logo
"الآن تشعرون بالرعب مثل الفلسطينيين".. أغنية عن قصف تل أبيب تجتاح مواقع التواصل

"الآن تشعرون بالرعب مثل الفلسطينيين".. أغنية عن قصف تل أبيب تجتاح مواقع التواصل

صحيفة سبقمنذ 4 ساعات

أثارت أغنية جديدة بعنوان "بوم بوم تل أبيب" ضجة مدوية على مواقع التواصل الاجتماعي، بإيقاعها المفعم بالطاقة ولقطات الصواريخ الإيرانية وهي تسقط على إسرائيل.
ووفقاً لموقع "روسيا اليوم"، عبر حسابه على منصة "إكس"، نشر لوكاس غيج، وهو يعرف عن نفسه بأنه "جندي مخضرم في مشاة البحرية الأمريكية. كاتب. ناشط" الأغنية، قائلا إنه هو من ألفها.
وبحسب "روسيا اليوم"، تفاعل رواد منصات التواصل الاجتماعي مع هذه الأغنية، حيث على حساب غيج فقط شاهدها أكثر من 3.5 مليون حساب، وأبدى الكثيرون إعجابهم بالأغنية و"صحة" كلماتها، وسط المواجهة بين إسرائيل وإيران، وسقوط صواريخ إيرانية في المدن الإسرائيلية بشكل شبه يومي منذ بدء تبادل الضربات بين الطرفين، ما أسفر عن عشرات القتلى ومئات الجرحى في صفوف الإسرائيليين.
رسالة قوية
وكتب أحدهم معلقا: "تحمل أغنية "بوم بوم تل أبيب" رسالة قوية وصوتًا صادقًا يعكس مشاعر الناس في مواجهة الظلم. كلماتها مؤثرة، وأداؤها مفعم بالحماس والأمل"، وأضاف آخر: شكرا لك.. أشعر أن روحي بدأت تتعافى بعد عامين من رؤية الأطفال يُفجّرون إربا إربا"، وعلق آخر: ""الإنسانية تدين لك بالامتنان.. شكرا لك على هذا المقطع الموسيقي الجذاب"، وجاء في أحد التعليقات: "بالإضافة إلى كونها أغنية جيدة، تحتوي أغنية "بوم، بوم، تل أبيب" على العديد من الرسائل والموضوعات المهمة التي ستبقى خالدة، ولهذا السبب تستحق الأغنية دراسة جادة للحصول على جائزة غرامي".
جدير بالذكر أن القوات الإسرائيلية لاتزال تشن هجمات على قطاع غزة، حيث قتل 70 شخصا من أهالي غزة أمس الجمعة بغارات جوية وإطلاق نار بمناطق متفرقة بقطاع غزة، غالبيتهم في مجزرة بحق منتظري المساعدات، وسط أوضاع إنسانية كارثية يعيشها القطاع، جراء ما يوصف بـ"الإبادة الجماعية" التي ترتكبها إسرائيل منذ 21 شهرا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أفلام قوية عكست قضايا المجتمع فكان لها تأثير على تغيير القانون
أفلام قوية عكست قضايا المجتمع فكان لها تأثير على تغيير القانون

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

أفلام قوية عكست قضايا المجتمع فكان لها تأثير على تغيير القانون

السينما ليست دائماً وسيلة للترفيه والتسلية، بل تمتد قيمتها كوسيلة ومرآة تعكس قضايا المجتمع، وأداة قوية لتحفيز التفكير وإجراء التغيير. وقد استطاعت بعض الأفلام أن يكون لها تأثير قوي وملحوظ على المجتمع، بل امتد التأثير لمحاولة معالجة المشكلات وإيجاد حلول مُرضية لها، وبفضل بعض الأعمال؛ تم تعديل بعد القوانين المصرية بما يتناسب مع الطبيعة الإنسانية. فريد شوقي صاحب الدور المؤثر يعتبر فيلم "جعلوني مجرماً" من أهم الأفلام التي غيرت حياة الكثير من الأشخاص، ودارت أحداث الفيلم حول طفل ظن عقب وفاة والده أن عمه سيرعاه ويتولى مسؤوليته، لكنه استولى على ثروته، فأصبح الفتى ضائعاً في الطريق، فالتقطته عصابة للنشل، ليقوم عمه بطرده ويودعه إصلاحية الأحداث، ويحاول أن يجد عملاً شريفاً بعد خروجه من الإصلاحية ويفشل في ذلك؛ ليقرر الانتقام من كل من ظلمه. حصل الفنان فريد شوقي على هذه القصة الحقيقة من أحد الأطفال بالإصلاحية، التي كان شقيقه الضابط أحمد شوقي مأموراً بها. جسّد الفيلم تفاصيل القصة، وبعد نجاحه صدر قانون مصري ينص على الإعفاء من السابقة الأولى في الصحيفة الجنائية؛ حتى يتمكن المخطئ من بدء حياة جديدة. حمل الراحل فريد شوقي القضايا الإنسانية على عاتقه وسعى لتغييرها للأفضل، وقدم أيضاً فيلم "كلمة شرف" مع رشدي أباظة وأحمد مظهر، وكان الهدف من هذا العمل إعادة النظر للحالات الإنسانية للسجناء المصريين، واشتقاق قانون جديد يسمح للمسجون بزيارة أهله بضوابط محددة، خاصةً الأشخاص الذين لا يستطيعون الحركة وزيارته في السجن. فاتن حمامة تنتصر للمرأة فيلم "أريد حلاً" لفاتن حمامة كان الشرارة التي أعادت النظر في قانون الأحوال الشخصية، والسماح للمرأة المصرية بحق الخلع، والتخلي عن زوجها، بشرط التخلي عن جميع مستحقاتها وحقوقها المادية. جسد الفيلم قصة استحالة الحياة بين امرأة وزوجها الدبلوماسي، وتضطر لطلب الطلاق منه، لكنه يرفض، فتقرر اللجوء للمحكمة ورفع دعوى للطلاق منه، لتدخل في متاهات المحاكم، وتتعرض لسلسلة من المشكلات والعقبات التي تهدر كرامتها، وبعدها تتعقد الأمور عندما يأتي الزوج بشهود زور يشهدون ضدها في جلسة سرية، وتخسر قضيتها بعد مرور أكثر من أربع سنوات. الشقة من حق الزوجة ناقش فيلم "الشقة من حق الزوجة"، الذي عُرض في منتصف الثمانينات لمحمود عبد العزيز ومعالي زايد، الحال القانوني للشقة عقب انفصال الزوجين، خاصةً أن القانون ينصّ على بقاء الزوجة في الشقة حتى انتهاء فترة الحضانة التي تصل إلى 15 سنة. بعد عرض العمل، طالب اتحاد نساء مصر اللجنة القانونية التي تم عقدها لإعداد تعديلات خاصة بقانون الأحوال الشخصية، بإجراء بعض التعديلات والتوصيات لتحقيق مزيد من العدالة بين أفراد الأسرة، ونجح الفيلم في جعل أحد أهم البنود الممكن إضافتها لعقد الزواج خلال السنوات الماضية تحديد من سيكون له حق الانتفاع وحده بمنزل الزوجية في حالة الطلاق. آسفة أرفض الطلاق قدمت ميرفت أمين مع حسين فهمي فيلم "آسفة أرفض الطلاق" ، وقدمت دور زوجة تُدعى منى، تكرس حياتها لزوجها، وتفاجأ في عيد زواجهما العاشر بزوجها يطلب الانفصال بهدوء، فتقرر رفع دعوة قضائية ترفض فيها الطلاق. بعد الفيلم، طالبت المنظمات النسائية المصرية بإلغاء حق الطاعة، وجعل الطلاق ينفذ بحكم من القاضي، في حال كان الزوج راغباً فيه، ليتساوى الزوج والزوجة أمام القانون. قدم فيلم "باب الحديد" فكرة مختلفة خارج الصندوق في أواخر الخمسينيات، ووجّه العمل، الذي قام ببطولته فريد شوقي وهند رستم، الأنظار حول فكرة إقامة نقابة عامة للشيالين، وبالفعل تأسست النقابة عقب عرض الفيلم بسنوات قليلة. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها
شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

شاشة الناقد: صور من داخل فلسطين وخارجها

I‪'‬M GLAD YOU‪'‬RE DEAD NOW ★★★★ • إخراج: توفيق برهوم •‫ فلسطين، فرنسا، اليونان ‬ | دراما • عروض 2025: «كان» «سعيد أنك ميت الآن» فيلم قصير (14 دقيقة) يحمل حكاية بسيطة نحيفة كما الورقة طُبع السيناريو عليها. لكن ما يظهر على الشاشة عميق ومتميز بوجدانياته. فاز الفيلم بسعفة أفضل فيلم قصير في مهرجان «كان» الأخير. يروي الفيلم قصة شقيقين (أشرف وتوفيق برهوم) يمضيان وقتاً على ضفاف بحيرة في بلد المهجر، ومعهما صندوق خشبي. الأخ الأكبر، ولقبه «الروش»، يعاني الخرف، وينطق ويتصرف بما يدل على ذلك. يجلسان فوق الصندوق (نكتشف لاحقاً أنه تابوت) ويتبادلان مواجهة تتناول بعض الماضي، ومن ضمنها ثمرة ليمون يعطيها الأخ الكبير للصغير، الذي ينهره لأنه اعتاد ذلك منذ طفولتهما. ولكن وراء تلك الليمونة الحامضة، تختبئ رهافة وجدانية وتاريخ علاقة، وحاضر يجمع بين تناقض الاثنين. يسأل الأخ الأكبر شقيقه إذا ما كان والدهما في ذلك الصندوق، وعندما يرد الآخر بالإيجاب، يقف ويرقص سعيداً. هل لأن والده ارتاح من الحياة؟ هل لأنه عانى الهجرة؟ هل لسبب عائلي؟ لن نعرف، والأحرى أنه ليس مهماً أن نعرف. الفيلم ليس عن الأسباب، بل عن جزء من حياة سبقته وتستمر من بعده. الفيلم مكتوب بإيجاز، وإخراجه يسمح بنسمات الحزن التي تمتزج مع الأمواج. فيلم جيد لا يتحدث مباشرة عن فلسطين، لكن لهجة ممثليه الفلسطينية تترك بدورها رموزاً شتى في الغربة التي يعيشانها في لحظات قليلة. NO OTHER LAND ★★★⭐︎ • إخراج: باسل عدرا، يوڤال أبراهام، حمدان بلال، راتشيل شور •‫ فلسطين، إسرائيل ‬ | تسجيلي • عروض 2025: موسم الجوائز «لا أرض أخرى» ليس جديداً فيما يعرضه من حيث إن أفلاماً فلسطينية وأجنبية سبق لها أن عرضته طوال 5 سنوات أو نحوها. لكن إذا ما كان مضمونه انتشر سابقاً في أفلام عدّة، فإن حرصه على أن يُغلّف موضوعه بشهادات حيّة تقع أمام العين لحظة تصويرها لتوثّق ما يدور، يثمر عن إفشاء دور المؤسسة الإسرائيلية في تغيير معالم حياة وشعب، يجعله شهادة مهمّة في الموضوع الفلسطيني وقد انطلق بنجاح كاشفاً، لمن لم يكن يعرف بعد، عن وضع لا إنساني تجنح فيه القوة لقهر الإنسان العادي. لقطة من «لا أرض أخرى» كل ما يحتاج إليه الجيش ورقة مختومة من محكمة تجيز له هدم منازل فلسطينية تحت ذرائع غريبة ومستهجنة، مثل أن الجيش يريد الأرض المصادرة لإجراء تمرينات وتدريبات عليها. هذا وحده كل ما يتطلّبه الأمر للتوسع والتمدد. لا حاجة هنا إلى استخدام القوة العسكرية، لكنها حاضرة إذا ما تمادى أصحاب الأراضي والمنازل الآيلة للهدم في احتجاجهم. «لا أرض أخرى» يحمل أسماء 4 أشخاص (3 رجال وامرأة) بوصفهم مخرجين، لكن الجهد الواضح في تحقيقه يعود إلى باسل عدرا ويوڤال أبراهام، وكثيرٌ مما صُوِّر يدور حول المقاومة الضعيفة لأشخاص (بينهم عدرا نفسه، الذي اعتُقل لفترة بسبب تصويره ما يحدث) يحاولون الحفاظ على ما بقي لهم. هو محظوظ؛ لأن هناك شاباً آخر (اسمه هارون أبو عرام) سقط مصاباً، وانتهى مُقعداً عندما تدخل دفاعاً عن منزله الذي يُهدم. يعود عدرا إلى ماضيه في ذكريات مروية، فإذا بها تكشف عن مزيد من التعسّف وقوة الجانب المسيطر على المقادير. لكن الحاضر هو الذي يترك التأثير المطلق، خصوصاً عندما تجد أن هؤلاء الذين خسروا في ساعات بيوتهم يلجأون إلى كهوف المنطقة (في الضفة الغربية) بديلاً. ليس هناك داعٍ لدى مخرجي الفيلم للاستعانة بأي حجج أو توليف مشاهد إضافية لتأكيد رسالة الفيلم. ما يعرضه الفيلم هو ممارسة ممنهجة وغير عادلة تصب جيداً بوصفها نماذج لحياة لا تُحتمل. ما يجعل الفيلم مدهشاً ومؤثراً هو أنه غير مصطنع أو مركّب لتحقيق هذا التأثير، بل يعكسه بطبيعته. حقيقة أنه من إخراج فلسطيني - إسرائيلي مشترك يترك بصمته أيضاً، فلا يبدو كما لو كان رأياً أحادياً من جانب واحد، ولو أنها ليست المرة الأولى التي يشترك فيها مخرجون من الطرفين في تحقيق عمل واحد حول الموضوع الفلسطيني؛ إذ كان ميشيل خليفي وإيال سيفان حققا سنة 2003 فيلماً مشتركاً بعنوان «الطريق 181: قطع من رحلة في فلسطين - إسرائيل»، عرضا فيه جانباً آخر من المأساة الفلسطينية. يتمنَّى المرء لو ابتعد الفيلم عن مشاهد يبدو فيها الحوار مقرراً قبل التصوير؛ ما يجعل المشهد يفتقر إلى التلقائية. لكن هذه المشاهد محدودة ولم تمنع عن الفيلم لا جوائزه (نال ذهبية برلين بوصفه أفضل فيلم تسجيلي ومن ثم أوسكار أفضل فيلم تسجيلي بين تقديرات وأوسمة أخرى) ولا إعجاب النقاد الغربيين به. هؤلاء ومشاهدون كثيرون عايشوا الوضع كما هو، بسيطاً في الشكل وعميقاً في المضمون والأبعاد. ★ ضعيف | ★★: وسط| ★★★: جيد | ★★★★ جيد جداً | ★★★★★: ممتاز

ضبط شجون الهاجري بحيازة مخدرات... جدلٌ بين التعاطف والصدمة
ضبط شجون الهاجري بحيازة مخدرات... جدلٌ بين التعاطف والصدمة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ضبط شجون الهاجري بحيازة مخدرات... جدلٌ بين التعاطف والصدمة

تصدَّرت الممثلة الكويتية شجون الهاجري واجهة الجدل في الكويت والخليج، خلال الساعات الماضية، بعد تداول صورتها ضمن بيان رسمي صادر عن وزارة الداخلية الكويتية، يتضمَّن ضبط مواطنة بحوزتها مواد مخدِّرة ومؤثرات عقلية بقصد التعاطي، وهو ما أرجعه البيان إلى الجهود الأمنية المستمرّة لمكافحة آفة المخدّرات. وأوضحت الوزارة أن الضبطية جاءت بعد سلسلة من عمليات البحث والتحرّي؛ إذ اشتُبِه بالمتّهمة بناء على معلومات تُفيد بحيازتها مواد محظورة. وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية، ضُبطت بحوزتها كمية من مادتَي الماريغوانا والكوكايين، إضافة إلى مؤثرات عقلية أخرى. وأكدت الوزارة اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، وإحالة المتّهمة على جهة الاختصاص. كما شدَّدت على أن حملات مكافحة المخدّرات مستمرّة بكل حزم، في إطار نهج أمني صريح يستهدف حماية المجتمع من أخطار المخدِّرات. الصورة التي نشرتها الداخلية الكويتية مع البيان تصدَّرت «التريند» ورغم أنّ البيان لم يذكر الاسم صراحة، فإنّ صورة الممثلة شجون الهاجري قادت إلى تداول اسمها بشكل واسع، حتى أكّدت وسائل الإعلام المحلّية هوية الموقوفة، لتتحوّل القصة إلى حدث رأي عام تصدَّر مواقع التواصل لساعات، وسط مشاعر صدمة وتعاطف متباينة. وتنوَّعت ردود الفعل بين متعاطفين رأوا في الحادثة لحظة إنسانية موجعة تتطلّب الاحتواء، وآخرين أبدوا حزنهم على حال الممثلة، مما عمَّق التفاعل؛ خصوصاً أنّ المنصات شهدت جدلاً واسعاً حول جدوى نشر صورة شجون من دون طمس أو حجب، ولا سيما أنّ التهمة تتعلّق بالتعاطي، لا الترويج. شجون الهاجري تحظى بجماهيرية واسعة (إنستغرام) مسيرة فنّية شجون الهاجري من أبرز الوجوه الفنّية في الدراما الخليجية؛ يتابعها عبر منصة «إنستغرام» وحدها 4.7 مليون متابع، وسبق أن حقّقت نجاحات جماهيرية واسعة منذ بداياتها، كما تُعرف بعفويتها ومكاشفتها لجمهورها، الأمر الذي ضاعف من حضورها الفنّي والإنساني. بدأت مسيرتها بعمر 6 سنوات عبر برنامجَي: «ماما أنيسة» و«الصواية أم عوينة»، كما شاركت في مسرحيات: «الصياد الصغير»، و«مفاتيح جهلوك»، و«رحلة»، و«زورو»، و«تويتي»، و«بيكاتشو»، و«كاسبر ألفين»، و«كوكب تيلي تابيس»، و«فرح وخادم الأمير»، و«سابق وتالي»، و«الفتيان والقرصان»، و«عيال الفريج». أما درامياً، فعملت في مسلسلات: «حكايا كويتية»، و«أبناء الغد»، و«الاختيار»، و«خطوات على الجليد»، و«قطعة 13» الكرتوني، و«الحب يأتي متأخراً»، وكسبت شهرة عالية في مسلسلات «ثمن عمري»، و«دنيا القوي»، و«عديل الروح». كما شهدت حياتها الخاصة كثيراً من التحدّيات النفسية والاجتماعية التي لطالما تحدَّثت عنها لجمهورها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، الأمر الذي جعلها تغيب وتختفي أكثر من مرّة، وفي كل عودة كانت تُحقّق نجاحات جديدة بالنظر إلى موهبتها الفنّية وشعبيتها الواسعة. وكان آخر أعمالها مسلسل «وحوش» الذي عُرض في شهر رمضان الماضي، وحاز على إشادة نقدية ومتابعة جماهيرية، وهو عمل أظهر تطوّر شجون وبراعتها في الأداء الفنّي مقارنة بممثلات جيلها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store