logo
على خطى العالمية.. أسعار الفضة المحلية مستقرة بالأسواق

على خطى العالمية.. أسعار الفضة المحلية مستقرة بالأسواق

الدستورمنذ 2 أيام

تسير الفضة بالسوق المحلى على خطى نظيرتها العالمية، حيث سادت حالة من الاستقرار فى مختلف أسواق الفضة سواء كان السوق معنيا ببيع السبائك الفضية او المشغولات والحلى.
ويأتي ذلك بسبب استقرار سعر نظيرتها عند نقطة 33.99 دولار لأونصة الشراء بسبب العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية بالخارج، وهو الأمر الذى إنعكس مباشرة على مؤشر الأسعار محليا.
وتنشر "الدستور" تحديث أسعار الفضة بالسوق المحلى اليوم الأحد 1 يونيو 2025 بالتفصيل لتشمل ( فضة المشغولات والحلى وفضة السبائك الشراء الجديد وفضة السبائك إعادة البيع او المستعملة ).
أسعار فضة المشغولات والحلى اليوم الأحد 1 يونيو 2025
الوحدة
السعر بالجنيه
السعر بالدولار سعر أونصة الفضة 1،815.93 جنيه $32.99 سعر فضة نقي عيار 999 58.27 جنيه $1.06 سعر فضة بريطاني عيار 958 55.88 جنيه $1.01 سعر فضة استرليني عيار 925 53.95 جنيه $0.98 سعر فضة عملات عيار 900 52.49 جنيه $0.95 سعر فضة مجوهرات عيار 800 46.66 جنيه $0.85 سعر فضة عيار 880 51.33 جنيه $0.93
أسعار سبائك الفضة (شراء جديد)اليوم الأحد 1 يونيو 2025
الوحدة
السعر بالجنيه
السعر بالدولار سعر جرام الفضة- شراء جديد 77.65 جنيه $1.41 سعر أونصة الفضة- شراء جديد 2،397.03 جنيه $43.54 سعر سبيكة فضة 50 جرام- شراء جديد 3،838.73 جنيه $69.73 سعر سبيكة فضة 100 جرام- شراء جديد 7،648.28 جنيه $138.93 سعر سبيكة فضة 200 جرام- شراء جديد 14،595.95 جنيه $265.14 سعر سبيكة فضة 250 جرام- شراء جديد 17،953.02 جنيه $326.12 سعر سبيكة فضة 500 جرام- شراء جديد 35،555.73 ج.م $645.88 سعر سبيكة فضة 1 كيلو- شراء جديد جنيه 70،060.55 جنيه $1،272.67
أسعار سبائك الفضة (إعادة بيع)اليوم الأحد 1 يونيو 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"تصديري الجلود" يستعد لإطلاق شركة تسويق في أفريقيا 2026
"تصديري الجلود" يستعد لإطلاق شركة تسويق في أفريقيا 2026

البورصة

timeمنذ 37 دقائق

  • البورصة

"تصديري الجلود" يستعد لإطلاق شركة تسويق في أفريقيا 2026

يستعد المجلس التصديري للجلود، لإطلاق شركة جديدة لتسويق المنتجات الجلدية المصرية في القارة الإفريقية ، بحسب تصريحات محمود سرج رئيس المجلس لـ'البورصة'. قال سرج، إن الشركة الجديدة في مراحلها النهائية، ومن المخطط أن يتم إطلاقها رسميًا 2026، مشيرًا إلى أنها ستكون الذراع التسويقية الرئيسة للمنتجات الجلدية المصرية في أسواق القارة. أضاف أن الأسواق الإفريقية تمثل فرصة واعدة في ظل ارتفاع الطلب وتنامي حركة التجارة البينية ، مشيرا إلى تلك الخطوة تأتي في إطار خطة المجلس لزيادة الصادرات . أكد سرج، أن جلود الأضاحي تمثل ثروة قومية مهدرة إذا لم يتم التعامل معها بالشكل الصحيح، مشددا على ضرورة تطبيق بعض الإجراءات منها إصدار أو تفعيل تشريعات حاسمة تمنع الذبح خارج المجازر، مع تشديد الرقابة على تطبيقها، باعتبار أن العشوائية في الذبح تهدر نحو 75% من الجلود أو اكثر، نتيجة التقطيع الخاطئ أو الإهمال في المعالجة الأولى. ودعا إلى إطلاق حملات توعية مكثفة للمواطنين والجزارين خلال مواسم الذبح، لحثهم على الذبح داخل المجازر الرسمية. وتابع:' حال تطبيق التوصيات التي اقترحها المجلس يمكن أن ترتفع صادرات القطاع بنسبة 50% خلال العام الحالي، لتسجل 300 مليون دولار مقابل 200 مليون دولار العام الماضي. مهران : تخصيص أماكن لذبح الأضاحي يضمن جودة الجلود و التصدير من جانبه، شدد محمد مهران رئيس شعبة الجلود بغرفة القاهرة التجارية ورئيس المكتب الإقليمي للاتحاد العربي للصناعات الجلدية، على ضرورة تخصيص قطع أراض في كل محافظة للذبح خلال المواسم، خصوصا في عيد الأضحى، بما يسهم في الحفاظ على جودة الجلود ويقلل الفاقد الناتج عن الممارسات الخاطئة في الذبح والنقل. أضاف أن الجلود المصرية تمتلك فرصًا كبيرة في التصدير .. لكن ذلك يتطلب التعامل الصحيح مع الجلد من لحظة الذبح وحتى المعالجة، لضمان خروجه كمنتج نهائي صالح للسوق المحلي والأسواق العالمية. وأشار إلى أن مواسم عيد الأضحى و شهر رمضان ، تمثل ذروة الإنتاج في قطاع الجلود المصري، إذ يتم خلالها إنتاج كميات تعادل إنتاج عام كامل، داعيًا إلى تنسيق الجهود بين الحكومة والمجالس التصديرية والقطاع الخاص لوضع منظومة متكاملة تضمن تحقيق الاستفادة القصوى من هذه الثروات الاقتصادية.

الجديد في أسعار الحديد والأسمنت بالأسواق.. الثلاثاء 3-6-2025
الجديد في أسعار الحديد والأسمنت بالأسواق.. الثلاثاء 3-6-2025

الجمهورية

timeمنذ 37 دقائق

  • الجمهورية

الجديد في أسعار الحديد والأسمنت بالأسواق.. الثلاثاء 3-6-2025

تراجعت و الأسمنت فى الأسواق محليا، تراجعا يتراوح ما بين 5 آلاف جنيه إلى 7 آلاف جنيه في الطن؛ نتيجة تراجع سعر الدولار في السوق الموازية، وذلك بعد هبوط خام البيليت عالميا.. وأصبح الارتفاع سيد الموقف مؤخرا، وتراجعت أسعار الأسمنت أيضا تراجعا يتراوح ما بين الـ70 والـ130 جنيها في الطن وعاد الارتفاع مرة أخرى، فارتفعت أسعار الأسمنت ارتفاعا يتراوح ما بين 10 إلى 20 جنيها في الطن، واستقرت أسعار الأسمنت الأبيض، إضافة إلى أن الأسعار تختلف من منطقة إلى أخرى، كما استقرت أيضا أسعار الجبس مؤخرا، وذلك بحسب عمليات العرض والطلب، إضافة إلى مصاريف النقل. قال خالد الدجوي، عضو الشعبة العامة للمستوردين بالاتحاد العام للغرف التجارية، إن أسعار الحديد شهدت انخفاضات بقيمة كبيرة نحو 14 ألف جنيه مقارنة بأعلى سعر وصل له الحديد وهو 62 الف جنيه، ليباع الآن بنحو 48 الف جنيه للطن تسليم أرض المصنع؛ نظرا لانخفاض الدولار بالسوق السوداء بعد تدفقات مالية كبيرة للحكومة المصرية من مشروع رأس الحكمة، مما انعكس على أسعار الحديد بانخفاضات متتالية. بلغ حجم إنتاج مصر من حديد التسليح حوالي 7.9 ملايين طن، وحوالي 4.5 ملايين طن من البيليت.. بينما ارتفعت صادرات مصر من الحديد والصلب إلى 2.33 مليار دولار بنهاية 2023 مقارنة بـ1.4 مليار دولار عام 2022، وفق بيانات المجلس التصديري ل مواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية، وذلك بحسب غرفة الصناعات المعدنية باتحاد الصناعات. 1- وصل سعر طن حديد المصريين إلى 37 ألف جنيه. 2- سعر طن حديد عز والدخيلة وصل إلى 39 ألف جنيه. 3- سجل طن حديد الكومي 36 ألف جنيه. 4- وصل سعر طن المراكبي إلى 37 ألفا و300 جنيه. 5- بلغ سعر طن حديد بيانكو 34 ألف جنيه. 6- سجل طن أسمنت حلوان 3470 جنيها. 7- وصل سعر طن أسمنت الشركة العربية النصر إلى 3400 جنيه. 8- سجل طن أسمنت أسمنت المعلم نحو 3350 جنيها. 9- وصل سعر طن أسمنت السهم إلى 3400 جنيه. 10- وصل سعر طن أسمنت السويدي إلى 3650 جنيها. 11- سجل جبس المعمار 1400 جنيه للطن. 12- وصل طن جبس العامرية إلى 1400 جنيه. 13- سعر طن جبس الدولية وصل إلى 1400 جنيه. 14- سجل متوسط سعر الأسمنت الأبيض العادة 4120 جنيها للطن. 15- سعر طن أسمنت الأبيض سوبر سيناء وصل إلى 4000 جنيه. 16- وصل سعر طن أسمنت الواحة الأبيض إلى 4140 جنيها. 17- أسمنت لافارج المقاوم للملوحة وصل الطن إلى 3560 جنيها. 18- سجل طن أسمنت السويس المقاوم للملوحة 3500 جنيه. 19- سعر طن أسمنت السويدى المقاوم للملوحة وصل إلى 3530 جنيها. 20- وصل سعر طن العربية للأسمنت المقاوم للملوحة لـ3410 جنيهات. 21- سجل سعر طن أسمنت جنوب الوادي المخلوط 2480 جنيها.. والواحة المخلوط وصل إلى 2500 جنيه. بحمولة تتجاوز 188 ألف طن.. ميناء الإسكندرية يستقبل أكبر سفينة حاويات في تاريخه الاثنين 02 يونيو 2025 9:49:39 م المزيد مؤسسة ناصر النمر للمجوهرات تقدم أسعار تنافسية فى السوق المصري الاثنين 02 يونيو 2025 9:38:41 م المزيد «ارتفاع مفاجئ» في سعر الذهب اليوم الإثنين في مصر الاثنين 02 يونيو 2025 7:27:35 م المزيد سعر الريال السعودي مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 2 يونيو 2025 الاثنين 02 يونيو 2025 4:00:47 م المزيد سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 2 يونيو 2025 الاثنين 02 يونيو 2025 3:27:59 م المزيد

خافيير بلاس يكتب: هل تفشل الهند في خلافة الصين كمحرك لنمو النفط؟
خافيير بلاس يكتب: هل تفشل الهند في خلافة الصين كمحرك لنمو النفط؟

البورصة

timeمنذ 37 دقائق

  • البورصة

خافيير بلاس يكتب: هل تفشل الهند في خلافة الصين كمحرك لنمو النفط؟

'كان المتفائلون في سوق النفط يدركون أن الصين تمثل تحدياً، لكن قلة فقط هي التي أدركت أن الهند قد تكون تحدياً أكبر' تمثل الهند حلماً بالنسبة لمنظمة 'أوبك' وشركات النفط الكبرى، إذ إنها دولة آخذة في النمو سريعاً ويبلغ عدد سكانها نحو 1.5 مليار نسمة وما زال استهلاكها للنفط في مراحله الأولى. إنها 'الصين التالية'، بحسب النظرية السائدة. ربما يتحقق ذلك في يوم ما، لكن 2025 يكشف أن هذا الحلم ما زال بعيد المنال. على مدى سنوات، تحدث خبراء اقتصاد الطاقة عن 'رياح مواتية هيكلية' –تشمل التركيبة السكانية المواتية وتوسع الطبقة المتوسطة وتسارع وتيرة التحضر والتصنيع- كعوامل يُفترض أن تدفع الطلب على النفط في الهند إلى الارتفاع. نمو الطلب على النفط في الهند يتراجع كانت هذه العوامل نفسها وراء تحول الصين إلى المحرك العالمي لنمو الطلب على النفط (وغيره من الموارد الطبيعية) على مدى ربع قرن. منذ 2000 حتى 2025، أضافت الصين ما معدله 485 ألف برميل يومياً سنوياً إلى الاستهلاك العالمي. الآن، هذا الازدهار يشارف على نهايته. بفعل تباطؤ النمو الاقتصادي واعتماد السيارات الكهربائية بوتيرة سريعة، من المتوقع أن يرتفع الطلب الصيني على النفط بمقدار 135 ألف برميل يومياً فقط العام الحالي، وفق وكالة الطاقة الدولية. باستثناء فترة وباء كورونا، سيكون هذا أقل ارتفاع سنوي منذ 2005. ولو كان المتفائلون على حق، لكانت الهند قد تولت زمام القيادة الآن. لكن هذا لم يحدث، في الأشهر الثلاثة الماضية، كان نمو الطلب على النفط في الهند يتراجع. وبحسب المعطيات الحالية، ربما لا يزيد استهلاك الهند العام الحالي سوى بنحو 130 ألف برميل يومياً، أي نحو نصف ما كان يُتوقع قبل عام، وإذا تأكد ذلك، فستكون هذه أقل زيادة سنوية خلال عقد، باستثناء فترة وباء كورونا. الطلب يعتمد على عدد السكان والدخل حتى وقت قريب، كان الرأي السائد –وإن بدا مفرطاً في التفاؤل – أن نيودلهي ستضيف نحو مليون برميل يومياً من الطلب الإضافي بين عامي 2025 و2030. ولم تكن هناك أي دولة أخرى يُتوقع أن تحقق زيادات بهذا الحجم. ومع أن هذا الرقم يُعد كبيراً مقارنةً بدول نامية أخرى مثل البرازيل وإندونيسيا وباكستان، إلا أنه يبقى أقل بكثير من حجم الزيادة التي حققتها الصين في أوج ازدهارها. فعلى سبيل المثال، بين عامي 2010 و2015، ارتفع الطلب الصيني على النفط بإجمالي قدره 3.7 مليون برميل يومياً. وقد استندت التوقعات بشأن الطفرة المرتقبة في استهلاك النفط الهندي جزئياً إلى مقارنات مباشرة مع الصين. إذ يستهلك الفرد الهندي حالياً نحو 1.4 برميل من النفط سنوياً، مقابل 4.3 برميل سنوياً للفرد الصيني. قبل أن نُكمل، إليكم لمحة سريعة من أساسيات طلب السلع الأساسية إذ إن كمية النفط التي تستهلكها أي دولة تعتمد في الغالب على عاملين اثنين وهما عدد السكان والدخل. وتبدأ مرحلة الذروة في طلب السلع الأساسية عادة عندما يتجاوز متوسط دخل الفرد السنوي حاجز 4 آلاف دولار. عند هذه النقطة، تميل الدول إلى دخول مرحلة التحضر والتصنيع، ما يبني علاقة قوية –وأحياناً غير متناسبة– بين النمو الاقتصادي الإضافي وزيادة الطلب على الموارد. لماذا لم ينفجر الطلب على النفط في الهند؟ وصلت الصين إلى هذه المرحلة عام 2001، فانفجر الطلب على النفط. أما الهند، فبلغت هذه المرحلة بعد ذلك بخمس سنوات، أي في 2006، لكن الطلب فيها لم يشهد طفرة مشابهة. لفهم السبب، ينبغي التعمق في هيكل الناتج المحلي الإجمالي الهندي. فبينما اعتمدت الصين على الصناعات الثقيلة كثيفة الاستهلاك للطاقة والتصنيع والاستثمارات الضخمة في البنية التحتية العامة، سلكت الهند مساراً مختلفاً، وركزت على نمو قطاع الخدمات، الذي يستهلك طاقة أقل نسبياً. يشير جونيت كازوكوغلو، مدير اقتصاديات الطاقة في شركة الاستشارات 'إف جي إي إنرجي'، إلى عاملين آخرين مؤثرين، أولهما، أن الهند لم تشهد وتيرة التحضر السريعة نفسها التي عرفتها الصين، إذ بلغ مُعدل السكان الحضريين إلى الريفيين نحو 35% مقابل 65%، وهو عكس النسبة تقريباً في الصين. يظهر العامل الثاني في مشاركة النساء في القوى العاملة في الهند الأقل بكثير منها في الصين، وهو عامل له تأثير غالباً ما يُغفل عنه. رغم أن عدد سكان الهند تجاوز الصين حالياً، ومع تراجع عدد سكان الأخيرة، ستظل القوة العاملة في الهند أصغر لفترة طويلة آتية، ما يقلل الحاجة إلى استهلاك طاقة إضافية. تحديات تواجه الهند توجد مشكلتان إضافيتان: الأولى، أن الصين استفادت من العولمة، حين رحبت بها الحكومات كمصنعٍ للعالم. لكن الهند لن تُمنح هذا الدور بسهولة. على سبيل المثال، عندما أدرك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن شركة 'أبل' تعتزم نقل إنتاج 'أيفون' من الصين إلى الهند، كانت ردة فعله: 'انقلوها إلى أمريكا'. أما المشكلة الثانية، فهي أن الهند تملك بديلاً عن النفط لم يكن متاحاً للصين في أوائل الألفية الحالية متمثل في السيارات الكهربائية. في الهند، يأتي جزء كبير من الطلب على البنزين من الدراجات النارية، وليس السيارات، ما يجعل الانتقال إلى الدراجات الكهربائية أمراً أسهل نسبياً. رغم أن الهند تُعد ثالث أكبر مستهلك للنفط عالمياً، بعد الولايات المتحدة والصين، ومتقدمة على اليابان، إلا أنها تبدو بشكل متزايد وكأنها قوة كبيرة ضمن سوق نمو عالمي أصغر للطلب على للنفط، فهي قوة مهمة، لكنها ليست قادرة على تغيير قواعد اللعبة. كان المتفائلون في سوق النفط يدركون أن الصين تُمثل تحدياً. لكن القلة فقط هي التي أدركت أن الهند قد تكون تحدياً أكبر. بقلم: خافيير بلاس، كاتب مقالات رأي لدى 'بلومبرج' المصدر: وكالة أنباء 'بلومبرج'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store