
ضباط وجنود احتياط إسرائيليون يرفضون بشكل كبير المشاركة بتوسيع الحرب
#سواليف
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن ضباطا وجنودا كثيرين أعلنوا قبل إرسال أوامر الاستدعاء أنهم لا يعتزمون الامتثال للخدمة العسكرية، رافضين المشاركة في #توسيع #العملية_العسكرية في قطاع #غزة.
وعقد #الكابينيت الإسرائيلي مساء اليوم، اجتماعا للتداول في توسيع الحرب على غزة، بادعاء 'ممارسة ضغط عسكري يرغم #حماس على الموافقة على اتفاق تبادل أسرى من دون وقف الحرب'.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، بأن 'ضباطا وجنودا كثيرين أعلنوا قبل إرسال أوامر الاستدعاء إليهم أنهم لا يعتزمون الامتثال للخدمة العسكرية في الجولة القتالية المقبلة، وذلك بسبب #الإرهاق بعد أن تجندوا لأشهر طويلة جدا منذ بداية الحرب، وأيضا بسبب تأثير #الخدمة_العسكرية على حياتهم الشخصية ودراستهم الجامعية وعملهم، إذ أن كثيرين فصلوا من وظائفهم بسبب تغيبهم عن العمل لفترات طويلة بسبب خدمتهم العسكرية'.
وأوضحت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' نقلا عن جندي إسرائيلي في #الاحتياط، وأدى الخدمة العسكرية أكثر من 350 يوما منذ بداية الحرب، قوله إنه 'يعرف عددا غير قليل من الأشخاص الذين يتهربون من خدمة الاحتياط لأن هذا لم يعد يلائمهم. وهذه ليست ذريعة'.
وأشارت صحيفة 'هآرتس' إلى أن 'الحكومة الإسرائيلية تسعى إلى توسيع الحرب في الوقت الذي تتزايد فيه الخلافات حول أهداف الحرب، ويوجد في أوساط قوات الاحتياط تحفظ كبير على أوامر استدعاء أخرى، على خلفية الأعباء عليهم منذ 7 أكتوبر'.
وأعلنت إسرائيل استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، في ظل تصعيد غير مسبوق منذ استئناف الهجمات الإسرائيلية على القطاع منتصف مارس الماضي.
يأتي هذا التصعيد في وقت تواصل فيه إسرائيل فرض حصار على قطاع غزة، حيث أغلقت المعابر ومنعت دخول المساعدات الإنسانية منذ أكثر من شهرين، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وبلوغها مستويات كارثية.
وبشأن المساعدات الإنسانية، ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن 'الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بموجب خطة صادق عليها بنيامين نتنياهو، والوزير يسرائيل كاتس، وتقضي بإدخال مساعدات قليلة بادعاء منع حدوث مجاعة'.
هذا وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا' إن الوضع الإنساني في قطاع غزة 'يفوق التصور'.
وأضافت الوكالة الأممية في تغريدة على موقع 'إكس' أنه مع دخول الحصار الشامل على غزة أسبوعه التاسع، لا بد من تضافر الجهود الدولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى غير مسبوق.
يأتي هذا التصعيد في وقت تواصل فيه إسرائيل فرض حصار على قطاع غزة، حيث أغلقت المعابر ومنعت دخول المساعدات الإنسانية منذ أكثر من شهرين، ما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وبلوغها مستويات كارثية.
وبشأن المساعدات الإنسانية، ذكرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' أن 'الجيش الإسرائيلي يستعد لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بموجب خطة صادق عليها بنيامين نتنياهو، والوزير يسرائيل كاتس، وتقضي بإدخال مساعدات قليلة بادعاء منع حدوث مجاعة'.
هذا وقالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا' اليوم الأحد إن الوضع الإنساني في قطاع غزة 'يفوق التصور'.
وأضافت الوكالة الأممية في تغريدة على موقع 'إكس' أنه مع دخول الحصار الشامل على غزة أسبوعه التاسع، لا بد من تضافر الجهود الدولية لمنع هذه الكارثة الإنسانية من الوصول إلى مستوى غير مسبوق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
تقارير: خلاف بين السنوار وقادة من حماس تسبب باغتياله
جفرا نيوز - رجّحت صحيفة "معاريف" العبرية أن يكون القيادي في حركة حماس محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار، قد اغتيل في غارة لطيران الاحتلال استهدفت مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس، إثر عقده اجتماعا سريًا بعيداً عن مواقع الأسرى. وزعمت الصحيفة أن خلافاً حاداً نشب بين محمد السنوار وقادة حماس في الخارج، ساهم في كشف موقعه، حيث قرر عقد اجتماع مع قادة جناحه العسكري دون اتخاذ الاحتياطات المعتادة، ما أتاح استهدافه عبر ضربة جوية دقيقة. وبحسب زعم "معاريف"، فقد غضب السنوار من إصدار قادة الخارج تعليمات بالإفراج عن الجندي "الأميركي الإسرائيلي" عيدان ألكسندر، واعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة، ما دفعه لعقد اجتماع موسع مع قادة خلية عملياته في موقع داخل النفق المتاخم لمجمع المستشفى الأوروبي. في المقابل، لم تؤكد مصادر أمنية "إسرائيلية" العثور على جثة محمد السنوار بعد، مشيرة إلى أن نتائج الغارة لا تزال قيد الفحص قبل إعلان أي موقف رسمي. بينما ألمح وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى مقتله، قائلاً: "إذا استمر إطلاق النار من اليمن فسنستهدف عبد الملك الحوثي كما فعلنا مع السنوارين". ويُعد محمد السنوار من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك وجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث تتهمه تل أبيب بالضلوع في التخطيط لعملية طوفان الأقصى، ورفضه لأي تقدم في ملف مفاوضات تبادل الأسرى.


رؤيا
منذ ساعة واحدة
- رؤيا
تقرير عبري يزعم أن اجتماعا سريا وخلافا مع قادة حماس تسببا في اغتيال محمد السنوار
"معاريف": السنوار غضب من إصدار قادة الخارج تعليمات بالإفراج عن عيدان ألكسندر رجّحت صحيفة "معاريف" العبرية أن يكون القيادي في حركة حماس محمد السنوار، شقيق يحيى السنوار، قد اغتيل في غارة لطيران الاحتلال استهدفت مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس، إثر عقده اجتماعا سريا بعيداً عن مواقع الأسرى. وزعمت الصحيفة أن خلافاً حاداً نشب بين محمد السنوار وقادة حماس في الخارج، ساهم في كشف موقعه، حيث قرر عقد اجتماع مع قادة جناحه العسكري دون اتخاذ الاحتياطات المعتادة، ما أتاح استهدافه عبر ضربة جوية دقيقة. وبحسب زعم "معاريف"، فقد غضب السنوار من إصدار قادة الخارج تعليمات بالإفراج عن الجندي "الأميركي الإسرائيلي" عيدان ألكسندر، واعتبر أن القرار فرض عليه بالقوة، ما دفعه لعقد اجتماع موسع مع قادة خلية عملياته في موقع داخل النفق المتاخم لمجمع المستشفى الأوروبي. في المقابل، لم تؤكد مصادر أمنية "إسرائيلية" العثور على جثة محمد السنوار بعد، مشيرة إلى أن نتائج الغارة لا تزال قيد الفحص قبل إعلان أي موقف رسمي. بينما ألمح وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى مقتله، قائلاً: "إذا استمر إطلاق النار من اليمن فسنستهدف عبد الملك الحوثي كما فعلنا مع السنوارين". ويُعد محمد السنوار من أبرز المطلوبين لجهاز الشاباك وجيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث تتهمه تل أبيب بالضلوع في التخطيط لعملية طوفان الأقصى، ورفضه لأي تقدم في ملف مفاوضات تبادل الأسرى.


وطنا نيوز
منذ 3 ساعات
- وطنا نيوز
البيت الأبيض: ترامب محبط من حرب غزة ويريد من نتنياهو 'إنهاء الأمر'
وطنا اليوم_أكد مسؤولان في البيت الأبيض لموقع 'أكسيوس' أن الرئيس دونالد ترامب يشعر بالإحباط من الحرب الدائرة في غزة. وعبر عن انزعاجه من صور معاناة الأطفال الفلسطينيين، وطلب من مساعديه إبلاغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رغبته في إنهاء الأمر. ونقلت الموقع عن مصدر مسؤول: 'الرئيس (ترامب) محبط مما يحدث في غزة. يريد إنهاء الحرب، ويريد عودة الرهائن إلى ديارهم، ويريد دخول المساعدات، ويريد البدء في إعادة إعمار غزة '.