ثور طليق في شوارع برمنغهام الإنجليزية
سرايا - وثقت مقاطع فيديو متداولة ثورا طليقا وهو يجوب الشوارع وسط مدينة برمنغهام الإنجليزية، حيث أظهرت لقطات مصورة هذا الحيوان وهو يندفع في الشوارع بشكل عشوائي.
وتُظهر اللقطات الثور وهو يركض على الرصيف قبل أن يندفع إلى الطريق ويتوجه نحو دوّار مزدحم.
وقد توقفت حركة المرور في شارع نيو بوند، حيث تم إبلاغ الشرطة لأول مرة بوجود الحيوان الطليق في تمام الساعة 9:30 صباحا.
وتشارك السكان المحليون لقطات للثور على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر ضباط الشرطة وهم يركضون خلف الحيوان الطليق.
وقال متحدث باسم شرطة ويست ميدلاندز لموقع "MailOnline" في الساعة 12:30 ظهرا إن "الحدث لا يزال جاريا" ويتم "التعامل معه حاليًا".
وأوضحت الشرطة أنها ستتعاون مع المجلس البلدي لضمان نقل الحيوان إلى مكان آمن.
وساعد موظفو المجلس الضباط على توجيه الثور إلى موقع متجر "Dunelm" السابق القريب، حيث قام موظفو رعاية الحيوان وحراس الحدائق بحماية الحيوان وضمان سلامة العامة
EXCLUSIVE @GBNEWS FOOTAGE: I've found the bull on the loose in Birmingham 🐂
So far attempts to capture it have been unsuccessful and we hear back up is on the way to try and manoeuvre it into a trailer.
It's currently hiding in a bush in a secure site in Bordesley pic.twitter.com/9hybmWsfFi
— Jack Carson (@_jack_carson) June 6, 2025
ويرتبط تاريخ المدينة بالثيران منذ القرن السادس عشر عندما ظهر تقليد مصارعة الثيران، كما أن مركز التسوق الرئيسي في المدينة يحمل اسم "بول رينغ" (حلقة الثور).
وكان "أوزي" الثور هو تميمة المدينة خلال استضافتها لدورة ألعاب الكومنولث لعام 2022.
وعبر فيسبوك، كتب أحد الأشخاص: "ما الذي يفعله ثور في منطقة مكتظة بالسكان؟"
وأضاف آخر: "يا للدهشة!!! هذا ليس شيئًا تراه كل يوم. من أين أتى هذا الثور؟"
وقال ثالث مازحا: "هل تمثال بول رينغ دبت فيه الحياة؟ لماذا هناك ثور يركض بالقرب من سانت أندروز؟"
وفي الساعة 1:10 ظهرا أكد مجلس مدينة برمنغهام أن الثور "لم يعد طليقا".
وصرح المستشار ماجد محمود، عضو المجلس التنفيذي لشؤون البيئة والنقل قائلا: "يبدو أن هذا الحيوان الرائع كان يستمتع بإجازة غير متوقعة في المدينة، لكن موظفينا الرائعين في تنظيف الشوارع لم يصابوا بالذعر، وساعدوا على نقله إلى مكان آمن.. وأحسنت فعلا أيضا فرق رعاية الحيوان وحراس الحدائق الذين يحرصون على أن يكون الحيوان في أمان وبصحة جيدة، وعلى ضمان سلامة الجمهور أيضا".
المصدر: "ديلي ميل"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ يوم واحد
- سرايا الإخبارية
ثور طليق في شوارع برمنغهام الإنجليزية
سرايا - وثقت مقاطع فيديو متداولة ثورا طليقا وهو يجوب الشوارع وسط مدينة برمنغهام الإنجليزية، حيث أظهرت لقطات مصورة هذا الحيوان وهو يندفع في الشوارع بشكل عشوائي. وتُظهر اللقطات الثور وهو يركض على الرصيف قبل أن يندفع إلى الطريق ويتوجه نحو دوّار مزدحم. وقد توقفت حركة المرور في شارع نيو بوند، حيث تم إبلاغ الشرطة لأول مرة بوجود الحيوان الطليق في تمام الساعة 9:30 صباحا. وتشارك السكان المحليون لقطات للثور على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث ظهر ضباط الشرطة وهم يركضون خلف الحيوان الطليق. وقال متحدث باسم شرطة ويست ميدلاندز لموقع "MailOnline" في الساعة 12:30 ظهرا إن "الحدث لا يزال جاريا" ويتم "التعامل معه حاليًا". وأوضحت الشرطة أنها ستتعاون مع المجلس البلدي لضمان نقل الحيوان إلى مكان آمن. وساعد موظفو المجلس الضباط على توجيه الثور إلى موقع متجر "Dunelm" السابق القريب، حيث قام موظفو رعاية الحيوان وحراس الحدائق بحماية الحيوان وضمان سلامة العامة EXCLUSIVE @GBNEWS FOOTAGE: I've found the bull on the loose in Birmingham 🐂 So far attempts to capture it have been unsuccessful and we hear back up is on the way to try and manoeuvre it into a trailer. It's currently hiding in a bush in a secure site in Bordesley — Jack Carson (@_jack_carson) June 6, 2025 ويرتبط تاريخ المدينة بالثيران منذ القرن السادس عشر عندما ظهر تقليد مصارعة الثيران، كما أن مركز التسوق الرئيسي في المدينة يحمل اسم "بول رينغ" (حلقة الثور). وكان "أوزي" الثور هو تميمة المدينة خلال استضافتها لدورة ألعاب الكومنولث لعام 2022. وعبر فيسبوك، كتب أحد الأشخاص: "ما الذي يفعله ثور في منطقة مكتظة بالسكان؟" وأضاف آخر: "يا للدهشة!!! هذا ليس شيئًا تراه كل يوم. من أين أتى هذا الثور؟" وقال ثالث مازحا: "هل تمثال بول رينغ دبت فيه الحياة؟ لماذا هناك ثور يركض بالقرب من سانت أندروز؟" وفي الساعة 1:10 ظهرا أكد مجلس مدينة برمنغهام أن الثور "لم يعد طليقا". وصرح المستشار ماجد محمود، عضو المجلس التنفيذي لشؤون البيئة والنقل قائلا: "يبدو أن هذا الحيوان الرائع كان يستمتع بإجازة غير متوقعة في المدينة، لكن موظفينا الرائعين في تنظيف الشوارع لم يصابوا بالذعر، وساعدوا على نقله إلى مكان آمن.. وأحسنت فعلا أيضا فرق رعاية الحيوان وحراس الحدائق الذين يحرصون على أن يكون الحيوان في أمان وبصحة جيدة، وعلى ضمان سلامة الجمهور أيضا". المصدر: "ديلي ميل"


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سواليف احمد الزعبي
الولايات المتحدة.. مخلوق غريب يثير الذعر في غابات كولورادو.. رصد الكائن الأسطوري 'بيغ فوت'(فيديو)
#سواليف رصدت مجموعة من هواة التجديف مخلوقا غامضا بتجول في #غابات_كولورادو الأمريكية في 24 مايو، ما أثار نظريات بأن الكائن الأسطوري ' #بيغ_فوت ' قد تم العثور عليه أخيرا. وخلال استراحتهم في رحلة مع بعثة 'كولورادو ريفر إكسبيديشن' على نهر كولورادو العلوي، لاحظت المجموعة المخلوق تحتها، وقاموا بتصويره، فيما لاقى المقطع انتشارا واسعا على الإنترنت. وقال لوعان كيرك، المرشد الرئيسي، لموقع 'ديلي ميل' إن المجموعة، المكونة من حوالي 12 شخصا، توقفت لتناول الغداء عندما رصدوا المخلوق على بعد نحو 500 ياردة. وأضاف: 'صرخ أحدنا قائلا إنه رأى دباً، فبدأنا نبحث عنه، وعندها أدركنا أنه مخلوق آخر. لم يكن دبا. كان ممتشقا على التل. ويمشي على قدمين، وهذا ما لفت انتباهنا بشدة'. ويُظهر الفيديو، الذي حصد ملايين المشاهدات عبر الإنترنت، شخصية كبيرة ومغطاة بالفرو تسير بين أشجار الصنوبر الكثيفة. تتوقف بين شجرتين، وتبدو وكأنها تنظر مباشرة إلى الكاميرا، ثم تختفي داخل الغابة. فيما أعرب العديد من المعلقين عن حماسهم لإمكانية العثور على 'بيغ فوت'، يعتقد آخرون أنه إما شخص يرتدي بدلة أو دب يسير على قدمين. رغم ذلك، يخطط كيرك للعودة إلى نفس الموقع بحثا عن أدلة. حيث أوضح قائلا: 'سنعود إلى هناك لنرى إن كنا نستطيع العثور على أي دليل، سواء كانت آثار أقدام أو شيء آخر. لا نعلم. من الصعب العثور على شيء وسط الصخور، لكننا نريد أن نرى إن كان هناك شيء فعلا'. وتساءل آخرون: 'لماذا تكون لقطات بيغ فوت دائما ضبابية وبعيدة؟' Zoomed in video of a purported 'Bigfoot' on the 'Upper Colorado' River somewhere — ZyroFoxtrot🇺🇸⭐️🇺🇸⭐️🇺🇸⭐️🇺🇸 (@ZyroFoxtrot) May 31, 2025 ورغم أن الكائن الظاهر قد يكون شخصا يرتدي بدلة أو دبا، فقد سجلت كولورادو أكثر من 100 بلاغ عن مخلوق يشبه الإنسان منذ مارس هذا العام. وصرح كيرك بالقول: 'ما زلنا نحاول معرفة الحقيقة. قمنا بمراجعة اللقطات وتكبير الصور. أيا كان، سواء بيغ فوت أو غيره'. وتعود قصص الكائنات الكبيرة المشعرة الشبيهة بالبشر إلى قرون، حيث ظهرت في ثقافات السكان الأصليين في أمريكا الشمالية، التي تحدثت عن 'ساسكواتش'، وهي كلمة تعني 'الرجل البري'. وأول تقرير حديث واسع الانتشار عن 'بيغ فوت' نُشر عام 1958، عندما نشر الصحفي أندرو جنزولي من صحيفة 'هامبولت تايمز' في كاليفورنيا رسالة من قارئ تحدث فيها عن آثار أقدام ضخمة غامضة عُثر عليها قرب موقع لقطع الأشجار في منطقة 'بلاف كريك'. وأثارت الرسالة اهتماما واسعا، وتبعتها مقالات أخرى، أطلق بعضها على الكائن اسم 'بيغ فوت'، ما ساهم في إطلاق الأسطورة في وعي الجمهور. أما أكثر دليل شهرة وإثارة للجدل حول 'بيغ فوت' فجاء عام 1967، حينما صوّر بوب غيملين وروجر باترسون مقطعا شهيرا يُظهر كائنا كبيرا ومشعرا يمشي في الغابة قرب 'بلاف كريك'. وعُرف المقطع لاحقا باسم 'فيلم باترسون-غيملين'، وقد صُوّر خلال بعثة للعثور على الكائن الغامض. وكان الرجلان على ظهور الخيل عندما شاهدا فجأة مخلوقا يشبه القرد ويمشي على ضفة النهر. كان رأس الكائن وجذعه مائلين إلى الأمام، وظهره مقوسا، وفخذاه ضخمان، وذراعاه طويلتان تتأرجحان مع كل خطوة. ثار حصان باترسون من الخوف، فقفز من عليه وأمسك بالكاميرا، وركض محاولا التقاط المشهد. تمكن من تثبيت الصورة للحظات تكفي لالتقاط لحظة استدارة المخلوق لينظر خلفه إلى اليمين قبل أن يختفي بين الأشجار. بعد سنوات، قال بوب هيرونيموس، وهو موظف متقاعد من شركة 'بيبسي' في ياكيما، إنه كان الشخص الذي ارتدى البدلة في الفيديو. لكن غيملين، الذي لا يزال على قيد الحياة، نفى هذه الرواية دائما، وأصرّ على أن ما شاهده ليس شخصا في بدلة، بل 'بيغ فوت' الحقيقي.


جو 24
منذ 3 أيام
- جو 24
مقطع راقص فاضح يكشف الوجه الحقيقي للأمير هاري وميغان ماركل (فيديو)
جو 24 : في مقطع فيديو صادم، ظهر الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان ماركل وهما يرقصان أمام الكاميرا في غرفة مستشفى. وحول هذا الفيديو، كتبتالإعلامية أماندا بلاتيل لصحيفة "ديلي ميل": في البداية، ظننت أن الأمر يهرج وأنها مجرد مزحة عندما ظهر الفيديو على إنستغرام. بدا وكأن ميغان، الحامل في أشهرها الأخيرة، ترقص في غرفة مستشفى وتمسك ببطنها الكبير وهي تؤدي رقصة الـ"تويرك" أمام الكاميرا، بينما كان الأمير هاري، مرتديا قلنسوة، يرقص بأسلوب الهيب هوب في المقدمة. ظهرت ميغان وهي ترتدي قميصا أسود وتتحرك برشاقة وتضحك بينما ترقص هي وهاري على أنغام أغنية "Baby Mama" للمغنية Starrkeisha – حيث أظهرت ميغان براعة أكبر بكثير من هاري في الرقص. ويبدو أن الهدف من ذلك كان تحفيز الولادة المتأخرة لطفلتهما الثانية "ليليبت". اعتقدت في البداية أنه مقطع ساخر من إنتاج أحد منتقدي الزوجين الكُثُر، وربما كان عملا جديدا من برنامج الرسوم المتحركة الساخر "ساوث بارك" الذي سبق وسخر منهما في حلقة "جولة الخصوصية العالمية" بعد صدور مذكرات هاري "Spare". لكن لا، يبدو أن هذا الفيديو الغريب ذا الطابع الشخصي – والذي يُقال إنه صُوّر في غرفة الولادة بالمستشفى – حقيقي، كما أكدت "الأم" عبر حسابها على إنستغرام بقولها: "حدث هذا قبل أربع سنوات من اليوم!" والمذهل أنها نشرت الفيديو احتفالا بعيد ميلاد ليليبت الرابع. وكتبت قائلة: "كان كلا طفلينا متأخرين أسبوعا عن موعد ولادتهما... لذلك، عندما لم تنجح الأطعمة الحارة، ولا المشي الطويل، ولا جلسات الوخز بالإبر – لم يتبق سوى خيار واحد!" وهذا ما يدفعنا، كمراقبين، إلى الدهشة والتساؤل عمّا إذا كان الزوجان قد فقدا إدراك الواقع بالكامل. أبوان يصوران اللحظات الأخيرة قبل المخاض والولادة ثم ينشرانها للعالم! هل كان معهما طاقم تصوير تابع لـ"نتفليكس" لتوثيق كل لحظة حميمة حتى يتمكنوا من استثمارها لاحقا؟ أليس هذا من أكثر الأوقات قداسة وخصوصية في حياة أي زوجين؟ ما الذي دفعهما للاعتقاد أن نشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي فكرة جيدة؟ وبعد أن وضعا هذا النمط، كم عدد اللحظات المشابهة التي يحتفظان بها ليُفرجا عنها لاحقا في محاولة بائسة ويائسة للفت الانتباه؟ عذرا، لكن نشر هذا الفيديو حوّل هذا الزوج الذي يدّعي الحرص الشديد على الخصوصية إلى مادة للسخرية على مستوى العالم، مرة أخرى. ربما كان الدافع وراء ذلك هو اليأس، خاصة بعد الفشل الواضح لمشروع ميغان "As Ever". فقد قالت هذا الأسبوع إنها لن تعيد توفير منتجات المربى والشاي العشبي التي يبيعها المشروع حتى لا تُزعج الزبائن إذا نفدت الكميات. هل وصل الأمر بالزوجين إلى درجة من اليأس تجعلهما يقدمان على هذا الفعل لمجرد لفت الانتباه لحضورهما الإعلامي؟ ربما هي محاولة ساذجة لجعلهما أكثر قربا من الناس، وأكثر "إنسانية"، وكأنهما يقولان "نحن مثلكم تماما، نفعل أشياء غريبة ونستمتع". ومع ذلك، لا أعرف كثيرا من الأزواج ممن يعتقدون أن نشر فيديو كهذا قبل لحظات من ولادة طفل هو أمر مناسب. مهما كانت الدوافع، فإن الأمر يسخر من ادعاءاتهما بأنهما زوجان يحرصان على الخصوصية ويرغبان في عيش حياتهما بعيداً عن الأضواء. زوجان حريصان للغاية على حماية طفليهما، آرتشي وليليبت، لدرجة أننا نادرا ما رأينا صورة واضحة لأي منهما، رغم بلوغهما السادسة والرابعة من العمر على التوالي. لقد كانا حريصين إلى درجة أننا لم نر من وجه آرتشي حين كان رضيعا سوى جزء صغير من جبينه أثناء وجوده بين يدي الملكة الراحلة. وحتى وقت قريب، معظم الصور التي نُشرت للأطفال كانت إما من الخلف، أو من مسافة بعيدة، أو جانبية. ويُقال إن دوق ودوقة ساسكس قاما بتوظيف فريق جديد من الخبراء لمواجهة الصورة السلبية عنهما وتحسين سمعتهما الشخصية. وربما كان هذا الفيديو نتيجة فكر مديرة الاتصال الجديدة، إميلي روبنسون، التي تم تعيينها لتجديد صورة الثنائي الإعلامية؟ فهاري وميغان يحتلان الآن مرتبة لا تزيد كثيراً عن مرتبة الأمير أندرو سيء السمعة، من حيث الشعبية في بريطانيا والولايات المتحدة. من يدري؟ لكن إذا كان هذا الفيديو المبتذل مثالاً على ما هو قادم، فإنهما يحتاجان إلى فريق جديد فورا. من ناحية أخرى، قد يكون هذا التصرف نابعا منهما شخصيا – من زوجين وصلت سمعتهما إلى الحضيض، وأصبحا يؤمنان بالمقولة القديمة: "لا توجد دعاية سيئة، فكل دعاية جيدة"، مهما كانت مُذلّة لهما. المصدر: "ديلي ميل" تابعو الأردن 24 على