موجة حر تضرب إسبانيا.. تأهب برتقالي ودرجات تلامس 42 مئوية
أعلنت السلطات الإسبانية حالة التأهب البرتقالية في عدة مناطق بسبب ارتفاع درجات الحرارة، المتوقع أن تصل إلى 42 درجة مئوية في أجزاء من غرب وجنوب البلاد، حسب وكالة الأرصاد الجوية الإسبانية.
وذكرت وكالة الأرصاد الإسبانية، أن درجات الحرارة قد تكون خلال النهار أعلى من المعدل الطبيعي بمقدار 5 إلى 10 درجات مئوية في معظم شبه الجزيرة الإيبيرية، مرجحةً أن تستمر موجة الحر حتى يوم الأحد المقبل.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
البوابة
منذ 43 دقائق
- البوابة
بالفيديو.. سيول مفاجئة تجتاح قرية هندية في أوتاراخند وتخلّف ضحايا ودمارًا واسعًا
شهدت ولاية أوتاراخند شمال الهند كارثة طبيعية مروعة، بعدما اجتاحت سيول جارفة قرية جبلية نتيجة انفجار سحابي مفاجئ، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص على الأقل، فيما لا يزال العشرات في عداد المفقودين. وأظهرت مشاهد مصورة بثتها وسائل إعلام محلية لحظة اصطدام موجة هائلة من المياه بقرية دهرالي الواقعة في جبال الهيمالايا، حيث غمرت السيول المباني وابتلعت الطرق، وسط صرخات السكان المذعورين. وأفاد شهود عيان من قرى مجاورة أن السيول كانت مفاجئة وقوية إلى درجة أنها لم تترك وقتًا كافيًا للسكان للفرار، ما أدى إلى انهيار نحو 12 فندقًا وعدة متاجر، وتدمير السوق المحلية بالكامل. Cloudburst and flash flood in Uttarakhand. - Praying for everyone's safety! 🙏❤️ — Mufaddal Vohra (@mufaddal_vohra) وقال المسؤول الإداري براشانت آريا إن فرق الإنقاذ، بمشاركة الجيش والشرطة، تعمل على مدار الساعة للعثور على المفقودين وانتشال المحاصرين تحت الركام والطين، في ظل صعوبة الوصول إلى المنطقة النائية. من جهته، أكد رئيس وزراء الولاية بوشكار سينغ دامي أن جهود الإغاثة مستمرة بكامل الطاقات، فيما أشار رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي إلى أن الحكومة الفيدرالية تتابع الوضع عن كثب وقدمت الدعم الكامل، بما في ذلك توفير ثلاث مروحيات للمساعدة في عمليات الإنقاذ. يُذكر أن ولاية أوتاراخند تشهد بانتظام كوارث طبيعية مماثلة خلال موسم الأمطار، وسط تحذيرات متزايدة من الخبراء بشأن تصاعد تأثيرات التغير المناخي في المناطق الجبلية.
الإمارات اليوم
منذ ساعة واحدة
- الإمارات اليوم
مع نشاط الرياح المثيرة للغبار.. توقعات بسقوط أمطار حتى يوم السبت المقبل
توقع المركز الوطني للأرصاد سقوط أمطار ابتداء من غد الأربعاء وحنى السبت المقبل، وسط نشاط للرياح المثيرة للغبار والأتربة، فضلا عن تكون السحب الركامية. وتفصيلا توقع المركز الوطني للأرصاد أن يكون طقس يومي الأربعاء والخميس، صحوا إلى غائم جزئياً أحياناً مع فرصة تكون بعض السحب الركامية شرقاً مع احتمال سقوط أمطار بعد الظهر، والرياح جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً نهاراً مثيرة للغبار وسرعتها تصل إلى 40 كم/س. كما أن هناك فرصة لتكون بعض السحب الركامية شرقاً وجنوباً يصاحبها سقوط أمطار بعد ظهر يوم الجمعة المقبل، مع نشاط الرياح المثيرة للغبار والاتربة وتوقع المركز أن يكون طقس السبت المقبل، صحوا إلى غائم جزئياً أحياناً - احتمال تكون بعض السحب الركامية شرقاً بعد الظهر قد يصاحبها سقوط أمطار، والرياح: جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً نهاراً مثيرة للغبار والبحر خفيف الموج في الخليج العربي وفي بحر عمان. وطقس الأحد المقبل صحو إلى غائم جزئياً أحياناً مع احتمال تكون بعض السحب الركامية شرقاً بعد الظهر، والرياح: جنوبية شرقية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحياناً نهاراً مثيرة للغبار وسرعتها من 10 إلى 25 تصل إلى 35 كم/س، والبحر خفيف الموج في الخليج العربي وفي بحرعمان
الاتحاد
منذ 2 ساعات
- الاتحاد
فيضانات كوناكري.. المفاجئة
عمال الوكالة الوطنية لإدارة الطوارئ يحاولون إزالة الأنقاض والأوحال في أحد أحياء العاصمة الغينية كوناكري، بعد الفيضانات العارمة، التي شهدتها المدينةُ نهايةَ الأسبوع الماضي جراء تهاطلات مطرية غزيرة وغير معهودة. ووفقاً للوكالة فقد خلّفت فيضانات كوناكري 17 قتيلاً ومفقوداً واحداً على الأقل، كما تركت وراءها أضراراً مادية في مختلف الأحياء، وعلى رأسها منطقة «نيري بونغني» التابعة لبلدية «لامبانيي» الحضرية بكوناكري الكبرى. ولا تزال هذه الأحياء والمناطق تعاني جراء سيول لم يتوقعها أحدٌ، ولم تكن المدينة مهيأة لاستقبالها بهذه الكثافة وقوة التدفق. بعضُ البيوت غمر الماءُ أجزاءَ منها، وانهارت بعض جدرانها جزئياً أو بشكل كامل، كما جرفت السيول كثيراً من محتويات المنازل وأتلفتها، بما في ذلك الأثاث والأغذية وباقي المتعلقات الشخصية. يقول أحد السكان لوسائل الإعلام المحلية: «بدأ الأمر عند حوالي الساعة الثانية فجراً، اخترقت المياه الباب إلى داخل المنزل، كانت هناك سيارتان، إحداهما طفت فوق سطح الماء فحملها لمسافة، والثانية غمرتها المياه ثم ملأتها من الداخل لتحطم زجاج نوافذها وزجاجها الأمامي. أما المنزل فغمر الماء معظم غرفه.. والأواني والأطعمة جرفتها المياه بعيداً». لكن ما سبب هذا الفيضانات؟ أحدُ خبراء الأرصاد الجوية يرى أنها نتيجة لاضطراب جوي يعود سببه الرئيسي للتغير المناخي الناتج عن ظاهرة الاحتباس الحراري. ووفقاً للخبير نفسه، فإن هذا الاضطراب الجوي يؤدي إلى تهاطل الأمطار بكثافة غير معتادة ووفق توزيع غير متساوٍ في كميات التهاطل، حيث يظهر تباين ملحوظ في معدلات الأمطار. وكما يوضح الخبير نفسه، فقد سجلت كوناكري خلال الفترة بين 1 يناير و31 يوليو 2024 تهاطلات مطرية بلغت 1624 ملم، بينما عرفت خلال الفترة نفسها من العام الجاري تهاطلات تجاوزت 1967 ملم. ويُحذّر الخبراء المختصون مِن أن مواقع غير مألوفة ستتلقى كمياتٍ غير متوقعة من الأمطار، وأن الأمطار التي كان من المفترض أن تهطل على منطقة لمدة خمسة أيام ستهطل عليها في ساعة واحدة فقط.. وهذا ما يُسبب «فيضانات مفاجئة» من النوع الذي ضرب العاصمةَ الغينية كوناكري وخلَّف وراءه خسائر بشرية ومادية ومعاناة إنسانيةً. (الصورة من «رويترز»)
