logo
انخفاض المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ارتفاع الين

انخفاض المؤشرات اليابانية عند الإغلاق مع ارتفاع الين

البورصةمنذ 2 أيام

تراجعت المؤشرات اليابانية خلال أولى جلسات الأسبوع، مع ارتفاع الين، واستمرار المخاوف بشأن التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وعند إغلاق تعاملات الإثنين، انخفض مؤشر 'نيكي 225' بنسبة 1.3% عند 37470 نقطة، فيما تراجع المؤشر الأوسع نطاقًا 'توبكس' بنسبة 0.85% عند 2777 نقطة.
واستقر العائد على سندات الحكومة اليابانية لأجل عشر سنوات عند 1.506%، بعدما لامس 1.514%، وانخفضت العملة الأمريكية أمام نظيرتها اليابانية بنسبة 0.55% إلى 143.25 ين، في تمام الساعة 09:56 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وتراجعت أسهم شركات الرقائق والسيارات، حيث انخفض سهما 'أدفانتست' و'طوكيو إلكترون' بنسبة 3.75% و1.7% على التوالي، فيما تراجع سهما 'تويوتا موتور' و'هوندا موتور' بنسبة 2.8% و2.1% على التوالي.
يأتي هذا بعدما اتهم الرئيس الأمريكي 'دونالد ترامب' الصين بانتهاك اتفاقية تجارية مع الولايات المتحدة، وألمح إلى أنه سيتخذ إجراءً ردًا على ذلك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بطلب من دول خليجية، ترامب يدرس تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية
بطلب من دول خليجية، ترامب يدرس تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية

فيتو

timeمنذ 17 دقائق

  • فيتو

بطلب من دول خليجية، ترامب يدرس تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كمنظمة إرهابية

كشف مشرعون أمريكيون، اليوم، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب، تقترب من تصنيف جماعة الإخوان المسلمين كـمنظمة إرهابية، وذلك بعد أسابيع قليلة من زيارة الرئيس الأمريكى إلى دول الخليج العربي. إدارة ترامب تدرس تصنيف الإخوان المسلمين منظمة إرهابية ولفتت مصادر أمريكية تعمل على تصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية، إلى أن لدى المشرعين سبلًا متعددة لعرقلة جماعة الإخوان المسلمين ماليًا، وفق ما نقلت صحيفة "واشنطن فري بيكون". وحسب الصحيفة، بدأ خطوات تصنيف جماعة الإخوان كـ منظمة إرهابية تكتسب زخمًا الشهر الماضي، عندما عقد معهد دراسة معاداة السامية العالمية والسياسات إحاطة مغلقة لموظفي الكونجرس "ركزت على وضع استراتيجيات لحظر التهديد المتزايد لجماعة الإخوان في أمريكا"، حسب ما ذكرت المجموعة في بيان صحفي. تقرير واشنطن فري بيكون، فيتو وأشار مصدر مطلع في الكونجرس الأمريكي عن الحزب الجمهوري، يعمل على قضايا الشرق الأوسط ومكافحة الإرهاب، إلى أن "هناك عدة طرق تستخدمها واشنطن لتصنيف الجماعات كإرهابية، وقد ينتقى الكونجرس من بينها الخيار الملائم، لكن الزخم يتزايد نحو الخطوة". ترامب استمع إلى مخاوف دول خليجية من جماعة الإخوان المسلمين وزاد المصدر: "زار الرئيس ترامب الشرق الأوسط - السعودية وقطر والإمارات- وكانت رحلته ناجحة للغاية، حيث استمع إلى مخاوف حلفائنا، ومعظم هؤلاء الحلفاء يعتبرون الإخوان المسلمين منظمة إرهابية". فيما قال مسئول عربي، إن العديد من الدول العربية ترغب في أن تتخذ الولايات المتحدة إجراءات ضد جماعة الإخوان المسلمين" وتابع المسئول العربي لصحيفة "فري بيكون": أن "أي دولة في الشرق الأوسط صنفت جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية سترحب باتخاذ الولايات المتحدة إجراءات مماثلة". ولفتت الصحيفة إلى أن أحد الطرق التي يمكن للولايات المتحدة اتباعها هي تصنيف جماعة الإخوان كمنظمة إرهابية أجنبية، ما سيفرض عقوبات على قادتها وتجميد أصولها. أما الخيار الثاني وفق الصحيفة، فيتمثل في إضافتة الإخوان إلى قائمة المنظمات الإرهابية العالمية المحددة خصيصًا، والتي تفرض عقوبات مالية مماثلة، وفقًا لمصادر مطلعة على هذه التحركات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

بسبب إجراء الصين.. مصانع سيارات أوروبية تعلق إنتاجها و«بي إم دبليو» تحذر (تفاصيل)
بسبب إجراء الصين.. مصانع سيارات أوروبية تعلق إنتاجها و«بي إم دبليو» تحذر (تفاصيل)

المصري اليوم

timeمنذ 23 دقائق

  • المصري اليوم

بسبب إجراء الصين.. مصانع سيارات أوروبية تعلق إنتاجها و«بي إم دبليو» تحذر (تفاصيل)

علّقت بعض مصانع قطع غيار السيارات الأوروبية إنتاجها، بسبب نقص المعادن الأرضية النادرة، وفقا لما نقلته وكالة «رويترز». ووفقا لـ«رويترز» حذرت شركة «BMW» الألمانية لصناعة السيارات، من أن شبكة مورديها قد تأثرت بنقص في المواد الأرضية النادرة، مع تزايد المخاوف بشأن الأضرار الناجمة عن القيود التي فرضتها الصين على صادرات المعادن الهامة، حيث تنتج بكين نحو 90% من المعادن النادرة في العالم. و قالت شركة «BMW» الألمانية لصناعة السيارات إن جزءًا من شبكة مورديها تأثر بنقص العناصر الأرضية النادرة، لكن مصانعها تعمل كالمعتاد. واستخدمت شركة «BMW» محركًا كهربائيًا خاليًا من المغناطيس لأحدث جيل من سياراتها الكهربائية، ولكنها لا تزال بحاجة إلى «معادن نادرة» للمحركات الأصغر حجمًا التي تشغل مكونات مثل ماسحات الزجاج الأمامي أو بكرات نوافذ السيارات. من جانبها، لفتت جمعية موردي السيارات في أوروبا «CLEPA» إلى توقف العديد من خطوط الإنتاج بسبب نقص العناصر الأرضية النادرة، وهي آخر من حذر من التهديد المتزايد للتصنيع بسبب الكبح، مبينة أنه من بين مئات الطلبات التي قدمها موردو السيارات للحصول على تراخيص التصدير منذ أوائل أبريل، لم يُمنح سوى ربع الطلبات فقط حتى الآن، مع رفض بعض الطلبات لما وصفته الرابطة بأنه «أسباب إجرائية للغاية». ولم تحدد الجمعية الشركات ولكنها حذرت من المزيد من حالات الرفض، قائله: «يبدو أن الإجراءات تختلف من مقاطعة إلى أخرى، وفي العديد من الحالات طُلبت معلومات حساسة للملكية الفكرية، محذرة من أنه إذا لم يتم تبسيط العملية قريبًا، فمن المحتمل أن تتأثر المزيد من المصانع في الـ3 الأسابيع الثلاثة أو الـ4 المقبلة مع استنفاد المخزونات». قلب سلاسل التوريد في أبريل الماضي، أدى قرار الصين بتعليق صادرات مجموعة واسعة من المعادن النادرة والمغناطيسات ذات الصلة؛ إلى قلب سلاسل التوريد المركزية لشركات صناعة السيارات ومصنعي الطيران وشركات أشباه الموصلات والمقاولين العسكريين في جميع أنحاء العالم. وأكدت هذه الخطوة على هيمنة الصين على صناعة المعادن المهمة، وهي مفتاح التحول إلى «الطاقة الخضراء»، وحيث تعتبر هذه الخطوة بمثابة ورقة ضغط من قبل «بكين» في حربها التجارية المستمرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتزامن ذلك مع إعلان الصين في أبريل عن حزمة أوسع من الإجراءات الانتقامية ضد تعريفات واشنطن، إلا أن القيود تطبق على مستوى العالم وتسبب القلق بين المديرين التنفيذيين في قطاع الأعمال في جميع أنحاء العالم، إذ اشتكت شركات صناعة السيارات الألمانية والأمريكية من أن القيود التي تفرضها الصين تهدد الإنتاج، وذلك في أعقاب شكوى مماثلة من شركة هندية لصناعة السيارات الكهربائية الأسبوع الماضي. ماهي المعادن النادرة؟ بحسب شبكة الـ «CNN» الأمريكية، تستخدم هذه المنتجات في صناعة وتشغيل كل شئ، من هواتف آيفون إلى السيارات الكهربائية. وتعتبر المعادن النادرة، وهي مجموعة من 17 عنصرًا، وهي أكثر وفرة من الذهب، حيث يمكن العثور عليها في العديد من الدول، بما في ذلك الولايات المتحدة، إلا أن استخراجها ومعالجتها صعب ومكلف وملوث للبيئة.

الحرب التجارية بين أمريكا والصين تتحول إلى معركة هيمنة شرسة على سلاسل الإمداد
الحرب التجارية بين أمريكا والصين تتحول إلى معركة هيمنة شرسة على سلاسل الإمداد

الدولة الاخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الحرب التجارية بين أمريكا والصين تتحول إلى معركة هيمنة شرسة على سلاسل الإمداد

الأربعاء، 4 يونيو 2025 05:43 مـ بتوقيت القاهرة بدأ الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين في دخول مرحلة جديدة وخطيرة، إذ تحوّل إلى صراع على سلاسل التوريد العالمية، بعدما بدأ الطرفان في فرض قيود على تبادل التقنيات الحيوية والمعادن النادرة، وهو ما يُنذر بعواقب طويلة الأمد على عشرات الصناعات حول العالم. وعلّقت واشنطن الأسبوع الماضي بعض مبيعات المكونات والبرمجيات الخاصة بمحركات الطائرات وأشباه الموصلات إلى الصين، ردًا على فرض بكين قيودًا على تصدير معادن تُعد أساسية في العديد من الصناعات مثل السيارات الكهربائية والهواتف الذكية، ووجّه الجانبان اتهامات متبادلة بسوء النية في الأيام الأخيرة. وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن هذه "الحرب على سلاسل الإمداد"، التي تأتي إضافة إلى التعريفات الجمركية المتبادلة، تثير قلق الشركات التي تعتمد في إنتاجها على مكونات مستوردة من كلا البلدين، كما تثير مخاوف لدى المسؤولين في واشنطن من أن الصين قد تلجأ إلى سلاح "الخنق الصناعي" في مجالات حساسة مثل الأدوية والشحن البحري. وقالت ليزا توبين، المستشارة السابقة للأمن القومي في البيت الأبيض والمديرة التنفيذية في شركة "جارنوت جلوبال" للاستشارات: "الحرب على سلاسل التوريد، التي حذرنا منها لسنوات، أصبحت واقعًا الآن". وأشارت الصحيفة إلى أن صناعة الطيران باتت من أبرز ساحات الصراع، حيث تعتمد الطائرات على تكنولوجيا أمريكية متطورة، وخاصة المحركات التي تنتجها شركات مثل "جنرال إلكتريك"، لكن في المقابل، تعتمد هذه المحركات على معادن نادرة تُعالج في الصين، تدخل في تصنيع الطلاءات الخاصة والمكونات الدقيقة التي تتحمل درجات حرارة عالية. وفي أبريل، فرضت بكين قيودًا على تصدير هذه المعادن النادرة، في رد فعل مباشر على قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية، وأدى هذا إلى تهديد قطاع التصنيع المتقدم في أمريكا، بما في ذلك عقود مهمة لمقاولي الدفاع. وردّت الولايات المتحدة بفرض قيود تقنية خاصة بها، حيث أوقفت تراخيص تصدير تكنولوجيا الطيران وبعض البرمجيات الحيوية المتعلقة بالتكنولوجيا الحيوية وأشباه الموصلات ورقاقات الذكاء الاصطناعي إلى الصين. وبالتوازي، تسارعت جهود وزارة الدفاع والداخلية ومجلس الأمن القومي في الولايات المتحدة للبحث عن مصادر محلية بديلة للمعادن النادرة، وسط مقترحات بتمويل حكومي لإنشاء مناجم ومرافق معالجة داخل البلاد، رغم أن تطوير منجم واحد في أمريكا يستغرق، في المتوسط، 29 عامًا بحسب بيانات "ستاندرد آند بورز". وتدرس إدارة ترامب إدراج شركات صينية كبرى مثل "علي بابا" و"تينسنت" و"بايدو" ضمن "قائمة الكيانات" المحظور عليها التعامل تجاريًا مع أمريكا. وأوضحت الصحيفة أن الطرفين حاولا تقليل الاعتماد المتبادل عبر تنويع مصادر التوريد بعد فرض ترامب للرسوم الجمركية خلال ولايته الأولى، فأنشأت بعض الشركات الأمريكية مصانع بديلة في فيتنام والمكسيك، بينما ضخّت الصين استثمارات ضخمة في مصانع رقائق إلكترونية وألواح شمسية ومركبات كهربائية. لكن رغم هذه الجهود، تظل اقتصادات البلدين متشابكة بعمق، إذ تتدفق مئات المليارات من الدولارات في التبادل التجاري سنويًا عبر المحيط الهادئ، ويبدو أن فك هذا التشابك سيكون مكلفًا ومعقدًا، بحسب "نيويورك تايمز". وتابعت الصحيفة أن إدارة ترامب وسّعت هيمنتها على التحكم في تصدير أشباه الموصلات المتقدمة منذ عام 2022، بهدف تقييد وصول الصين إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة المتقدمة ذات الاستخدام العسكري، وأصبح هذا النظام يُطبّق حتى على الشركات الأجنبية التي تستخدم مكونات أو برمجيات أمريكية في تصنيع منتجاتها، ما أدى إلى تذمر بعض الحكومات، وإن كانت الغالبية قد التزمت به. وبالمقابل، عمدت بكين إلى استحداث نظام تراخيص لتصدير المعادن النادرة والمغناطيسات التي يتم صناعتها بها، ما يمنحها القدرة على مراقبة ومنع تصدير هذه المواد الحيوية، وهو ما استخدمته كورقة ضغط قوية ضد واشنطن، خاصة بعد أن رفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين إلى 145% في أبريل. وفي محاولة لنزع فتيل الأزمة، عقد مسؤولون أمريكيون وصينيون اجتماعًا في جنيف في مايو، أسفر عن اتفاق لتخفيض الرسوم الجمركية، وتعهّدت الصين بإلغاء التدابير الانتقامية غير الجمركية التي اتخذتها منذ أبريل. لكن وفق "نيويورك تايمز"، فإن المسؤولين الأمريكيين يقولون إن الصين لم تلتزم بالكامل، إذ لم تعد الصادرات إلى مستوياتها السابقة، وهو ما نفته الصين، مؤكدة أنها "نفذت الاتفاق بجدية"، ومتهمة واشنطن بخرق التفاهمات، لا سيما بعد إصدارها إشعارًا يعتبر أن استخدام رقائق "هواوي" في أي مكان في العالم يعد خرقًا للقانون الأمريكي. ورغم أن بعض الشركات الأمريكية والإلكترونية حصلت مؤخرًا على تراخيص من الصين لشحن المعادن النادرة، فإن حالة عدم اليقين وطول فترات الانتظار لا تزالان تُقلقان العديد من الصناعات الأمريكية، كما أن الصين تبدو متحيزة في تفضيل الشركات الأوروبية على نظيراتها الأمريكية، بحسب "نيويورك تايمز". وتشهد العلاقات الدبلوماسية بين البلدين مزيدًا من التوتر، بعدما أعلنت إدارة ترامب خطة لـ "سحب تأشيرات طلاب صينيين بشكل عدواني"، خاصة من لديهم صلات بالحزب الشيوعي الصيني الحاكم. ولا تزال طرق التهدئة غير واضحة حتى الآن، رغم إعلان البيت الأبيض أن ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج قد يجريان اتصالًا خلال الأسبوع، رغم إعلان وزارة الخارجية الصينية أنها "لا تملك معلومات" بهذا الشأن، وفقا للصحيفة. وقال دانيال روزن، المؤسس المشارك لمجموعة "رهوديوم"، إن بكين تنبّهت مبكرًا لأهمية المعادن النادرة في التقنيات المتقدمة، وموّلت توسع سلاسل إمدادها، في حين "قللت الولايات المتحدة بشكل كارثي من تقدير الطلب عليها"، ويرى روزن أن تأمين بدائل لهذا الاعتماد يتطلب استثمارات أمريكية ضخمة، وتعاونًا مع شركاء دوليين لإنشاء سلاسل توريد خارج الصين. وتُنتج الصين 70% من معادن الأرض النادرة عالميًا، وتُعالج كيميائيًا 90% منها، وتصنع أكثر من 80% من بطاريات العالم، و70% من السيارات الكهربائية، ونصف إنتاج العالم من الحديد والصلب والألمنيوم، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store