logo
أوكرانيا تهاجم بالمُسيَّرات مواقع عسكرية روسية في سيبيريا وساراتوف!

أوكرانيا تهاجم بالمُسيَّرات مواقع عسكرية روسية في سيبيريا وساراتوف!

ساحة التحريرمنذ 2 أيام

أوكرانيا تهاجم بالمُسيَّرات مواقع عسكرية روسية في سيبيريا وساراتوف!
استهدف الهجوم الأوكراني بالمُسيَّرات وحدة عسكرية في سيبيريا، في حين تعرّضت مدينة إنجلس في مقاطعة ساراتوف لهجوم مماثل.
شنّت أوكرانيا، الأحد 1 حزيران/يونيو 2025، هجومًا بطائرات مُسيَّرة استهدف وحدة عسكرية روسية في تجمُّع 'سريدني' السكني في منطقة سيبيريا الروسية، فيما شهدت مدينة إنجلس في مقاطعة ساراتوف الروسية هجومًا مماثلًا، من دون أنْ ترد تفاصيل عنه بعد.
وأفاد مسؤول في جهاز الأمن الأوكراني بأنّ أوكرانيا نفّذت 'عملية واسعة النطاق' بطائرات مُسيَّرة ضد طائرات عسكرية في روسيا، موضحًا أنّ 'كييف استهدفت قاعدة في شرق سيبيريا على بُعْد آلاف الكيلومترات من حدودها'.
ونقلت وكالة 'رويترز' عن المصدر قوله إنّ 'الطائرات التي استهدفها جهاز الأمن شملت قاذفات استراتيجية من طرازي 'تو – 95″ و'تو – 22″ التي تستخدمها روسيا لإطلاق صواريخ بعيدة المدى على أوكرانيا'.
من جهته، قال الحاكم الإقليمي لمنطقة إيركوتسك الروسية إيجور كوبزيف، في منشور على قناته في 'تلغرام'، إنّ 'طائرات مُسيَّرة هاجمت وحدة عسكرية روسية في تجمع 'سريدني' السكني'.
وأضاف: 'المصدر الذي جاءت منه الطائرات المُسيَّرة جرى إغلاقه بالفعل'، مشيرًا إلى أنّ 'هذا الهجوم هو الأول من نوعه في سيبيريا'.
وأظهرت مقاطع صوّرتها طائرة استطلاع أوكرانية اشتعال النيران في مطار 'بيلايا' الروسي الواقع في جنوب شرق سيبيريا على بُعد نحو 5500 كيلومتر شرق خط المواجهة.
وفي سياق متصل، قامت سلطات مدينة إنجلس في مقاطعة ساراتوف بتفعيل أعلى مستويات التأهُّب تحسُّبًا لهجمات مُحتمَلة بالطائرات المُسيَّرة. وتجدر الإشارة إلى أنّ المدينة تضم قواعد عسكرية تابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية.
وتأتي هذه التطوّرات الميدانية بينما أعلن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأحد، عن أنّ وفدًا أوكرانيًا يرأسه وزير الدفاع، رستم عمروف، سيكون في إسطنبول غدًا الاثنين لإجراء مفاوضات مع روسيا.
جدير ذكره أنّ روسيا بدأت عملية عسكرية خاصة داخل الأراضي الأوكرانية يوم 24 شباط/فبراير2022، بعدما تلقّت روسيا الكثير من التهديدات وأهمها انضمام كييف إلى حلف شمال الأطلسي حلف 'الناتو'. ومع مرور أشهر على تلك الحرب، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن ضم أول 4 أقاليم أوكرانية إلى روسيا، هي: جمهورية دونيتسك الشعبية، وجمهورية لوهانسك الشعبية، وخيرسون، وزابوريجيا، وتم ذلك بحضور نواب البرلمان وممثلي الأقاليم.
‎2025-‎06-‎01

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريطانيا تبني غواصات هجومية
بريطانيا تبني غواصات هجومية

الزمان

timeمنذ 18 ساعات

  • الزمان

بريطانيا تبني غواصات هجومية

غلاسكو (أ ف ب) – أعلنت بريطانيا أنها ستبني 12 غواصة هجومية جديدة مع إطلاقها الإثنين مراجعة دفاعية شاملة بهدف رفع جاهزيتها القتالية لمواجهة 'العدوان الروسي' والطبيعة المتغيرة للصراع. وحذر رئيس الوزراء كير ستارمر خلال إطلاقه المراجعة في غلاسكو أن 'التهديد الذي نواجهه الآن أخطر وأكثر إلحاحا وأقل قابلية للتوقع من أي وقت مضى منذ الحرب الباردة'. وأضاف 'نواجه حربا في أوروبا ومخاطر نووية جديدة وهجمات إلكترونية يوميا وعدوانا روسيا متزايدا في مياهنا، ويهدد سمائنا'. وأوضحت مراجعة الدفاع الاستراتيجي التي تقيّم التهديدات التي تواجه المملكة المتحدة وتقدّم توصيات أن بريطانيا تدخل 'حقبة جديدة من التهديدات'. وأكد ستارمر أنه نتيجة لذلك فإن حكومته تهدف إلى تحقيق ثلاثة 'تغييرات جوهرية'. وقال 'أولا ننتقل إلى الجاهزية القتالية كهدف أساسي لقواتنا المسلحة' مضيفا 'لكل فئة من المجتمع ولكل مواطن في هذا البلد دور يؤديه، وعلينا أن ندرك أن الأمور تغيّرت في عالم اليوم. خط المواجهة، إن صح التعبير، موجود هنا'. كما أصر رئيس الوزراء على أن سياسة الدفاع البريطانية 'ستكون دائما حلف الناتو أولا'، مشيرا إلى أن بلاده'ستسرّع وتيرة الابتكار بوتيرة الحرب حتى نتمكن من مواجهة تهديدات اليوم والغد'. وتسارعت وتيرة إعادة التسليح في مواجهة التهديد الروسي والمخاوف من أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لن يواصل دعم أوروبا. – زيادة الإنفاق الدفاعي – وأصر ستارمر على أن هذه الخطة ستكون بمثابة 'نموذج للقوة والأمن لعقود'، مع الأخذ في الاعتبار الاستخدام المتزايد للطائرات المسيرة والذكاء الاصطناعي في ساحة المعركة. في شباط/فبراير، أعلن ستارمر أنه سيرفع الإنفاق الدفاعي للمملكة إلى ما نسبته 2,5 في المئة من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول العام 2027، مقارنة بـ2,3 في المئة حاليا، لمواجهة التحديات الأمنية الجديدة في أوروبا، في حين تحضّ الولايات المتحدة شركاءها في حلف شمال الأطلسي على زيادة الاستثمار الدفاعي. وتطمح الحكومة العمّالية إلى بلوغ مستوى 3 في المئة في الدورة التشريعية المقبلة، أي بعد العام 2029. وأعلنت حكومة حزب العمال أنها ستخفض المساعدات الخارجية البريطانية لتمويل الإنفاق. وبناء على توصيات المراجعة التي قادها الأمين العام السابق لحلف الناتو جورج روبرتسون، أعلنت الحكومة الأحد أنها ستعزز مخزوناتها وقدراتها الإنتاجية للأسلحة والتي يمكن زيادتها عند الحاجة. وأعلنت الحكومة أن المملكة المتحدة تعتزم استثمار 1,5 مليار جنيه استرليني (1,8 مليار يورو) لبناء مصانع جديدة. وستموّل الحكومة بناء 'ستة مصانع جديدة على الأقل' لإنتاج الذخائر و'ما يصل إلى سبعة آلاف قطعة سلاح على المدى البعيد' في البلاد. ومساء الأحد، أعلنت الحكومة البريطانية أنها ستبني ما يصل إلى 12 غواصة هجومية جديدة كجزء من تحالفها العسكري 'أوكوس' مع أستراليا والولايات المتحدة. وتستعد لندن حاليا لتشغيل سبع غواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية من فئة 'أستيوت' والتي سيتم استبدالها بـ 12 غواصة من طراز 'أوكوس' اعتبارا من أواخر ثلاثينات القرن الحادي والعشرين. كما أعلنت وزارة الدفاع أنها ستستثمر 15 مليار جنيه إسترليني في برنامجها للرؤوس الحربية النووية، وتعهدت الأسبوع الماضي تخصيص مليار جنيه إسترليني لإنشاء 'قيادة إلكترونية' للمساعدة في ساحة المعركة. – 'تحدي' الصين – وتعود آخر مراجعة دفاعية من هذا النوع إلى العام 2021 من قبل الحكومة المحافظة السابقة، وتمت مراجعتها عام 2023 بعد غزو روسيا لأوكرانيا. وقال روبرتسون إن المراجعة تتناول التهديدات من روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية، واصفا إياها بـ 'الرباعية القاتلة'. لكن في مقال رأي بصحيفة 'ذي صن'، لم يذكر ستارمر الصين محذرا في الوقت نفسه من أن 'الكرملين يتعاون مع حلفائه في إيران وكوريا الشمالية'. ويتماشى تخفيف حدة اللهجة تجاه الصين مع جهود حكومة حزب العمال لتحسين العلاقات مع بكين والتي وصلت إلى مستويات متدنية جديدة في عهد حكومة رئيس الوزراء السابق ريشي سوناك المحافظة. ويصف التقرير روسيا بأنها تهديد 'مباشر وملّح'، لكنه يعتبر الصين أنها 'تحد معقد ومستمر'، وفقا لصحيفة 'ذي غارديان'. كما تدرس بريطانيا تعزيز قوتها الرادعة من خلال شراء طائرات قادرة على حمل صواريخ نووية من الولايات المتحدة، وفقا لصحيفة 'صنداي تايمز'.

مسؤول إيراني معلقاً على العرض الأمريكي: لا تنازلات في التخصيب
مسؤول إيراني معلقاً على العرض الأمريكي: لا تنازلات في التخصيب

شفق نيوز

timeمنذ 21 ساعات

  • شفق نيوز

مسؤول إيراني معلقاً على العرض الأمريكي: لا تنازلات في التخصيب

شفق نيوز/ أعلنت طهران عبر أحد كبار دبلوماسييها، يوم الاثنين، رفضها القاطع للمقترح الأمريكي الأخير الرامي إلى إنهاء حالة الجمود التي تخيّم على المفاوضات النووية منذ شهور. وصف الدبلوماسي الإيراني الذي فضّل عدم الكشف عن اسمه نظراً لحساسية المفاوضات، العرض الأمريكي بأنه "غير واقعي وغير قابل للتطبيق"، مؤكداً أن بلاده لا ترى فيه أي تغيير حقيقي في موقف واشنطن من مسألة تخصيب اليورانيوم، التي تعتبرها طهران "خطاً أحمر" لا يمكن تجاوزه، وفقا تصريحات نقلتها "رويترز"، وتابعتها وكالة شفق نيوز. وأضاف أن المقترح لم يقدم ضمانات ملموسة بشأن رفع العقوبات، بل تجاهل تماماً ما تسميه إيران "حقوقها النووية المشروعة"، ما يجعله تكراراً لصيغ سابقة لم تثمر سوى عن مزيد من التعقيد. وكانت واشنطن قد طرحت مؤخراً عبر وسطاء أوروبيين مبادرة جديدة لإحياء الاتفاق النووي الموقع عام 2015، والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2018، ما فجّر دوامة من التوتر بين الجانبين.

أوكرانيا تشن هجوم بطائرات بدون طيار على قاذفات روسية في سيبيريا
أوكرانيا تشن هجوم بطائرات بدون طيار على قاذفات روسية في سيبيريا

وكالة الصحافة المستقلة

timeمنذ 2 أيام

  • وكالة الصحافة المستقلة

أوكرانيا تشن هجوم بطائرات بدون طيار على قاذفات روسية في سيبيريا

المستقلة/- شنّت أوكرانيا هجومًا 'واسع النطاق' بطائرات مسيرة ضد قاذفات عسكرية روسية في سيبيريا، حيث أصابت أكثر من 40 طائرة حربية على بُعد آلاف الأميال من أراضيها، وفقًا لمسؤول أمني، بعد تهريب الطائرات المسيرة إلى محيط المطارات المخبأة في شاحنات. عشية محادثات السلام، كان الهجوم بطائرات مسيرة على أربعة مطارات منفصلة جزءًا من تصعيد حاد للحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات، حيث أطلقت روسيا موجات من الطائرات المسيرة على أوكرانيا، بينما اتهمت موسكو أوكرانيا بالمسؤولية عن خروج قطارين عن مسارهما، مما أسفر عن مقتل سبعة أشخاص. أظهرت مقاطع فيديو من عدة مطارات عسكرية في جميع أنحاء روسيا طائرات مدمرة وطائرات مشتعلة، على الرغم من أن المدى الكامل للأضرار لا يزال غير واضح. من بين أكثر من 40 طائرة أُبلغ عن إصابتها، كانت قاذفات استراتيجية من طراز Tu-95 وTu-22، والتي تستخدمها روسيا لإطلاق صواريخ بعيدة المدى على المدن الأوكرانية. صرحت وكالة الاستخبارات الداخلية الأوكرانية (SBU) بأنها ضربت طائرات عسكرية روسية بقيمة إجمالية 7 مليارات دولار في موجة من ضربات الطائرات المسيرة. إذا تأكد حجم الأضرار، فإن هذا الهجوم سيمثل أكبر ضربة بطائرات مسيرة تشنها أوكرانيا منذ بدء الحرب حتى الآن، وسط تصعيد في التوغلات عبر الحدود قبل جولة جديدة من المفاوضات المباشرة في إسطنبول يوم الاثنين. قدم المسؤول الأوكراني لقطات فيديو لوسائل الإعلام، حسبما ورد، تُظهر الضربات، حيث ذكرت رويترز أن عدة طائرات كبيرة، بدت أنها قاذفات من طراز Tu-95، كانت تحترق. طُوّرت طائرة Tu-95 في الأصل لحمل قنابل نووية، وهي الآن قادرة على إطلاق صواريخ كروز. وأفادت العديد من وسائل الإعلام الروسية والأوكرانية أن أوكرانيا نفذت العملية بإطلاق طائرات مسيرة من شاحنات متوقفة بالقرب من مطارات عسكرية في عمق روسيا. صرح مسؤولون أوكرانيون لوسائل الإعلام بأن العملية – التي تحمل الاسم الرمزي 'Spiderweb' – كانت قيد الإعداد لأكثر من 18 شهرًا. تم تهريب الطائرات المسيرة إلى روسيا في البداية، ثم أُخفيت تحت أسقف حظائر خشبية صغيرة، حُمِّلت على شاحنات وسُيقت إلى محيط القواعد الجوية. وأوضح المسؤول أن ألواح أسقف الحظائر رُفعت بواسطة آلية تُفعَّل عن بُعد، مما سمح للطائرات المسيرة بالتحليق وبدء هجومها. أظهرت صورٌ نشرها مسؤولون أمنيون أوكرانيون عشرات الطائرات الرباعية المروحية قصيرة المدى مكدسةً في منشأة صناعية. وأظهرت صورٌ أخرى حظائر خشبيةً مُزالة ألواح أسقفها المعدنية، والطائرات المسيرة مُثبتةً في التجاويف بين عوارض السقف. وفي مقطع فيديو منفصل نُشر على قنوات تيليجرام الروسية، بدا أن الحظائر متطابقة على ظهر شاحنة، وألواح السقف ملقاة على الأرض، وطائرتان مسيَّرتان على الأقل ترتفعان من أعلى الحظائر وتطيران بعيدًا. ونشرت قناة ماش، وهي قناة على تيليجرام مرتبطة بأجهزة الأمن الروسية، لقطاتٍ تُظهر رجالًا في منطقة إيركوتسك بسيبيريا يتسلقون إحدى الشاحنات في محاولة لمنع انطلاق الطائرات المسيرة. وأفادت تقارير إعلامية أن الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، أشرف شخصيًا على هذه العملية الجريئة. ووصفها مساء الأحد بأنها 'رائعة' وأنها 'عمليتنا الأطول مدىً'. في مقطع فيديو، صُوّر في قاعدة أولينيغورسك الجوية المحترقة بمنطقة مورمانسك، يُسمع جندي روسي يقول: 'الوضع كارثي هنا'، بينما تحترق عدة قاذفات في الخلفية. منذ بدء الغزو الشامل في فبراير/شباط 2022، تفوقت روسيا على أوكرانيا بشكل مزمن من حيث القوة النارية العسكرية. لكنها طورت أسطولًا سريعًا وكبيرًا من الطائرات الهجومية المسيرة المستخدمة لضرب الجيش الروسي والبنية التحتية للطاقة. تبعد قاعدة بيلايا الجوية التي استُهدفت يوم الأحد في مقاطعة إيركوتسك أكثر من 4000 كيلومتر عن أوكرانيا. أكدت وزارة الدفاع الروسية أن العديد من طائراتها العسكرية 'اشتعلت فيها النيران' في الهجوم الذي وقع في منطقتي مورمانسك وإيركوتسك. وأضافت أنه لم تقع إصابات، وأنه تم اعتقال العديد من 'المشاركين'. في مارس/آذار، أعلنت أوكرانيا أنها طورت طائرة مسيرة جديدة بمدى 3000 كيلومتر، دون تقديم مزيد من التفاصيل. في وقت سابق من يوم الأحد، أعرب محققون روس عن اعتقادهم بأن 'انفجارات' تسببت في انهيار جسرين في منطقتي كورسك وبريانسك الحدوديتين خلال الليل، مما أدى إلى خروج القطارات عن مسارها ومقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث. ووفقًا لوسائل الإعلام الرسمية، يُجري المحققون الروس تحقيقًا في انفجارات الجسر باعتبارها 'أعمالًا إرهابية'. وقال الكرملين إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تلقى إحاطة طوال الليل. وفي سياق منفصل، تضررت مسارات خط أونيتشا-زيتشا للسكك الحديدية في منطقة بريانسك الروسية دون وقوع إصابات، وفقًا لما ذكرته شركة السكك الحديدية الروسية، المشغل الوطني للسكك الحديدية. وتعرضت روسيا لعشرات الهجمات التخريبية منذ أن شنت موسكو هجومها على أوكرانيا عام 2022، واستهدف العديد منها شبكة السكك الحديدية الواسعة. وتقول كييف إن السكك الحديدية مستهدفة لأنها تنقل القوات والأسلحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store