logo
وفاة روث بازي.. نجمة برنامج الأطفال "شارع سمسم"

وفاة روث بازي.. نجمة برنامج الأطفال "شارع سمسم"

صوت بيروت٠٣-٠٥-٢٠٢٥

غيب الموت الممثلة الكوميدية روث بازي، التي لعبت دور العانس ذات الشعر المجعد في المسلسل التلفزيوني الأمريكي الشهير 'روان ومارتنز لاف-إن'، عن عمر ناهز 88 عاما.
وقال وكيل أعمالها مايك أيزنشتات في بيان إن بازي توفيت بسبب مضاعفات مرض الزهايمر في منزلها الريفي بالقرب من فورت وورث بولاية تكساس يوم الخميس بعد 10 سنوات من تشخيصها بالمرض.
وأضاف أيزنشتات في رسالة بالبريد الإلكتروني لرويترز أمس الجمعة 'زوجها كينت بيركنز الذي تزوجته منذ ما يقرب من 48 عاما أخبرني أنها كانت تجعل الناس يضحكون قبل بضعة أيام فقط'.
وُلدت بازي ونشأت في نيو إنجلاند ثم انتقلت إلى كاليفورنيا بعد المدرسة الثانوية لدراسة التمثيل، وانضمت إلى مسرح باسادينا للفنون المسرحية مع الفائزين بجوائز الأوسكار داستن هوفمان وجين هاكمان. ثم واصلت مسيرتها الفنية التي امتدت 60 عاما.
واشتهرت بمشاركتها في برنامج (لاف-إن) وهو برنامج كوميدي شهير على قناة إن.بي.سي عرض لأول مرة في صيف عام 1968، وساعد في تحديد ثقافة البوب في ذلك العصر وإطلاق مسيرة عدد من النجوم منهم غولدي هون وليلي توملين.
وحازت بازي على ثلاثة ترشيحات لجوائز إيمي في سبعينيات القرن الماضي عن برنامجي (لاف-إن) و(ذا دين مارتن شو)، ورشحت لجائزة إيمي مرتين في الثمانينيات والتسعينيات، إحداهما عن مشاركتها في برنامج الأطفال الشهير شارع سمسم. وفازت بجائزة غولدن غلوب عام 1973 عن برنامج (لاف-إن).
وبالإضافة لاستضافتها في العديد من برامج المنوعات وظهورها في مسلسلات كوميدية على مر السنين، لعبت بازي أحيانا أدوارا ثانوية في أفلام مثل (فريكي فرايداي) و(ذا أبل دمبلينغ غانغرايدز أغين) و(نورث أفنيو إيريغولرز).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً
كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

النهار

timeمنذ 4 أيام

  • النهار

كانّ 78 - "قضية 137": دومينيك مول يفكّك السلطة الأمنية في فيلم يولد كلاسيكياً

الفيلم، الذي يحمل عنوان "قضية 137"، يأتي امتداداً لتقليد سينمائي فرنسي عريق من الأفلام السياسية التي تبحث عن الحقيقة. ينتمي هذا العمل إلى تلك المدرسة التي تتقاطع فيها السينما مع التحقيق البوليسي، مستعيداً روح أفلام كلاسيكية مثل "إ مثل إيكار" لهنري فرنوي، حيث يقترب القاضي (إيف مونتان) من الحقيقة إلى درجة انها ستقضي عليه. بدأ مول مسيرته بانطلاقة مدهشة مع "هاري، صديق يريد لكم الخير' (2000)، الذي أصبح اليوم يُعدّ من كلاسيكيات السينما الفرنسية. بعد سنوات، عاد ليؤكد مكانته بـ"ليلة الثاني عشر" (2022)، الذي يدور أيضاً في أوساط الشرطة، ويتناول ظاهرة العنف ضد النساء. وقد حقق هذا العمل، بعد عرضه في قسم "كانّ بروميير"، صدى نقدياً وجماهيرياً واسعاً، تُوّج لاحقاً بسبع جوائز "سيزار"، المعادل الفرنسي لـ"الأوسكار". بعد أن تناول العنف القائم على النوع الاجتماعي، يأخذنا مول في جديده إلى منطقة أخرى من العنف: عنف الدولة ممثّلاً بالبطش البوليسي. يستلهم الفيلم من واقعة جرت في عام 2018، خلال ذروة احتجاجات "السترات الصفر" التي اجتاحت فرنسا، وخصوصاً باريس. عائلة من سان ديزييه، إحدى بلديات شمال شرق فرنسا المهمّشة والمنسيّة في عهد الرئيس ماكرون، قررت المشاركة في تلك الاحتجاجات، التي اتّسمت بتبادل العنف بين المتظاهرين وقوات الأمن. لكن رصاصة مطاطية أطلقها أحد عناصر الشرطة على ابن تلك العائلة، ستغيّر مجرى حياته إلى الأبد. هنا تدخل ستيفاني (تؤدي دورها ببراعة ليا دروكير)، وهي محقّقة تعمل في المفتشية العامة للشرطة الوطنية – الجهاز المسؤول عن التحقيق في تجاوزات الشرطة – في صلب القضية، منكبّةً عليها بكلّ كيانها، إلى أن تصطدم بحدود العدالة وحدود النظام نفسه الذي تعمل في كنفه. يأخذنا الفيلم إلى قلب واقع معقّد ومتشابك. فستيفاني، التي ترفع لواء العدالة وتؤمن برسالتها إيماناً مطلقاً، تجد نفسها ممزّقة بين طرفين متنافرين: من جهة، الشرطة – المؤسسة التي تنتمي إليها بيئتها كاملةً، بما في ذلك زوجها وأصدقاؤها – ومن جهة أخرى، عائلة الضحية التي تتضامن معها بصدق، كونها تنتمي إلى الطبقة الاجتماعية نفسها وتدرك حجم الظلم الواقع عليها. من هذا الصراع الحاد بين الواجب المهني والضمير الإنساني، يولد فيلم يهدف إلى رد الاعتبار لضحايا عنف السلطة. لكنه لا يفعل ذلك من خلال استعراض معاناة الضحية فحسب، بل ينطلق من نقطة غير مألوفة: زاوية من يحرص على المحاسبة، من يعمل من داخل النظام لمحاولة إصلاحه ومنع تكرار الحالات الشاذة فيه. يقدّم مول عملاً سينمائياً تتشابك فيه الخطوط وتتصادم المصالح، طارحاً أسئلة أخلاقية بلا أحكام جاهزة. فبعد مسار طويل من التحري وجمع الأدلة، يبقى السؤال معلقاً: هل ستتمكن ستيفاني من جر الجناة إلى قاعة المحكمة ومحاسبتهم؟ وهل يمكن المؤسسة القضائية أن تواجه منظومة أمنية ترى في نفسها حاميةً للأمن القومي، في وقت يتعاظم فيه الغضب الشعبي تجاهها منذ احتجاجات "السترات الصفر" وما أعقبها من عنف وقمع ممنهج؟ مع "قضية 137" نجد أنفسنا حرفياً داخل النظام بكل تفاصيله. نشهد آليات التحقيق والأساليب المعتمدة، وكم هو مذهل أن نرى كيف باتت التكنولوجيا الحديثة تخدم في آنٍ واحد كلاً من العدالة... والقمع! نتابع سير التحقيق، نتلمّس نتائجه التي تصطدم مراراً بجدار "المصلحة العامة" كما تراها الدولة، تلك التي تُستخدم كحجة لتبرير الصمت أو التستّر. لكن الأهم من ذلك هو التحوّل الذي يُحدثه هذا التحقيق في داخل وجدان ستيفاني. يطلب منها أن تكتفي بنصف الحقيقة. يُطلب منها أن تُقصي قلبها ومشاعرها من القضية كي لا تُتّهم بالانحياز إلى الضحية، وأن تلتزم الحياد البارد لمعايير المهنة، حتى لا يُمسّ موقعها. هذا ليس مجرد فيلم سياسي كبير، بل مرافعة للضحية ولمسؤولية الدولة في حمايتها. إنه فيلم عن الثقة المهجورة في من يُفترض أن يحمي الناس، عن هشاشة العلاقة بين المواطن والسلطة، وعن التصدّعات التي تشوب تلك العلاقة. النص، الذي تشاركه مول مع رفيق دربه المخرج جيل مارشان، يتمتّع بقدر عالٍ من النزاهة الفكرية والنقد الشجاع، فهو يُنصت إلى جميع الأطراف ويمنحهم مساحة متساوية للتعبير، من دون شعارات أو تبسيط. لكنه في النهاية يترك الكلمة الأخيرة للمشاهد، الذي سيخرج من الفيلم وهو يحمل رؤية دقيقة وشاملة عن النظام البوليسي الفرنسي، وعن شبكة العلاقات المعقّدة بين الأفراد والسلطة. العلاقات التي لا تقتصر على التوتر بين الدولة والمواطن فحسب، بل تمتد لتكشف عن مواجهات داخلية صامتة، لكنها عميقة، بين عناصر الشرطة أنفسهم – بعيداً من الاستقطابات، وبمنأى عن أي حلول جاهزة. يقدّم مول فيلماً كلاسيكياً مشدود العصب، يخلو تماماً من عناصر الحركة التقليدية المرتبطة بأفلام التشويق والإثارة. لا مطاردات، لا مؤثرات تُلهب الحواس، بل توتر صامت يحبس الأنفاس، نابع من الإيقاع المدروس، والمفارقات المعقّدة التي تنفجر داخلياً بقوة تفوق أي رصاصة تُطلق. العالم البوليسي، بكل تفاصيله المعتادة، يُقدَّم هنا بواقعية شبه وثائقية، لكن مول لا يسلك طريق التوثيق المباشر، إنما يبني سرديته على الحوار والتفكير والتأمل، مُفسحاً المجال لسيناريو محكم يوفّر لحظات خفيفة من الدعابة، تساهم في منح الفيلم مصداقية وعمقاً إنسانياً. هذا عمل يبيّن الفرق الجوهري بين مقاربة متسرعة وسطحية، وأخرى ناضجة، نابعة من بحث دقيق ونظرة فاحصة. "قضية 137" يُشعرنا أن صنّاعه يعرفون تماماً عمّا يتحدثون، وأن الفيلم يتقدّم بخطى واثقة نحو نهايته، من دون تردّد أو التباس. أما ليا دروكر في دور ستيفاني، فهي التجسيد الحي لهذا التوتر الذي يحكم الفيلم. طلّتها متماهية تماماً مع التناقضات: بين العدالة والانتماء، بين التضامن والمهنية، بين القانون والخلل الذي ينخره. من خلالها نلمس أن الفيلم لا يُعنى فقط بتعرية السلطة، بل أيضاً بنقد المجتمع الذي تحكمه منظومة متشابكة من الفساد وغموض الحدود بين ما هو أخلاقي وما هو قانوني.

بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)
بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

ليبانون 24

timeمنذ 7 أيام

  • ليبانون 24

بسبب قوانين صارمة.. نجمة عالمية تضطر لتغيير فستانها في مهرجان كان (صور)

قبل ساعات من انطلاق مهرجان كان السينمائي ، اضطرت النجمة الأميركية هالي بيري إلى تغيير فستانها بعدما فوجئت بقواعد لباس جديدة اعتمدها المنظمون هذا العام، تمنع ارتداء الأزياء العارية أو الواسعة ذات الذيول الطويلة على السجادة الحمراء. وخلال مؤتمر صحفي عقد الثلاثاء في مدينة كان الفرنسية ، أعربت بيري ، العضو في لجنة تحكيم الدورة الحالية، عن استغرابها من التعليمات الجديدة، وقالت: "كان لديّ فستان رائع من تصميم جوبتا كنت أنوي ارتداءه هذا المساء ، لكن لا يمكنني ذلك لأن ذيله كبير جدا". وأضافت الحائزة على جائزة الأوسكار عام 2001: "اضطررت لتغيير اختياري. ومع ذلك، أعتقد أن الحد من الأزياء العارية ربما يكون قرارا جيدا أيضا". وأوضحت إدارة المهرجان أن التعليمات الجديدة تهدف إلى تسهيل حركة الضيوف على السجادة الحمراء وفي صالات العرض ، وسط شكاوى متكررة في السنوات الأخيرة من أن بعض الأزياء تعيق الحركة وتسبب إرباكا أثناء الجلوس. وأشار المنظمون إلى أنهم يحتفظون بالحق في منع أي شخص لا يلتزم بالقواعد الجديدة من المرور علىالسجادة الحمراء. وكان مهرجان كان قد شهد خلال السنوات الماضية إطلالات ملفتة للنجوم والنجمات، شملت فساتين شفافة وأزياء مكشوفة وذيول ضخمة امتدت لأمتار، ما دفع المهرجان إلى اتخاذ موقف أكثر صرامة هذا العام.(سكاي نيوز)

13 May 2025 10:44 AM تكريم نيكول كيدمان وعرض خاص لفيلم توم كروز... أبرز محطات مهرجان "كان" السينمائي 2025
13 May 2025 10:44 AM تكريم نيكول كيدمان وعرض خاص لفيلم توم كروز... أبرز محطات مهرجان "كان" السينمائي 2025

MTV

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • MTV

13 May 2025 10:44 AM تكريم نيكول كيدمان وعرض خاص لفيلم توم كروز... أبرز محطات مهرجان "كان" السينمائي 2025

تستعد مدينة "كان" الفرنسية لاستقبال أبرز نجوم وصنّاع السينما حول العالم في الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، والتي تُقام خلال الفترة من 13 إلى 24 أيار 2025، وسط تغطية إعلامية مكثفة وترقّب عالمي للفعاليات والعروض السينمائية المنتظرة. يُفتتح المهرجان رسمياً مساء الثلاثاء 13 أيار في حفل ضخم يُقام على مسرح غراند لوميير داخل قصر المهرجانات في كان. ويتضمن الحفل عرضاً افتتاحياً يليه عرض أول الأفلام المتنافسة، بحضور شخصيات سينمائية من مختلف أنحاء العالم. لوران لافيت يقدم الافتتاح يعود الممثل الفرنسي لوران لافيت لتقديم حفل افتتاح المهرجان، بعد أن سبق له تقديم نسخة عام 2016، وسيقدم أيضاً حفل الختام في 24 أيار) تكريم روبرت دي نيرو بالسعفة الفخرية في لفتة خاصة، يكرّم مهرجان كان هذا العام الممثل الأميركي روبرت دي نيرو، بمنحه جائزة السعفة الذهبية الفخرية، تقديراً لمسيرته الطويلة في السينما العالمية. ويتسلم دي نيرو الجائزة خلال حفل الافتتاح، وذلك قبل عام من الذكرى الخمسين لفوز فيلمه الشهير "سائق التاكسي" بالسعفة الذهبية، كما يشارك في ندوة خاصة تعقد يوم 14 أيار في قاعة "ديبوسي روم". عرض فني لميلين فارمر تحيي المغنية الفرنسية ميلين فارمر الأمسية الافتتاحية بعرض غنائي، وسط تحضيرات مكثفة تجري على السجادة الحمراء وفي قاعات العروض، التي تستعد لاستقبال النجوم وصنّاع السينما من مختلف دول العالم. جولييت بينوش ترأس لجنة التحكيم تترأس الممثلة الفرنسية جولييت بينوش لجنة تحكيم المسابقة الرسمية لهذا العام، بعد أن سبق لها الفوز بجائزة الأوسكار عام 1997. وتضم اللجنة أسماء بارزة مثل الممثلة الأميركية هالي بيري، والمخرج المكسيكي كارلوس ريجاداس، والروائية الفرنسية المغربية ليلى سليماني، في تجسيد لتنوع ثقافي وفني ملحوظ. تزايد الحضور العربي تشهد نسخة هذا العام من المهرجان مشاركة عربية ملحوظة، من خلال أفلام تمثل دول المنطقة ضمن أقسام متعددة، منها "الصغيرة الأخيرة" (La Petite Dernière) للمخرجة حفصية حرزي، و"نسور الجمهورية" للمخرج طارق صالح، وهو سويدي من أصل مصري. أنجلينا جولي الأم الروحية أنجلينا جولي تشارك في مهرجان كان السينمائي 2025 بصفتها "الأم الروحية" لجائزة Trophée Chopard المخصصة للمواهب السينمائية الصاعدة. ويُقام الحفل يوم 16 أيار على شاطئ كارلتون، حيث تسلّم الجائزة للنجمين الصاعدين ماري كولومب وفين بينيت. وأعربت جولي عن فخرها بالمشاركة قائلة إنها سعيدة بتكريم الفنانين الشباب ومسيرتهم الواعدة. الملصق الرسمي: احتفاء بالعاطفة كشف المهرجان عن ملصق الدورة الثامنة والسبعين، الذي يعرض مشهداً شهيراً من فيلم "Les Amants du Pont-Neuf" للمخرج الفرنسي ليوس كاراكس، ويظهر فيه الثنائي جولييت بينوش ودينيس لافان في لحظة وجدانية. مشاركة أكثر من 40 ألف شخص وبدأ أكثر من 40 ألف شخص من 160 دولة في التوافد على مدينة كان، بعد حصولهم على تصاريح حضور المهرجان، وتكتظ الفنادق على امتداد جادة لا كروازيت بضيوف الحدث، في حين يتواجد نحو أربعة آلاف صحافي لتغطية فعاليات الدورة. عرض خاص لتوم كروز في يوم الأربعاء، يُقام عرض خاص للجزء الأخير من سلسلة أفلام "مهمة مستحيلة" Mission: Impossible من بطولة النجم توم كروز، ضمن أبرز العروض المنتظرة في المهرجان. فيلم "بارتير آن جور" يفتتح العروض تنطلق العروض السينمائية بفيلم "بارتير آن جور" Partir un jour، وتلعب دور البطولة فيه المغنية الفرنسية جولييت أرمانيه، حيث يُعرض بالتزامن مع بدء عروضه في دور السينما التجارية. 22 فيلماً في المنافسة الرسمية تتنافس في المسابقة الرسمية 22 عملاً سينمائياً، من بينها فيلم "جون مير" Jeunes mères للأخوين جان بيار ولوك داردين، و"ألفا" Alpha للمخرجة جوليا دوكورناو. وتشارك أيضاً أسماء جديدة في المنافسة للمرة الأولى، مثل بي غان من الصين، وآري أستر من الولايات المتحدة بفيلم "إدينغتون" Eddington، وحفصية حرزي بفيلم "لا بوتيت ديرنيير" La Petite Dernière. تكريم نيكول كيدمان في إطار فعاليات المهرجان، تُكرّم النجمة الأميركية نيكول كيدمان بجائزة "المرأة في الحركة" يوم 18 أيار، وهي جائزة تُمنح للنساء اللواتي قدمن إسهامات مؤثرة في السينما والمجتمع، بالتعاون بين مهرجان كان ومجموعة "كيرينغ". معرض خاص لآلان ديلون تحتضن مدينة كان معرضاً ضخماً لصور غير منشورة من أرشيف النجم الفرنسي الراحل آلان ديلون، الذي حصل على السعفة الذهبية عام 2019، وتُعرض الصور في مواقع مختلفة من المدينة، مركّزة على النساء اللواتي كن جزءاً من مسيرته. يُختتم المهرجان في 24 أيار بإعلان الفيلم الفائز بجائزة السعفة الذهبية، والتي نالها في الدورة السابقة فيلم "أنورا" للمخرج شون بيكر، فيما يبقى الترقب سيد الموقف لمعرفة من سيحمل الشعلة هذا العام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store