
لمرضى الكبد.. إليكم هذه النصائح خلال شهر رمضان
واي دي:
خلال شهر رمضان الكريم يبدأ أصحاب الأمراض المزمنة في التوجه للأطباء للكشف وتنظيم أدويتهم خلال الشهر الكريم، ولكن بعض مرضى التهاب الكبد يؤثر الصيام عليهم، ومنهم الكثير يطالبهم الأطباء بضرورة الامتناع عن الصيام لعدم التأثير على صحتهم.
ونقل موقع 'العربية نت'، عن الدكتورة أسماء جميل، استشاري الكبد والجهاز الهضمي بجامعة المنصورة، إن مرض الكبد له درجات، ولابد على كل مريض استشارة الطبيب الخاص به قبل شهر رمضان، ومعرفة ما إذا كانت حالته الصحية تسمح بالصيام أم لا.
وأوضحت أن مريض الكبد الذي لم يحدث له من قبل قيء دموي وعمل منظار أو لم يعان من الاستسقاء في البطن، أو لم يحدث له غيبوبة كبدية من قبل، من الممكن أن يصوم بشكل طبيعي، ولكن لابد من الالتزام بالإفطار في وقته ولا يؤخره، مع ضرورة تناول وجبة السحور متأخرا، ولابد من تناول السكريات والسوائل، وأن يحافظ على عدم تعرضه لأشعة الشمس مع الالتزام بالنظام الغذائي الكامل الذي يحدده الطبيب في منع الكثير من الأطعمة غير المناسبة له.
ولفتت إلى أن المريض الذي يعاني من الاستسقاء في البطن وحدثت له غيبوبة كبدية من قبل، أو مرضى الأورام الكبدية، ممنوعون من الصيام نهائيا، لأنهم لابد من التزامهم بتناولهم الأدوية في موعدها، والصيام يؤثر على صحتهم، وهم أصحاب أمراض مزمنة ومصرح لهم بالإفطار في شهر رمضان.
المصدر: العربية نت
مرتبط
أمراض الكبد
الكبد
شهر رمضان
صيام

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


٢٠-٠٤-٢٠٢٥
91% من سكان غزة يعانون الجوع.. و365 ألف طفل مهددون بالموت بسبب سوء التغذية
واي دي: يعيش 91% من سكان قطاع غزة الآن في مرحلة 'الأزمة' من انعدام الأمن الغذائي (المرحلة الثالثة فما فوق)، بينما يوجد 345 ألف شخص في المرحلة الخامسة – الأخطر – والتي تعني المجاعة الكاملة. ويقول سكان القطاع إن 'الحياة تحولت إلى جحيم لا يُطاق' حسب تعبيرهم حيث انهارت كل مقوّمات الحياة: مخابز توقفت عن العمل، مستشفيات تحولت إلى ساحات للموت البطيء، وأطفال يلفظون أنفاسهم الأخيرة جراء الجوع، كان آخرهم الطفل عدي فادي أحمد الذي قضى بمستشفى الأقصى بدير البلح بسبب سوء التغذية. وقد عكست الأرقام الأخيرة عن حجم المأساة: 3,600 طفل يتلقون العلاج حالياً بسبب سوء التغذية، بزيادة 80% عن الشهر الماضي، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). أما اليونيسف، فقد حذرت من أن 335 ألف طفل دون سن الخامسة – أي كل أطفال غزة من هذه الفئة العمرية – على شفا الموت بسبب سوء التغذية الحاد. ويزداد المشهد قتامة مع تقارير تفيد بأن 96% من سكان القطاع يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد. وبحسب شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية فإن قطاع غزة قد دخل مرحلة المجاعة الكاملة، محذرة من كارثة إنسانية غير مسبوقة تهدد حياة السكان، خاصة الأطفال والنساء، بسبب استمرار منع المساعدات الإنسانية منذ الثاني من مارس/آذار 2025. وأشارت الشبكة في بيانها وفقا لمعطيات صادرة عن مؤسسات إغاثية إلى أن 91% من سكان قطاع غزة يعيشون الآن في مرحلة 'الأزمة' من انعدام الأمن الغذائي (المرحلة الثالثة فما فوق)، بينما يوجد 345 ألف شخص في المرحلة الخامسة – الأخطر – والتي تعني المجاعة الكاملة. ووفقا للشبكة تكشف الأرقام أن 92% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أشهر وسنتين، بالإضافة إلى الأمهات المرضعات، لا يحصلون على الحد الأدنى من احتياجاتهم الغذائية الأساسية، مما يعرضهم لمخاطر صحية جسيمة ستلازمهم طوال حياتهم. كما أن 65% من السكان لم يعودوا قادرين على الحصول على مياه نظيفة للشرب أو الطهو. من جانبها، اتهمت حركة حماس الاحتلال الإسرائيلي باستخدام التجويع كسلاح حرب، وأكدت في بيان لها أن غزة دخلت مرحلة المجاعة الفعلية، واصفة الأزمة بأنها 'واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث'. وقالت الحركة: 'منذ 2 مارس/آذار، صعّد الاحتلال الإسرائيلي حصاره بإغلاق المعابر ومنع دخول الغذاء والماء والدواء، في جريمة تمثل تصعيداً خطيراً لسياسة الإبادة الجماعية'. المصدر: يورو نيوز مرتبط غزة - سوء التغذية - انعدام الأمن الغذائي - ابادة جماعية -


١٩-٠٤-٢٠٢٥
تم رصده في الدولة النامية… داء 'السكري' من النوع الخامس
واي دي: اعترف العلماء رسمياً بنوع جديد من داء السكري، لا يرتبط بالسمنة بل بسوء التغذية، وذلك بعد عقود من رصده لأول مرة في الدول النامية، وفقاً لصحيفة 'إندبندنت'. وأعلن الاتحاد الدولي للسكري 'أي دي اف' هذا الشهر رسمياً عن هذا المرض باسم 'داء السكري من النوع الخامس' أو داء السكري عند نضج الشباب 'مودي'. ويُعتقد أن هذا النوع النادر من داء السكري يُصيب نحو 25 مليون شخص حول العالم، وينجم عن انخفاض إنتاج الإنسولين الناتج عن سوء التغذية لدى المراهقين والشباب النحفاء الذين يعانون من سوء التغذية في الأسر ذات الدخل المنخفض والمتوسط، وفقاً للتقارير. وتم الاعتراف رسمياً بهذا المرض الذي يختلف عن داء السكري من النوعين الأول والثاني، من خلال تصويت أُجري في 8 أبريل/ نيسان خلال المؤتمر العالمي لداء السكري التابع للاتحاد الدولي لداء السكري في بانكوك، بتايلاند، بعد سنوات من الجدل حول تعريفه. وصرحت ميريديث هوكينز، أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب، بأن داء السكري المرتبط بسوء التغذية «لم يُشخَّص تاريخياً بشكل كافٍ، ولم يُفهم جيداً». ويُعدّ تصنيف الاتحاد الدولي للسكري لهذا المرض على أنه «داء السكري من النوع الخامس» خطوةً مهمةً نحو زيادة الوعي بمشكلة صحية تُشكّل خطراً كبيراً على حياة كثيرين. داء السكري من النوع الخامس هو شكلٌ نادر وموروث من المرض، يتطور في أوائل سنوات المراهقة أو العشرينات لدى الأشخاص الذين لديهم طفرة جينية تنتقل من أحد الوالدين إلى الأبناء. وإذا كان أحد الوالدين يحمل الجين المتأثر، فإن احتمالية إصابة الأطفال به تبلغ 50 في المائة. لا يُعزى هذا المرض إلى السمنة أو خيارات نمط الحياة، ويُقدّر الخبراء أن داء 'مودي' يُصيب ما يصل إلى 25 مليون شخص حول العالم، معظمهم من الشباب في آسيا وأفريقيا الذين يقل مؤشر كتلة الجسم لديهم عن 19 كيلوغراماً/م2. قال نيهال توماس، أستاذ الغدد الصماء في الهند وعضو مجموعة عمل داء السكري من النوع الخامس، إن هذا المرض يُسبب خللاً في وظائف خلايا بيتا البنكرياسية، ما يؤدي إلى نقص إنتاج الإنسولين. وتابع: «نظراً لعدم الاعتراف الرسمي بهذا المرض، لم تُدرس هذه الحالة جيداً، وشُخِّصت بشكل خاطئ». وُصف المرض لأول مرة في جامايكا عام 1955، وبعد 3 عقود، صنّفت منظمة الصحة العالمية رسمياً 'داء السكري المرتبط بسوء التغذية' نوعاً مميزاً من داء السكري، قبل أن تُسقطه من القائمة عام 1999 لعدم وجود أدلة كافية. وأضافت ميريديث هوكينز: 'غالباً ما يُشخّص المرضى خطأً على أنهم مصابون بداء السكري من النوع الأول، على الرغم من أن إعطاءهم جرعة زائدة من الإنسولين قد يُؤدي إلى الوفاة بسرعة'. وقالت: 'إن مرض السكري المرتبط بسوء التغذية أكثر شيوعا من مرض السل، ويكاد يكون بشيوع فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز نفسه، ولكن عدم وجود اسم رسمي أعاق الجهود المبذولة لتشخيص المرضى أو إيجاد علاجات فعالة'. ولإدارة داء السكري من النوع الخامس، ينبغي على المرضى تضمين كميات أكبر بكثير من البروتين وكميات أقل من الكربوهيدرات في نظامهم الغذائي، مع الانتباه لنقص المغذيات الدقيقة. المصدر: الشرق الأوسط مرتبط داء السكري - النوع الخامس - الدول النامية


١٩-٠٤-٢٠٢٥
حصاد 'الإبادة' في غزة.. 12 ألف مجزرة وأكثر من 7 ألف عائلة أبيدت و88% نسبة الدمار
واي دي: نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الجمعة إحصائية شاملة حول أبرز ما خلّفته حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، بعد مرور 560 يوماً على بدء العدوان، منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى 18 أبريل 2025. وأكد البيان أن الاحتلال ارتكب أكثر من 12 ألف مجزرة بحق المدنيين في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. وأسفرت تلك المجازر عن استشهاد وفقدان أكثر من 62 ألف، بينهم 51 ألف و65 شهيد وصلت جثامينهم إلى مستشفيات القطاع، في حين لا يزال أكثر من 11 ألف مفقود، بينهم من قضوا تحت الأنقاض أو لم تُعرف مصائرهم حتى اللحظة. وأكدت الوزارة في بيانها أن 2172 عائلة أبيدت بالكامل، ومُحيت من السجل المدني، فيما أُبيدت أكثر من 5070 عائلة، نجا فرد واحد من كل عائلة. وسجّلت الإحصائيات استشهاد أكثر من 18 ألف طفل، من بينهم 281 طفلاً وُلدوا واستشهدوا خلال الحرب، و892 استُشهدوا دون أن يكملوا عامهم الأول، و 52 حالة وفاة بسبب الجوع، و17 وفاة بسبب البرد. كما استشهدت أكثر من 12400 امرأة، وارتقى 1402 من الطواقم الطبية، و113 من عناصر الدفاع المدني، و211 صحفياً، و748 عنصراً من الشرطة وأمن المساعدات في استهداف مباشر من قوات الاحتلال. ووثّق المكتب الإعلامي وجود 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات انتشل 529 جثماناً منها، إضافة إلى 116 ألف و505 جريح، منهم 17 ألف بحاجة إلى تأهيل طويل الأمد، و4700 حالة بتر، بينهم 18% من الأطفال. وأوضح البيان أن 60% من الضحايا من النساء والأطفال، وأن هناك 409 صحفيين أصيبوا خلال الحرب، فيما استهدف الاحتلال 232 مركزاً للإيواء واعتقل 6.633 شخصاً من غزة، بينهم 362 من الكوادر الطبية و48 صحفياً. وعلى صعيد الدمار، قدّر المكتب نسبة تدمير الاحتلال لقطاع غزة بـ أكثر من 88%، حيث دمّر كلياً 165 ألف وحدة سكنية، ودمر جزئياً أكثر من 300 ألف وحدة، فيما بلغت الخسائر الاقتصادية الأولية أكثر من 42 مليار دولار. وأضاف أن الاحتلال دمّر 828 مسجداً كلياً، وألحق أضراراً كبيرة بـ 167 مسجداً آخر، واستهدف 3 كنائس، ودمّر 19 مقبرة جزئياً أو كلياً، إضافة إلى سرقة 2,300 جثمان. كما خرجت 38 مستشفى و81 مركزاً صحياً عن الخدمة، وتم استهداف 164 مؤسسة صحية و144 سيارة إسعاف، فيما دُمر 719 بئر ماء وأُعطبت آلاف الكيلومترات من شبكات الطرق والمياه والصرف الصحي والكهرباء. وفي المجال التعليمي، استُشهد 13 ألف طالب وطالبة، وحرم 785 ألف طالب وطالبة من التعليم، إضافة إلى استشهاد 800 من الكوادر التعليمية وأكثر من 150 أكاديمياً، ودُمرت 142 مؤسسة تعليمية كلياً و364 جزئياً. كما يعيش 39,400 طفل دون أحد والديهم أو كليهما، وتُركت 280 ألف أسرة دون مأوى، في ظل انعدام الخدمات الإنسانية والطبية نتيجة الحصار والتدمير الممنهج. وختم المكتب الإعلامي بيانه بالتأكيد أن هذه الأرقام تعكس حجم الجريمة المستمرة بحق المدنيين في قطاع غزة، وسط صمت دولي مطبق، داعياً إلى تحرك عاجل لوقف العدوان ورفع الحصار عن السكان المحاصرين. ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي، بدعم امريكي، حرب إبادة على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، خلفت الحرب مئات الآلاف من الشهداء والاصابات والمفقودين، كما خلفت الحرب دمارا هائلا في القطاع، ويفرض الاحتلال حصارا خانقا على المدنيين، ينذر بجريمة حرب إنسانية الأسوأ في التأريخ الحديث. مرتبط غزة - إبادة جماعية - اسرائيل - مكتب الاعلام الحكومي -