logo
كيف يحول "أندرويد" هاتفك إلى أستوديو احترافي؟

كيف يحول "أندرويد" هاتفك إلى أستوديو احترافي؟

الجزيرةمنذ 2 أيام

في عالم يتجه بسرعة نحو الاعتماد على الهواتف الذكية أداة أساسية للإبداع البصري، يبرز نظام "أندرويد 16" بوصفه منصة طموحة تستهدف المصورين المحترفين بشكل مباشر.
ومن خلال سلسلة من المزايا المتقدمة التي تعزز التحكم في الكاميرا وتوفر تجربة تصوير غير مسبوقة، يسعى "أندرويد" إلى تجاوز الحدود التقليدية للهواتف الذكية، ووضعها في مصاف الكاميرات الاحترافية.
هذا التوجه ليس مجرد تحسينات طفيفة، بل هو نقلة نوعية تشمل جودة الصور، ودعم التنسيقات الاحترافية، وأدوات التحرير المتطورة، مما يفتح آفاقًا جديدة للإبداع الفوتوغرافي.
ومع استمرار الأجهزة المحمولة في لعب دور متزايد الأهمية في عالم التصوير، فإن أحدث أدوات وتحسينات "أندرويد 16" تَعِد بتوفير تحكم ومرونة وجودة غير مسبوقة.
ومع طرح تحديثات "أندرويد 16" التجريبية، تجري " غوغل" بعض التغييرات لتحسين تجربة الكاميرا للمستخدمين عبر مجموعة من الميزات الجديدة المصممة لمنافسة معدات التصوير التقليدية.
التعريض التلقائي الهجين
في السابق، كان تطبيق الكاميرا في "أندرويد" يمنح المصورين خيار التحكم اليدوي الكامل في إعدادات التعريض الضوئي أو ترك التعريض الضوئي التلقائي يتولى كل شيء، ولكن "أندرويد 16" يقدم نهجًا هجينا حيث يمكن التحكم في جوانب محددة يدويًا، في وقت يدير فيه التعريض الضوئي التلقائي الباقي.
ويسمح وضع التعريض التلقائي الهجين للمصورين بالتحكم يدويًا في سرعة الغالق وحساسية الضوء وتوازن اللون الأبيض وحتى التركيز البؤري اليدوي مع الحفاظ على الضبط التلقائي لفتحة العدسة، وهي معايير طالما ظلت حكرًا على الكاميرات الاحترافية من الفئة العليا.
ويفتح هذا التوجه الباب أمام تطبيقات الكاميرا المستقلة لتوفير تجارب تصوير احترافية بمعايير دقيقة تلبي متطلبات الأستوديوهات والمصورين المتخصصين.
ويوفر هذا الوضع التوازن المثالي بين التحكم اليدوي والدقة الآلية، مما يسمح للمستخدمين بالتقاط الصور حتى في ظروف الإضاءة الصعبة.
ومع النظام الهجين الجديد، يستطيع المستخدمون ضبط خيارات عديدة يدويًا، في حين يتولى نظام التعريض التلقائي الخوارزمي التعامل مع الجوانب المتبقية.
ويتيح التحكم الدقيق في التعريض التقاط صور أفضل ذات نطاق ديناميكي عالٍ وصور بانورامية ولقطات فنية في ظروف إضاءة صعبة.
وعادة ما يقدم مصنعو الهواتف الذكية أسلوبهم الخاص في ضبط التعريض التلقائي، لكن النتائج التي يقدمونها ليست مرضية للجميع. ويمنحك النهج الهجين تحكمًا في جانب أساسي دون أن ترهقك مقاييس الوضع الاحترافي.
وتسمح غوغل أيضًا لتطبيقات خارجية، مثل " إنستغرام" و "سناب شات"، باستخدام الأوضاع الليلية المدمجة في الهواتف لالتقاط صور أفضل في الإضاءة المنخفضة.
وسّعت غوغل نطاق تعديلات توازن اللون الأبيض، التي تقتصر حاليًا على قائمة من الإعدادات المسبقة، بما في ذلك الغائم والمتوهج والشفق، مع التحكم الدقيق في درجة شدة اللون ومستويات التدرج اللوني والتظليل.
ويسمح هذا للمصورين بالتعويض عن ظروف الإضاءة الصعبة، وضمان التقاط صور ومقاطع فيديو دقيقة الألوان دون الحاجة إلى تطبيق تصحيحات الألوان لاحقًا. كما يتيح أيضًا مزيدًا من الإبداع في مظهر الصور مباشرة من الكاميرا.
ويعد هذا المستوى من التحكم مفيدًا بشكل خاص للأعمال الاحترافية، حيث تكون دقة الألوان أمرًا بالغ الأهمية.
صور الحركة
إذا كنت من محبي تصوير صور الحركة، فإن لديك الآن خيارات إضافية. وتدمج هذه الميزات مقاطع الفيديو القصيرة مع الصوت، بالإضافة إلى مجموعات من الصور الثابتة. كما يمكنك التحكم الكامل في مكان تخزين صور الحركة عبر جهازك.
ويقدم التحديث أيضًا دعمًا محسنا لالتقاط صور الحركة. ووفرت غوغل نظامًا مشابهًا إلى حد ما لالتقاط صور الحركة عبر هواتف "بيكسل" (Pixel)، حيث ربطته بوضعي "تصوير الحركة" (Action Pan) و"التعريض الضوئي الطويل" (Long Exposure).
كما يتوفر أيضًا وضع "اللقطة المثالية" (Top Shot) الذي يتيح للمستخدمين اختيار الإطار المثالي من داخل مقطع أو صورة التقطوها.
ومع ذلك، فإنه ليس متطابقًا مع نظام "الصور الحية" (Live Photo) الموجود في أجهزة "آيفون"، وهناك تطبيق مشابه له على بعض الهواتف الذكية الأخرى مثل "ون بلس 13" (OnePlus 13). ومع وصول "أندرويد 16″، أصبح التقاط وعرض صور الحركة أمرا موحدًا.
دعم متقدم للتنسيقات
يحسن نظام "أندرويد 16" دعم تنسيق "راو" (Raw)، حيث أصبح المستخدم قادرًا على التقاط الصور الخام غير المضغوطة التي تحتفظ بكامل البيانات البصرية التي التقطها المستشعر، مما يتيح معالجة لاحقة دقيقة باستخدام أدوات تحرير متقدمة.
ويسمح هذا الأمر للمصورين بالتقاط الصور وتحريرها بأقل ضغط ممكن وأعلى تفاصيل ممكنة، مما يضمن مرونة أكبر للمستخدمين أثناء مرحلة ما بعد المعالجة، ويسهل تحقيق المظهر المطلوب دون المساس بجودة الصورة.
ويدعم نظام "أندرويد 15" صور النطاق الديناميكي العالي "إتش دي آر" (HDR)، ولكن "أندرويد 16" يدعم تقنية "ألترا إتش دي آر" (UltraHDR)، مما يمنح صورك نطاقًا ديناميكيا أوسع بكثير. وبالإضافة إلى ذلك، تستخدم هذه الصور تنسيق "هيك" (HEIC)، وهو تنسيق أعلى جودة من "جيه بي إي جي" (JPEG)، مع استهلاك أقل للمساحة بفضل تقنيات الضغط المحسنة.
ومثل ملفات "ألترا إتش دي آر جي بي إي جي" (UltraHDR JPEG)، تحتوي ملفات "ألترا إتش دي آر هيك" (UltraHDR HEIC) على خريطة مضمنة في البيانات الوصفية بحيث يمكن عرضها بشكل صحيح على الأجهزة القديمة ذات شاشات النطاق الديناميكي القياسية. أما على الأجهزة الحديثة ذات شاشات النطاق الديناميكي العالي، فتظهر تفاصيل إضافية للألوان والسطوع والتباين.
وتقول غوغل إنها تعمل أيضًا على إضافة دعم تنسيق "أفيف" (AVIF) لتقنية "ألترا إتش دي آر" لاحقًا.
ختامًا، تمثل ميزات المصور الاحترافي في "أندرويد 16" قفزة نوعية في مجال التصوير الفوتوغرافي بالهواتف المحمولة، حيث يوفر أدوات كانت في السابق حكرًا على الكاميرات المتطورة.
ومع استمرار اضمحلال الخط الفاصل بين التصوير الفوتوغرافي عبر الهاتف المحمول والتصوير الاحترافي، يضمن "أندرويد 16" للمصورين، سواءً كانوا هواةً أو محترفين، الحصول على الموارد اللازمة لالتقاط وإنشاء محتوى بصري مذهل، ويؤكد على أهمية التصوير الفوتوغرافي في عالمنا الرقمي المتزايد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها
رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

رغم المخاوف.. بطاريات "إس 25 إيدج" تثبت جدارتها

كشفت " سامسونغ" في الأيام الماضية بعد تشويق دام لعدة أشهر عن أحدث هواتفها المحمولة وهو "غالاسكي إس 25 إيدج" (Galaxy S25 Edge) الذي تفتخر الشركة بكونه أنحف هواتفها الذكية التي طرحتها حتى يومنا هذا بحسب موقع (فون آرينا) المتخصص بالهواتف. ومع الكشف عن المواصفات جاءت المفاجأة التي جعلت الهاتف نحيفًا للغاية، إذ يأتي الهاتف مع بطارية بحجم 3900 مللي أمبير، وهو حجم أقل من غالبية الهواتف المحمولة في يومنا هذا وحتى أقل من هاتف "غالاكسي إس 25" المعتاد ذي حجم الشاشة الأصغر، لذا تصاعدت المخاوف من أداء بطارية الهاتف. ولكن، جاءت اختبارات الخبراء لتثبت عكس ذلك، فرغم أن أداء البطارية ليس خارقًا أو مماثلًا لهواتف "إس 25 ألترا" (S25 Ultra)، فإنه ليس بالسوء المتوقع، وذلك ما أثبته اختبار "فون آرينا" (phoneArena) الموقع المختص في مراجعات الهواتف المحمولة. اعتمد الموقع على مجموعة من الاختبارات البرمجية والمعملية من أجل الوصول إلى متوسط فترة استخدام الهاتف، وتضمنت الاختبارات تشغيل الألعاب بشكل مستمر على الهاتف مع تشغيل صفحة إنترنت وتشغيل مقاطع فيديو ومقاطع صوتية ومكالمات هاتفية. وحسب الاختبارات، فإن متوسط عمر البطارية اليومي لهاتف "إس 25 إيدج" هو 6 ساعات و22 دقيقة، ورغم أنه أقل من هواتف "إس 25" الأخرى، فإن الفارق لا يتخطى 30 دقيقة بينه وبين "إس 25 بلس" أو "إس 25" المعتاد. إعلان ومن ناحية أخرى، فإن بطارية الهاتف تتفوق على بطارية هاتف "آيفون 16 إي" الجديد من "آبل"، كما تماثل بطاريات الهواتف المتوسطة الأخرى من "سامسونغ"، ومن المتوقع أن يتحسن أداء البطارية نسبيًا مع طرح المزيد من التحديثات البرمجية على الهاتف والنظام الخاص به.

آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية
آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية

الجزيرة

timeمنذ 11 ساعات

  • الجزيرة

آبل تدعم التحكم في أجهزتها من خلال الشرائح الدماغية

أعلنت شركة آبل أنها تعمل على إضافة تقنية واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" (BCI) إلى جميع أنظمة التشغيل الخاصة بها مثل "آي أو إس" (iOS) و"آيباد أو إس" (iPadOS) و"فيجن أو إس" (visionOS)، وتقوم حاليا بتجربة هذه التقنية على عدد من المتطوعين. وفقا لتقرير نشرته صحيفة "وول ستريت جورنال". وهذا التطور يمكن أن يجعل أجهزة آبل أكثر مرونة بالنسبة للأشخاص الذين لا يستطيعون استخدام أيديهم بسبب إصابات شديدة في النخاع الشوكي أو أمراض مثل التصلب الجانبي الضموري أو لأسباب أخرى. وتعرف واجهة الدماغ والحاسوب "بي سي آي" أنها تقنية جديدة تُمكن المستخدم من التحكم في جهازه باستخدام إشارات الدماغ فقط من دون الحاجة إلى أي حركة جسدية، وتطلق آبل على هذه الميزة اسم "سويتش كونترول" (Switch Control). ورغم أن آبل لا تصنع هذه الواجهات بنفسها -مثل "نيورالينك" (Neuralink) التابعة لإيلون ماسك- فإنها تتعاون مع شركة ناشئة تُدعى "سينكرون" (Synchron) والتي تطور شريحة دماغية تُزرع من خلال وريد قريب من الدماغ، وتُعرف هذه الشريحة باسم "ستينترود" (Stentrode) وهي تفسر ما يريده المستخدم من خلال إشارات دماغه وتحولها إلى أوامر يُنفذها نظام التشغيل على الجهاز من دون أن يلمسه الشخص. ومن الجدير بالذكر أن شرائح "سينكرون" ليست جديدة، فمنذ عام 2019 قامت الشركة بزرع شرائح دماغية في 10 أشخاص يعانون من إعاقات شديدة تمنعهم من الحركة أو الكلام، ومن بين هؤلاء مارك جاكسون المصاب بمرض التصلب الجانبي الضموري، والذي يتعلم الآن كيف يتحكم في آيفون وآيباد ونظارة "فيجن برو" (Vision Pro) باستخدام شريحة دماغية. وأظهر مقطع فيديو نشرته الشركة الشهر الماضي شخص يُدعى رودني يستخدم الشريحة الدماغية مع نظارة "آبل فيجن برو" لكتابة الرسائل النصية وإطعام كلبه وتشغيل المروحة وإنارة الغرفة، كما طلب من روبوت "رومبا" (Roomba) بدء التنظيف بالمكنسة الكهربائية، وفعل كل ذلك فقط بإشارات دماغه من خلال ربط الشريحة الدماغية بنظارة آبل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي من "إنفيديا". يُذكر أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية "إف دي إيه" (FDA) منحت الشرائح الدماغية من شركة "سينكرون" تصنيف "جهاز ثوري"، وهو ما يعني أنها ترى فيها إمكانية كبيرة لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات الشديدة، ورغم أن هذه التقنية غير متاحة لعامة الناس حتى الآن، فإن إدارة الغذاء والدواء الأميركية تؤكد أن هذه الأجهزة قد تساعد المرضى على التفاعل بشكل أفضل مع بيئتهم، وبالتالي تمنحهم قدرا أكبر من الاستقلالية في حياتهم اليومية. ومن المثير للاهتمام أن طريقة زراعة الشرائح الدماغية من "سينكرون" تختلف تماما عن شرائح "نيورالينك" التي تُزرع مباشرة داخل الدماغ بعد عملية جراحية تتطلب ثقب الجمجمة باستخدام ذراع روبوتية، فشريحة "ستينترود" تدخل إلى الدماغ عبر الأوعية الدموية في إجراء جراحي بسيط لا يستغرق سوى ساعتين، وهو يشبه طريقة تركيب القسطرة القلبية بحسب الشركة، والذي يميز هذه الشريحة أنها لا تحتوي على أي أسلاك تخرج من الرأس أو الجسم. تقنية واجهة الدماغ والحاسوب من آبل لا تزال قيد التطوير ولم تكتمل بعد، بحسب ما قاله المريض مارك جاكسون لصحيفة "وول ستريت جورنال"، ورغم أن الشركة لم تكشف عن رؤيتها بعيدة المدى لهذه التقنية، فإن امتلاكها لمليارات المستخدمين حول العالم قد يساعد في انتشارها مستقبلا. وفي المقابل، تقول شركة "نيورالينك" إن الشرائح الدماغية ستستخدم في البداية لمساعدة الأشخاص ذوي الإعاقات، لكنها في المستقبل قد تمنح الجميع قدرات خارقة وذكاء فائقا من خلال دمج البشر مع الآلات، وهذه الفكرة تُعرف بمفهوم "التفرد التقني"، وهو مصطلح روّج له عالم المستقبل راي كورزويل ويتوقع حدوثه بحلول عام 2045 بحسب "موقع بيزنس إنسايدر" (Business Insider).

مالكو "فيجن برو" يشعرون بالندم بعد شرائهم للنظارة
مالكو "فيجن برو" يشعرون بالندم بعد شرائهم للنظارة

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • الجزيرة

مالكو "فيجن برو" يشعرون بالندم بعد شرائهم للنظارة

في العام الماضي، طرحت " آبل" الجيل الأول من نظاراتها للواقع المعزز والافتراضي "فيجن برو" بسعر يصل إلى 3500 دولار، ورغم الضجة الكبيرة التي أحدثتها الشركة عند طرح النظارة آنذاك، فإن هذه الضجة اختفت وتبقى الندم على تبني المنتج قبل نضوجه. نشرت "واشنطن بوست" تقريرًا تحدثت فيه مع مجموعة من المستخدمين الذين اقتنوا النظارة فور صدورها، وقد أجمع هؤلاء على أن النظارة رغم كونها فكرة جديدة ومبتكرة، فإن استخداماتها مازالت محدودة، إذ لم يقوموا باستخدام النظارة أكثر من 3 أو 4 مرات منذ اقتنائها، وذلك حسب وصف داستن فوكس، رجل العقارات ذي الـ45 ربيعًا والذي كان يظن أنه يستطيع استخدام النظارة في عمله اليومي. وأيده في ذلك توفيا جولدشتاين، الذي اقتنى النظارة رغبةً في الاستمتاع بعالم أفلام الواقع الافتراضي، ولكن بسبب وزن النظارة، فإنه لا يستطيع الجلوس مرتديًا إياها أكثر من 60 دقيقة على الأكثر، وأضاف جولدشتاين أن الوزن ليس المشكلة الوحيدة في النظارة، إذ تفتقر إلى التطبيقات ذات الاستخدامات المتعددة. تثبت هذه التجارب أن رحلة "آبل" في الواقع الافتراضي تكرر قصة الشركات الأخرى، إذ لم تتمكن أي شركة حتى اليوم من تقديم تقنية وتجربة يمكن التوسع في استخدامها بشكل كبير وتحقيق الاستفادة المرجوة منها. فقر متجر التطبيقات يظل أحد أكبر المشاكل التي تواجه نظارة "آبل"، ورغم أن هناك مجموعة من المستخدمين مازالوا راغبين في اقتنائها واستخدامها، فإنهم يمثلون قلة وسط جموع مالكي النظارة، ويظل السؤال هنا، هل تستطيع "آبل" تحديث التجربة بشكل يجعلها أكثر انتشارًا وقبولا لدى الجماهير؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store