
غارات إسرائيلية عنيفة على مناطق عدة في لبنان
أخبارنا :
شن الطيران الحربي الإسرائيلي مساء أمس الخميس وفجر اليوم الجمعة، سلسلة غارات جوية عنيفة، مستهدفًا مواقع مختلفة في البقاع وجنوب لبنان.
كان آخر تلك الغارات صباح اليوم، حيث شنّ الطيران الإسرائيلي ستّ غارات متتالية على منطقة الفستقة الواقعة بين بلدتي طاريا وشمسطار غربي بعلبك، جميعها استهدفت نفس النقطة، وأفادت المعلومات عن سقوط ثلاثة صواريخ لم تنفجر.
وأغار الطيران الحربي على أطراف بلدة بنعفول شمال نهر الليطاني في قضاء صيدا، وذلك بعد غارة سابقة نفذها الطيران المسيّر على المنطقة نفسها، ما أدى إلى استنفار واسع في محيط البلدة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي منتصف ليلة أمس غارة على دفعتين استهدفت المنطقة الواقعة بين بلدتي حومين التحتا وبنعفول في إقليم التفاح.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 32 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
التفاصيل الكاملة لرد حماس على مقترح ويتكوف
#سواليف نشرت الجزيرة نت على نسخة من رد حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) على مقترح المبعوث الأميركي ستيف #ويتكوف للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع #غزة وتبادل #الأسرى. وقد أعلنت الحركة أنها سلمت الوسطاء ردها على المقترح، اليوم السبت، بما يحقق 'وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا شاملا من قطاع غزة وضمان تدفق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع'. ويتضمن رد الحركة الإفراج عن 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 جثمانا على عدة دفعات مقابل عدد يتفق عليه من #الأسرى الفلسطينيين خلال وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما يجري خلالها التفاوض على إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة. وفيما يأتي نص الرد الذي قدمته حماس في 31 مايو/أيار: 'إطار عمل للتفاوض على اتفاق لوقف إطلاق نار دائم' المدة: وقف إطلاق نار لمدة 60 يوما. يضمن الرئيس ترامب التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار خلال الفترة المتفق عليها. إطلاق سراح الأسرى والجثامين الإسرائيليين: سيتم إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 جثمانا، على أن يتم إطلاق سراح 4 أسرى أحياء في اليوم الأول، وفي اليوم الثلاثين 2 من الأسرى الأحياء، وفي اليوم الستين 4 أسرى أحياء. أما الجثامين فيتم تسليم 6 في اليوم العاشر، وفي اليوم الثلاثين 6، وفي اليوم الخمسين 6. إعلان المساعدات والوضع الإنساني: سيتم إدخال المساعدات إلى غزة فور الموافقة على اتفاق وقف إطلاق النار، وفق البروتوكول الإنساني الذي تضمنه اتفاق 19 يناير (كانون الثاني) 2025، من خلال الأمم المتحدة ووكالاتها والمنظمات الأخرى بما فيها الهلال الأحمر. إعادة تأهيل البنية التحتية (الكهرباء، الماء، الصرف الصحي والاتصالات والطرق) وإدخال المواد اللازمة لها بما فيها مواد البناء، وإعادة تأهيل وتشغيل المستشفيات والمراكز الصحية والمدارس والمخابز في جميع مناطق القطاع. السماح لسكان القطاع بالسفر والعودة من وإلى قطاع غزة عبر معبر رفح دون أي قيود، وعودة حركة البضائع والتجارة. خلال فترة المفاوضات يتم الانتهاء من إعداد الترتيبات والخطط لإعادة الإعمار للبيوت والمنشآت والبنية التحتية التي تم تدميرها خلال الحرب ودعم الفئات المتضررة من الحرب، على أن يتم البدء في تنفيذ خطة إعادة إعمار قطاع غزة لمدة 3 إلى 5 سنوات تحت إشراف عدد من الدول والمنظمات بما في ذلك: مصر وقطر والأمم المتحدة. الأنشطة العسكرية الإسرائيلية: تتوقف جميع الأنشطة العسكرية الإسرائيلية في غزة عند دخول هذه الاتفاقية حيز النفاذ. وخلال فترة وقف إطلاق النار، يوقف الطيران الجوي (العسكري والاستطلاعي) في قطاع غزة لمدة 10 ساعات يوميا، وخلال أيام تبادل الأسرى والمحتجزين تكون 12 ساعة. انسحاب القوات الإسرائيلية: في اليوم الأول يتم إطلاق سراح 4 أسرى إسرائيليين أحياء، على أن تنسحب القوات الإسرائيلية إلى ما كانت عليه قبل 2 مارس (آذار) 2025 في جميع مناطق قطاع غزة، وفق الخرائط التي نص عليها اتفاق 19 يناير (كانون الثاني) 2025. المفاوضات: في اليوم الأول ستبدأ المفاوضات غير المباشرة برعاية الوسطاء الضامنين لوقف إطلاق النار الدائم، حول المواضيع التالية: مفاتيح وشروط تبادل جميع الأسرى الإسرائيليين المتبقين، مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية. إعلان وقف إطلاق النار الدائم والانسحاب الكلي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة. (بعد الاتفاق على تبادل الأسرى والجثامين المتبقين وقبل البدء بإجراءات التسليم يتم الإعلان عن وقف إطلاق النار الدائم وانسحاب القوات الإسرائيلية من كامل قطاع غزة). ترتيبات اليوم التالي في قطاع غزة وتتمثل في: مباشرة لجنة من تكنوقراط مستقلة إدارة كافة شؤون قطاع غزة فور بدء تنفيذ هذا الاتفاق بكامل الصلاحيات والمهام. وقف العمليات العسكرية المتبادلة (العدائية) بين الطرفين لمدة طويلة 5-7 سنوات بضمان الوسطاء (الولايات المتحدة الأميركية ومصر وقطر). الدعم الرئاسي: إن الرئيس جاد بشأن التزام الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار، ويصر على أن المفاوضات خلال مدة الوقف المؤقت لإطلاق النار إذا ما انتهت بنجاح باتفاق بين الأطراف، ستقود لحل دائم للصراع. إطلاق سراح الأسرى والجثامين الفلسطينيين: في مقابل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين العشرة الأحياء والجثامين الـ18، يتم إطلاق سراح عدد يتفق عليه بين الطرفين من الأسرى والجثامين الفلسطينيين. يتم الإفراج عن الأسرى الأحياء والجثامين بالتزامن ووفق آلية يتفق عليها. وضع الأسرى والمحتجزين: في اليوم العاشر تقدم حماس معلومات عن أعداد الأحياء والأموات لمن تبقى من الأسرى في طرف حماس والفصائل الفلسطينية، وفي المقابل تقدم إسرائيل معلومات كاملة عن جميع الأسرى الأحياء والأموات ممن تم أسرهم من سكان قطاع غزة منذ يوم 7-10-2023. تلتزم حماس بضمان صحة ورعاية وأمن المحتجزين الإسرائيليين فور وقف إطلاق النار، بالمقابل تلتزم إسرائيل بضمان صحة ورعاية وأمن الأسرى والمحتجزين الفلسطينيين في السجون والمعتقلات الإسرائيلية وفق القانون والأعراف الدولية. إطلاق سراح الأسرى المتبقين: ينبغي استكمال المفاوضات بشأن وقف إطلاق نار دائم في غضون 60 يوما. عند الاتفاق وبعد إعلان وقف إطلاق النار الدائم والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، سيتم إطلاق سراح الأسرى المتبقين (الأحياء والأموات) من قائمة الـ58 المقدمة من إسرائيل مقابل عدد يتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين. الضامنون: يضمن الوسطاء الضامنون (الولايات المتحدة، مصر، قطر) استمرار وقف إطلاق النار لمدة 60 يوما، ويضمنون استمرار المفاوضات حتى التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار الدائم، مع استمرار وقف العمليات العسكرية ودخول المساعدات الإنسانية. المبعوث يترأس المفاوضات: سيأتي المبعوث الخاص السفير ستيف ويتكوف إلى المنطقة لإتمام الاتفاق. وسيرأس ويتكوف المفاوضات. الرئيس ترامب: سيقوم الرئيس ترامب بالإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار شخصيا: إن الولايات المتحدة والرئيس ترامب ملتزمون بالعمل على ضمان استمرار المفاوضات بجدية لغاية التوصل لاتفاق نهائي. المصدر : الجزيرة


سواليف احمد الزعبي
منذ 32 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
باحثون: انبعاثات الغازات من حرب غزة تتجاوز ما تطلقه 102 دولة منفردة سنويا
#سواليف خلص باحثون إلى أن #انبعاثات #غازات #الاحتباس_الحراري الناجمة عن #هجمات ' #إسرائيل ' على قطاع #غزة منذ أكثر من عام ونصف ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة منفردة. وقدم باحثون من بريطانيا والولايات المتحدة وغانا وأوكرانيا والنمسا دراسةً بحثت في الآثار البيئية لهجمات 'إسرائيل' على غزة شملت 15 شهرا، إلى شبكة أبحاث العلوم الاجتماعية (SSRN) ومقرها في نيويورك. وأفادت الدراسة أن انبعاثات غازات الاحتباس الحراري الناجمة عن هجمات 'إسرائيل' على قطاع غزة، لدى إضافة أنشطة البناء قبل #الحرب وبعدها، ستتجاوز الانبعاثات السنوية لـ102 دولة. وذكرت أن التكلفة المناخية طويلة المدى لتدمير غزة، وإزالة الأنقاض، وإعادة إعمار المنطقة، ستعادل 31 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون. ولفتت إلى أن نحو 20 بالمئة من هذه الكمية ناجمة عن ثاني أكسيد الكربون المنبعث خلال عمليات الاستطلاع والقصف الإسرائيلية، ووقود الدبابات والمركبات العسكرية الأخرى، إضافة إلى تصنيع وتفجير القنابل. وأشارت إلى أن ما يقرب من 30 بالمئة من الغازات المسببة للاحتباس الحراري جاءت من الولايات المتحدة التي أرسلت 50 ألف طن من الأسلحة والإمدادات العسكرية الأخرى إلى 'إسرائيل'، معظمها على متن طائرات شحن وسفن من المخزونات في أوروبا. وذكرت أن أكبر تكلفة مناخية لهجمات 'إسرائيل' ستظهر خلال عملية إعادة إعمار غزة. وتوقّع الباحثون أن يؤدي رفع أنقاض غزة وإعادة إعمار نحو 436 ألف شقة سكنية، و700 مدرسة، ومسجد، ودائرة حكومية، وغيرها من المباني والبنية التحتية كالطرقات، إلى انبعاث ما يقارب 29.4 ملايين طن من الغازات الدفيئة، أي ما يعادل كمية انبعاثات ثاني أكسيد الكربون التي أطلقتها أفغانستان خلال عام 2023. ويقدر الباحثون أن التكلفة المناخية طويلة الأجل لهجمات 'إسرائيل' على غزة واليمن وإيران ولبنان تعادل تشغيل 84 محطة طاقة تعمل بالغاز الطبيعي لمدة عام. وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب 'إسرائيل' منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 178 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
سمو الأمير الحسين شعلة الأمل والداعم الأول للشباب
الدستور في قلب الوطن النابض، ينبثق نور سمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد الذي يشكل رمزاً حقيقياً للنهضة الشبابية، وحامل لواء الطموح والتجديد، فهو كالشمس التي تشرق على آفاق الشباب، يضيء دروبهم بالفرص والآمال، ويمنحهم قوة الإرادة التي تحفزهم على الابتكار والإبداع، هو القائد الذي أدرك أن الشباب هم بذرة المستقبل، فكرّس جهوده لبناء جيلٍ واعٍ ومتمكّن، يمتلك أدوات التغيير ويقود مسيرة التنمية بكل ثقة وعزيمة. وفي إطار حرصه الدائم على تمكين الشباب رعى سموه مؤخرًا فعاليات النسخة الثالثة من منتدى تَواصُل 2025، الذي تنظمه مؤسسة ولي العهد تحت شعار "حوار حول المستقبل"، حيث يركز المؤتمر على أبرز التحولات العالمية والتساؤلات المحلية وهذا ما يعكس بوضوح رؤى سموه السديدة في إشراك الشباب في مناقشة القضايا المصيرية وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في صياغة مستقبل الأردن. بمشاعره الصادقة وحرصه المتواصل، استلهم الشباب من توجيهاته قوة الدفع لمواجهة تحديات العصر، فهو الحامي لهم ويد العون التي تمتد بلا كلل، ليزودهم بكل ما يحتاجونه من دعم معنوي ومادي. إنه الراعي الأمين لمبادرات التعليم والابتكار وريادة الأعمال، التي صاغها ليصنع منها جسوراً تصلهم إلى آفاق النجاح. وفي ختام القول ، إنّ دعم سمو ولي العهد لا يقتصر على الوطن فقط، بل يمتد صداه إلى المحافل الدولية، حيث يمثل صوت الشباب الأردني في مختلف المنابر، ليبقى سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني نبراسًا للشباب الأردني، وصرحاً شامخاً يعكس روح القيادة الرشيدة التي تبني أجيالاً تملؤها الطموحات، وتحمل الأمانة في بناء مستقبل زاهر لوطننا الغالي.