logo
صدمة تسلا في الربع الأول من 2025.. تراجع المبيعات بنسبة 13%

صدمة تسلا في الربع الأول من 2025.. تراجع المبيعات بنسبة 13%

خبرني٠٢-٠٤-٢٠٢٥

خبرني - أفادت شركة المركبات الكهربائية "تسلا" الأربعاء، بتراجع مبيعاتها في الربع الأول من العام الجاري بنسبة 13%، في ظل انخفاض الإنتاج بينما تعمل على تحديث إحدى سياراتها، وسط ردود فعل سلبية على دور مديرها التنفيذي إيلون ماسك في إدارة دونالد ترامب.
وفقا لوكالة "فرانس برس"، سلّمت الشركة 336681 سيارة في الربع المنتهي في 31 مارس/آذار، بتراجع عن توقّعات المحلّلين، في وقت أشارت إلى "خسارة عدّة أسابيع من الإنتاج" بسبب العمل على تحديث طراز "واي" وهو الأخير منذ طرحه في 2020.
وانخفضت أسهم "تسلا" بأكثر من 6% في التعاملات المبكرة في بورصة وول ستريت، بعد انخفاض التسلميات بأكثر من المتوقع مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
ولكن عادت هذه الأسهم لتعوّض معظم خسائرها في بورصة وول ستريت الأربعاء.
وحوالي الساعة 16,30 بتوقيت غرينتش، ارتفع سعر سهم تيسلا بنسبة 5.33% ليبلغ 282.73 دولار، وذلك بدفع من مقال نشرته صحيفة بوليتيكو الأمريكية أشار إلى أن إيلون ماسك سيترك إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وجاء في المقال أن "الرئيس دونالد ترامب أعلن للمقربين منه، بما في ذلك أعضاء حكومته، أن إيلون ماسك سيتنحى في الأسابيع المقبلة" عن دوره الحالي في الحكومة الأمريكية.
ويؤجج التراجع التساؤلات بشأن استمرار إيلون ماسك في إدارة الشركة التي قاطعها مستهلكون وتعرّضت لأعمال تخريب، ردا على مساهمة الملياردير في اتخاذ قرارات بصرف آلاف الموظفين في مختلف المؤسسات الفدرالية الأمريكية.
وقال دان إيفيس وهو محلّل تكنولوجي بارز في شركة ويدبوس كان يؤمن منذ فترة طويلة بقدرة تسلا على النمو، إنّ الأرقام "كارثة بكلّ المقاييس". وأضاف "إنها عند مفترق طرق".
وأكد أنّه "كلّما ازداد انحيازه السياسي (ماسك).. تضرّرت العلامة التجارية، لا شك في ذلك"، موضحا أنّ "الربع الأخير كان مثالا على الضرر الذي يلحقه ماسك بتسلا".
واعتبر إيفيس الذي دعا ماسك إلى توضيح كيف يوازن بين التزاماته كمدير تنفيذي لشركة تسلا وعمله مع إدارة ترامب، أنّ "هذه تظل لحظة الحقيقة بالنسبة إلى ماسك كي يتجاوز أزمة هذه العلامة التجارية ويصل إلى الجانب الآخر من هذا الفصل المظلم بالنسبة إلى تسلا".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما هو "مشروع إستير" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟
ما هو "مشروع إستير" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

ما هو "مشروع إستير" الخطير الذي تبناه ترامب؟ وما علاقته بحماس؟

سرايا - في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2024، بعد مرور عام كامل على الإبادة الجماعية التي تنفذها "إسرائيل" في قطاع غزة بدعم من الولايات المتحدة، والتي أودت بحياة أكثر من 53.000 فلسطيني، أصدرت مؤسسة "هيريتيج فاونديشن" (Heritage Foundation) ومقرها واشنطن، ورقة سياسية بعنوان "مشروع إستير: إستراتيجية وطنية لمكافحة معاداة السامية". هذه المؤسّسة الفكرية المحافظة هي الجهة ذاتها التي تقف خلف "مشروع 2025″، وهو خُطة لإحكام السلطة التنفيذية في الولايات المتحدة، ولبناء ما قد يكون أكثر نماذج الديستوبيا اليمينية تطرفًا على الإطلاق. أما "الإستراتيجية الوطنية" التي يقترحها "مشروع إستير" المسمى نسبةً إلى الملكة التوراتية التي يُنسب إليها إنقاذ اليهود من الإبادة في فارس القديمة، فهي في جوهرها تتلخص في تجريم المعارضة للإبادة الجماعية الحالية التي تنفذها "إسرائيل"، والقضاء على حرية التعبير والتفكير، إلى جانب العديد من الحقوق الأخرى. أوّل "خلاصة رئيسية" وردت في التقرير تنصّ على أن "الحركة المؤيدة لفلسطين في أميركا، والتي تتسم بالعداء الشديد لـ "إسرائيل" والصهيونية والولايات المتحدة، هي جزء من شبكة دعم عالمية لحماس (HSN)". ولا يهم أن هذه "الشبكة العالمية لدعم حماس" لا وجود لها فعليًا – تمامًا كما لا وجود لما يُسمى بـ"المنظمات الداعمة لحماس" (HSOs) التي زعمت المؤسسة وجودها. ومن بين تلك "المنظّمات" المزعومة منظمات يهودية أميركية بارزة مثل "صوت اليهود من أجل السلام" (Jewish Voice for Peace). أما "الخلاصة الرئيسية" الثانية في التقرير فتدّعي أن هذه الشبكة "تتلقى الدعم من نشطاء وممولين ملتزمين بتدمير الرأسمالية والديمقراطية"- وهي مفارقة لغوية لافتة، بالنظر إلى أن هذه المؤسسة نفسها تسعى في الواقع إلى تقويض ما تبقى من ديمقراطية في الولايات المتحدة. عبارة "الرأسمالية والديمقراطية"، تتكرر ما لا يقل عن 5 مرات في التقرير، رغم أنه ليس واضحًا تمامًا ما علاقة حركة حماس بالرأسمالية، باستثناء أنها تحكم منطقة فلسطينية خضعت لما يزيد عن 19 شهرًا للتدمير العسكري الممول أميركيًا. ومن منظور صناعة الأسلحة، فإن الإبادة الجماعية تمثل أبهى تجليات الرأسماليّة. وبحسب منطق "مشروع إستر" القائم على الإبادة، فإنّ الاحتجاج على المذبحة الجماعية للفلسطينيين، يُعد معاداة للسامية، ومن هنا جاءت الدعوة إلى تنفيذ الإستراتيجية الوطنية المقترحة التي تهدف إلى "اقتلاع تأثير شبكة دعم حماس من مجتمعنا". نُشر تقرير مؤسسة "هيريتيج" في أكتوبر/ تشرين الأول، في عهد إدارة الرئيس جو بايدن، والتي وصفتها المؤسسة بأنها "معادية لـ "إسرائيل" بشكل واضح"، رغم تورّطها الكامل والفاضح في الإبادة الجارية في غزة. وقد تضمّن التقرير عددًا كبيرًا من المقترحات لـ"مكافحة آفة معاداة السامية في الولايات المتحدة، عندما تكون الإدارة المتعاونة في البيت الأبيض". وبعد سبعة أشهر، تُظهر تحليلات نشرتها صحيفة "نيويورك تايمز" أن إدارة الرئيس دونالد ترامب -منذ تنصيبه في يناير/ كانون الثاني- تبنّت سياسات تعكس أكثر من نصف مقترحات "مشروع إستير". من بينها التهديد بحرمان الجامعات الأميركية من تمويل فدرالي ضخم في حال رفضت قمع المقاومة لعمليات الإبادة، بالإضافة إلى مساعٍ لترحيل المقيمين الشرعيين في الولايات المتحدة فقط لأنهم عبّروا عن تضامنهم مع الفلسطينيين. علاوة على اتهام الجامعات الأميركية بأنها مخترقة من قبل "شبكة دعم حماس"، وبترويج "خطابات مناهضة للصهيونية في الجامعات والمدارس الثانوية والابتدائية، غالبًا تحت مظلة أو من خلال مفاهيم مثل التنوع والعدالة والشمول (DEI) وأيديولوجيات ماركسية مشابهة"، يدّعي مؤلفو "مشروع إستير" أن هذه الشبكة والمنظمات التابعة لها "أتقنت استخدام البيئة الإعلامية الليبرالية في أميركا، وهي بارعة في لفت الانتباه إلى أي تظاهرة، مهما كانت صغيرة، على مستوى جميع الشبكات الإعلامية في البلاد". ليس هذا كل شيء: "فشبكة دعم حماس والمنظمات التابعة لها قامت باستخدام واسع وغير خاضع للرقابة لمنصات التواصل الاجتماعي مثل تيك توك، ضمن البيئة الرقمية الكاملة، لبث دعاية معادية للسامية"، وفقاً لما ورد في التقرير. وفي هذا السياق، تقدم الورقة السياسية مجموعة كبيرة من التوصيات لكيفية القضاء على الحركة المؤيدة لفلسطين داخل الولايات المتحدة، وكذلك على المواقف الإنسانية والأخلاقية عمومًا: من تطهير المؤسسات التعليمية من الموظفين الداعمين لما يسمى بمنظمات دعم حماس، إلى تخويف المحتجين المحتملين من الانتماء إليها، وصولًا إلى حظر "المحتوى المعادي للسامية" على وسائل التواصل، والذي يعني في قاموس مؤسسة "هيريتيج" ببساطة المحتوى المناهض للإبادة الجماعية. ومع كل هذه الضجة التي أثارها "مشروع إستر" حول التهديد الوجودي المزعوم الذي تمثله شبكة دعم حماس، تبين – وفقًا لمقال نُشر في ديسمبر/ كانون الأول في صحيفة The Forward- أنَّ "أيَّ منظمات يهودية كبرى لم تُشارك في صياغة المشروع، أو أن أيًّا منها أيدته علنًا منذ صدوره". وقد ذكرت الصحيفة، التي تستهدف اليهود الأميركيين، أن مؤسسة "هيريتيج" "كافحت للحصول على دعم اليهود لخطة مكافحة معاداة السامية، والتي يبدو أنها صيغت من قبل عدة مجموعات إنجيلية مسيحية"، وأن "مشروع إستير" يركز حصريًا على منتقدي "إسرائيل" من اليسار، متجاهلًا تمامًا مشكلة معاداة السامية الحقيقية القادمة من جماعات تفوّق البيض والتيارات اليمينية المتطرفة. وفي الوقت نفسه، حذر قادة يهود أميركيون بارزون -في رسالة مفتوحة نُشرت هذا الشهر- من أن "عددًا من الجهات" في الولايات المتحدة "يستخدمون الادعاء بحماية اليهود ذريعةً لتقويض التعليم العالي، والإجراءات القضائية، والفصل بين السلطات، وحرية التعبير والصحافة". وإذا كانت إدارة ترامب تبدو اليوم وكأنها تتبنى "مشروع إستر" وتدفعه قدمًا، فإن ذلك ليس بدافع القلق الحقيقي من معاداة السامية، بل في إطار خطة قومية مسيحية بيضاء تستخدم الصهيونية واتهامات معاداة السامية لتحقيق أهداف متطرفة خاصة بها. ولسوء الحظ، فإن هذا المشروع ليس إلا بداية لمخطط أكثر تعقيدًا.

الزمالك يكشف مصدر أموال تسديد غرامات بوطيب وباتشيكو
الزمالك يكشف مصدر أموال تسديد غرامات بوطيب وباتشيكو

ملاعب

timeمنذ ساعة واحدة

  • ملاعب

الزمالك يكشف مصدر أموال تسديد غرامات بوطيب وباتشيكو

شهد الزمالك مؤخرا تحركات مكثفة لحل الأزمات المالية المتراكمة الناتجة عن الغرامات الدولية والمستحقات المتأخرة، ما أدى إلى توقيع عقوبات من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". وأعلنت إدارة النادي برئاسة حسين لبيب، عن سداد مبالغ مالية ضخمة لتسوية النزاعات المتعلقة بمدربين ولاعبين وأندية سابقة، وهو ما ساهم في رفع بعض العقوبات عن القلعة البيضاء. اضافة اعلان وكان من أبرز القضايا التي تم حلها مؤخرا، تلك الخاصة بالمدرب البرتغالي جايمي باتشيكو، حيث تم تسديد مبلغ مليون يورو كغرامة مستحقة، بالإضافة إلى 83,455 دولارا للجهاز الفني المساعد. كما أنهت الإدارة أزمة المغربي خالد بوطيب، الذي حصل على 2.819 مليون دولار بعد مفاوضات طويلة، بجانب سداد 46,398 دولارا للاعب أحمد بلحاج. وكشفت إدارة الزمالك عن دفع أكثر من 6.5 مليون دولار لتسوية مستحقات مالية لعدة أطراف، من بينها: 1.517 مليون دولار لنادي سبورتنغ لشبونة، 512 ألف دولار لنادي كاراكاس الفنزويلي، 24,364 دولارا لنادي ليون النيجيري مقابل حقوق رعاية اللاعب سامسون أكينيولا، 340,130 دولارا للغاني بنجامين أتشيمبونج، 68 ألف دولار مساهمات للفيفا لتسوية بعض القضايا القانونية. وفي تصريحات تلفزيونية، أوضح حسام المندوه أمين صندوق النادي، أن الأموال المسددة تم تحصيلها من نسبة من عوائد مشروع فرع الزمالك في 6 أكتوبر، وليست القيمة المالية الكاملة. وأكد المندوه أن الزمالك اعتاد على مواجهة الأزمات المالية، قائلا: "هذه ليست المرة الأولى التي نعاني فيها من الديون، وبدلا من استخدام الأموال في الصفقات، نخصصها لحل هذه المشكلات أولا". وشدد على أهمية الانتهاء من تنفيذ نسبة كبيرة من مشروع فرع أكتوبر خلال العام المقبل، لتفادي أي تهديدات بسحب أرض المشروع. من المقرر أن يلتقي فريق الزمالك مع بتروجيت السبت القادم، ضمن منافسات الجولة الثامنة من مرحلة البطولة بالدوري المصري الممتاز، على ستاد الكلية الحربية.

أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية
أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية

الوكيل

timeمنذ 2 ساعات

  • الوكيل

أول تعليق رسمي من قطر حول إهداء ترامب طائرة رئاسية

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان اعتبر رئيس وزراء قطر، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن تقديم الدوحة طائرة "بوينغ 747-8" هدية للرئيس الأميركي دونالد ترامب "أمر طبيعي يحدث بين الحلفاء".وأضاف رئيس الوزراء، وهو أيضًا وزير الخارجية، خلال منتدى اقتصادي عُقد في الدوحة، الثلاثاء: "عندما يتعلق الأمر باتهامات سابقة بالرشوة، فإنه لا يوجد دليل على ارتكاب قطر أي خطأ".وفنّد المخاوف بشأن محاولة قطر شراء نفوذ لدى حليف رئيسي، بعد أن قدّم تشاك شومر، زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأميركي، مشروع قانون، الإثنين، يمنع تشغيل أي طائرة أجنبية كطائرة للرئيس الأميركي "إير فورس وان".وقال رئيس الوزراء القطري: "آمل أن تنظر الولايات المتحدة إلى قطر كشريك دبلوماسي موثوق لا يسعى لشراء النفوذ".وقلّل ترامب من شأن المخاوف الأخلاقية المرتبطة بقبول الطائرة، وقال إنه سيكون من "الغباء" رفض هذا العرض السخي.وأضاف أنه سيتم التبرّع في نهاية المطاف بالطائرة لمكتبته الرئاسية، وهي مستودع يضم مواد بحثية تعود لإدارته، وأكّد أنه لا ينوي استخدامها لأغراض شخصية بعد مغادرة منصبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store