logo
جبريل ابراهيم: زفّت حركة العدل والمساواة السودانية قائدها بمحور كردفان، الجنرال الطاهر عرجة

جبريل ابراهيم: زفّت حركة العدل والمساواة السودانية قائدها بمحور كردفان، الجنرال الطاهر عرجة

سودارسمنذ 2 أيام
مع أصيل شمس أم صميمة، سطّر أشاوس القوات المشتركة ملحمة استبسال استثنائية، ستظل خالدة في ذاكرة الشعب السوداني ووجدانه لأجيال قادمة.
زحفت عصابات التمرد، طمعًا في تشديد الخناق على عاصمة عروس الرمال، غير أن عزيمة هذا الشعب الأبيّ، وإرادته الصلبة، أعظم من أن تستوعبها دولة العدوان، وأشدّ بأسًا من أن تُقاوَم.
ومهرًا لهذا الانتصار الأحمر، زفّت حركة العدل والمساواة السودانية اليوم قائدها بمحور كردفان، الجنرال الطاهر عرجة، أحد فرسان معركة الكرامة، شهيدًا في ميادين الشرف والعز. كانت للشهيد صولات مشهودة في محور الفاو، وتحرير مدني، مرورًا بالخرطوم والدبيبات، فكان مثالًا للفداء والبطولة والإقدام.
ورغم جسامة الفقد، فإن شجرة الحرية باقية، جذوتها مشتعلة، تُسقى بدماء الشهداء الأطهار. وسنمضي بعزم لا يلين، ونبذل الغالي والنفيس، حتى تحرير آخر شبر من تراب الوطن من براثن الخيانة والعدوان … ولا نامت أعين الجبناء.
رصد – "النيلين"
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إغلاق مفاجئ لمدرسة بالدويم بقرار إداري غامض.. واتهامات ب"انتهاك حقوق الطلاب"
إغلاق مفاجئ لمدرسة بالدويم بقرار إداري غامض.. واتهامات ب"انتهاك حقوق الطلاب"

سودارس

timeمنذ 7 ساعات

  • سودارس

إغلاق مفاجئ لمدرسة بالدويم بقرار إداري غامض.. واتهامات ب"انتهاك حقوق الطلاب"

وأكد الأستاذ حمد النيل محمد علي العضو بالمجلس التربوي للمدرسة، ل(التيار) أن القرار صدر فجأةً صباح اليوم بتعليمات مباشرة من وزير التربية والتعليم بولاية النيل الأبيض إلى مدير تعليم محلية الدويم ، دون إعلان الأسباب أو توجيه أي إنذار مسبق. وأضاف النيل: "المفترض أن تكون المدارس في دوامها الطبيعي، خاصة مع عدم وجود أي ظروف استثنائية في المحلية أو الولاية تبرر هذا الإجراء" مشيرًا إلى أن القرار يُعد سابقة خطيرة تُهدد استقرار العملية التعليمية. من جانبهم، عبّر أولياء الأمور عن غضبهم من القرار، معتبرين أنه حرمان صريح من حق التعليم"، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تزيد من أعباء الأسر. وطالبوا بتحرير تحقيق عاجل لكشف الملابسات، وإعادة فتح المدرسة فورًا. وفي تطور متصل، كشف مصدر مطلع ل(التيار)أن المجلس التربوي يدرس تقديم شكوى رسمية إلى الجهات الرقابية، مؤكدًا أن الإغلاق "يتعارض مع القوانين المنظمة لعمل المؤسسات التعليمية". التيار script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

سلطة النص: من فيسبوك إلى صياغة التاريخ:
سلطة النص: من فيسبوك إلى صياغة التاريخ:

سودارس

timeمنذ 10 ساعات

  • سودارس

سلطة النص: من فيسبوك إلى صياغة التاريخ:

تنظير ساي: "هل الكتابة على فيسبوك مهمة؟" هذا سؤال خاطئ. السؤال الصحيح هو: هل الكتابة نفسها مهمة؟ يجنح البعض لتبخيس الكتابة باعتبارها مجرد تنظير، بحجة أن الناس بحاجة إلى الفعل لا الكلام. لكن الحقيقة هي أن الكتابة بالغة الأهمية فهي تُشكل التاريخ. كما يأمر القرآن الكريم: "اقرأ" ويقول الإنجيل المقدس: "في البدء كانت الكلمة" ويقول سقراط الحكيم تحدث حتي أراك. أو كما قالت فريدة النقاش أن المثقف سلطان معرفي يزيل الأباطرة – أباطرة المال والسياسة والثقافة والراي العام. أو كما قال عبد الخالق محجوب في بعض من آخر كلماته أن قمة إسهامه هو مد الشعب السودان بالوعي ما استطاع. ولهذا لا تتردّد أجهزة المخابرات ومراكز السلطة في إنفاق المليارات لشراء الأقلام وتوجيه الرأي العام، سواء عن طريق كبار الكتاب الذين يلونون الحقائق بأقلامهم المزوّرة، أو عبر البودكاست والدجاج الإسفيري من الدرجة الخامسة، لبث الزيف في خدمة صاحب المال والسلاح والقوة. الرابط بين الأقوال والأفعال بسيط: الرابط بين الأقوال والأفعال بسيط: يتصرف الناس وفقًا لفهمهم للقضية والعالم الذي يعيشون فيه، ووفقًا لأفكارهم ومعتقداتهم وقناعاتهم وقيمهم الأخلاقية. الأفكار تُشكل الإدراك، والإدراك يُحرك الفعل. لذلك، من خلال التأثير على الرأي العام، تُؤثر الكلمة المكتوبة بشكل مباشر على الفعل السياسي والاجتماعي وسلوك الناس. وراء كل حركة سياسية أو اجتماعية، توجد أفكار – وغالبًا ما تتشكل هذه الأفكار وتنتشر وتترسخ من خلال الكتابة. ولا أدري ما هو التنوير إن لم يكن نشر المعارف والوعي بالكلمة المكتوبة والندوة والتسجيل والبودكاست والورشة والمحاضرة. وكما يُقال: "لا شيء عملي أكثر من نظرية جيدة". وهذا ينطبق على الأفكار الجيدة والسيئة على حد سواء. مكافحة المفاهيم الخاطئة والضارة لا تقل أهميةً عن بناء الأفكار الجديدة، بل إنها ركنٌ أساسي في حماية صحة المجتمع الفكرية. فالأفهام الفاسدة كالورم الخبيث في جسد الأمة، إن تُركت دون علاج، استشرى ضررها وعم البنيان كله. محاربة التزوير الفكري والسياسي ليست ضرورةً فحسب، بل هي واجبٌ وطني من الدرجة الأولي وطرد الأفكار السيئة من الساحة مثل كتنظيف الشوارع من القمامة؛ فكما تتراكم النفايات فتفسد الهواء وتنشر الأوبئة، تتراكم الأوهام فتُظلم العقول وتُهدم القيم وتموت الوطنية ويعلو الحبرتجية والعملاء . وهكذا فإن تطهير الفكر من رواسب الجهل مقدمةً لأي نهضة حقيقية. من يبخس الفكر والتحليل – حتى علي مستوي التجريد – يفوت عليه المغزى، سواءً عن قصور أو بدوافع أخري تعادي التفكير لسبب ما. معتصم اقرع script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

إبراهيم عثمان: تقدم.. المعبر والمستقر لحلفاء الميليشيا!
إبراهيم عثمان: تقدم.. المعبر والمستقر لحلفاء الميليشيا!

سودارس

timeمنذ 11 ساعات

  • سودارس

إبراهيم عثمان: تقدم.. المعبر والمستقر لحلفاء الميليشيا!

* لكن الأيام كشفت أن المسألة أبعد من ذلك: لقد كانت "تقدّم" هي المعبر، والمستقر أيضاً، لكل من أرادوا الارتماء في حضن الميليشيا. فالعابرون يعبرون بسلاسة لا يحدث مثلها في الكيانات التي بينها فروقات جوهرية، والمستقرون تظهر مواقفهم أنه لا يمنعهم من العبور إلا الرغبة في تقليل الأضرار وتوزيع الأدوار. * أكثر من جسدوا هذه الحقيقة بوضوح تام هم قيادات حزب الأمة القومي، ذلك حين استخدموا "تقدم" كمستقر، وكمعبر إلى تحالف الميليشيا، فبقي بعضهم في "تقدم"، وذهب بعضهم إلى "تأسيس"، الأمر الذي يؤكد أنهم تعاملوا مع ما سُمِّي ب "فك الارتباط" باعتباره حيلة لفظية ليس لها أثر غير ذلك الوهمي الذي حملته تصريحات "الوداع/الانتداب" الحميم! * الآن لا تستطيع "تقدم" أن تقطع بأن الحزب قد فك ارتباطه بها، أم لم يفكه. وليس في تصريحاتها ما يدل على أنها تطالبه بالاختيار بينهما، ولا ما يدل على أنها ترى في وضعه ما يحتاج إلى معالجةٍ ما، ثم إن العلاقة بين قيادات الحزب في التحالفين تبدو في كامل صفائها: لا خلافات، ولا تحفظات، ولا محاولات متبادلة للجذب تجاه هذا التحالف أو ذاك، وكأنهما في كيان واحد، فلا تناقض ليُرفَع، ولا اختلاف مواقف ليُعالج! * بهذا الاستقرار والعبور، مارس الحزب قمة "الشفافية العملية"، إذ تصرف برمة ناصر والواثق البرير وصديق الصادق وآخرون بافتراض أن المسافة بين "تقدم" و"تأسيس" غير موجودة أصلاً، وأن بإمكانهم الجمع بين عضويتهما بلا أي تناقض، وبلا أي تحفظ من تلقاء أي من التحالفين، وبلا أي تبرير سياسي! * هذه القدرة على الجمع بين الكيانين ليست سوى تأكيد لحقيقة واحدة يعبر عنها موقف قادة حزب الأمة القومي: لا فرق بين ماضي تظاهرهم بالحياد، وحاضر جمعهم بين التظاهر به والاصطفاف المعلن مع الميليشيا، سوى في مستوى الشفافية. فالفرق بين تقدم وتأسيس، في جوهره ليس فرق مواقف، بل فرق استعداد للمجاهرة بمحالفة الميليشيا: "تقدم" تقر بأفعالها، وتنكر بأقوالها، و"تأسيس" تقر بالأفعال، والأقوال، وحزب الأمة القومي يجمع كل هذا! * الغريب في الأمر أن الحزب كان قد رفع مذكرة إلى "تقدم"، حملت اعتراضه على الانحياز الإعلامي للميليشيا، وعلى الصمت عن الإمارات. لكن النتيجة الفعلية كانت هي أن الانحياز للميليشيا زاد وضوحاً بعد المذكرة، و"الصمت" عن الإمارات تحول إلى "حديث" دفاعي. ومع ذلك استمرت عضوية الحزب في "تقدم"، بل وجاهر جزء معتبر من قياداته بالتحالف مع الميليشيا/ الإمارات! * ببقائه في "تقدم", وعضويته في "تأسيس"، أثبت حزب الأمة القومي أن ما سمِّي "فك الارتباط" لم يكن لازماً لأي من الكيانات التي جاهرت بمحالفة الميليشيا، إذ كان يسعها أن تفعل مثله وتجمع بين "الكيانين" إن أرادت. فالفك كما أثبت الحزب وهمي وغير لازم، والمسافة بين الكيانين هي فقط مسافة لفظية لحفظ ماء وجه المصرين على دعوى عدم الانحياز! * تعديل تسمية "تقدم" لتكون "صمود"، بعد ما سُمِّي ب"فك الارتباط"، بدت وكأن الهدف منها القول بأن "صمود" كيان جديد، وليس ذلك الذي شكل المعبر والمستقر لحلفاء الميليشيا، لكن تطابق مواقف "صمود" مع مواقف "تقدم", وعضوية حزب الأمة في "صمود" وفي "تأسيس"، يجعل الأمر وكأنه "فك ارتباط" وهمي آخر بين "تقدم" و"صمود"، ومحاولة اغتسال لا تغسل شيئاً بقدر ما تكشف سذاجة التفكير! إبراهيم عثمان script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store