
«الشؤون الإسلامية والأوقاف» تبحث تعزيز التعاون مع كازاخستان
جاء ذلك خلال اللقاء، الذي عقد أمس بمقر الهيئة في أبوظبي، بحضور عددٍ من المسؤولين في الهيئة.ورحب معالي الدكتور الدرعي بالسفير والوفد المرافق له، مشيداً بعمق العلاقات الممتدة بين الدولتين والقيادتين والشعبين، والتي تشهد تطوراً ونمواً وازدهاراً في كل شؤون الحياة.
واطلع راوان جومابيك على إنجازات الهيئة والآلية التي تتبعها في إدارة شؤونها، وخدماتها التي تقدمها للمجتمع، وجهودها في ترسيخ القيم الإنسانية السمحة، مبدياً إعجابه بتطور الهيئة وإنجازاتها والخدمات الحضارية التي تقدمها للمجتمع بمهنيةٍ عالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 36 دقائق
- صحيفة الخليج
رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس بنين ورئيسة الاتحاد السويسري بذكرى اليوم الوطني
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، برقيتي تهنئة إلى باتريس تالون رئيس جمهورية بنين، وكارين كيلر سوتر رئيسة الاتحاد السويسري، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلديهما. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيات تهنئة مماثلة إلى الرئيس باتريس تالون، والرئيسة كارين كيلر سوتر.

سكاي نيوز عربية
منذ 43 دقائق
- سكاي نيوز عربية
جواسيس ولغة.. كيف تعيد إسرائيل بناء "الثقافة المخابراتية"؟
تتضمن التغييرات العميقة التي تشهدها الوكالة إعادة إحياء برنامج لتجنيد طلاب المدارس الثانوية لتعلم اللغة العربية ، بالإضافة إلى تدريب جميع الجنود على اللغة العربية. وبحسب تقرير لـ"بلومبيرغ"، فإن "الخطّة الجديدة تركز على تقليل الاعتماد على التكنولوجيا ، وبناء فرقة من الجواسيس والمحللين ذوي المعرفة الواسعة باللهجات العربية المختلفة مع فهم عميق للعقائد المتطرفة والخطاب الديني المرتبط بها". وفقًا لأحد ضباط المخابرات الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم، فإن الوكالة كانت تعاني من "سوء فهم جوهري" لأيديولوجية حماس وخططها العملية. فقد كانت الوكالة على علم بمحاولة حماس السيطرة على قواعد عسكرية ومجتمعات مدنية قرب غزة ، ورصدت تدريبات المسلحين بشكل علني، لكن التقييم العام كان أن هذه التصرفات مجرد أوهام. يقول مايكل ميلشتاين، رئيس دراسات الفلسطينيين في مركز دايان بجامعة تل أبيب: "لو تمكن المزيد من الإسرائيليين من قراءة صحف حماس والاستماع إلى إذاعتها، لفهموا أن حماس لم تكن منكفئة بل تسعى للجهاد". التركيز الجديد على اللغة والتدريب الديني يعكس، حسب ضابط المخابرات، "تحولا ثقافيا عميقا" في منظمة تعتمد حتى الآن على الترجمات حتى بين كبار الضباط، والهدف هو بناء ثقافة داخلية "تتنفس وتفكر مثل عدونا". غير أن ميلشتاين وآخرين يرون أن نجاح هذه الخطوة يتطلب تغييرات واسعة النطاق على مستوى المجتمع، والتحدي يكمن في تحفيز الإسرائيليين على التركيز أكثر على المنطقة، ثقافاتها ولغاتها وتهديداتها، بدلاً من الفرص العالمية. كجزء من التغييرات، تعيد المخابرات برنامجا كان قد أُغلق قبل ست سنوات يشجع طلاب المدارس على دراسة اللغة العربية ، مع توسيع التدريب على اللهجات المختلفة. بشكل أوسع، تتحول المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بعيدًا عن الاعتماد على التكنولوجيا إلى تعزيز جمع المعلومات البشرية، عبر زرع عملاء سريين في الميدان وتطوير وحدة التحقيقات. هذا التوجه يكسر اتجاه العقد الماضي الذي اعتمد بشكل أساسي على بيانات الأقمار الصناعية و الطائرات المسيّرة ، ويتزامن مع تغيير آخر بعد 7 أكتوبر، حيث يتم تعزيز الانتشار البشري على الأرض بدلًا من الاعتماد على السياج وأجهزة الاستشعار. يرى أوفر جوتيرمان، ضابط سابق في المخابرات وعضو معهد بحوث منهجية الاستخبارات، أن هذه الاستراتيجيات تتطلب المزيد من الأفراد "المدركين لمجالات مختلفة". وأضاف: "قبل هجوم حماس ، كان الاعتقاد السائد أن التهديدات الكبيرة قد تجاوزناها، باستثناء السلاح النووي الإيراني ، لكنه يؤكد أن هذه المواقف باتت خاطئة وأن إسرائيل بحاجة إلى إعادة بناء ثقافة المخابرات". ويُميز جوتيرمان بين الكشف عن السر وحل اللغز؛ إذ أن إسرائيل برعت في كشف الأسرار، مثل تصفية قيادة حزب الله في لبنان، لكنها فقدت القدرة على فهم ما يخطط له القادة، أي حل الألغاز. ويشير إلى أن المعرفة المطلوبة تتطلب التزامًا عميقًا بالدراسات الإنسانية، مثل الأدب والتاريخ والثقافة.

البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«كهرباء ومياه دبي» تزرع 13,350 شجرة قرم
وفي إطار جهودنا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة الـ17 التي اعتمدتها الأمم المتحدة لعام 2030، ومنها المياه النظيفة والنظافة الصحية، والعمل المناخي، والحياة تحت الماء، والحياة في البر، ومساعينا لدعم المبادرة الوطنية لزراعة 100 مليون شجرة قرم في دولة الإمارات العربية المتحدة بحلول 2030، نتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص لزيادة المساحات الخضراء وخاصة من الأشجار المحلية مثل أشجار القرم التي تتميز بقدرتها على امتصاص الكربون وغازات الدفيئة بحوالي 4 أضعاف عن الغابات الاستوائية."