logo
ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني بعد احتجاجات في لوس انجلوس

ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني بعد احتجاجات في لوس انجلوس

الاتحادمنذ 3 ساعات

أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني في شوارع لوس أنجلوس، في مسعى للسيطرة على ما وصفها البيت الأبيض بـ"الفوضى"، بعد احتجاج في أعقاب عمليات الهجرة الفيدرالية.
وذكر وزير الدفاع بيت هيجسيث أن وزارة الدفاع (البنتاجون) مستعدة لتعبئة قوات في الخدمة "إذا استمر العنف" في لوس انجليس، وقال إن مشاة البحرية في قاعدة كامب بندلتون القريبة "على أهبة الاستعداد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»
«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»

العين الإخبارية

timeمنذ 39 دقائق

  • العين الإخبارية

«إم23» واتهامات الكونغو.. رواندا تعلن الانسحاب من «إيكاس»

في تصعيد لافت للأزمة المتفاقمة مع الكونغو، أعلنت رواندا انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا (إيكاس). الانسحاب جاء على خلفية اتهامات لرواندا بدعم متمردي «حركة 23 مارس (إم 23)» الذين سيطروا مؤخرًا على أجزاء واسعة من شرق الكونغو. تجميد الرئاسة يشعل الخلاف قرار كيغالي بالانسحاب جاء عقب امتناع المجموعة عن تسليم رواندا رئاستها الدورية، وهو ما وصفته وزارة الخارجية الرواندية بأنه «خرق واضح للميثاق التأسيسي»، و«استغلال سياسي للتكتل من قبل الكونغو الديمقراطية»، معتبرة أن لا جدوى من البقاء في منظمة «أصبحت أداة بيد خصومها السياسيين». وكان من المفترض أن تتولى رواندا رئاسة التكتل خلال القمة المنعقدة في غينيا الاستوائية، إلا أن القادة قرروا إبقاء غينيا الاستوائية في المنصب، ما اعتبرته كيغالي قرارًا سياسيًا يكرّس «الإقصاء الإقليمي». اتهامات متبادلة وأجندات متضاربة القرار يأتي وسط توتر متصاعد بسبب المعارك الدامية في إقليم كيفو الشرقي، حيث اتهمت الكونغو، مدعومة بتقارير من الأمم المتحدة وقوى غربية، رواندا بدعم مباشر لحركة إم23، وتزويدها بالسلاح والمقاتلين. وأعلن مكتب الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسكيدي أن قادة «إيكاس» أجمعوا على توصيف الممارسات الرواندية بأنها «عدوان واضح»، وطالبوا بانسحاب فوري للقوات الرواندية من الأراضي الكونغولية. من جانبها، ترفض رواندا هذه الاتهامات وتؤكد أن وجودها العسكري يندرج في إطار «الدفاع عن النفس»، ضد ما تصفه بتهديدات تشكلها مليشيات الهوتو المتحالفة مع الجيش الكونغولي، والتي تتهمها رواندا بالضلوع في الإبادة الجماعية عام 1994. محاولة لاحتواء الأزمة في ظل تصاعد التوتر، تسعى عواصم إقليمية ودولية على رأسها واشنطن والدوحة إلى التوسط للتوصل إلى اتفاق تهدئة بين الجانبين. وتشير مصادر دبلوماسية إلى أن الإدارة الأمريكية برئاسة دونالد ترامب ترى في حل النزاع بين كيغالي وكينشاسا فرصة استراتيجية لإطلاق مشاريع استثمار ضخمة في قطاع المعادن الحيوي، من التنتالوم إلى الليثيوم. ولا يعكس انسحاب رواندا من «إيكاس» أزمة مع الكونغو فقط، بل يشير إلى خلل بنيوي في آليات التكتلات الأفريقية، التي تعاني من العجز في مواجهة النزاعات بين أعضائها، حيث تتداخل الاعتبارات الأمنية بالقومية وبالتحالفات الدولية. وفي حين تسعى بعض الدول لتحييد التكتلات عن الخلافات السياسية، يرى مراقبون أن استمرار العجز عن احتواء التوتر بين رواندا والكونغو قد ينسف ما تبقى من الثقة في المنظمات الإقليمية، ويزيد من الانكشاف الأمني في منطقة مشتعلة أصلًا بالصراعات المسلحة والتدخلات الخارجية. يذكر أن المجموعة الاقتصادية لدول وسط أفريقيا، تأسست في الثمانينيات لتعزيز التعاون الأمني والاقتصادي. وفي ظل التحديات المتصاعدة، تبدو الحاجة إلى إصلاحات عميقة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى، ليس فقط للحفاظ على وحدة التكتل، بل لتفادي انفجار إقليمي قد تتسع دائرته في قلب القارة السمراء. aXA6IDgyLjI3LjIyMi40MiA= جزيرة ام اند امز CH

ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني مع استمرار احتجاجات لوس أنجليس
ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني مع استمرار احتجاجات لوس أنجليس

الشارقة 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشارقة 24

ترامب يأمر بنشر الحرس الوطني مع استمرار احتجاجات لوس أنجليس

الشارقة 24 - أ.ف.ب: أمر الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني في شوارع لوس أنجليس السبت في مسعى للسيطرة على ما وصفها البيت الأبيض بـالفوضى، بعدما اندلعت احتجاجات اتسمت بالعنف أحياناً على خلفية عمليات دهم لتنفيذ قوانين الهجرة. وأعلن الرئيس الأميركي السيطرة الفدرالية على جيش ولاية كالفورنيا لإدخال الجنود إلى ثاني كبرى مدن البلاد حيث يمكن أن يخوضوا مواجهة ضد المحتجين، في خطوة نادرة من نوعها وصفها حاكم الولاية غافين نيوسوم بأنها "تحريضية". جاء ذلك بعد يومين على مواجهات أطلق خلالها عناصر فدراليون القنابل الصوتية وقنابل الغاز المسيل للدموع باتجاه حشد خرج للتعبير عن غضبه حيال توقيف عشرات المهاجرين في المدينة التي تضم جالية لاتينية كبيرة. وأظهرت تسجيلات مصوّرة سيارة أضرمت فيها النيران عند أحد التقاطعات بينما أظهر مقطع فيديو انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي رجلا يضع خوذة وهو يلقي الحجارة على مركبات فدرالية مسرعة. كما شوهد متظاهرون وهم يرمون المفرقعات باتّجاه عناصر قوات إنفاذ القانون المحلية الذين تم استدعاؤهم لتهدئة الوضع. وأفادت الناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت أن الرئيس ترامب وقّع مذكرة رئاسية لنشر ألفي عنصر من الحرس الوطني للتعامل مع حالة الفوضى التي سُمح لها بالتفاقم"، محمّلة المسؤولية لقادة كالفورنيا الديموقراطيين عديمي الفائدة، على حد قولها. وأكدت أن إدارة ترامب لديها سياسة صفر تسامح إزاء السلوك الإجرامي والعنف، خصوصاً عندما يستهدف هذا العنف ضباط إنفاذ القانون الذين يحاولون القيام بوظائفهم.

التذاكر نفدت.. البابا ليو يخطف أضواء عرض ترامب العسكري في عيد ميلاده
التذاكر نفدت.. البابا ليو يخطف أضواء عرض ترامب العسكري في عيد ميلاده

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

التذاكر نفدت.. البابا ليو يخطف أضواء عرض ترامب العسكري في عيد ميلاده

تم تحديثه الأحد 2025/6/8 12:40 م بتوقيت أبوظبي تشهد الولايات المتحدة في 14 يونيو/حزيران حدثين بارزين يتنافسان على جذب اهتمام الرأي العام، ويعكسان التوترات السياسية والاجتماعية التي تعصف بالبلاد. وأشارت مجلة نيوزويك إلى أن إعلان البابا ليو الرابع عشر عن مشاركته الافتراضية في تجمع ضخم يُقام في ملعب "رايت فيلد" بمدينة شيكاغو أسهم في نفاد تذاكر الحدث بسرعة غير مسبوقة. وطلب 20,000 شخص حضور الفعالية التي تُختتم بقداس مقدس يقوده الكاردينال بليز كوبتش، رئيس أساقفة شيكاغو، رغم أن التذاكر التي بلغت قيمتها 5 دولارات قد نفدت بالكامل. من جهة أخرى، تحتضن العاصمة واشنطن عرضًا عسكريًا ضخمًا بمناسبة الذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأمريكي، ويتزامن هذا العرض مع الاحتفال بعيد ميلاد الرئيس دونالد ترامب، يشكل العرض العسكري في واشنطن أحد أضخم الفعاليات العسكرية في تاريخ الولايات المتحدة، والذي سيشارك فيه نحو 6,700 جندي وأكثر من 150 مركبة عسكرية متنوعة، تشمل 28 دبابة من طراز أبرامز M1A1، و28 ناقلة جنود مدرعة من طراز برادلي، بالإضافة إلى 50 مروحية و34 حصانًا وبغلين وكلب واحد، حسب تقارير صحيفتي نيويورك تايمز وواشنطن بوست. سيمتد العرض على مسافة تقارب 6.5 كيلومتر من مقر وزارة الدفاع في أرلينغتون بولاية فيرجينيا حتى البيت الأبيض، ويتضمن مهرجانًا عسكريًا وعرضًا للألعاب النارية، بتكلفة إجمالية تقارب 45 مليون دولار. أثار هذا الحدث العسكري جدلاً واسعًا بين المسؤولين المحليين والمواطنين، الذين عبروا عن مخاوفهم من الأضرار التي قد تلحق بالبنية التحتية والطرق في العاصمة، إضافة إلى التأثير الكبير على حركة الطيران، إذ من المقرر إغلاق مطار رونالد ريغان الوطني لساعات عدة لاستيعاب العرض، مما سيؤثر على مئات الرحلات الجوية وآلاف الركاب. كما وصف بعض النقاد العرض بأنه مبالغ فيه ومشحون سياسيًا، مشيرين إلى تشابهه مع العروض العسكرية التي تقيمها أنظمة استبدادية مثل كوريا الشمالية، مما أثار نقاشات حول جدوى مثل هذه الفعاليات في الولايات المتحدة. في المقابل، يمثل حدث شيكاغو الذي يشارك فيه البابا ليو الرابع عشر رسالة دينية وإنسانية ذات رمزية عميقة، خصوصًا في ظل التصادم السياسي بين البابا والرئيس ترامب، لا سيما في ملف الهجرة. فقد دعا البابا في خطاباته العلنية إلى احترام كرامة المهاجرين والرحمة تجاه من يبحثون عن حياة أفضل، وهو موقف يتناقض مع سياسات ترامب التي شددت على ترحيل ملايين المهاجرين غير الشرعيين وفرض قيود صارمة على الهجرة. ويُذكر أن البابا ليو، المولود في الولايات المتحدة من أصول مهاجرة، لطالما كان مدافعًا قويًا عن حقوق المهاجرين، مما جعله في مواجهة غير مباشرة مع إدارة ترامب، خاصة بعد تصريحات البابا الراحل فرنسيس التي انتقدت سياسات ترامب في بناء جدار على الحدود مع المكسيك. أكد شقيق البابا، جون بريفوست، في تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز أن البابا "غير راضٍ" عن سياسة ترامب في الهجرة ولن يظل صامتًا حيالها، مضيفًا: "لا أعتقد أنه سيكون من الصامتين". وتعكس هذه التصريحات موقف الكنيسة الكاثوليكية في عهد البابا ليو، التي تستمر في الدفاع عن حقوق المهاجرين والمحتاجين، مؤكدًة على أهمية الرحمة والكرامة الإنسانية. من جهة أخرى، اعتبر محللون سياسيون ومعلقون إعلاميون أن توقيت مشاركة البابا في حدث شيكاغو يشكل نوعًا من "البرمجة المضادة" للعرض العسكري في واشنطن. ووصف جوناثان ليمير، المعلق في قناة MSNBC، هذا الحدث بأنه "طريقة من طرق البرمجة المضادة بلا شك"، مشيرًا إلى أن مشاركة البابا الافتراضية قد تجذب ملايين المشاهدين وتشتت الانتباه عن العرض العسكري الذي يحظى بدعم ترامب. ويتوقع أن يثير هذا اليوم جدلاً واسعًا حول دلالات كلا الفعاليتين وتأثيرهما على المشهد الوطني، خاصة في ظل الانقسامات السياسية والاجتماعية التي تشهدها البلاد، مما يجعل من 14 يونيو/حزيران محطة مهمة لفهم التفاعلات بين الدين والسياسة في أمريكا المعاصرة. aXA6IDkyLjExMi4xNjYuMTUg جزيرة ام اند امز AU

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store