logo
«نور رمضان» أدعية نادرة لسلام وقنديل والخيام على نايل لايف

«نور رمضان» أدعية نادرة لسلام وقنديل والخيام على نايل لايف

بوابة ماسبيرو٢١-٠٣-٢٠٢٥

مجموعة من الأدعية النادرة التى تعد من كنوز الإذاعة المصرية بصوت نجاح سلام وياسمين الخيام ومحمد قنديل تعرضها القنوات المتخصصة على شاشة نايل لايف يوميا عقب أذان المغرب مباشرة أعدتها إدارة الإنتاج المتميز بقطاع القنوات المتخصصة،
كما تعرض نايل لايف يوميا فى الحادية عشرة مساء مسلسل «ليالى الحلمية» الجزء الأول بطولة يحيى الفخرانى وصفية العمرى وفردوس عبدالحميد وصلاح السعدنى وتأليف أسامة أنور عكاشة وإخراج إسماعيل عبدالحافظ وإنتاج 1987 وتدور الأحداث حول الصراع بين سليم البدرى «يحيى الفخرانى» والعمدة سليمان غانم «صلاح السعدنى» واستفادة نازك السلحدار «صفية العمرى» من هذا الصراع، بالإضافة إلى برنامج «خواطر الشعراوى» وحلقات نادرة لفضيلة الشيخ محمد متولى الشعراوى فى تفسير آيات الذكر الحكيم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة
مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة

المصري اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • المصري اليوم

مهرجان المسرح العالمي يسدل الستار على دورته الرابعة

أسدل المهرجان المسرحى العالمى، أمس الأول، الستار على دورته الرابعة التى حملت اسم النجمة الكبيرة سوسن بدر، وانطلقت فى الفترة من ١١ وحتى ١٧ مايو الجارى على مسرح قصر ثقافة الأنفوشى، ونظمه المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتحت رعاية الدكتورة غادة جبارة، رئيس أكاديمية الفنون، ورئيس المهرجان الدكتور أحمد عبد العزيز، وكيل المعهد العالى للفنون المسرحية، وإدارة النجمة ليلى علوى، الرئيس الشرفى للمهرجان. شهدت الدورة الرابعة عددًا من الفعاليات المتنوعة منذ انطلاقها، وتنوعت بين العروض المسرحية والماستر كلاس، قدمها عدد من النجوم وصناع الفن، من بينهم الفنانة منال سلامة، والمخرج محمد النقلى، والفنانان محمد جمعة، وإبراهيم السمان، والدكتور علاء قوقة، والمخرج رؤوف عبد العزيز. تنافست فى الدورة عشرة عروض مسرحية على جوائز المهرجان، منها: «قبل أن تبرد القهوة»، «المؤسسة»، «can't pay won't pay»، «القفص»، «جريمة فى قطار الشرق السريع»، «إنهم يقتلون الجياد.. أليس كذلك؟»، «الأولاد الطيبون يستحقون العطف»، «اللعبة»، «الجلف»، و«كوازيموديو والساحر». كما شهدت الفعاليات تقديم عدد من الماستر كلاس، منها ما قدمه الفنان الدكتور علاء قوقة تحت عنوان «فن التمثيل الصامت»، حيث طالب بضرورة تخصيص مهرجان كامل لهذا النوع المهم من الفن، مشيرًا إلى أن الاهتمام به ضعيف رغم وجود مهرجانات كبيرة له فى دول عديدة حول العالم، وموضحًا الفرق بين المايم والبانتومايم، واستعرض حركات مهمة مثل المشى فى المكان، وصعود السلم، وتسلم الحبل. أيضًا قدم المخرج رؤوف عبد العزيز ماستر كلاس بعنوان «تناغم الأداء التمثيلى أمام الكاميرا»، مؤكّدًا أهمية معرفة الفنان بنوعية الكاميرات وطرق التصوير والتقنيات المستخدمة، مما يصنع التناغم بين الفنان والكاميرا، ويُبرز العمل بشكل مميز، مشددًا على ضرورة تطوير المناهج الدراسية بالمعاهد الفنية لتقليل الفجوة بين سوق العمل والدراسة الأكاديمية. واستشهد المخرج بالنجم الراحل نور الشريف، الذى كان يهتم كثيرًا بتفاصيل التصوير ويأتى قبل العمل بوقت كافٍ لمعرفة كافة التفاصيل ونقلات الكاميرا، مما ساعده على تقديم أعمال خالدة وتفاهم عميق بين الرؤية الإخراجية والممثل، مستشهدًا بالتعاون بين المخرج الراحل عاطف الطيب والفنان الراحل أحمد ذكى فى فيلمى «الهروب» و«البرىء»، واللذين شكلا علامة بارزة فى تاريخ السينما المصرية. ومن جانبها، قدمت الفنانة منال سلامة ماستر كلاس تحدثت فيه عن بداية قصتها مع الفن، والتى بدأت من خلال والدها المخرج سلامة حسن، الشهير بـ«عملاق الثقافة الجماهيرية» لكثرة أعماله، وأوضحت أن بدايتها الفعلية كانت مصادفة أثناء حضورها بروفة عرض مسرحى، حيث اعتذرت إحدى الفنانات وطلب منها المخرج عمل بروفة على الدور، وقد نجحت فى تقديمه، فتلقت بعدها دعوة للالتحاق بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتم ترشيحها من إحدى الفنانات إلى الراحل حمدى غيث لتقديم مسرحية «الزير سالم»، ثم بدأت مرحلة جديدة مع المخرج إسماعيل عبد الحافظ الذى طلب وجوهًا جديدة، فكانت بداية مشوارها الحقيقى فى بطولة مسلسل «شارع المواردي»، وتوالت عليها بعد ذلك أعمال مثل «ليالى الحلمية» و«لن أعيش فى جلباب أبى». وطالبت الفنانة منال سلامة الشباب بعدم اليأس، مشددة على أن مهنة الفن من أرقى وأعظم المهن، مستشهدة بأن الله اختص بعض الناس بالموهبة دون غيرهم، لكنها أشارت إلى أن عالم الاحتراف أصبح موحشًا ويتضمن تجارة وصناعة، لذا يجب أن يكون الشباب متمكنين من أدواتهم الفنية، ويتعلمون جميع المهارات المرتبطة بالفن من إضاءة ومونتاج وتصوير، ليكونوا على دراية كاملة، ولكن دون التدخل فى أعمال الآخرين. كما أشارت إلى أن أبناء النجوم مظلومون بسبب نظرة البعض إليهم باعتبارهم دخلوا الفن بالواسطة، مؤكدة أن الأمر مشابه لأى مهنة أخرى، حيث يعمل كثير من أبناء الأطباء والمحامين فى نفس المهنة. وأكد الفنان محمد جمعة خلال الماستر كلاس الذى قدمه على أهمية إدراك الجميع أن العمل فى الفن مفتوح لكل الآراء ولكل شخص طريقته الخاصة، والمهم هو الناتج الذى يميز شخصًا عن آخر، موضحًا أنه لا يوجد طريق خاطئ فى العمل، بل هناك أساليب مختلفة مثل الحفظ مع زميل أو مع النفس، أو فى موقع التصوير، وكل شخص يفضل طريقته الخاصة، لكن المنتج النهائى هو الأهم. وأشاد بفنانى الإسكندرية خاصة الشباب، واصفًا الإسكندرية أنها منجم ذهب للفن، قائلاً إنه عندما التحق بالمعهد العالى للفنون المسرحية فى القاهرة لم يكن هناك فروع فى المعهد إلا بالقاهرة، لذا كان معظم المتقدمين من الإسكندرية، وكانت فرص التقدم من الأقاليم ضعيفة حتى تم فتح المعهد العالى فى الإسكندرية، وهذا ما اعتبره يدل على قوة الفن فى المحافظة. وشدد الفنان محمد جمعة على أن الفرص فى صناعة الفن حاليًا جيدة خاصة مع تطور التكنولوجيا ووجود الموبايل الذى يعتبرُ كنزًا للفنان لأن من خلاله يستطيع عمل فيلم كامل لدرجة أنه حاليًا يوجد مهرجانات للموبايل، وهذا يعنى أن الإمكانيات لم تعد العائق أمام الفنانين ولكن يجب السعى وعدم التوقف بأى إمكانيات ليقدم الشاب المنتج الخاص به، وأنه إذا عمل بإخلاص فمن المؤكد أنه سيصل وعليه الصبر والعمل المتواصل. وتحت عنوان «كيف تدار الموهبة» استهل الفنان إبراهيم السمان لقائه بالإشارة إلى أنه من أحد أبناء المحافظة، والتى انطلق منها إلى عالم الفن، لافتًا أن من الضرورة فى البداية تحديد الموهبة وتطويرها، مؤكدًا على كيف يعرض الفنان نفسه فى عالم تجارة الفن، لافتًا أن هذا ليس تقليلًا من نفسه وأنه حينما يذهب على عمل «كاستنج» يجب دراسة المشهد جيدًا، ومن المخرج، وكل تفاصيل العمل، وذلك احترامًا لنفسه وموهبته، محذرًا الشباب من الإحباط والخوف من الفشل ولكن على الشباب الاجتهاد فقط. وفى ختام الدورة الرابعة، أعلنت إدارة المهرجان الجوائز والتى جاءت كالتالى: اقتنص العرض المسرحى «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» النصيب الأكبر للأفضل من جوائز المهرجان فى عدة فروع، حيث نال عرض «الأولاد الطيبون يستحقون العطف» أفضل عرض، وكذلك أفضل إخراج لمحمد أيمن، وفى جوائز التمثيل حصد أفضل ممثل دور أول عبد الرحمن مصطفى، وكذلك أفضل ممثل دور ثانى مناصفة التى ذهبت إلى أحمد عونى، وكذلك أفضل بوستر دعائى ذهبت إلى مينا صلاح، عن نفس العرض، بالإضافة إلى حصد نفس العرض جائزة أفضل موسيقى التى ذهبت إلى عمر غزلان، وحاز صهيب عصام أيضًا جائزة التميز فى التمثيل. وذهبت جائزة أفضل ممثلة دور أول إلى مريم عثمان عن عرض «القفص»، وأفضل دور ثانى يارا حسام عن «الشك»، بينما أفضل ممثل دور ثانى مناصفة خالد عباس عن عرض «المؤسسة». أيضًا تضمنت جوائز السينوغرافيا، أفضل إضاءة إلى أحمد علاء عن «الشك»، وفى الأزياء ذهبت إلى لورا عباس عن عرض «قبل أن تبرد القهوة»، بالإضافة إلى الديكور الذى ذهب إلى جورى الباجورى عن «الشك»، بينما ذهبت جائزة أفضل دراما حركية إلى أحمد عدلى عن عرض «المؤسسة». وذهبت جوائز التميز فى التمثيل إلى جاسر محمد عن عرض «القفص»، وأمنية باهى عن «الشك»، ومشيئة رياض أيضًا إلى نفس العرض. كما كرم المهرجان عددًا من الشخصيات الفنية على هامش حفل الختام، وهم الفنانة سوسن بدر، الدكتور أشرف زكى، نقيب الممثلين، الفنانين إبراهيم السمان، مصطفى عامر، رئيس اتحاد طلاب المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية، وتامر طه، مدير المركز الإعلامى للمهرجان، ومدربى الورش: الفنان إبراهيم الفرن، دينا عزيز، نور الصيرفى، إسلام شوقى، مارينا مجدى. وقدمت لجنة تحكيم المهرجان عددًا من التوصيات، وهى ضرورة الاهتمام باللغة العربية، وتأمين المشاهد الحركية فى العروض ومراعاة جزئية تمصير العروض، وضمت لجنة التحكيم كل من الفنان علاء قوقة رئيس اللجنة، المخرج رؤوف عبد العزيز، المخرج محمد النقلى، الدكتور جمال ياقوت، والمهندس حازم شبل.

تحاكي واقعا أعمق من الكلام.. مؤلف رواية "صوت أصم" يكشف كواليس كتابتها
تحاكي واقعا أعمق من الكلام.. مؤلف رواية "صوت أصم" يكشف كواليس كتابتها

الدستور

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • الدستور

تحاكي واقعا أعمق من الكلام.. مؤلف رواية "صوت أصم" يكشف كواليس كتابتها

حلّ الكاتب الصحفي محمد كامل، مؤلف رواية "صوت أصم"، ضيفًا على برنامج "نهارك سعيد" المذاع عبر قناة نايل لايف، في لقاء خاص سلط فيه الضوء على روايته الأخيرة التي أثارت تفاعلًا واسعًا في الأوساط الثقافية، نظرًا لتناولها قضية مهمّشة تتعلق بالصم وضعاف السمع في المجتمع. وخلال اللقاء، صرّح "كامل" بأن فكرة الرواية جاءت من شعوره بالمسؤولية تجاه فئة كبيرة تعاني من التجاهل المجتمعي والإعلامي، مشيرًا إلى أن "صوت أصم" ليست فقط عملًا أدبيًا، بل صرخة لفتح حوار مجتمعي حقيقي حول حقوق الصم والتحديات اليومية التي يواجهونها. وتطرّق، إلى كواليس كتابة الرواية، مؤكدًا أنها تجربة شخصية بطابع روائي، أوضح من خلالها صورة واقعية عن معاناة ذوي الهمم مع التواصل، التعليم، العمل، وحتى الحب والزواج، مضيفا أن "التنمر الذي يتعرض له الصم أحيانًا لا يكون بالكلام فقط، بل بالنظرات، بالإهمال، بالاستهزاء بتعبير وجه، أو حتى بتجاهل وجودهم، وهذا أصعب من التنمر اللفظي، لأنه 'صامت' مثلهم، لكنه جارح بضعف مضاعف". وعن اختيار اسم صوت أصم قال: "الشخص الأصم ليس لديه صوت مسموع ولكن صوته يصل من خلال نظرات العين والقلب، فهو شخص لديه أحلام وطموحات يسعى لتحقيقها وتوصيل رسالته بأي طريقة كانت سواء مسموعة أو غير مسموعة". الصحفي يمتلك «لغة حية نابضة» قادرة على اقتناص التفاصيل وبسؤاله إذ كان عمله كصحفي بجريدة «الدستور» ساعده في كتابة الرواية، أوضح "كامل": "يمتاز الصحفي بامتلاكه لغة حية نابضة، قادرة على اقتناص التفاصيل والتعبير عنها بدقة وصدق، وهي الموهبة ذاتها التي تمنح صاحبها قدرة استثنائية على كتابة الرواية، فالرواية في جوهرها ليست سوى صحافة معمّقة، تُنقّب في دواخل الإنسان بدلًا من الأحداث فقط، وتمنح للمعلومة نبضًا وللواقع روحًا، ولأن الصحفي معتاد على التقاط المفارقات، وفهم الشخصيات، وصناعة الجملة الواضحة ذات الإيقاع المؤثر، فإنه حين يتحوّل إلى روائي، يأتي نصه مشبعًا بالحياة، مشدودًا إلى القارئ، متوازنًا بين الدقة والانفعال". واختتم محمد كامل حديثه بأنه يستعد لطرح رواية جديدة تحمل طابعًا اجتماعيًا لكن في إطار مختلف عمّا قدمته من قبل، حيث تمزج بين الفانتازيا والغموض في معالجة إنسانية تتجاوز الواقع الظاهر إلى ما خلفه من طبقات.

أفلام عن رموز الفن والإعلام بالمتخصصة
أفلام عن رموز الفن والإعلام بالمتخصصة

بوابة ماسبيرو

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • بوابة ماسبيرو

أفلام عن رموز الفن والإعلام بالمتخصصة

أعدت إدارة الإنتاج المتميز بقطاع القنوات المتخصصة بالهيئة الوطنية للإعلام برئاسة المخرج حسن عيسى خطة لإنتاج مجموعة من الأفلام التسجيلية عن رموز مصر فى الفن والإعلام بعد موافقة أسامة بهنسى رئيس القطاع ومنهم المخرجة إنعام محمد على ويتناول الفيلم بدايتها ونشأتها ورحلتها فى ماسبيرو منذ الستينيات وأهم المحطات الفنية فى حياتها، الفيلم إخراج هالة لطفى، كما أعدت إدارة الإنتاج المتميز فيلمها عن قصة حياة الإعلامية الراحلة سلوى حجازى ويتناول مشوارها فى التليفزيون المصرى وارتباط الأطفال بحكاياتها ورحلتها الشهيرة مع أم كلثوم، الفيلم إخراج عبدالفتاح كمال. كما يجرى الإعداد لفيلم تسجيلى يرصد تاريخ الإذاعة المصرية منذ نشأتها عام 1934 وكيف شكلت وجدان وشخصية المستمع المصرى والعربى، كشاهد على الأحداث السياسية والاجتماعية والفنية، كما تستكمل المخرجة حنان راضى تصوير الفيلم التسجيلى «طريق الحرير» فى إنتاج مشترك بين الهيئة الوطنية للإعلام وفوجيان الصينية، كما تنتهى المخرجة نهى المعداوى من مونتاج فيلم عن الإعلامية سلمى الشماع يتناول رحلتها فى ماسبيرو وأهم برامجها ورئاسة قناة النيل للمنوعات نايل لايف حاليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store