
هيئة الرقابة النووية السعودية: لا مؤشرات على تلوث في...
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
أوضحت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية الوضع البيئي في محيط محطتَي تخصيب اليورانيوم "نطنز" و"أصفهان" في طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي الذي تعرّضت له إيران أمس الجمعة.وقالت الهيئة، في تغريدة نشرتها على حسابها الرسمي في منصة "إكس": "لا يوجد تلوث بيئي في محيط محطتي 'نطنز' و'أصفهان' لتخصيب اليورانيوم، بناءً على ما تلقّاه مركز عمليات الطوارئ النووية بهيئة الرقابة النووية والإشعاعية، في إطار اتفاقية التبليغ المبكر عن حادث نووي، من إحاطة من مركز الأحداث الطارئة بالوكالة الدولية للطاقة الذرية، عما ورده من الهيئة الرقابية النووية الإيرانية".وكان الجيش الإسرائيلي قد أكد، في وقت سابق، أنه استهدف محطة نطنز النووية الإيرانية في محافظة أصفهان، لتكون أحد الأهداف العديدة التي هاجمها ضمن عملية "الأسد الصاعد" التي أُطلقت فجر أمس الجمعة.كما أعلنت منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، الجمعة، أن الضربات الإسرائيلية تسبّبت بأضرار مادية في منشأة تخصيب اليورانيوم في نطنز، فيما أفادت القناة 12 الإسرائيلية بتدمير المنشأة المذكورة.وفي وقت سابق، أعلن بهروز كمالوندي، المتحدث الرسمي باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أن أضرارًا "محدودة" لحقت ببعض مناطق موقع تخصيب اليورانيوم في منشأة "فوردو"، جنوب طهران، جراء الهجوم الإسرائيلي.وشنّت إيران، ليل أمس وفجر اليوم السبت، عدة موجات من الإطلاقات الصاروخية باتجاه إسرائيل من الشمال حتى الجنوب، ردًا على هجوم إسرائيلي بدأ أمس الجمعة 13 يونيو، مستهدفًا منشآت نووية إيرانية وبنى تحتية عسكرية، ما أدى إلى مقتل قادة عسكريين وأمنيين بارزين، وعدد من علماء الذرة.وأدّت الضربات الصاروخية الإيرانية إلى مقتل 3 إسرائيليين في المجمل، وإصابة العشرات، بالإضافة إلى دمار هائل، لا سيما في تل أبيب وسط إسرائيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 38 دقائق
- جو 24
نائب إيراني: حان الآن وقت الهجوم على ديمونة
جو 24 : أعلن عضو في لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني أنه حان الوقت للهجوم على مفاعل ديمونا النووي في إسرائيل، وذلك على خلفية الهجوم الإسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية. من جهته، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن إسرائيل تجاوزت الخطوط الحمر الدولية بالهجوم على منشآت إيران النووية. وأضاف "نتوقع من المجتمع الدولي الشجب القوي للهجوم على المنشآت النووية"، متابعا بالقول "نأمل أن نرى إدانة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية للقصف الإسرائيلي لمنشآتنا النووية". في السياق ذاته، قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة إكس، اليوم الأحد، إن إسرائيل أصدرت تحذيرا للإيرانيين المقيمين قرب المفاعلات النووية في إيران من أجل إخلاء منازلهم. وجاء في التحذير "نحث كل الموجودين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لها.. من أجل سلامتكم نطالبكم بإخلاء هذه المنشآت فورا وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر. الوجود قرب هذه المنشآت يعرض حياتكم للخطر". واستهدفت إسرائيل مواقع عدة في إيران، من ضمنها منشآت نووية، بينها مفاعل نطنز في أصفهان، وأعلنت تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات. وثائق نووية في المقابل، نقل تلفزيون إيران قبل أيام عن مصادر أن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة الخاصة بمنشآت إسرائيل النووية. وأوضحت المصادر أن أجهزة الاستخبارات "حصلت على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الإستراتيجية والحساسة المتصلة بالكيان الصهيوني، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية". ووصفت المصادر العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل. وبدأت إسرائيل فجر الجمعة هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة، واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها 7، خلفت قتلى وجرحى، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات. المصدر: الجزيرة + وكالات تابعو الأردن 24 على

عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
عراقجي: الغارات ضد إسرائيل حق مشروع
عمون - أكد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها اليوم الأحد خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلاً إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". وأكد الوزير الإيراني أن لدى بلاده "دلائل على دعم أميركا لإسرائيل في هجماتها هذه"، وفق قوله. واعتبر أن الهجوم الإسرائيلي ما كان ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم الأميركي. وأضاف أن بلاده "تتوقع من أميركا أن تثبت حسن نواياها بشجب الهجوم على المنشآت النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما أشار إلى أن إسرائيل قامت باغتيالات وهجمات لعرقلة المفاوضات النووية، مؤكداً أن بلاده ستواصل تخصيب اليورانيوم بأكثر من 60%. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". بالتزامن، أصدر الجيش الإسرائيلي تحذيراً للإيرانيين بإخلاء المناطق القريبة من المفاعلات النووية. أتى ذلك بعدما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وقت سابق اليوم أن بلاده لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. كما جاء ذلك بعدما حذر ترامب من أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية وقواعد عسكرية، فضلاً عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كباراً وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط.


الانباط اليومية
منذ 3 ساعات
- الانباط اليومية
الجيش الاسرائيلي يطالب الإيرانيين بإخلاء المفاعل النووي
الأنباط - وجّه المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الناطق باللغة العربية، أفيخاي أدرعي، إنذارًا عاجلًا إلى سكان إيران، دعا فيه المتواجدين في مفاعلات الأسلحة والمنشآت العسكرية الإيرانية، إضافة إلى الجهات الداعمة لها، إلى إخلاء هذه المواقع فورًا حفاظًا على سلامتهم. ونشر أدرعي عبر منصة "إكس" تحذيرًا باللغة العربية، كما نشره أيضًا باللغة الفارسية، قال فيه: "نحثّ كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعلات الأسلحة في إيران والجهات الداعمة لهم، على مغادرة هذه المنشآت فورًا وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر، إذ إن الوجود بالقرب منها يعرض حياتكم للخطر. ويأتي هذا التحذير وسط توترات متصاعدة في المنطقة، في حين لم يصدر حتى اللحظة أي رد رسمي من الجانب الإيراني بشأن فحوى هذا الإنذار أو أبعاده.