
انطلاقة قوية لبطولة TEKKEN 8 ضمن فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية (فيديو)
تأتي البطولة في إطار حرص المنظمين على تطوير مستوى الرياضات الإلكترونية في المنطقة، وتشجيع اللاعبين على تقديم أفضل أداء في بيئة تنافسية عالية المستوى.
نتائج الجولة الأولى من TEKKEN 8
أسفرت الجولة الأولى من المباريات عن تأهل ثمانية لاعبين إلى المرحلة الثانية، هم:
- EDGE من فريق T1 الكوري
- ATIF من فريق Falcons السعودي
- eyemusician من فريق T1 الكوري
- Mangja من فريق Virtus.pro الروسي
- JeonDDing من فريق Vitality الفرنسي
- Arslan Ash من فريق Twisted Minds السعودي
- Knee من فريق DRX الكوري
- kkokkoma من فريق Natus Vincere الأوكراني
ويظهر هذا التنوع الدولي قوة المنافسة في البطولة، حيث تجمع اللاعبين من مختلف القارات والخلفيات الاحترافية، ما يعكس انتشار شعبية لعبة TEKKEN 8 على المستوى العالمي.
وتستمر منافسات المرحلة الأولى بإقامة مباريات المجموعات المتبقية اليوم، حيث سيُكمل تنظيم البطولة اختيار ثمانية لاعبين إضافيين للتأهل إلى المرحلة الثانية.
ويترقب الجمهور العربي والعالمي بفارغ الصبر تحديد قائمة اللاعبين النهائيين الذين سيواجهون بعضهم البعض في مراحل الحسم، التي تعد الأشد إثارة، والتي سيُبرز فيها اللاعبون مهاراتهم التكتيكية، وردود أفعالهم السريعة في مواجهة خصومهم على المنصة الإلكترونية.
تأتي بطولة TEKKEN 8 هذا العام وسط تطور متسارع للرياضات الإلكترونية، حيث يشهد قطاع الألعاب الإلكترونية في المملكة والمنطقة اهتمامًا متزايدًا من المؤسسات الرسمية والرياضية، فيما توفر هذه البطولات منصة مهمة لللاعبين المحليين والدوليين لإبراز مواهبهم والمنافسة على الجوائز والمراكز المتقدمة.
كما تُسهم البطولة في تعزيز مكانة الرياضات الإلكترونية على المستوى الاحترافي، ورفع مستوى التفاعل الجماهيري والمشاركة الرقمية، خاصة مع تبني المنصات الإعلامية نقل المباريات بشكل مباشر للجمهور في مختلف المناطق.
وبجانب المنافسة الفردية، تتيح البطولة فرصة للاعبين لتبادل الخبرات والتعرف على أساليب لعب مختلفة، بما يعزز الاحترافية ويطور مهاراتهم الفنية والتكتيكية، وهو ما يرفع من قيمة هذه التجربة الاحترافية على صعيد الرياضات الإلكترونية.
كما أن وجود فرق من كوريا، السعودية، روسيا، فرنسا، وأوكرانيا يضيف بعدًا عالميًا للمنافسة، ويعكس تطور اللعبة كرياضة إلكترونية متكاملة وجاذبة للمواهب الشابة من مختلف دول العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
لماذا رفض الاتفاق عروض الاتحاد والنصر للتعاقد مع العتيبي؟
كشفت مصادر خاصة لـ«الشرق الأوسط» عن أن إدارة نادي الاتفاق رفضت عرضين رسميين من النصر والاتحاد للتعاقد مع لاعب الفريق راضي العتيبي. وقالت المصادر إن «فارس الدهناء» يرى عدم مناسبة العروض المقدمة بالنسبة للقيمة الفنية للاعب. ووفق المصادر ذاتها، فقد تضمن عرض الاتحاد مبلغ 11.5 مليون ريال، إضافة إلى انتقال اللاعب فواز الصقور لصفوف الاتفاق، غير أن إدارة النادي الشرقاوي قررت عدم المضي في الصفقة. وأوضحت المصادر أن عرض النصر كان مقارباً من حيث القيمة المالية لعرض الاتحاد، إلا أن الاتفاق لم يُبدِ اهتماماً بإتمام الصفقة. وفي سياق متصل، أشارت المصادر إلى أن صفقة انتقال بسام هزازي من النصر إلى الاتفاق مرتبطة بشكل مباشر بحسم النصر لصفقة المدافع عبد الله مادو، إذ من المنتظر أن ينتقل هزازي رسمياً إلى الاتفاق في حال توقيع مادو مع النصر خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية. ووفق المصادر، فإن الاتفاق سيكون مستفيداً من الصفقة في حال إتمامها، إذ إن النصر سيتنازل عن 13 مليون ريال خاصة برسوم سابقة لصفقتي خالد الغنام ومختار علي، ويطالب بها النصر سابقاً، فضلاً عن تنازل النصر عن أي حصة في البيع المستقبلي لخالد الغنام. وكان الاتفاق أنهى الموسم الماضي من دوري المحترفين في المركز السابع برصيد 50 نقطة، جمعها من 34 مباراة، في أداء عدّه كثير من أنصاره جيداً من حيث الثبات الفني، لكنه لم يلبِّ طموحات جماهيره التي كانت تأمل الاقتراب أكثر من المراكز المؤهلة للمشاركات الخارجية. ومع انطلاق الموسم الجديد، يسعى «فارس الدهناء» لتحسين مركزه في جدول الترتيب، لا سيما في ظل مطالبة جماهيره بتحقيق نتائج إيجابية تليق بتاريخ النادي وإمكاناته، خصوصاً بعد التدعيمات التي أبرمها في سوق الانتقالات. الاتفاق رفض انتقال العتيبي بسبب عدم مناسبة العروض المقدمة (الشرق الأوسط) وشهدت قائمة الاتفاق للموسم الجديد رحيل عدد من اللاعبين المؤثرين، حيث غادر كارل توكو إكامبي، فيتينيو، جوسين إسكوبار، بيرات أوزديمير، مارسيل تيسيران بعد نهاية عقودهم، فيما انتهت إعارة كل من عبد الإله المالكي، عبد الله رديف، عبد العزيز العليوة، مروان الحيدري، عبد الله العويشير، أحمد بامسعود. كما شهدت القائمة انتقال ديماراي غراي إلى برمنغهام الإنجليزي، وثامر الخيبري إلى نادي نيوم، وحمدان الشمراني إلى العلا، ومحمد عبد الرحمن إلى الأهلي. هذه التغييرات وإن بدت كبيرة فإنها تعد جزءاً من عملية إعادة الهيكلة الفنية التي تستهدف منح الجهاز الفني بقيادة المدرب المزيد من الخيارات المرنة في التشكيلة. في المقابل، عملت إدارة النادي على تدعيم الصفوف بعناصر محلية وأجنبية، أبرزها التعاقد مع الجنوب أفريقي موهاو نكوتا قادماً من أورلاندو بايرتس، وعودة أحمد الرحيلي من النصر ومشعل العلائلي من الوحدة بعد نهاية الإعارة، والتشيكي أوندريج دودا من هيلاس فيرونا الإيطالي، إلى جانب ضم عبد الباسط هوساوي من ضمك، وزياد الغامدي من الأهلي، والمهاجم المصري أحمد حسن كوكا من لوهافر الفرنسي، والمدافع الكوستاريكي فرانشيسكو كالفو من هاتاي سبور التركي. وتراهن الإدارة على أن تشكل هذه الصفقات إضافة فنية قادرة على رفع مستوى الفريق والمنافسة بقوة في الموسم الجديد. وتتطلع جماهير الاتفاق إلى رؤية فريقها وهو ينافس على المراكز المتقدمة في الدوري، مستفيدة من مزيج العناصر المحلية الشابة وأصحاب الخبرة، إضافة إلى الأسماء الأجنبية التي تعزز الخطوط الثلاثة. ويأمل مشجعو النادي أن تنعكس هذه التغييرات على الأداء والنتائج، خصوصاً مع الرغبة الواضحة من الإدارة في تلبية طموحاتهم، وذلك من خلال العمل على إبرام صفقات نوعية وتحقيق استقرار فني وإداري طوال الموسم. وفي ظل المنافسة القوية في الدوري السعودي هذا الموسم، تبدو مهمة الاتفاق في تحسين مركزه صعبة لكنها ليست مستحيلة، خاصة إذا ما نجح الفريق في تحقيق انطلاقة قوية، واستثمر الدعم الجماهيري الكبير الذي يحظى به في الدمام وبقية مدن المنطقة الشرقية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
ملايين صفقة الجليدان تنهي أزمة التسجيل في الفتح
تسابق إدارة نادي الفتح الزمن من أجل إغلاق القضايا المالية العالقة، والتي تمنع النادي من تسجيل لاعبين جدد في صفوف الفريق الكروي، وخصوصاً ما يتعلق بالقضيتين المرفوعتين من المدرب السابق بيلتش واللاعب الأرمني زيلايان، والمسجلة في الاتحاد الدولي لكرة القدم «الفيفا». كما أن القضية المحلية المتعلقة بسداد متأخرات مالية لصالح نادي هجر واجبة السداد، وبالتالي هناك مساعٍ حثيثة لإغلاقها، وتصفية ديون النادي، وخصوصاً المتعلقة بكرة القدم. يأتي ذلك بعد أن نجحت الإدارة في بيع عقد اللاعب أحمد الجليدان لنادي الاتحاد بصفقة كبيرة تجاوزت 40 مليون ريال، وهو الهدف الذي سعت الإدارة لإنجازه هذا الصيف من أجل تجاوز الأزمة المالية التي يعاني منها النادي، وجعلته عاجزاً عن تسجيل أي صفقة محلية أو أجنبية جديدة. وبدأت الإدارة في التحرك الجدي تجاه الجهات ذات العلاقة من أجل الحصول على موافقة التسجيل للأسماء الجديدة التي تتضمن التعاقد مع الحارس أمين بخاري، وسطام تمبكتي، وفيصل دارسي، بينما لم ينتظر عدد من اللاعبين الأجانب انتهاء قضايا النادي من أجل التوقيع معهم، وتحصلوا على عروض من أندية أخرى، وبعضهم وقع فعلياً. وكان اللاعب البرازيلي هيلتون دوس سانتوس الذي يلعب مع فريق غوزتيبه التركي قد كشف لوسائل إعلام في بلاده عن وجود عرض من نادي الفتح رغم أن عقده مع النادي التركي تبقى به عام. ولا ترجح المصادر أن توقع إدارة الفتح مع اللاعب، أو تقوم شراء بقية عقده من ناديه إلا في حال غادر اللاعب البرتغالي فيرنانديز، وهو أمر صعب، خصوصاً أنه من الأسماء التي يعتمد عليها المدرب البرتغالي غوميز كثيراً في القائمة الأساسية لنادي الفتح، حيث شكل وجوده نقلة كبيرة لخط الدفاع بعد التوقيع معه في فترة التسجيل الشتوية الموسم الماضي. ويركز المدرب حالياً على مطالباته بالتعاقد مع مهاجم مميز لقيادة هجوم الفريق بديلاً عن اللاعب جانيني، حيث إن الرغبة لا تزال موجودة في التعاقد مع اللاعب الكنغولي فيستون مايلي الذي قدم مستويات كبيرة مع نادي بيرميدز المصري، وساهم معه في تحقيق اللقب الأفريقي قبل أشهر. ومع أن ناديه المصري يرى أهمية استمراره، فإن اللاعب نفسه لديه رغبة في الانتقال للدوري السعودي، خصوصاً أن العرض المالي المقدم له على المستوى الشخصي يفوق ما يتقاضاه في ناديه الحالي. ويقيم فريق الفتح معسكره في إسبانيا، حيث سينتهي الأحد المقبل بعد أن يخوض مباراتين متزامنتين في 16 أغسطس (آب) أمام أوردينو وسانتا كولوما من دولة أندورا. وخسر الفتح مباراته الودية الثانية بخمسة أهداف نظيفة أمام فريق أتليتكو مدريد «الرديف». وسيفقد الفتح في الجولات الأولى من الدوري اللاعب حسين قاسم الذي تعرض لإصابة قد تبعده لأكثر من شهرين. وبالعودة إلى نادي الفتح وسياسة بيع عقود اللاعبين فتعتبر صفقة انتقال اللاعب أحمد الجليدان الرقم 17 في تاريخ النادي بدوري المحترفين حيث يمثل بيع العقود أحد مصادر الدخل الرئيسة للنادي في كل عام. وفي العام الماضي باعت إدارة الفتح عقدي اللاعبين سالم النجدي لصالح النصر، وعباس الحسن لصالح نيوم من أجل توفير سيولة مالية في الصيف. ويعد نادي النصر والأهلي والاتحاد من أكثر الأندية استفادة من نجوم الفتح، بينما يعتبر الهلال الأقل من بين الأندية الكبيرة التي تملك موارد مالية عالية. ومن أبرز الأسماء التي رحلت عن الفتح منذ بداية دوري المحترفين اللاعب علي البليهي، وعلي لاجامي، وحسين المقهوي، وعلي الحسن، والحارس حبيب الوطيان، ومحمد المجحد، ونواف بوشل، وعبد الله العويشير، وعلي الرقعان، وأحمد بوعبيد، وربيع سفياني، ونوح الموسى، وغيرهم من الأسماء، حيث بات نادي الفتح من أهم الأندية التي تصنع المواهب سنوياً، وتتكسب من خلالها مالياً ببيع عقودها عدا عن اللاعبين الذين حضروا من أندية أخرى، وارتفعت قيمتهم السوقية بعد أن منحوا فرصة المشاركة مع نادي الفتح أبرزهم اللاعب فراس البريكان الذي لا تزال بينه وبين نادي الفتح قضية متداولة بعد انتقاله إلى الأهلي بفسخ عقده من طرف واحد، حيث لا تزال القضية منظورة رغم المكسب المالي للنادي من فسخ العقد، حيث إن إدارة الفتح تركز على الجانب القانوني ورد الاعتبار.


الرياض
منذ 5 ساعات
- الرياض
في الليلة الثانية من المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025بيع 3 صقور بـ 214 ألف ريال
تواصلت اليوم فعاليات ليالي المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي بمقره في مَلهم (شمال الرياض)، بمشاركة مزارع إنتاج رائدة من مختلف أنحاء العالم، ويستمر حتى 25 أغسطس الجاري. وشهدت الليلة الثانية للمزاد حضورًا لافتًا من الصقارين والزوار المهتمين بهذا الموروث العريق، حيث بيعت ثلاثة صقور بإجمالي 214 ألف ريال. وجاءت البداية مع الصقر الأول جير تبع فرخ من مزرعة ند الشباب الإنجليزية بمبلغ 33 ألف ريال، تلاه الصقر الثاني حر فرخ من مزرعة البرغش السعودية بمبلغ 31 ألف ريال، فيما خُتمت الليلة بالصقر جير شاهين فرخ من مزرعة أرينو الإسبانية، الذي بدأ المزاد عليه بـ 25 ألف ريال قبل أن يُباع بمبلغ 150 ألف ريال، ليصبح الأغلى في المزاد حتى الآن. ويُعد المزاد منصة موثوقة وفريدة تجمع نخبة الصقور من السلالات الحائزة على بطولات دولية، عبر مزادات تنافسية مباشرة وسريعة، بحضور الصقارين والمنتجين وعشاق الصقور من داخل المملكة وخارجها، مع نقل فعالياته عبر القنوات التلفزيونية والبث المباشر على منصات التواصل الاجتماعي. ويُسهم المزاد في تحقيق رؤية نادي الصقور السعودي للريادة في تطوير وابتكار أساليب تربية وإنتاج ورعاية الصقور، بوصفه دعمًا ثقافيًا واقتصاديًا، ومنصة لتعزيز الوعي البيئي وصون الموروث.