
الحوثي: أطلقنا 11 صاروخا ومسيرة على إسرائيل خلال الأسبوع الجاري
أكد زعيم جماعة الحوثي، الخميس، أن جماعته مستمرة في هجماتها المختلفة على الكيان الصهيوني، في ظل حرب الإبادة التي تشنها إسرائيل في قطاع غزة منذ قرابة عامين.
وقال الحوثي في كلمة أسبوعية لأنصاره، "في هذا الأسبوع نفذت العمليات بـ11 صاروخًا باليستيًا وفرط صوتي وطائرة مسيرة على أهداف للعدو في حيفا ويافا وأسدود، ومن عملياتنا لهذا الأسبوع خمسة صواريخ كانت باتجاه مطار اللد الذي يسميه العدو الإسرائيلي باسم المجرم بن غوريون في يافا المحتلة".
وأضاف "كان من أبرز عملياتنا في هذا الأسبوع عملية مساء الثلاثاء والتي كانت عملية قوية ومؤثرة وناجحة بفضل الله سبحانه، ومن نتائجها إحداث إرباك وتخبط واضح في المنظومة الدفاعية للعدو الإسرائيلي، الذي أطلق العديد من الصواريخ الاعتراضية بعضها تزامن مع إقلاع إحدى الطائرات من مطار اللد".
وأشار إلى أن أعمدة الدخان شُوهدت من محيط المطار، ما يعني وصول الصاروخ إلى هدفه، مؤكدًا أن عملية مساء الثلاثاء أجبرت ملايين المغتصبين والصهاينة اليهود على الهروب إلى الملاجئ وتفعيل صافرات الإنذار في مئات المدن والبلدات المغتصبة.
وجددّ التأكيد على أن الحصار البحري في البحر الأحمر وخليج عدن وباب المندب، مستمر والملاحة ممنوعة على العدو الإسرائيلي في مسرح العمليات، معبرًا عن الأسف "في أن هناك أنظمة عربية وإسلامية وعبر البحر الأبيض المتوسط توصل البضائع للعدو الصهيوني من خلال السفن" حد زعمه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 30 دقائق
- اليمن الآن
جمع شمل الحاج احمد عبد الله الشيباني مع أولادة بعد اختطاف دام لأكثر من سنتين ونصف واستعادة الإدارة
اصدر ابناء وبنات الحاج احمد عبدالله الشيباني بيان عائلي يوضح الحالة الصحية لوالدهم بعد التقائهم به بعد اختطاف دام اكثر من عامين ونصف العام ومن خلال البيان الذي وقع عليه ابناء وبنات الحاج جددوا تفويض اخيهم ابوبكر احمد عبدالله الشيباني بإدارة شئون المجموعة والغاء أي توكيل أو تفويض منسوب لوالدهم يخول الغير القيام بأي عمل من أعمال الادارة . تفاصيل اكثر في نص البيان: بيان رقم (1) بالمستجدات والحالة الصحية لرجل الأعمال والدنا الحاج / أحمد عبد الله الشيباني إلى آل الشيباني كافة. إلى جميع الشركاء. إلى جميع البنوك وشركات الصرافة والجهات الحكومية ذات العلاقة إلى جميع عمال وموظفي المجموعة بعد أن تم خطف الوالد حفظه الله، وأخذه من قبل أختنا سوسن وولديها أحمد ومعتز وآخرين - سيتم ذكرهم لاحقاً - إلى مكان مجهول خارج الوطن بتاريخ 2024/10/19م، واستمرارها وولديها وآخرين في نهب أرصدة الشركات والأموال بإسم الوالد وبمساعدة آخرين بعضهم محامون أمثال المدعو / عبد الله عبد الغفار حسّان وبعضهم قضاة فاسدين - سنذكر أسماؤهم لاحقاً - ونافدين، وآخرين ممن كانوا يعملون لدى شركات المجموعة سابقاً وتم فصلهم لإخلالهم بواجبات وظائفهم أمثال المدعو / فتحي عبد الملك محمد علي الذي انتحل صفة مدير عام المجموعة فتوصل - بغير حق - للحصول على مبالغ مالية ضخمة، وسهل ذلك لغيره أيضاً.... إلخ. وبعد بحث مستمر وصلنا إلى مكان الوالد لكن بعد فوات الأوان، فقد وجدناه - وللأسف الشديد - مرقداً في مستشفى (ABCH) في القاهرة، بجمهورية مصر العربية .. لا يوجد أحد من خاطفيه إلى جواره وهو غير قادر على الحركة، والنطق (فاقداً الوعي تماماً لا يسمع نجوانا، أو يدرك أننا متواجدين إلى جواره فأصابنا الحزن الشديد وقد ازداد حزننا شدّة بعد أن علمنا من الأطباء المختصين أنه مصاب بأمراض خطيرة منذ مدة ومن ذلك إنتشار سرطان البروستاتا إلى الكبد والعظام والرئة، وتجلط الأوردة العميقة في الطرف السفلي، ونوبات من اضطراب ضربات القلب فضلاً عن ضيق التنفس الشديد فهو يعيش حالياً على التنفس الصناعي.. إلخ. أي أن الخاطفين لم يكتفوا بحرمانه منا نحن أولاده فحسب، بل حرموه - خلال فترة خطفهم له - حتى من تلقي العلاج اللازم، ولا قوة إلا بالله وها نحن ذا مرابطون إلى جواره تشرف على علاجه، سائلين الله الكريم رب العرش العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يمن عليه بالشفاء العاجل إنه على كل شيء قدير. لذلك.. ولغيره من الأسباب فإن أي توكيل أو تفويض منسوب صدوره إلى الوالد، شفاه الله، سواء كان بالمرافعة والمدافعة أو بإدارة الشركات والحسابات الخاصة بها، أو الحسابات الشخصية للوالد أو غير ذلك يُصبح لاغياً طبقاً للشرع والقانون، وتحدّر الأشخاص الذين يدعون أنهم موكلين من الوالد أو مفوضين منه من الإستمرار في استخدام تلك التوكيلات والتفويضات. كما نحذر جميع الجهات ذات العلاقة من الإستمرار في العمل بموجبها، ونحملهم المسؤولية جراء المخالفة. هذا ونؤكد مجدّداً أننا قد وكلنا وفوضنا رئيس مجلس الإدارة أخونا / أبو بكر أحمد عبد الله سعيد الشيباني بإدارة الشركات، وله جميع السلطات والصلاحيات اللازمة لتحقيق أغراضها، وبما يكفل المصلحة للشركات والشركاء جميعاً طبقاً للأنظمة الأساسية، والقوانين ذات العلاقة.. وما يستجد فله حكمه. ونطمئن كافة الشركاء، والعاملين والموظفين بأن سير العمل في الشركات والمؤسسات التابعة للمجموعة سيستمر بإذن الله تعالى، بشكل طبيعي، ومنتظم، وفقاً للوائح والأنظمة، وأننا سنعمل ما يلزم لاستمرار مسيرة البناء والعطاء التي بدأها الوالد المؤسس شفاه الله وعافاه. كما نؤكد حرصنا والتزامنا بصون حقوق الجميع واحترامها والحفاظ عليها.. آملين من الجميع الدعاء للوالد بالشفاء العاجل. والله الموفق صادر عن / أولاد الحاج أحمد عبد الله الشيباني عنهم / أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني رئيس مجلس الإدارة أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني عمر أحمد عبد الله الشيباني إبراهيم احمد عبد الله الشيباني آسيا أحمد عبد الله الشيباني بلقيس أحمد عبد الله الشيباني منى أحمد عبد الله الشيباني أمل أحمد عبد الله الشيباني سلوى أحمد عبد الله الشيباني أشجان أحمد عبد الله الشيباني ورثة رقية أحمد عبد الله الشيباني الأربعاء: 15 ذي الحجة 1446هـ الموافق 11 يونيو 2025م


اليمن الآن
منذ 35 دقائق
- اليمن الآن
فاجعة تهز حضرموت.. البحسني يعزي في رحيل ثلاثة من رموز آل بارشيد بحادث مروري مروّع
بعث عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني، برقية عزاء ومواساة في وفاة عدد من رجالات آل بارشيد نوّح، الذين انتقلوا إلى جوار ربهم إثر حادث مروري أليم أثناء عودتهم من مناسبة اجتماعية. وأعرب عضو مجلس القيادة الرئاسي البحسني في البرقية عن بالغ الحزن والأسى بهذا المصاب الجلل، معبرًا عن صادق تعازيه ومواساته القلبية إلى أسرة آل بارشيد ونوّح كافة، بوفاة المقدم عمر أحمد باقبلي بارشيد، والمقدم عمر باداحري بارشيد، والأستاذ عبدالله أحمد بارشيد، سائلاً المولى العلي القدير أن يتغمد المتوفين بواسع رحمته وغفرانه، ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان. وأكد اللواء الركن البحسني أن حضرموت فقدت برحيلهم كوكبة من رجالاتها البارزين الذين عُرفوا بمواقفهم الوطنية وجهودهم في خدمة المجتمع.. كما تمنى الشفاء العاجل للمصابين، سائلاً الله أن يمنّ عليهم بتمام الصحة والعافية.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الأنباء اليمنية
عمران.. 80 مسيرة حاشدة تأكيداً على الاستمرار في نصرة غزة والمقدسات
عمران - سبأ : شهدت محافظة عمران اليوم، 80 مسيرة جماهيرية في مركز المحافظة والمديريات تحت شعار "مستمرون في نصرة غزة والمقدسات مهما كانت التحديات". وأكد المشاركون في المسيرات التي تقدمها قيادات محلية، وعسكرية وأمنية وشخصيات اجتماعية، الاستمرار في نصرة القضية الفلسطينية وإسناد المقاومة في مواجهة العدو الصهيوني الذي ارتكب وما يزال أبشع جرائم الإبادة في غزة. وأدانت الحشود العدوان الصهيوني الإجرامي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.. مؤكدة على حق إيران المشروع في الرد على هذا العدوان. ورفعت الحشود من أبناء المحافظة العلمين الفلسطيني واليمني.. مرددة هتافات الرفض والإدانة للعدوان الصهيوني على غزة وطهران. وأكدت الجاهزية الكاملة للتحرك وخوض المعركة المصيرية مع عدو الأمة وأدواته، وأن الشعب اليمني لا يمكن أن يتخلى عن مساندة غزة ومجاهديها الأبطال مهما كانت التضحيات والأثمان. وتوعدت الجماهير كيان العدو بالرد المزلزل على تماديه في قتل وتجويع أبناء وأطفال غزة.. موكدة المضي في أداء الواجب الديني والإنساني والأخلاقي بمواصلة الوقوف بكل قوة إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين. وأكد بيان صادر عن مسيرات عمران أن الأوضاع الإنسانية الخطيرة في غزة مع استمرار المجازر الصهيونية تحتم على الجميع أكثر من أي وقت مضى الاستمرار في إسناد الأشقاء في غزة شعباً ومقاومة، ومواجهة ما يمارسه العدو الصهيوني والأمريكي من هندسة للمجاعة، وفضح المخطط الإجرامي الخبيث للتغطية على جرائم التجويع من خلال ما يسمى بالشركات الأمريكية الإجرامية التي مهمتها القتل بالجوع وليس توزيع المساعدات، مع تجنيدهم لعصابات إجرامية من الخونة والعملاء لنشر الفوضى وسرقة المساعدات داخل غزة. كما أكد أن استمرار الشعب اليمني في الوقوف إلى جانب غزة وأهلها ومقاومتها هو أوجب من أي وقت مضى، ويجب أن يكون أكثر ثباتاً وقوة. وأدان البيان بأشد عبارات الإدانة العدوان الصهيوني الإجرامي الغاشم على الجمهورية الإسلامية الإيرانية الشقيقة.. مؤكدا الوقوف إلى جانب الشعب الإيراني وقيادته الحكيمة والثقة في قدرتهم ليس فقط على الصمود بل وعلى تلقين العدو الصهيوني أقسى الدروس. وعبر عن التعازي للأشقاء في إيران قيادة وشعباً في استشهاد ثلة من القادة العسكريين الأبطال المجاهدين وثلة من العلماء المستنيرين المجاهدين الذين كرسوا حياتهم من أجل الدفاع عن بلادهم وعن أمتهم وعن مقدسات المسلمين في فلسطين ومقارعة قوى الاستكبار والطغيان. ودعا البيان شعوب الأمة إلى الحذر من العقوبة الإلهية القادمة والحتمية لكل مفرط ومتخاذل.. مؤكدا أن طول مدة العدوان، واستمرار الصمت والتخاذل والاعتياد على مشاهدة الفظائع والجرائم والإبادة في غزة بالتجويع، واستمرار الصهاينة في استباحة وتدنيس المسجد الأقصى، يحتم على الجميع ضرورة القيام بواجب النصرة ويحملهم جميعا أعلى درجات المسؤولية ويقرب المفرطين أكثر نحو العذاب الذي توعد الله به المتربصين والمتخاذلين. وعبر عن الحمد لله تعالى على توفيقه وتسديده لضربات قواتنا المسلحة الأخيرة، وتوفيقه لاستمرار الحصار البحري الناجح للعدو، وتحقيق نتائج عظيمة في الحصار الجوي.. داعيا إلى بذل المزيد من الجهود لتطوير القدرات وتصعيد العمليات. وخاطب البيان أنظمة الحكم العربية والاسلامية التي لازالت مستمرة في إرسال السفن إلى العدو الصهيوني قائلا" ألا تخجلون وأنتم تشاهدون النشطاء من أطراف العالم يحاولون كسر الحصار عن غزة ولو بشكل رمزي وأنتم في ذات الوقت تكسرون الحصار عن العدو الصهيوني بشكل متواصل، وبسفن لا تتوقف لمحاولة التقليل من آثار الحصار الذي نفرضه عليه". وأضاف "إذا كنتم لا تخافون الله، فاخشوا على الأقل لعنة التاريخ، وسواد الوجه في الدنيا قبل الآخرة، والله المستعان".