الهويّة القطرية، وكذلك التنمية المجتمعية التي تُعد ركيزةً أساسية بالنسبة لنا. وعند استعراض الإنجازات التي حققتها دولة قطر، ليس على مستوى المنطقة فقط، بل على الصعيد العالمي، نجد أن الجمع بين هذين المجالين وتطوّرهما معًا كان طبيعيًا ومنطقيًا، ومن هنا تبرز لنا فرصة لتوسيع نطاق تأثيرنا من خلال الرياضة في إطار التنمية الاجتماعية والاقتصادية." من جانبه، قال السيد محمد الكبيسي، الرئيس التنفيذي بالوكالة لمؤسسة التعليم فوق الجميع: "إن مبادرة "في الدائرة" تمثل أكثر من مجرد مشروع رياضي هادف، بل تُعد امتداداً راسخاً لرسالة المؤسسة في تمكين الشباب من الوصول إلى تعليم شامل وفرص حقيقية للنمو والتطور، لا سيما أولئك من الفئات المهمشة". وأضاف أنه: "من خلال شراكتنا مع مؤسسة قطر واللجنة الأولمبية الدولية، نعمل على دمج الرياضة بالتعليم لخلق بيئات مجتمعية قوية وشاملة، حيث يستطيع الشباب أن يتعلموا، ويزدهروا، ويقودوا مسارات التغيير الإيجابي، سواء داخل الفصول الدراسية أو على ميادين الرياضة". وأشار إلى أنه من خلال مشروع "في الدائرة"، تسهم مؤسسة التعليم فوق الجميع بخبرتها العالمية في مجالات الوصول إلى التعليم، وتعزيز الشمول الاجتماعي، وتمكين الشباب، بضمان أن تروج المبادرة ليس للرياضة فقط كأداة للتنمية، بل تسهم أيضًا في تحقيق نتائج تعليمية ملموسة عبر تعزيز الشمول الاجتماعي للفئات الأكثر ضعفًا وتهميشًا. وبين الكبيسي أن مسؤولية المؤسسة تتمثل في دمج التعليم ومهارات الحياة ضمن تصميم برامج الرياضة من أجل التنمية، والاستفادة من شبكة شراكاتها في أكثر من 60 دولة، لتحديد المجتمعات ذات الأولوية التي يمكن أن تُحدث فيها المبادرة الأثر الأكبر، وبتركيز خاص على الفتيات، والأطفال من ذوي الإعاقة، والشباب المهمشين.

صحيفة الشرق

منذ 14 ساعات

• صحيفة الشرق

كم يتقاضى من يحمي كريستيانو رونالدو؟ حارسه السابق يكشف التفاصيل

رياضة 0 A+ A- الدوحة - موقع الشرق كشف الحارس الشخصي السابق لكريستيانو رونالدو مهاجم النصر السعودي عن المبلغ الباهظ الذي تقاضاه لحماية أيقونة كرة القدم. كان هيتشمان بخاري جزءا من فريق الأمن الخاص برونالدو لمدة 4 سنوات عندما كان نجم البرتغال لاعبا في ريال مدريد الإسباني. ويقول هيتشمان إن حياته تغيرت للأبد منذ اللحظة التي قرر فيها تكريس نفسه لهذه المهنة، ويضيف "عندما تُقدّم خدمات الحماية لشخص كهذا، عليك أن تضع في اعتبارك أن حياتك ستتغير إذا اضطررت لحماية ظهره". وحضر بخاري بعض الأحداث البارزة خلال فترة توليه حماية الأسطورة البرتغالية، مما أكسبه راتبًا ضخما قدره 850 جنيها إسترلينيا في اليوم (1150 دولار أميركي). وهذا يعادل 4250 جنيها إسترلينيا (5748 دولار أميركي) لأسبوع عمل مكون من 5 أيام و21250 جنيها إسترلينيا (28740 دولار أميركي) شهريا، بينما كان راتبه السنوي يصل إلى 255 ألف جنيه إسترليني (344 ألف دولار) بحسب الجزيرة. ويُعد رونالدو من أشهر الشخصيات الرياضية عالميا، إلا أن هذه الشعبية تحمل في طياتها مخاطر فعلى سبيل المثال تجاوز أحد المشجعين الأمن خلال مباراة البرتغال ضد ألمانيا واقتحم الملعب، واقترب من اللاعب البالغ من العمر 40 عاما قبل أن يُبعده الأمن. مساحة إعلانية